الاثنين، 11 مايو 2009

الأخطاء المهنية

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..

من خلال عملك كطالب طب أو مريض، اذكر ثلاثة من أهم الأخطاء المهنية (الأخلاقية) التي يتصف بها الأطباء في المملكة العربية السعودية، ثم ناقش أسبابها واقترح طرق العلاج.

وللعلم..
هذا سؤال إضافي موجه إلى جميع الطلاب في مقرر 395 كطب (أخلاقيات الطبيب المسلم).
آمل الإجابة عليه خلال أسبوع من تاريخ اليوم.
الإجابة المثالية للسؤال تخولك للحصول على 10 درجات إضافية في المقرر.
تأكد من تسجيل اسمك ورقم الجامعي عند الإجابة.

مع تمنياتنا بالتوفيق.

أ.د. إياد بن عبدالمحسن الفارس

هناك 218 تعليقًا:

  1. أزال أحد مشرفي المدونة هذا التعليق.

    ردحذف
  2. كيف ارسل الاجابة؟

    ردحذف
  3. بإمكانك كتابة إجابتك هنا مباشرة على هيئة تعليق، تماما كم كتبت سؤالك.
    ولا تنس أن تذيل إجابتك باسمك ورقمك الجامعي.

    ردحذف
  4. بسـم الله الرحمن الرحيم

    مهنة الطب من المهن التي تتطلب الاطلاع و التعامل مع الأشخاص و حياتهم الخاصة وذلك قد يتسبب ببعض الأخطاء المهنية الأخلاقية و من هذه الأخطاء النظرة الدونية للمرضى و كأنهم ليسوا ببشر لهم مكانتهم في المجتمع و تتجلى تلك النظرة بعدم شرح الحالة للمريض اعتقادا بأنه ليس مؤهلا علميا بأنه يعلم ما أصابه أيضا مناداة المريض برقم سريره وليس باسمه عند شرح حالته لطبيب آخر أو أحد طاقم التمريض أو الفريق الصحي وذلك قد يتسبب بالخلط بين المرضى و حدوث الأخطاء . و أيضا من بعض الأخطاء هو عدم اهتمام بعض الأطباء بعورة المرضى و ذلك بعدم وضع الستار الحاجز عند الفحص السريري خصوصا إذا كان المريض ذكراً و لعدم اهتمام بعض الأطباء بعورة الرجل ظنا بأنه ليس له الحق بالستر مثل الأنثى وأيضا بذكر شيء من خصوصياته لأي شخص وذلك يعد تعدي على سرية و عورة المريض وقد يفقد المريض الثقة بالطبيب وهو أيضا من الإطلاع على عورات الناس خصوصا إذا كان الشيء المذكور شيء من أسرار المريض الخاصة. الخطأ الثالث والأخير و هو على مستوى مادي حيث أن بعض الأطباء لديه عيادة خاصة بالإضافة إلى عمله في مستشفى حكومي حيث يقوم بعض الأطباء بتحويل بعض المرضى إلى عياداتهم لأجل الفحوصات قد تكون متوفرة في المستشفى الحكومي أو بوعود للمريض بأنه عندما يذهب للمستوصف أو العيادة الخاصة سيجد رعاية أفضل وفحوص وطرق علاجية أفضل وإنما الواقع قد يكون العكس حيث يكون المستشفى الحكومي أفضل وإنما هدف الطبيب هو مجرد كسب مادي بحت , هذا والله أعلم.
    الاسم /خالد خليف عيد العنزي
    الرقـم الجامعي/426101002

    ردحذف
  5. من أهم الاخطاء المهنية الاخلاقية ما يلي:
    1-عدم مراعاة أحكام كشف العورة سواء للرجل أو للمرأة.
    2-عدم مراعاة ضوابط التعامل مع الجنس الأخر.
    3-عدم احترام حرمة المريض ومعاملته كالدمية.

    أسبابها:
    1-ضعف الوازع الديني وبالتالي ضعف الرقابة الذاتية.
    2-عدم وجود قوانين واضحة.
    3- عدم وجود رقابة رادعة من الجهات المعنية.
    4- قلة الوعي بما للطبيب وما عليه خصوصا في الامور الشرعية.
    5- عدم وجود برامج وندوات كافية تعنى بالتثقيف ونشر الوعي.

    طرق مقترحة للعلاج:
    1-تفعيل و استحداث مناهج دراسية تعنى بهذا الموضوع.
    2- وضع محاضرات شاملة لجميع طبقات الطاقم الصحي تعنى بالأحكام الشرعية في التعامل مع المرضى.
    3- وضع قوانين صارمة تردع المعتدي.
    4- تكثيف الرقابة داخل أروقة المستشفى.

    الاسم/عبدالرحمن خليفة عبدالله الخليفة
    الرقم الجامعي/426100148

    ردحذف
  6. -التعالي والغرور الذي يجعل التواصل والحوار مع هذا الشخص صعب وممل وهذا باطبع يأثر سلبا على عمله كطبيب بشكل كبير وقد يرجع هذا الى تجاهله أهداف هذه المهنة الانسانيةوسؤ تقييمه لنفسه البشرية الضعيفة,لذلك عليه ان يتذكر أن جهده الفردي لن يجدي شيئاوما جمعه من علم يكون بقدر الله وحده. وجده واجتهاده مجرد سبب,وعلمه البسيط وجده وفطنته لن ترد قدرا ولن تحي ميتا.
    -الاهمال وعدم اعطاء العمل حقه من الوقت والجهد ,فقد يقتصد من وقت عمله المحدد له ويهمل مرضاه ليخدم أعمال شخصيه قد لاتكون ضرورية أويمكن انجازها في وقت آخر.والشعور بأن العمل مفروض عليه يجب أن بنهيه بأي شكل كان. فعلى من لديه هذة الصفة أن يؤمن بأن العمل الموكول اليه أمانة سيسئل عليها في الدنيا والأخرة.
    -استغلال المهنةفي أعمال غير شريفة ,كااستخدامها كوسيلة انتقام أو اعتداء علي حقوق الاخرين وقد تصل الى درجة الاستغلال والابتزاز, فهؤلاء الافراد لايفكرون الا في وضعهم الحالي ويتجاهلون انتقالهم المحتم الى حياة الحساب والثواب,لذلك تراهم يستخدمون هذه المهنة كغطاء اجتماعي وقانوني جميل وبريئ لخفوا عيبوبهم واحقادهم ووضعهم الديني والأخلاقي المتردي.
    ولهذا السبب فالتثقيف الاسلامي والارشادالأخلاقي المستمر والعقوبات الصارمة ستجدي نفعا في تقويمهم أودفع شرهم وتحذير العامة منهم.
    الاسم:ناصر فهيد الشهراني الرقم:425101243

    ردحذف
  7. بسم الله الرحمن الرحيم
    اولا بالنسبة للاخطاء المهنية الاخلاقية
    1. التكابر على المرضى والمجتمع
    2. عدم التفاني في مهتنه
    3. سوء التعامل مع المريض وأهله
    اسباب مثل هذه التصرفات تكمن بشكل رائيسي في عدم فهم الطبيب لمهنة الطب التي يجب ان يفهمها على ان الطب مهنه انسانيه بالدرجه الاولى عندما تعامل مريض فأنك تداوي روحا قبل ان تداوي جسد ويكون المريض منتظرا امل وابتسامه من الطبيب
    فاقترح لعلاج مثل هذه التصرفات ان يعطى للطبيب (المخطء) دوره في التعامل مع المرضى. فالاوضاع للطبيب صعبه والكل يعاني بس المريض ليس له دخل واحنا محاسبين عليه امام الله واجرنا عند الله كبير وهذا الاهم .
    الاسم:عبدالله سعيد القحطاني
    الرقم الجامعي:424100489

    ردحذف
  8. الاخطاء :
    1- عدم الاخلاص في العمل . 2- التعالي والكبر في التعامل.
    3- عدم مراعاة آداب كشف العورة .
    أسبابها :
    الجهل باخلاقيات الطبيب المسلم + نقص الوازع الديني.
    طرق علاجها :
    1- التركيز على مثل هذه الامور خلال الدراسه بالكليه.
    2- وضع قوانين رادعة لمثل هذه التصرفات .

    حسن سالم آل قريشه 424100683

    ردحذف
  9. بسم الله الرحمن الرحمن الرحيم
    من خلال عملي كطال طب أو مريض- في كلتا الحالتين- فإن من أهم الأخطاء المهنية( الأخلاقية ) التي يتصف بها الأطباء في المملكة العربية السعودية ما يلي :
    1_ التهاون في مواعيد المرضى و التأخر و عدم الالتزام بالأوقات المحددة و هي ان اهتم الطبيب بها فإن ذلك مما يجعل المربض يعطي طبيبه ثقة أكبر ليعود نفع ذلك على صحة المريض و الذي هو الهدف من الخدمة الطبية.
    2_ عدم الحرص على تعليم الأطباء ضمن الفريق الطبي الذي يشرف عليه - أو هو فرد فيه- أو من هو تحت التدريب أو طلاب الطب في السنوات الأولى من دراستهم و عدم إفادتهم قدر المستطاع و إعطاؤهم الفرصة الكافية للتعلم و الاستفادة.
    3_ ألاحظ كثيرا من الأطباء لدينا لا يمارسون المهنة على درجة عالية من المعرفة و الكفاءة و الصدق و الأمانة و عدم الحرص على الاطلاع على كل ما يستجد في مجال تخصصه.
    و لعل أبرز الأسباب الداعية و المؤدية لما سبق ما يلي:-
    1_ العدد الهائل من المرضى يقابله عدد قليل جدا من الأطباء يقومون بواجب الرعاية الصحية و الاستشارة الطبية و كثرة الواجبات الملقاة على عاتق الطبيب و هي كفيلة بأن تجعل الطبيب يتخلف عن بعض مواعيده نوعا ما.
    2_ و هذا باب واسع يطول الحديث عنه و لكن لعل من أهم الأسباب: عدم استشعار الطبيب لمكانته فهو القدوة في كل شيء، هو طبيب و مرب و محدث و مثقف و معلم بالدرجة الأولى لمن هم تحته و طلابه الذي أوكل في بتعليمهم.
    3_ و لعل السبب المباشر في ذلك عدم حسن اختيار الطبيب و الذي تتمثل أخلاقياته في احترامه لمهنته بالإضافة الى عدم الإخلاص في الدراسة و الإطلاع اللذان يعودان بالنفع الجم على المريض بالدرجة الأولى.
    * و هنا سأسرد مجموعة من الحلول- في نظري- و التي تكفل بإذن الله علاجا كاملا لما سبق:-
    1_ أن يتقي الطبيب ربه في مرضاه و ان يعمل لصالحهم و يجعل خدمتهم هي الهدف الأسمى قدر المستطاع.
    2_ و كما لو كان الطبيب مخلصا لصالح مرضاه، فلا ينس أبدا زملاء مهنته من أطباء و غيرهم، يعلمهم و يناصحهم و لتذكر أنه في غيابه ستنتقل وصاياه و ما علمهم لطلابه لمرضاه الذي يرعاهم هو.
    3_ و أخيرا على الأطباء ان يستشعروا أهمية البحث العلمي والإطلاع على كل ما هو جديد و أن يبذلوا لذلك الغالي النفيس، كما أن من واجب الحكومات هنا أن توفر للطبيب و تساعده على صضور المؤتمرات و الندوات و لقاءات البحوث الطبية التي تسهم بشكل أساسي في نمو فكره و رقيه.

    الأسم: حاتم نبيل عبدالرحمن طه
    الرقم الجامعي: 426100262

    ردحذف
  10. هناك كثير من الأخطاء الأخلاقية التي يرتكبها الأطباء في مملكتنا و من أهمها ما يلي :
    1- التكبر على المريض والتعامل معه على أنه شخص جاهل لا يفقه شيء. و من مسبباته ضعف الوازع الديني و الأخلاقي لدى بعض الأشخاص وتناسيهم أنه من أهم صفات المسلم التواضع وظنهم ان المريض هو الذي بحاجة لهم حيث يحق لهم القيام بهذا السلوك الخاطئ معه. ومعالجة هذه المشكلة تقوم بالاساس على تنمية الجوانب الدينية والاخلاقية وذلك من عقد ندوات و مؤتمرات توعوية وغيرها من النشاطات التي تعنى بهذا الجانب .

    2- عدم الإهتمام براي المريض حول شكواه والاكتفاء بإجراء الفحوصات والتحاليل دون مناقشة اي معلومات معه حول المرض مما يؤثر على نفسية المريض بشكل سلبي .
    و من اهم مسبباته : ضغط العمل على الأطباء وعدم توفر الوقت اللازم للإستماع الى كل مريض بشكل مطول و ايضا الثقة المفرطة لدى الأطباء بخبرتهم والظن أنها تكفي لمعالجة المريض دون الإستماع لما لديه .اما بالنسبة لطرق المعالجة اهمها تخفيف ضغط العمل على الأطباء و ذلك لأعطائهم الفرصة الكافية والوقت اللازم للكشف عن مرضاهم و ايضا اقامة الندوات و المؤتمرات التي توضح اهمية الجانب النفسي من العلاج .

    3- اخبار المريض بمرضه دون التأكد من استعداده نفسيا لذلك خصوصا في حالة الأمراض الخطيره و المستعصيه مما يسبب اضرارا كبيره على نفسية المريض و ينعكس بشكل سلبي على صحته و اهم مسبباتها عدم خبرة الأطباء بطرق التواصل مع المرضى بشكل صحيح و لعالجها يجب تنمية هذه المهارات لدى الأطباء باقامة الدورات و ورش العمل التي تعنى بهذا الجانب .
    الاسم:محمد سعود محمد عرفات
    الرقم الجامعي:426100159

    ردحذف
  11. 1_ في المتشفيات التعليمية عادة ما ينظر إلى المريض على أنه أداة تعليم صرفه، و تكونت هذه النظرة من خلال محاضرات المعاينة التطبيقية في الباطنة والجراحة و غيرها من التخصصات فيقوم الأستاذ من دون قصد بإرشاد الطلاب للذهاب إلى أحد المرضى لأن حالته نادرة و يذهب الطلاب بطريقة عشوائية مرهقه للمريض.
    السبب: معظم الأساتذة لا يركز على إيصال الجانب الأخلاقي و إنما يكون التركيز على الجانب العلمي.
    و الحل بسيط و ذلك بالقيام بالإهتمام بالجانب الأخلاقي أكثر.

    2_ هناك بعض الأطباء يقوم بتنويم مرضاه ثم تمر أيام قبل أن يزوره و من يقوم بدوره الأخصائي المناوب.
    السبب: إما إنشغاله بعيادة خاصة أو أعمال خاصة أخرى.
    العلاج: إعطائهم محاضرات في الأخلاقيات، و الإخلاص في العمل.

    3_ عدم الإهتمام بسرية المرضى.
    السبب: الروتين الذي يجعل الأطباء ينسون أخلاقيات المهنة.
    الحل: التعليم النفسي بأخلاقبات المهنة

    الإسم: محمد سعد الأحمري
    الرقم: 424100566

    ردحذف
  12. من أبرز الأخطاء الطبية:
    1 – سفر الطبيب لحضور مؤتمرات أو لأسباب أخرى وترك المرضى اللذين يراجعون عنده خلال فترة سفره مما يؤدي إلى تأخر العناية الطبيه اللازمة لهم.
    2- عدم غض البصر عما حرم الله و كشف العورات بدون الحاجة.
    3- إخبار المريض بمرضه الخبيث بطريقة قاسية و مؤلمة ووبدون اهتمام.
    الأسباب:
    1- قلة الاهتمام وعدم إخلاص العمل لله.
    2- ضعف الوازع الديني والرقابة الإدارية داخل المستشفى.
    3- عدم وجود قوانين رادعة لمنع مثل هذه التصرفات اللاأخلاقية.
    4- عدم احترام مشاعر المريض و أقاربه و قلة الاهتمام بمستقبله العلاجي.
    طرق العلاج:
    1- من أهم واجبات الطبيب أن يضمن العناية بمريضه بما يستطيع ولذلك فإن المادة الرابعة والعشرين من الميثاق الإسلامي العالمي للأخلاق الطبيةوالصحية تنص على ما يلي:
    على الطبيب إبلاغ مريضه مسبقًا بسفره أو بغيابه لفترة معينة وبالتصرف الذي يستطيع اتباعه في حالة غيابه، وفي جميع الأحوال يجب توافر الطبيب المناسب في حال غياب الطبيب المعالج بما يضمن استمرار تقديم العلاج للمريض.
    2- إبلاغ نقابة الأطباء التي ينتمي إليها الطبيب أو ما يقوم مقامها لاتخاذ الإجراءات المناسبة.
    3- على الطبيب أن يتقي الله تعالى و يعرف بأنه مستأمن على أرواح و أعراض المرضى و يعمل على تأدية الأمانة على أكمل وجه.
    4- على الطبيب مراعاة شعور المريض و أقاربه عند إخبارهم بالمرض و اتباع الطريقة الصحيحة في ذالك ومنها اختيار الوقت المناسب و تعريف المريض بمرضه و خطوات علاجه و طلب مساعدة أهل المريض إن لزم الأمر.

    عبدالله أحمد جمعان الزهراني
    426100456

    ردحذف
  13. بسم الله الرحمن الرحيم

    أهم الأخطاء:
    1- عدم احترام المريض والنظر إليه بنظرة دونية-خاصة إذا كان مستواه التعليمي والاجتماعي منخفض- وبيرز ذلك من خلال:عدم الالتزام بالمواعيد,عدم الجلوس مع المريض الوقت الكافي لاستماع شكواه,عدم اعطاء المريض شرح مبسط عن مرضه والمنظور الشفائي له.
    2- الاستغلال المادي للمرضى ويظهر ذلك في المراكز الصحية الخاصة بحيث يطلب من المريض الكثير من الفحوصات والتحاليل لا لشيء إلا لكسب المال.
    3- عدم مراعاة أحكام كشف العورةللجنسين.

    الأسباب:
    1- ضعف الوازع الديني.
    2- ضعف الرقابة وعدم وجود لجان تقييم ومتابعه لمراقبة عمل الأطباء.
    3- ضعف الثقافة الشرعية عند كثير من الأطباء.

    العلاج:
    1- تنمية الوازع الديني والثقافة الشرعية من خلال عقد المحاضرات والدروس الدينية.
    2- وضع لجان لمراقبة عمل الأطباء علميا واجتماعيا من خلال التعامل مع المرضى.
    3- تخصيص حوافز وعلاوات للأطباء المثاليين من أجل تشجيع الأطباء على عمل الأفضل.
    4- وضع لجان لمراقبة المراكز الخاصة ومحاولة ضبط الأسعار المبالغ فيها.
    5- التركيز على عقد المؤتمرات التي تعنى بالجانب النفسي والاجتماعي في التعامل مع المرضى.

    الاسم:محمد بن عبدالله الهاجري
    الرقم الجامعي:426100178

    ردحذف
  14. بسم الله الرحمن الرحيم

    من أبزر أخطاء الأطباء ما يلي :

    1- التكبر على المرضى و الاغترار بمهنة الطب ... و لعل من مسببات ذلك التمجيد الاجتماعي لمهنة الطب و التعامل معها على أنها المهنة الدرجة "الأولى" و أنها فوق غيرها من المهن أيا كانت كما من مسبباته ايضا ضعف الايمان ... فعليه ان يدرك أن كل ما أوتيه إنما هو لا يساوي شيئا بجانب ما في خزائن الله تبارك وتعالى
    التي وسعت السماوات والارض. فما أوتيه الانسان من علم انما هو جزء بسيط مما لم يؤته .
    و علاج ذلك يكون باحترام المرضى ايا كانت درجته ... فالمريض لم يأتي الى الطبيب الا لحاجة فيه ... فكما المريض يحتاج للطبيب للتطبب قد يحتاج الطبيب للمريض فيما بعد لو كان مهدسا أو نجارا أو غيرها من المهن ... فعلى الأطباء الذيت يتصفون بهذه الصفة بتقوية ايمانهم بالله و البعد عن هذه الصفة و التي اذا ما اتصف بها اي شخص فإنها تنقص من قيمته الدينية و الاجتماعية كثيرا.


    2- الانعزال عن المجتمع ... و من مسببات ذلك ما يواجهه الأطباء من ضغط كبير أثناء الدراسة الأمر الذي يستمر مع بعض الأطباء حتى بعد الدراسة بسبب التعود على ذلك ... و حل ذلك يكون باستيعاب الطبيب بقيمة الواجبات الاجتماعية ... فكما أن المهنة مهمة فإن بعص الواجبات الاجتمعاية أهم من المهنة أو الدراسة و ربما الاغفال عنها قد يؤدي الى عدم التوفيق في المهنة و الدراسة ... كترك صلة الأرحام.


    3- ايذاء المريض بدلا من علاجه ... سبب ذلك ان بعض الأطباء لا يريدون الاقرار بقلة معرفتهم بحالة المريض الأمر الذي يمنعهم من تحويلهم الى من هم أخبر منهم و من ثم التشخيص الخاطئ و ما يترتب على ذلك من مضاعفات للمريض ... و حل ذلك على الجميع سواء أطباء أو غيرهم بمعرفة قدرة الذات .. و خاصة في مهنة الطب فإن التعامل يكون مع أرواح بشرية ... و الجميع معرض للأخطاء و ليس هنا العيب ... و لكن العيب هو عدم الاعتراف بالخطا أو الاصرار على تكملة مشوار العلاج مع الادراك التام بقلة المعرفة .. فعلى الاطباء مواصلة الدراسة و تثقيف أنفسهم بشتى الطرق و الاستمرار على ذلك طوال حياتهم العملية و في حال واجهوا حالى تصعب عليهم فعليهم تحويلها الى من هم أخبر منهم.

    الاسم : عبدالرحمن ابراهيم الضراب
    الرقم الجامعي : 426100280

    ردحذف
  15. هذا هو الرد الثاني لي ... فقد تم اختصار الرد السابق بسبب تجاوزه العدد المسموح به الكلمات ( 250 كلمة ) ...

    و لكم جزيل الشكر و كامل التقدير ...

    ---

    بسم الله الرحمن الرحيم

    من أبزر أخطاء الأطباء ما يلي :

    1- التكبر على المرضى و الاغترار بمهنة الطب ... و لعل من مسببات ذلك التمجيد الاجتماعي لمهنة الطب كما من مسبباته ايضا ضعف الايمان ... فعليه ان عدم الاغترار ما آتاه الله من علم ... و علاج ذلك يكون باحترام المريض ايا كانت درجته ... فكما المريض يحتاج للطبيب للتطبب قد يحتاج الطبيب للمريض فيما بعد ... فعلى الأطباء تقوية ايمانهم بالله و البعد عن هذه الصفة التي تنقص من قيمة أي شخص.

    2- الانعزال عن المجتمع ... و من مسببات ذلك ما يواجهه الأطباء من ضغط كبير أثناء الدراسة الأمر الذي يستمر مع بعض الأطباء حتى بعد الدراسة بسبب التعود على ذلك ... و حل ذلك .. فكما أن المهنة مهمة فإن بعض الواجبات الاجتماعية أهم من المهنة أو الدراسة و ربما الاغفال عنها قد يؤدي الى عدم التوفيق في المهنة و الدراسة ... كترك صلة الأرحام.


    3- ايذاء المريض بدلا من علاجه ... سبب ذلك ان بعض الأطباء لا يريدون الاقرار بقلة معرفتهم بحالة المريض الأمر الذي يمنعهم من تحويلهم الى من هم أخبر منهم و من ثم التشخيص الخاطئ ... و الحل يكون بمعرفة قدرة الذات .. و خاصة في مهنة الطب فإن التعامل يكون مع أرواح بشرية ... فالكل يخطئ و ليس هنا العيب ... و لكن العيب هو عدم الاعتراف بالخطا أو الاصرار على تكملة مشوار العلاج .. فعلى الاطباء مواصلة الدراسة و الاستمرار على ذلك طوال حياتهم العملية و في حال واجهوا حالة تصعب عليهم فعليهم تحويلها الى من هم أخبر منهم.


    الاسم : عبدالرحمن ابراهيم الضراب
    الرقم الجامعي : 426100280

    ردحذف
  16. من أهم الأخطاء الطبية (الاخلاقية) من خلال ما رايت كطالب او مريض ما يلي :
    1. في حق المريض :
    عدم الحرص على مشاعر المريض والتهاون في أحكام كشف العورة عند الفحص الطبي وعدم اشراكه في القرار الطبي المتخذ.
    2. في حق المجتمع :
    قصور جوانب العنايةوالتثقيف للمجتمع والتي يفترض ان يقوم بها الطبيب ،والتهاون في المساهمة في دراسة المشكلات الصحية ومسببات المرض البيئية والاجتماعية كالتدخين وحوادث الطرق والامراض المعدية .
    3. في حق زملاء المهنة :
    قلة جوانب التعاون بين الطبيب وزملاه الاطباء او غيرهم من مقدمي الرعاية الطبية ( من هم تحت التدريب ، الطلاب ) و عدم افادتهم على الوجه الاكمل .

    من أهم الأسباب :
    1. قلة عدد الاطباء مقابل عدد ضخم من المرضى يؤثر بصورة مباشرة على أداء الطبيب وزيادة الاعباء الملقاة على عاتقه .
    2.نقص كفاءة الطبيب وعدم مراعاته لأخلاقيات الأمانة والاخلاص في العمل .
    3.قلة البرامج والندوات التي تعنى بتعليم الطبيب الأحكام الشرعية للتعامل مع المرضى .
    4. عدم وجود لجان متخصصة لمراقبةأداء الطبيب وتقييم تعامله مع المرضى وتلق الشكاوي ضده .

    من أهم طرق العلاج ما يلي :
    1. تزويد المستشفيات بأقسام مختصة في تعليم الاطباء فن التعامل مع المرضى .
    2. على الطبيب احياء ضميره والتفاني لصالح خدمة المريض بكافة الوسائل قدر المستطاع .
    3. ضرورة المشاركة في البرامج الوقائية لحماية المجتمع من اسباب المرض من خلال وسائل الاعلام وغيره
    4. اقرار جانب العقوبة بحق من يتهاون في اداء الخدمة الصحية من الأطباء واتخاذ رادع قاس ضده .


    الاسم : شريف عبدالرحمن الرفيع القحطاني .
    الرقم: 426100704

    ردحذف
  17. بسم الله الرحمن الرحيم

    اهم الاخطاء:
    1- كبرياء وغرور الاطباء وعدم اعطاء الوقت الكافي للمريض عند زيارته..ممايسبب قلق للمريض لانه ليس لديه معلومات كافيه عن حالته وماذا سوف يفعل.

    2-عند المرور بالاجنحه بعض الاطباء ترتفع اصواتهم وقد يكون بعض المرضى نائمين ..والبعض عندما ياتي لفحص المريض مع طلابه او مع اطباء اخرين يتبادلون المزح وقد يظن المريض انهم يضحكون بامر يخصه.

    3-عدم احترام المواعيد من قبل الاطباء ..فيتضرر المرضى اللذين ياتون من اماكن بعيده من المستشفى والذين لايطيقون الانتظار لفترات على كرسي الانتظار

    4-ضعف الانصات من الاطباء لشكوى المريض وعدم اعطاء المريض فرصه للتعبير عن الامه .

    الاسباب:

    1-ضعف الوازع الديني لان ديننا نهانا عن الغرور والكبرياء وان اذا عملنا عمل ان نتقنه كما حثنا رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم

    2-عدم المبالاة واحترام خصوصية المريض في نومه او اي حالة نفسيه يمر بها

    3-عدم الالتزام بانظمة المهنة ودقة مواعيدها وعدم الالتزام باخلاقيات المهنة اللتي تتطلب حسن الاستماع للمريض.

    طرق العلاج:

    1-انشاء لجنة تقييم للاطباء في المستشفى والاهتمام بشكاوي المرضى والزام المرضى على ملئ استبيان عن ايجابيات وسلبيات الطبيب المشرف عليه عند خروجه من المستشفى.

    2-اقامة محاضرات للاطباء كل فترة عن اهم الاخلاقيات والانظمة اللتي لابد من الطبيب ان يلتزم بها وتوعيتهم دينيا.

    3-انشاء نظام دقيق للمواعيد يضبط من انتظام الاطباء لمواعيدهم ويقيس المده اللتي يمضيها الطبيب مع المريض.

    4-وضع مكافات وعلاوات للاطباء المثالين .

    الاسم:عبدالعزيز بن عبدالله الدريس
    الرقم الجامعي:426100316

    ردحذف
  18. من الأخطاء المهنية الأخلاقية التي يقع بها الأطباء مايلي:
    1)عدم أخبار المريض بطبيعة مرضه عند قدومه للعلاج عنده ،فيقوم الطبيب بكتابة التشخيص والعلاج دون ان يشرح للمريض ماهية المرض وأسبابه وكيفية الوقاية منه .

    اسباب ذلك:سوء فهم بعض الأطباء لأهمية ادخال المريض في اتخاذ القرار الطبي، والأحساس بصعوبة تقديم المعلومة الطبية للمرضى خصوصا اذا كان المريض مستواه العلمي منخفضا،مع محدودية وقت الطبيب حيث يستغرق ذلك من الطبيب الكثير من وقته لا سيما ان كان المشفى حكوميا .

    طرق العلاج:

    1-احساس الطبيب باهمية ادخال المريض في اتخاذ القرار لأن ذلك يفيد المريض في عملية ادراكه لمرضه مما ينعكس ايجابيا في تقيده بتعليمات الطبيب .

    2-في حالة تشخيص الطبيب لمرض ما ، فانه يقوم باعطاء المريض نشرات تثقيفية ووسائل اخرى تساعد المريض في التعامل مع مرضه اذا كان وقت الطبيب محدودا.



    2)عدم اعطاء المريض الوقت الكافي لشرح حالته المرضية عند قدومه لزيارة الطبيب ،حيث يجد المريض صعوبة في شرح معاناته نظرا لأنشغال الطبيب عنه ليقوم بانجاز عمله باسرع وقت ممكن.

    اسباب ذلك: كثرة عدد المراجعين في المستشفيات ، وقلة عدد الأطباء المناوبين مما ينتج عنه
    محدودية وقت الطبيب المعالج حيث يجد الطبيب نفسه مضطرا للإستعجال وتقصير مدة البقاء مع المريض حتى يتمكن من خدمة أكبر عدد من المرضى.

    طرق العلاج:
    1-زيادة عدد المراكزالصحية التي تقوم بخدمة المرضى،حيث يتوزع المرضى على عدة مستشفيات فيقل الضغط على مركز واحد.
    2-زيادة عدد الأطباء المناوبين حتى يقوموا بخدمة اكبر عدد ممكن من المرضى دون المساس في حق المريض في الحصول على الوقت اللازم لشرح شكواه.


    3)تكبر بعض الأطباء على المرضى وعدم احترامهم ،حيث ينظر اليهم بنظرة دونيه واتخاذ منصبه الأجتماعي ذريعة لذلك.

    اسباب ذلك:ضعف الوازع الديني لدى بعض الأطباء وعدم الخوف من الله، وعدم معرفة ان الإنسان مهما وصل من درجة علمية فانه لا يزال يجهل الكثير ،قال تعالى:(وما أوتيتم من العلم إلا قليلا).

    طرق العلاج:
    1- تنمية الوازع الديني لدى الأطباء وتذكيرهم بمحدودية علم الإنسان.
    2- ان التكبر صفة ذميمة ولا ينبغي لشخص مسلم الإتصاف بها ، قال صلى الله عليه وسلم ):لا يدخل الجنة منكان في قلبه مثقال ذرة من كبر).


    الاسم /حمد مفضي ربيع العنزي الرقم/426100177

    ردحذف
  19. حسام صالح الحربي
    426100161
    الإجابة على الأخطاء المهنية التي يرتكبها بعض الأطباء هي:
    1: عدم الإنصات الكافي للمريض وخصوصا خلال محاضرات التدريب السريري,حيث يحاول المريض سؤال الطبيب بعض الأسئلة عن حالته,فيكمل الدكتور كلامه مع الطلاب ولا يرد على المريض.
    السبب: ممكن أن يكون بسبب كثرة عدد المرضى اللذين يراهم الطبيب يوميا,فيتعود على كثرة الأسئلة ولا يعود يهتم.

    2: يطلب الطبيب اجراء فحوصات كثيرة مثل lab tests, x ray من غير داعي (خاصة في المستشفيات الخاصة) وذلك بغرض الربح الكبير للمستشفى.

    السبب: ممكن بسبب ضغط المستشفى عليه وسياسة المستشفى الخاص التي تهدف في بعض الأحيان للربح الكبير من كل مريض.

    3:يشتكي المرضى من قلة رؤية الطبيب لهم خاصة في نهايات الأسبوع.
    السبب: ممكن أن يكون ضعف الرقابة على الأطباء في نهايات الأسبوع واعتماد الطبيب على الأطباء المناوبين أو المتدربين في متابعة حالاته.

    طرق الحل:
    بالنسبة ل(1) تقليل عدد المرضى لكل طبيب ليتسنى له اعطاء الوقت الكافي لكل مريض.

    (2) بالنسبة للمستشفيات الخاصة: يجب على الطبيب ان يتقي الله ويراعي الظروف المالية للمرضى ويحاول إقناع المستشفى بعدم ضرورة بعض الفحوصات الزائدة.
    وتشديد الرقابة من قبل الهيئات المسؤولة عن مراقبة مستوى الخدمة في المستشفيات الخاصة(اللجنة الصحية بالغرفة التجارية,مجلس اعتماد الخدمات الصحية).

    بالنسبة ل(3) اعطاء الطبيب الحوافز التي تحفزه على متابعة مرضاه في نهايات الأسبوع.

    ردحذف
  20. سعيد عبدالله سعيد الزهراني

    426100340

    الخطأ الأول: إنكار أثر الرقية الشرعية في الشفاء
    لاحظت بعض من زملائي من الطلاب ومن الأطباء من ينكر أو يهمش أثر الرقية الشرعية في الشفاء من الأمراض الجسدية والنفسية، و ينفي صرع الجن للإنسي، ولا يعطي أهمية لدور العلاجات الدينية الشرعية في الشفاء من الأمراض النفسية كالوسوسة وغير ذلك، مع أن من الأذكار الشرعية ما يعالج كثيراً من الأمراض النفسية، ومع الأسف أنه يوجد في كتب الأطباء الكفرة شيء يقال له: (bible therapy)(العلاج بالكتاب المقدس) ولا يوجد ما يقابل ذلك في الكتب فيما يتعلق بالعلاج بالقرآن والأذكار الشرعية، وكثيرٌ من الأمراض النفسية لها علاقة مباشرة بقضية الإيمان بالقضاء والقدر، بحيث لو أنها شرحت من قبل الطبيب المسلم شرحاً جيداً لتركت آثاراً لا يستهان بها في نفس المريض النفسي، ذلك لأن كثيراً من الأمراض النفسية سببها في الحقيقة المصائب، فبعض الناس نفوسهم ضعيفة لا تقوى أمام المصائب، فإذا حصلت له مصيبة؛ أصيب بالانهيار والإحباط و الاكتئاب ، ونحو ذلك من الأمراض النفسية ، والحل أن يعتني أخواني الطلاب والأطباء بذلك وبعلمهم وفقههم سيقومون باستخدام هذه الأشياء الواردة في الكتاب والسنة من أذكار ورقية في علاج المرضى.

    الخطأ الثاني: كشف أسرار المريض:
    يكاد لا يكون أحد من زملائي لم يقع في هذا الخطأ فعندما يقومون بأخذ التاريخ المرضي أو مشاهدة ملف المريض, فإنهم يبدؤون بتداول أسراره طوال اليوم ويخبر كل من صادفه في طريقه بأنه وجد مريضا لديه كذا وكذا , وهذا ناجم من الجهل بأخلاقيات الطبيب وأخلاق المسلم قبل ذلك, قال تعالى: { إِنَّا عَرَضْنَا الْأَمَانَةَ عَلَى السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَالْجِبَالِ فَأَبَيْنَ أَنْ يَحْمِلْنَهَا وَأَشْفَقْنَ مِنْهَا وَحَمَلَهَا الْأِنْسَانُ إِنَّهُ كَانَ ظَلُوماً جَهُولاً }. ومن المعروف أنه لا يجوز للطبيب أن يفشي أسرار المريض إلا إذا كانت القضية تستدعي تبليغ الشرع ووصول القضية إلى المحكمة، فهذا أمرٌ آخر، لكن الأشياء التي لا تستدعي ذلك، لا يجوز للطبيب إفشاؤها بأي حال، سواء كان ذلك متضمناً في قَسم المهنة أو ليس بمتضمن، فإن الطبيب صاحب أمانة، والله عز وجل يقول: { إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكُمْ أَنْ تُؤَدُّوا الْأَمَانَاتِ إِلَى أَهْلِهَا } [النساء:58]

    الخطأ الثالث: تجريح الطبيب لزملائه
    لاحظت من بعض الأطباء من يقوم بتجريح زملائهم الآخرين بطريقة بشعة، فإذا جاءه مريض بدواء قال له : من هذا المجنون الذي وصف لك هذا الدواء؟ أو من هذا الجاهل ونحو ذلك؟ ويشتم ويسب في بقية الأطباء؛ وكأنه يحاول أن يخبر المريض بأنه هو الطبيب الفاهم المتقن، فلا يجوز له ذلك, كما لا يجوز أن يترفع الطبيب عن مشاورة زملائه؛ لأن كثيراً من قضايا العلاج تحتاج إلى رأي جماعي. وليس من الأخلاق في شيء أن يتعصب الطبيب للمدرسة التي درس فيها، فبعضهم يتعصب للمدرسة الكندية، وبعضهم يتعصب للمدرسة الألمانية ونحو ذلك، فإن الهدف من مهنة الطب في النهاية هي خدمة المريض ومساعدته.

    ردحذف
  21. ثلاثة أخطاء أراها كطالب طب:
    1- عدم احترام الطبيب للمريض
    2- تغيب الأطباء بدون سابق إنذار
    3- النظر إلى المريض نظرة مادية للكسب السريع

    من ناحية عدم الاحترام , فبسبب أن معظم المرضى الذي يروهم كبار بالسن وليسو بمتعلمين , فترا الطبيب يعامله كما يعامل الطفل وهذا أمر لا يقبل. وغرور الطبيب بدراسته 7 سنوات وإجادته للغة لا يفهم المريض منها شيئا. وكما أن الطبيب لا يرغب تلك المعاملة لأباه فعليه أن يعامل مريضه كما لو كان أباه.
    ويتغيب الأطباء عن دوامهم دون سابق إنذار للمريض أو لنا كطلاب طب, حيث يأتي المريض ليقابل طبيبه فيفاجأ بسفره لحضور مؤتمر أو ما يشبه ذلك. ويفاجأ بتغيير وقت موعده أو حتى أن يحول لطبيب آخر يجهل كل شيء عن حالة المريض. فعلى الطبيب إبلاغ مريضه مسبقًا بسفره أو بغيابه لفترة معينة وفي جميع الأحوال يجب توافر الطبيب المناسب في حال غياب الطبيب المعالج.
    محاولة استغلال جهل المريض وثقته بالطبيب بطلب فحوصات لا يحتاج لها المريض , ولكن لغرض الاستفادة المادية من حاجة المريض. مثلا أمر حصل لي شخصيا بإدخالي لعملية تحت تخدير عام , وحين استشرت بعض الدكاترة المتخصصين بعدها بسنة قالو أنه من الأسلم إن عملت تحت تخدير موضعي و قالو بأنه على الأرجح لرغبة الطبيب بالربح المادي السريع على حساب صحة المريض . وحصلت في إحدى المستشفيات الخاصة بالرياض. و علاجها قبل كل شيء أن يخاف الطبيب ربه في المريض الذي يعتبر أمانة بين يديه , ووجود إجراءات صارمة لكل من تضعف نفسه أمام المسوغات المادية.

    خالد حسان علام 426100203

    ردحذف
  22. هناك الكثير من المشكلات الأخلاقية التي تعج بها المستشفيات في المملكة من أهما حسب وجهة نظري ما يلي :

    1- تعالي الطبيب على المريض وعدم الاستماع لشكواه بإصغاء :
    هذه المشكلة يواجهها الكثير من المرضى وخاصة كبار السن أو متوسطي التعليم حيث يهملهم الطبيب ولا يهتم بأخذ التاريخ المرضي منهم ويكتفي بإجراء الفحوصات السريرية أوالمختبرية وذلك بسبب ثقتة المفرطة في خبرته وعدم حاجته الى رأي المريض حول مرضه ... وتحل هذا المشكلة بإعطاء توجيهات لجميع الاطباء بالتواضع والرفق بالمرضى وبالتحاق الاطباء بدورات لتأهيلهم لحسن التعامل مع كافة المرضى .

    2- عدم مراعاة الجانب النفسي للمريض عند إخباره بمرضه :
    هذه المشكلة تواجه المرضى بكثرة وخاصة مرضى الحالات المستعصية حيث ينقل الاطباء إليهم الاخبار المفجعة دون تهيأتهم نفسيا لذلك بسبب افتقار الاطباء لفنون التواصل مع المرضى مما يؤثر على نفسية المريض بشكل سلبي وينعكس ذلك على صحته ..... وتحل بدخول الاطباء دورات في فنون التواصل مع المرضى بالشكل الصحيح وطرق تهيأتهم لتقبل قضاء الله وقدره .


    3- عدم التزام الطبيب بكونه قدوة لغيره من افراد المجتمع في الجانب الصحي وذلك بممارسة عادات صحية خاطئة كالتدخين وغيره :
    للأسف هناك الكثير من الاطباء الذين يدخنون بشراهة خاصة في الاماكن العامة مما يعكس صورة لدى العامة عن الطبيب المدخن وعن الاطباء بشكل عام ويؤثر على مصداقيتهم عند تزعمهم حملات وقف التدخين واظهار آثارة السلبية لدي المجتمع .... وتحل هذا المشكلة بتوقف الطبيب المدخن عن التدخين او على الاقل في الامكان العامة ومحاربة هذا السلوك الخاطئ وغيره في المجتمع .

    الاسم : علي خالد السلطان
    الرقم الجامعي : 426100243

    ردحذف
  23. بما انني لازلت محايدانسبيا حيث انني لست طبيبا ارى انه يمكنني ان اكون بنأ في نقدي لاداء الطبيب المعاصر فمن المشاكل التي ارهها بشكل يمومي تقريبا لا تليق بالرجل مهما كان دينه او وظيفته فما بالك لو كان طبيبا مسلما:
    انها الاتزام والمواعيد ومن المحزن انني ارى هذه المشكلة في الجيل الناشئ ولعل سبب ذللك قد يكون مبررا من قبل بعض الاطباء احيانا الا اته في الاغلب يكون لمجرد ان جدول مواعيد الطبيب غير منظم بالطريقة الصحيحة مما يؤدي الى تضارب في الواعيد و عدم القدرة على التزام بها.
    اما بالنسبة للمشكلة الثانية ولعلها تكون مرتبطة بسابقتها وهي عدم الاحساس بمشاكل المريض او التغاضي عنها لمجرد تبلد الاحساس و قد يكون ذالك عائدا الى ان الطبيب يتعامل مع عدد كبير من المرضى قي وقت قصير بحيث انه لو اراد ان يكون متعاطفا مع المريض بشكل فعلي فانه لا يستطيع .
    اما بالنسبة للحل فقد يكون فيه نوع من الاشترك بين المشكلتين فالانشغال قد يكون راجعا الى اسباب يمكن حلها مثل ترتيب المواعيد بشكل جدي والبعض الاخر قد يحتاج الى حل جذري كزيادة نسبة الاطباء لعدد المرضى حيث انه من الواضح ان الاطباء المشرفون على المرضى في ضغط دائم و متزايد .
    المشكلة الثالثة :التعالي و التكبر قد يكون ذالك لا اراديا من ناحية الطبيب حيث انه يصل الى درجة من العلم ينسى ان هناك اشخاص لا يستوعبون ما يقول سواء كانو مرضى او طلاب .
    لعل ان الحل لهذه المشكلة تحديدا و المشاكل الاخرى ايضا هو ان يضع كل شخص نفسه مكان الاخر و ان يحب لاخيه ما يحب لنفسه.

    الطاب :فارس الحمادي
    الرقم الجامعي:426101288

    ردحذف
  24. الاسم:-إياد محسن آل حسان

    الرقم الجامعي:-425113411



    من الأخطاء الأخلاقية:-

    1-تعامل الطبيب مع المريضة الأجنبية وكأنه محرم لها كالمزح والضحك والدردشة

    2-كشف الطبيب على عورة المرأة دون حاجة ملحة

    3-وجود طبيب وامرأة في غرفة مغلقة مما يعتبر خلوة

    4-الأختلاط دون أي حاجة أو داعي كالجلوس مع النساء

    5-عدم الإنكار عند وجود منكر كلباس النساء الفاحش

    6-مصافحة الرجل للمرأة

    7-عدم غض البصر

    8-عدم احترام خصوصية المرضى كدخول الطبيب على المريضة أو دخول الطبيبة على المريض دون أي استئذان

    9-وجود أي شخص من الذين يعملون في المجال الصحي يدخن وهذا بدوره يجعل المريض لا يأخذ الكلام من الطبيب المدخن بكل جدية إذا كان يعلم بأن طبيبه من المدخنين



    من اسباب هذه الأخطاء:-

    1-أهم وأشمل سبب هو عدم تطبيق دين الله ككل بما أمر الله ورسوله وباقي الأسباب تدخل من ضمنه

    2-عدم التربية بالشكل الصحيح وكثيرا منهم لا يوبخ عند تعامله مع المريضات بالشكل الخاطئ

    3-عدم تعظيم الأمر والاستهانة بهذا الشئ

    4-كثيرا من الناس يرون تطبيق ما جاء به الإسلام نوع من التشدد وأنه أهم شي ان يكون تفكير الشخص نظيف

    -أي أنه يعمل أي شي مع المرأة الأجنبية بحجة انه ليس قصده شي خطأ-

    وكأنه نسى أو يتناسي أولا الشيطان لا يترك ابن آدم دام انه على قيد الحياة

    وأنه نفسه أمارة بالسوء-ومهما يعمل أو يفكر يبقى بشر



    من طرق العلاج المقترحة:-

    1-أولا تطبيق دين الله والإلتزام به ككل واتباع جميع الأوامر واجتناب جميع النواهي بقلب صادق-بما قال الله ورسوله

    2-اجتناب ومخالفة الهوى-لأن الهوى لا يأتي إلا بالمصائب وكل شر-ولا ينسى انه بشر غير معصوم من الخطأ

    ردحذف
  25. بسم الله الرحمن الرحيم
    في البداية نحن أولاً وأخيراً بشر مرات نخطئ ومرات نصيب في قرارتنا وأفعالنا وخصوصاً في مجالنا الطبي الذي يعتبر مجال اجتهاد نظراً لظهور العديد من الأمراض التي تتداخل أعراضها وهذا سبب من الأسباب المحفزة التي أدت إلى تطور هذا العلم وتطوره بشكل واضح لتحقيق الغاية العظمى ألا وهي حماية الجنس البشري من الهلاك بعد رحمة الله جل وعلا وهذا دليل واضح على أهمية الأخلاق التي دل عليها ديننا الحنيف فالذكاء وتوفر أحدث التقنيات المساعدة للتشخيص ليست مقدمة على حسن الخلق والأدب وللأسف نحن ننحدر بل نتقهقر جيل بعد جيل عن التمسك بالأخلاق السامية التي كانت يتسم بها أسلافنا.
    بالنسبة لتجاربي عن ملاحظة الأخطاء الأخلاقية الناتجة من الأطباء في المملكة العربية السعودية كطالب طب هي :
    ** غياب بعض الأطباء عن مواعيد محاضراتهم و ساعات التدريب العملي ولا يعلم سبب الغياب إلا صاحبه كما عرف"حجة الغايب معه"ولكن يجب من اضطر إلى الغياب أن يخبر القسم الذي يمثله بذلك ليتم تقديم محاضرة أخرى أو بطبيب بديل عنه بشرط أن لايكون الطبيب البديل مشغول بتعليم مجموعة أخرى من الطلاب وبالذات في ساعات التدريب العملي.
    ** انعدام الاحترام المتبادل بين أفراد الفريق الطبي وخصوصاً تجاه الممرضات منقبل بعض أطباء الأمتياز وللأسف أطباء المستقبل طلبة الطب وربما يعود ذلك إلى تكبر كلٍ بمستواه العلمي أو سوء خلقه من الأساس.وهذا مرفوض كلياً كمسلمين لأن ديننا الإسلامي لم يحثنا على ذلك بل العكس تماماً وكأطباء لأن مهنة الطب مهنة سامية ومقدرة عند الله سبحانه وعند المجتمع ولو كان هناك خلاف فيجب تسويته حالاً لحاجة أفراد الفريق الطبي بعضهم بعضا لتحقيق الهدف الأسمى معالجة المريض والتخفيف من آلامه.

    أما بالنسبة لتجاربي عن ملاحظة الأخطاء الأخلاقية الناتجة من الأطباء في المملكة العربية السعودية كمريض هي:
    **وجود بعض الأطباء الذين لا يتحلون بالصبر ولا بالاحترام للمرضاء ربما لعدم اتباع النصائح الطبية من الطبيب أو جهله بخطورة مرضه ولكن من حق المريض معرفه مرضه بغض النظر عن جهله ولا يحثنا على ترك أخلاقنا الإسلامية المستمدة من الوحي وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم "إنما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق" والتي تعتبر من أساس الحضارة ووسيلة للمعاملة بين الناس كما قال الشاعر أحمد شوقي" وإنما الأمم الأخلاق ما بقيت .... فـإن هُمُوُ ذهبــت أخـلاقهم ذهــبوا"
    الأسم/مهند عبدالله الشهراني رقم الجامعي/426100534 المجموعة/ أ

    ردحذف
  26. ثلاثة من أهم الأخطاء لدى الأطباء بالمملكة مع الأسباب والعلاج

    1- عدم إعطاء المريض فرصة للتحدث عما يريده .
    2- فقد فن التواصل مع المريض .
    3- غياب دور التثقيف الصحي .
    الأسباب والعلاج :
    1- من الأسباب التي أدت إلى ذلك هو كثرة عدد المرضى مما يسبب ضغطا وازدحاما بالوقت مما يجعل شغل الطبيب الشاغل هو إنهاء أكبر عدد ممكن من المرضى وهذا يجعل الطبيب يركز على الكم متناسيا الكيف فتجد الطبيب يهمل أمور كثيرة لظنه أنه لاوقت لها .

    مقترحات للعلاج : تخفيف الحمل على الأطباء بحيث يتم تقليل عدد المرضى وبالتالي يتاح وقت أكثر للمريض مما يجعل الطبيب أيضا يهتم بالمريض أكثر .

    2- مما يلاحظ في واقع الأطباء وجود خلل في فن التواصل مع المريض فترى العلاقة بين المريض والطبيب لاتعدو كتابة وصفة طبية لا أكثر وهذا قد يكون من تكبر في الطبيب أو إهمال منه أو جهله فالواجب على الطبيب أن يكون طلق الوجه مع مرضاه وأن لايقتصر على الإهتمام بالمريض من ناحية طبية فقط بل عليه أن يلتفت إلى الجوانب الأخرى أيضا كالجانب الإجتماعي والجانب الشخصي والجانب النفسي .
    مقترحات للعلاج : توفير دورات للأطباء في فن التواصل وطرقه وأساليبه وعقد ندوات لهذا الموضوع بحيث يتم تبيين أهمية هذا الأمر وأيضا جعل هناك تقييم من المرضى للطبيب الذي يعالج عنده .
    3- من أهم الأمور التي يجب الانتباه لها هي غياب دور التثقيف الصحي وهذا قد يكون لظن الطبيب أنه من الصعب على المريض فهم هذه الأمور وأنه لاحاجة لها وأنها ستستغرق وقتا بدون فائدة وأيضا عدم توفر وسائل توضيحية وتعليمية يستطيع استخدامها الطبيب في شرحه للمرضى تساعد على استيعاب المريض في فهم مرضه .
    مقترحات للعلاج : توضيح أهمية التثقيف الصحي وتبيين أهميته وكذلك فوائده من حيث أن وعي المريض عن طبيعة مرضه يجعل ممارسات المريض وسلوكه ممارسات صحيه تجعل حياته أفضل بإذن الله .
    الاسم : سليمان محمد سليمان الشرفان
    الرقم الجامعي : 426100248

    ردحذف
  27. بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على آشرف الآنبياء والمرسلين نبينا محمد ولى آله وصحبه أجمعين , أما بعد :
    من خلال زياراتي المتعددة للمستشفى كمراجع ,كنت وما زلت ألمح بعض الأخطاء , صحيح أنها لم تصل لحد أن تكون أخطاء عظيمة , ولكن نحن هنا في الجال الطبي نعكس صورةً عن أنفسنا قبل كل شيء ثم عن مجالنا , واخيراً عن طريقة تعليمنا وحتى عن كلياتنا التي قدِمنا منها .

    الاخطاء إن أردت حصرها فهي عديدة , لكن ما لاحظته وبكثرة

    1- بعض الأحيان أرى المريض يتألم , والطبيب بعد أن قام باللازم واقف بجانبه ويستخدم الهاتف الجوال ويضحك !
    السبب هو عدم المبالاة من بعض الأطباء بمشاعر المرضى
    يجب أن تكون هناك مراعاة لمشاعر المريض , وحل تلك المشكلة بإقامة ندوات تثقيفية بهذا الجانب .
    2-عدم حضور الأطباء لعياداتهم أو حتى لمحاضراتهم .. نحن هنا نتكلم عن احترام المواعيد بشكل خاص , الغالب ليس هناك أي احترام لهذا الجانب , والسبب في ذلك يعود لمعرفة الطبيب أنه لن يراقب عند عدم حضوره, الحل المقترح لتلك المشكلة إلزام الطبيب بالحضور , أو حتى مطالبة الطلاب بإبلاغ الأقسام عند عدم الحضور
    3-مشكلةرفع الصوت عند الحديث الجانبي في أسياب المستشفى , وملاحظة بقوة من قبل الطبيبات والأطباء في مرحلة الإمتياز .. برأيي هذا الشيء يعكس نظرة سلبية عنا كأطباء من قبل المراجعين والمرضى ,والسبب الرئيسي لذلك هو اللامبالاة من قبلهم , ليست لامبالاة بحد ذاتها ولكنها قد تكون عن طيب نية ولكن في النهاية هو خطاء يعكس نظرة عن الشخص .. حل تلك المشكلة أيضاً كما قلت آنفاً مجرد ندوة تثقيفيةلتعريفهم بحجم الخطاءومحاولة التقليل من تلك العادة ..

    الإسم / خالد سعد الشهراني
    الرقم الجامعي/ 426100612
    مجموعة" ب

    ردحذف
  28. باسم الله الرحمن الرحيم

    الخطأ أمر وارد في الطبيعة البشرية .. فقد قال عنه الرسول صلى الله عليه وسلم : ( كل ابن آدم خطاء وخير الخطائين التوابون ) , لكن المهم هو الاستفادة من الاخطاء والاعتبار منها وتسوية النفس والذات حتى يصل الانسان الى الشخصية الشبه مثالية

    والاطباء - بطبيعتهم البشرية - معرضون لذلك

    فمن الاخطاء التي يقعون فيها :

    تناسي انسانية المهنة , واستغلالها في الترابح المادي دون الاهتمام بملامحها الطاهرة والخيرية , والاسباب كثيرة لكن من اهمها جشع التجار عندما يجبرون الاطباء الذين يعملون في صروحهم التجارية الصحية بمكاسب معينة , او باجراءات طبية يجرونها للمرضى حتى لو لم يكونوا يستحقونها . بالاضافة الى الغفلة عن اخلاص النية لله تعالى واحتساب الاجر واستشعار الامانة فيما يقوم به الطبيب . اما العلاج - في رأيي - فيكمن بتذكير الاطباء بتقوى الله , ووضع تسلسل وظيفي موحد في المراكز الصحية ينصف الاطباء من حيث الدخل المادي ويكفيهم عن اللجوء للطرق الملتوية للتكسب , و تكوين لجان قانونية تراقب تلك الاجراءات والتصرفات في المراكز الصحية


    عدم الالتزام بالتواجد في العيادات ومقابلة المرضى , والسبب ان ظاهرة التعاقد مع اكثر من مركز صحي - مع وجود التعارض بينهم - قد انتشرت في اوساط الاطباء السعوديين مؤخرا بشكل ملحوظ . وحتى في حال التواجد بالعيادة , فالطبيب - احيانا - لا يعطي المريض حقه من الوقت والحديث والكشف . وعلاجها يتمثل في تفعيل قنوات و طرق شكاوى المرضى والتفاعل معها ليتم التعرف على الاطباء المتخاذلين بالمرحلة الاولى ثم بتوجيه انذارات باسلوب مناسب للاطباء . ومراقبة ساعات تواجدهم عن طريق استخدام التقنية الحديثة , مثل استخدام بطاقات تسجيل الدخول والخروج


    التفرقة بين المرضى على اساس القرابة او الزمالة , او مايعرف بالــ ( واسطة ) , على حساب حقوق مرضى آخرين , وقد تكون تلك مشكلة متغلغلة في المجتمع بكافة اتجاهاته , الا ان مضاعفاتها و اضرارها في المجال الصحي تكون مؤثرة أكثر , لحساسية المجال واهميته , ومن اسبابها التفسير الخاطئ لحديث ( الاقربون أولى بالمعروف ) , و اعتقاد الطبيب ان تلك التصرفات تعتبر عمل خير وخدمة يقدمها لمن لهم حق عليه , مع تهاون الجهات المسؤولة عن محاسبة الاطباء ووقوعهم في نفس المشكلة , بالتفرقة بين الاطباء !! ... اما بالنسبة لعلاجها , فيتمثل بعدم اعطاء الطبيب الكثير من الصلاحيات - خصوصا الادارية منها - , و بمراقبة ومراجعة كافة ملفات المرضى قبل و بعد دخولهم وتحديد ما اذا كانوا - فعلا - يحتاجون للعلاج والمتابعة , وتحويل نظام متابعة المرضى الى نظام اليكتروني لا يلتفت لاسم المريض ومن يكون



    مشاري الشايع

    426100167

    ردحذف
  29. بسم الله الرحمن الرحيم

    من الأخطاء المهنية التي واجهتها كطالب او مريض:
    • عدم التقيد بأوقات الدوام الرسمي , فبعض الأطباء يتأخر عن موعد المحاضرة مدة ليست باليسيرة وكثير منهم يقوم بإلغائها على الرغم من تذكيره بها في وقت سابق.
    ومن اسبابها: ضغط العمل وكثرة المرضى , موقع الجامعة الذي يعتبر بعيد نسبيا عن وسط المدينة وكذلك ازدحام الطرق , عدم وجود نظام صارم للعقوبات مما يؤدي الى عدم الحرص على تنظيم الوقت .
    من طرق علاجها : فرض نظام صارم يمنع التهاون في مواعيد العمل , عدم تحميله فوق طاقته بعدد كبير من المرضى , تنظيم الوقت وتعيين مسؤول يذكر الطبيب بالموعد.

    • عدم الاهتمام بالجانب النفسي للمريض والاهتمام بالجناب المادي , فنحن كمرضى نلاحظ استغلال وضيعة المريض لاجراء فحوص مكلفة غير ضرورية .
    ومن أسبابها : ارتفاع تكاليف المعيشة في الآونة الاخيرة , العمل الكثير بالاضافه للمردود الغير مناسب للبعض , كما ان ضغط العمل ينعكس سلبا على الطبيب وعلى تعامله مع المرضى .
    ومن طرق علاجها: زيادة المرتبات وتوفير البدلات , ان يكون حجم العمل مكافئا للمردود المالي , زيادة أيام الاجازات لتخفيف الضغط النفسي , تذكير الطبيب بتقوى الله في عمله ومرضاه.

    • التعامل بلا مبالاة مع المرضى , فتجد الطبيب يقوم بالشرح النظري للطلاب عن حالة المريض (دون ان يستوعب المريض ) مدة طويلة تجعل المريض يرفض التعاون مع الطلاب.
    ومن أسبابها : عدم الإلمام بسلبيات هذا التعامل ( وأثره على تعامل المرضى مع الطلاب ) , التصرف بلا مبلاة قد يكون نتاج ضغط العمل وكثرة عدد الطلاب المرافقين للطبيب , عدم احترام بعض الجنسيات خاصة من غير العرب.
    ومن طرق علاجها : تقديم برامج ومحاضرات توعوية لتحسين تعامل الأطباء مع المرضى , تطوير قدرات الأطباء على مهارات التواصل والتفاعل الإيجابي , التذكير بحقوق المرضى والتعامل معهم بمساواة وتقوى الله فيهم , أن يكون التعليم بجانب المريض تطبيقيا و إكلينيكيا ويكون التعليم النظري منفصلا ( قبل الدخول على المريض وبعده ) قدر الإمكان .


    الاسم/ نايف حمد الصيخان
    الرقم الجامعي / 426100122
    مجموعة /ب

    ردحذف
  30. من خلال عملي كطالب طب أو مريض، أرى أن الأخطاء المهنية والأخلاقية للأطباء في مجتمعنا تتلخص في الثلاث نقاط التالية:
    1- عدم الصدق والامانة في إصدار الشهادات الطبية، حيث انه يتمتع الأطباء بصلاحية التوقيع على مجموعة من المستندات مثل شهادات الوفاة والميلاد والتقارير الطبية والإجازات المرضية.
    وللأسف.. تتجاوز بعض المراكز الصحية الخاصة هذه القوانين وتقوم بإصدار شهادات مزورة وبشكل خاص لللإجازات المرضية.
    وبمنظور شخصي أرى أنه يستوجب معاينة المريض من قِبل 3 أطباء على الأقل للحصول على الاذن الطبي.
    2- عدم حفظ سر المريض وذكر تفاصيل حالته من مبدأ(الضحك والاستهزاء) حيث أن بعض هذه الحالات تعكس ممارسات خاطئة للمريض والتي ينتج عنها حالته المرضية.
    ويجب على الأطباء في هذه الحالة تقوية الوازع الديني والخوف من الله في الاستهزاء بالمريض، واحترام وتقدير مكانة عملهم التي تخوّلهم الاطلاع على عوارات الناس.
    3- تختلف المراكز الصحية الخاصة في مقدار أجرة الطبيب والكشوفات الطبية التي قد يصل بعضها الى مبالغ مهولة، خصوصا في ظل وجود شركات التأمين الطبي التي أدى وجودها الى مثل هذه المبالغات، ناهيك عن جشع مسؤولي هذي المراكز الصحية الخاصة والتي قامت بهدف تجاري بحت.
    قد يستوجب وضع ضوابط ولوائح مادية تحدد أجرة الطبيب وتكاليف الكشوفات الطبية، ومراقبة المراكز الصحية الخاصة والتأكد من التزامها بهذه اللوائح والقوانين.

    الاسم: سلطان سعود الدريس
    الرقم الجامعي: 426100185

    ردحذف
  31. بسم الله الرحمن الرحيم

    ثلاثة من أهم الأخطاء لدى الأطباء بالمملكة مع الأسباب والعلاج:

    1-التعالي على المرضى وعدم اعطائهم الوقت الكافي للكلام وشرح مشاكلهم وطرح استفسارتهم
    ويرجع ذلك الا ضغوطات العمل اليومية او إلا ضن الطبيب ان ماسمعة كافي لتشخيص الحالة وبذلك قد يفقد معلومات من شأنها تغير التشخيص او اكتشاف مشكلة اخرى وهنا يجب علينا نشر ثقافة حسن الاستماع والتواضع والعمل على تحسين هذا المفهوم وان الاستماع الى المريض هو في صالح المريض و المعالج لان من شئنه اعطاء صورة واضحة عن المرض .

    2-تأخر الاطباء عن المواعيد او عدم الحظور لها
    ويعود هذا إلا ارتباط الطبيب بأكثر من عيادة فيحدث هناك تضارب في المواعيد مع وجود كثير من المرضى اصلا او صعوبة في التنقل من عيادة إلا اخرى بسبب بعد المسافة.ويجب علينا هنا تحسين الدخل للاطباء بحيث لا يحتاجون للعمل في اكثر من عيادة ووضع قوانين واضحة وصارمة في احترام المواعيد وعدم تأخيرها بالنسبة للطبيب او المريض فكما يتضرر المريض من عدم حظور الطبيب فأن الطبيب يتاثر من عدم حظور المريض.

    3-عدم الإلتزام بإحكام الخلوة وكشف العورة
    ويكون السبب هنا ضعف الوازع الديني والعلم بأحكام الخلوة والعورة ولاستهانة بهذا الشئ او استثقال طلب ممرضة للتواجد او حتى عدم توفر ممرضة في ذلك الوقت.وهنا يجب علينا وضع منشورات لتوضيح معنى الخلوة وكيفية تفاديها ومتى يصبح من الضروري كشف العورة ومتى لايلزم ذلك ووضع قوانين واضحة وقابلة للتطبيق اليومي يلتزم بها الاطباء سواء كانوا مسلمين وغير ذلك وايضا توعية المريض بحقوقة ومنها طلب محرم او ممرضة لتواجد اثناء الكشف.


    وشكرا....

    مشهــور محمد الشثري
    426100302
    مجموعة (ب)

    ردحذف
  32. محمد عبدالمنعم محمد الرويشد
    426100112

    بسم الله الرحمن الرحيم

    الأخطاء:
    1/ تساهل بعض الأطباء في كشف عورة المريض ..

    2/ عدم احترام الوقت والالتزام بالمواعيد.

    3/استغلال المريض وحاجته الصحية واتخاذها وسيلة للضغط عليه مالياً..

    الأسباب :

    1/ ضعف الوازع الديني لدا الأطباء وعدم استشعار مراقبة الله للعباد في جميع الاحوال.

    2/تجاهل أخلاقيات المهنة التي توجب مراعاة شعور المريض والمحافظة على خصوصيته .

    3/تجاهل الأخلاقيات العامة التي توجب التعامل مع المريض بكل أدب واحترام.

    4/غياب الرقابة القانونية , ومحاسبة المخطئ في مثل هذه المواقف.

    5/قلة الوعي لدا المرضى بالحقوق والواجبات , وما له وما عليه تجاه الطبيب , والمنشأة الصحية التي يعالج فيها.

    6/تجاهل الطبيب لحقيقة أنه يمثل جميع الأطباء وزملاء المهنة , وعدم تقييمه لمثل هذه الأمور.

    7/ تجاهل الطبيب لأعراف المجتمع وأخلاقياته التي تحتم عليه التعامل بحذر في مثل هذه الأمور .

    8/ نسيان الرسالة السامية والغرض الحقيقي من مهنة الطب والانغماس في الربح الدنيوي بجشع ودناءة .

    الحلول المقترحة :

    1/تنمية الوازع الديني لدا الأطباء بشتى الطرق وتذكيرهم بأن الله هو الرقيب والحسيب وهو من سيجازيهم على التقصير والتهاون في مثل هذا الأمور.

    2/اقامة المحاضرات والندوات للتذكير والتنبيه على أخلاقيات المهنة والأخلاقيات العامة التي يجب أن يضعها الطبيب المعالج والفريق الطبي نصب عينيه أثناء التعامل مع مرضاهم بأحوالهم وظروفهم المختلفة .

    3/ إيجاد هيئة رقابية مستقلة ومتخصصة تراعي مثل هذه الجوانب وتهتم بها , مخولة لاتخاذ الاجراء الجزائي المناسب عند انتهاك أي طبيب لحدودها وقوانينها .

    4/ تثقيف المرضى وتنويرهم , بتبيين الحقوق والواجبات , والجهات المعنية برعايتهم واستقبال شكاويهم عند حدوث أي مخالفة أو انتهاك .

    5/ استغلال الندوات والمؤتمرات للتذكير بالرسالة السامية لمهنة الطب وكيفية تطبيقها في ظل مجتمعات إسلامية , يحكمها قوانين وأعراف تميزها عن باقي المجتمعات.

    ردحذف
  33. بسم الله الرحمن الرحيم

    الاسم : حازم عبدالمحسن حمد الجمعه

    الرقم :426100587

    الحمد لله والصلاة والسلام على اشرف الانبياء والمرسلين فقد من الله علينا بنعمة الاسلام حيث يامرنا الى
    التعامل الحسن والاخلاق وقال الرسول صلى الله عليه وسلم ( انما بعثت لاتمم مكارم الاخلاق )
    والحمد لله لدينا طاقم طبي قليل الاخطاء ولكن نسعى حقيقة لرقي بالطاقم الطبي السعودي من جميع
    الجهات, ولعلي سوف اشير الى بعض الاخطاء التي لاحظتها على البعض.
    الأخطاء:
    1- التأخر عن المواعيد والوقت .
    2- التأجيل في بعض الاجراءات الغير مقنع مثل العمليات وما شابها
    3- عدم الانصات لما يقول المريض عن حالته في بعض الاحيان

    مناقشة الاسباب:
    السبب الاول:اعتقد المشكله قد تكون عند الدكتور في عدم تنظيم وقته او في الطاقم الذي معه بحيث
    لايصلون المعلومه بشكل جيد وقد تكون احيانا بسبب ضغط العمل

    السبب الثاني :سوء التنظيم لدى الطاقم الطبي وعدم اتباع النظام هو السبب الرئيسي

    السبب الثالث: اعتقاد الدكتور ان المريض كثير الشكور وانه لايعلم شيئا عن حالته

    العلاج :

    السبب الاول : حرص الدكتورعلى اتباع النظام وانه يؤجر على ذلك وايضا يقوم بوضع جدول لكل دكتور
    يتبعه ومعلوميته بمرضاه اول باول

    السبب الثاني :معاملة الناس سواسيه وعدم تقديم شخص على شخص واتقاء الله في العمل بحيث يكون
    هناك ارقام تسلسليه من حيث المواعيد فاتباع النظام هو الخروج من ذلك المأزق

    السبب الثالث: توضع منشورات ومحاضرات تثقيفه تشرح ان الذي يصبر يؤجر على عمله وان المريض
    هو الذي ادل بالمعلومات ومن ذلك تم تشخيص المرض فيجب الانصات له عندما يتكلم

    ردحذف
  34. من أهم الاخطاء المهنية الأخلاقية في نظري :

    1- دخول الطلاب على المريضات النساء بدون وجود محرم لها أو بدون وجود أحد الممرضات. ومن اسبابها عدم توافر المحرم ليكون بجانب الريضة, وانشغال الممرضات بأمور كثيره تجعل هذا الموضوع من اخر اهتماماتها وخصوصا كون اغلب الممرضات من جنسيات أخرى غير مسلمه فلا تكون مهتمه لهذا.
    ولعلاج هذا الموضوع يجب توعية الطلاب حلو خطورة هذا الفعل لان فيه خلوة بامرأة اجنبية واعطاء الأوامر للمرضات أن هذا من اهم الأمور التي تواجدن في هذا المكان من أجلها وهي المحافظه على سلامة المرضى ويعد هذا الشيء من المحافظة على سلامتهم.

    2- تحدث الطلاب عند المرضى بلغة اخرى في امور غير ضرورية أو الهمس والضحك امامهم, هذا الامر فيه جرح لشعور المرضى حيث ان الطلاب يتكلمون بلغة اخرى لا يفهمها أغلب المرضى فيعتقد في الغالب ان الكلام في شي يخصه وخاصة اذا ضحك بعض الطلاب بعد هذا الكلام.
    يجب علاجه بأن ينبه الطلاب حول هذا الشأن لما فيه من جرح لشعور المريض وفيه خدش للحياء حيث انهم يتغامزون ويتهامسون في شي غالبا ما يكون عن المريض نفسه. وينبه الطلاب ايضا حول حرمة الغيبة والتكلم على خلقة الله جل وعلا.

    3-الكشف على عورات المرضىو فهو من أهم الامور التي تحدث بين الطالب والمريض. حيث يقو بعض الطلاب بالكشف على عوراة المرضى وهم في غير حاجة لمثل هذا العمل, سواءً كان المريض ذكرا أو اثنى.
    ولعلاجة ينبغى تثقيف الطلاب وتوعيتهم حول حرمة العورة وانه لا ينبغي كشفها الا بإذن من المريض وعند الضرورة الملحة لذلك.


    والله ولي التوفيق.


    عبدالكريم ابراهيم القويفلي
    426100611

    ردحذف
  35. اسم الطالب : فيصل عبدالعزيز سعود المرعضي .
    الرقم الجامعي : 426100896 .

    * بعض المشاكل الأخلاقية الطبية :-

    بعض الأطباء هداهم الله لا يحترم مهنة الطب ولا يلتزم بأخلاقيات الطبيب المسلم فتراه: -

    1- متكبرا على غيره ينظر إلى المريض نظرة دونية فيها ازدراء ولا يعطى المريض الإهتمام والإحترام اللائق به ولا يعطيه فرصة كافية لبث شكواه ، بل ربما قصر في الكشوفات والتشخيص للمرض .
    2- ومن الأخطاء الأخلاقية الطبية التعجل في إصدار الرأي وتحديد المرض والوصية بالعملية الجراحية.
    3- الإستهانة برأي غيره من الأطباء مما افقد الكثيرين الثقة في الطبيب المسلم في الوقت الذي يمتاز فيه كثير من أطباء الكفار بالدقة والأمانة واحترام المريض والتأني في إصدار الرأي الطبي .

    ولا شك أن صدور تلكم السلوكيات الخاطئة كان سببها ضعف الجانب الأخلاقي
    لدى الطبيب المسلم.

    * أسباب هذه المشاكل : -

    • ضعف التدين في بعض النفوس.
    • التصور الخاطئ لشرائع الإسلام و أحكامه وروحه.
    • غياب القدوة الصالحة.
    • طغيان الجانب المادي و الإهتمامات الدنيوية في العلاقات والأعمال .
    • قلة البرامج التوعوية والأنشطة التي تعنى بالجانب الأخلاقي.
    • قلة التربية الخلقية في مناهج التعليم على كافة المستويات .
    • عدم سن أنظمة وقوانين تحافظ على المبادئ والقيم الأخلاقية العامة وتوقع العقوبات المناسبة على مرتكبي الجرائم الأخلاقية المتجددة .

    *طرق العلاج المقترحة : -

    • جعل قسم في المستشفيات يهتم بالتوعية الأخلاقية للأطباء للتعامل مع المريض.
    • تعزيز الوازع الديني للأطباء عن طريق المطويات والمحاضرات التوعوية.
    • عمل دورات وجلسات لتبادل الخبرات الطبية والحث على نظام الفريق الطبي المتكامل لتعزيز الثقة بين الأطباء والطاقم الطبي .

    ردحذف
  36. في رأيي من أهم الأخطاء المهنية التي يرتكبها كثير من الأطباء هنا في المملكة :


    1) تعامل الكثير من الأطباء مع المريض على أنه لا يفقه شيئا و عدم صرف شيء من الوقت لمناقشة الحالة معه مما يتسبب في كثير من الأحيان في عدم التزام المريض بأخذ العلاج و البحث عن طبيب آخر و هلم جرا .
    سبب هذا في نظري إنما هو جهل الكثيرمن الأطباء و خاصة من يمارسون المهنة في المناطق و المحافظات الصغيرة بأهمية هذا الجانب في رعاية المريض.
    و الحل هو تدريب الأطباء و توعيتهم في هذا الجانب سواء عن طربق المحاضرات أو عقدالدورات و ورش العمل.


    2)عدم قدرة الأطباء على قول لا أعلم فيما لا يعلمون رؤية أن هذا من العيب و لو كان على حساب صحة المريض .
    السبب في هذا من وجة نظري ذو شقين الأول يقع على الطبيب لأنه لم تلتزم بحدود الصدق . و الثاني يقع على المجتمع و هذا مشاهد حيث أن المجتمع يصنع أشاعات و سمعة سيئة تحيط بهذا الطبيب الملتزم في حدود معرفته و الأطباء يخشون هذا.
    و الحل هو تغزيز قيمة الصدق لدى الطبيب و بذل الجهد تجاه اقناعه بعدم الحرج من وقوفه أمام ما يستطيع . و في نفس الوقت يجب توعية المجتمع بأهمية تقبل مثل هذا الرد من الطبيب و من أجل تحقيق هذا أقترح إقامة محاضرات و ندوات يلقيها الأطباء المعروفين للناس و الذين يقدرهم المجتمع من الأطباء القدامى في كل منطقة من مناطق المملكة للتوعية في هذا الجانب .


    3) عدم الإحساس بالمسؤولية تجاه الوصول إلى التشخيص الصحيح مع أن الدولة توفر للطبيب كل ما يحتاجه للوصول إلى ذلك. و أنا أعرف من خلال اخلاطي بالمجتمع أناس كثيرون أصيبوا باليأس تجاه أمراضهم التي قد يكون أكثرها سهلا و يمكن علاجه بسهوله لو وصل الطبيب إلى التشخيص الصيح بدل إعطاء الفيتامينات و المهدءات التي لا تجدي نفعا .
    و في نظري أن هذا يعود إلى أن أكثر الأطباء في هذا البلد هم ليسوا من أهله و الدافع الأساس الذي يدفعهم للعمل هو المال و قد حدث لي شخصيا موقف يؤكد هذا حيث أن أحد الأطباء غير السعوديين في المستشفى الجامعي قال لنا و بصراحة (الدولة لا تعطينا بدل من أجل تدريسكم) في أول درس لنا معه و من ثم لم يحظر و لم ينب أحدا عنه لثلاث دروس عملية معه .
    الحل في نظري هو عدم توحيد الروتب و إيجاد جو تنافسي بين الأطباء إذا اعتبرنا أن الهدف الأساسي للكثير منهم إنما هو المادة لعل ذلك يكون سببا في بذل الجهد أكثر في سبيل البحث عن التشخيص السليم .

    ردحذف
  37. في رأيي من أهم الأخطاء المهنية التي يرتكبها كثير من الأطباء هنا في المملكة :


    1) تعامل الكثير من الأطباء مع المريض على أنه لا يفقه شيئا و عدم صرف شيء من الوقت لمناقشة الحالة معه مما يتسبب في كثير من الأحيان في عدم التزام المريض بأخذ العلاج و البحث عن طبيب آخر و هلم جرا .
    سبب هذا في نظري إنما هو جهل الكثيرمن الأطباء و خاصة من يمارسون المهنة في المناطق و المحافظات الصغيرة بأهمية هذا الجانب في رعاية المريض.
    و الحل هو تدريب الأطباء و توعيتهم في هذا الجانب سواء عن طربق المحاضرات أو عقدالدورات و ورش العمل.


    2)عدم قدرة الأطباء على قول لا أعلم فيما لا يعلمون رؤية أن هذا من العيب و لو كان على حساب صحة المريض .
    السبب في هذا من وجة نظري ذو شقين الأول يقع على الطبيب لأنه لم تلتزم بحدود الصدق . و الثاني يقع على المجتمع و هذا مشاهد حيث أن المجتمع يصنع أشاعات و سمعة سيئة تحيط بهذا الطبيب الملتزم في حدود معرفته و الأطباء يخشون هذا.
    و الحل هو تغزيز قيمة الصدق لدى الطبيب و بذل الجهد تجاه اقناعه بعدم الحرج من وقوفه أمام ما يستطيع . و في نفس الوقت يجب توعية المجتمع بأهمية تقبل مثل هذا الرد من الطبيب و من أجل تحقيق هذا أقترح إقامة محاضرات و ندوات يلقيها الأطباء المعروفين للناس و الذين يقدرهم المجتمع من الأطباء القدامى في كل منطقة من مناطق المملكة للتوعية في هذا الجانب .


    3) عدم الإحساس بالمسؤولية تجاه الوصول إلى التشخيص الصحيح مع أن الدولة توفر للطبيب كل ما يحتاجه للوصول إلى ذلك. و أنا أعرف من خلال اخلاطي بالمجتمع أناس كثيرون أصيبوا باليأس تجاه أمراضهم التي قد يكون أكثرها سهلا و يمكن علاجه بسهوله لو وصل الطبيب إلى التشخيص الصيح بدل إعطاء الفيتامينات و المهدءات التي لا تجدي نفعا .
    و في نظري أن هذا يعود إلى أن أكثر الأطباء في هذا البلد هم ليسوا من أهله و الدافع الأساس الذي يدفعهم للعمل هو المال و قد حدث لي شخصيا موقف يؤكد هذا حيث أن أحد الأطباء غير السعوديين في المستشفى الجامعي قال لنا و بصراحة (الدولة لا تعطينا بدل من أجل تدريسكم) في أول درس لنا معه و من ثم لم يحظر و لم ينب أحدا عنه لثلاث دروس عملية معه .
    الحل في نظري هو عدم توحيد الروتب و إيجاد جو تنافسي بين الأطباء إذا اعتبرنا أن الهدف الأساسي للكثير منهم إنما هو المادة لعل ذلك يكون سببا في بذل الجهد أكثر في سبيل البحث عن التشخيص السليم .

    الاسم / وافي عايد العنزي
    الرقم الجامعي / 426100296

    ردحذف
  38. بسم الله الرحمن الرحيم

    من خلال تواجدي في المستشفى قد لاحظت بعظ السلوك من الاطباء والطبيبات داخل المستشفى سواء في التعامل مع المرضى او مع الطاقم الطبي او كان ذلك من خلال السلوك والمظهر الخارجي .

    اولا: يلاحظ من بعض الاطباء عدم المبالاه في كلام المرضى ولا يراعي حالت المريض فيكتفي بالمعلومات التي يحصل عليها ولا يبالي براي المريض , سواء كان ذلك بالاستماع الكامل لمشكلة المرض دون مقاطعته او الاستقلال من رايه في المشكله .او كان باستخدام التعابير الغير مناسبه والتي توحي للمريض بان الطبيب غير مبالي او مشغول وما الى ذلك . وايضا استخدام بعض الاطباء للمصطلحات الطبيه اثناء تواجد المريض مما يضايق المريض .

    ثانيا : بعض الاطباء لا يبدون اي احترام او تقدير للطاقم الطبي من مساعدين او صيادله او ممرضين سواء كان ذلك من التعامل او الاسلوب في الكلام او تعابير الوجه حيث ان ذلك يزيل المجبه ويؤثر على عطاء الفريق الطبي .


    ثالثا : يلاحظ على بعض الطبيبات في المستشفى عدم التزامهم بالحشمه وعدم مراعاتهم للاختلاط ,, وكذلك يلاحظ عموما سواء من الطبيبات والاطباء مناقشتهم لاحوال المرضى في اماكن العامه مما يضايق المريضى عموما وفيه ايضا عدم حفظهم لاسرار مرضاهم ,طبعا في غير الظروره .

    الاسباب :
    نقص الدورات التي تؤهل الاطباء لفن الحوار .والتاهيل العام .
    طرق العلاج المقترحه:
    اولا: يجب على الاطباء اخذ دورات لكيفية التعامل مع المرضى والطرق الصحيه سواء كانت بالكلام او حتى بتعابير الوجه او حتى البدن .

    ثانيا : يجب للاطباء احترام بعضهم البعض والعمل لمصلحه واحده وهي خدمة المريض .والمجتمع .

    ثالثا: من ناحية الطبيبات فالعقاب والتعليمات الدقيقه للاتزتم بذلك .




    بدر مرشد الحربي
    426101028

    ردحذف
  39. من أهم الأخطاء المــهنــية التي يـتصف بــها الأطبــاء في المــملكـة العربيـة الــسعوديــة :

    أولاً : التــكبر والــتـعالي على المرضى من الجــنســيات الأخرى (الغير عــربيـة ) . فمن أخلاقيات الطبيب المــسلم احــترامه لمرضـاه بغض الـنظر عن جـنســيته و وضـعه الاجتــماعي , فالعدل و المساواة مطــلوبة في الــتعامل مع المرضى .

    • ومن أسباب هذه الظاهر هو اعتــقاد الطبيب بأنه بالعلم الذي لديه و بفطنته وذكائه بانه أفضل من غيره و كونـه طبيـاً أصبحت مكانـته فوق الجـميع .

    • العلاج لمثـل هذه الظواهر هي مراقبة الله عز وجــل . وأيضاً التوعيــة لهـا دور فعال في هذا الجـانب , فعند توعية هؤلاء الأطباء من قبل المشايخ أو العلماء أو في الجامعـة قبل تخرجــهم , لتوعوا وعلموا بان الكـبر و التـعالي صفة من صفات الشــطان .

    ثـانيـاً : عدم إعطاء بعض الأطبـاء الوقــت الكــافي للجلوس مع المرضى لفـهم مشــكلتهم بشـكل كافي , فتجد الطــبيب في عجــلة من أمره ولا يعطــي المريض جل اهتمامه فلا يعطي المريــض أكثر من خمس دقــائق , جـزأً منـها لكـتابة الوصفـة الطبيـة ! .

    • قد يكون من أسباب عدم إعطاء الأطباء الوقت الكافي لمرضاهم , العدد الكبيــر من المرضى وقلة عدد الكادر الطبي , فيــكون الطبيب مضطراً باختصــار الوقــت مع المرضى حتى يتــسنى له رؤيــة جميــع المرضى الموجــوديــن .

    • لعلاج هذا الســلوك يجب أن يوعى الطبيب قبل تخرجـه من كليـة الطب بضرورة اخذ الوقت الكافي للاستماع إلى المرضى و التخاطب معهم , وأيضا يجب زيادة عدد المراكز الطبية و زيادة عدد الكادر الطبي في المسـتــشفيات المزدحــمة حتى لا يضطر الطبيب لاخـتصار الوقت مع مرضاه من اجل ان يستطيـع الكشف على المرضى الآخرين .

    ثـــاثــاً : عدم احتـرام خصوصيات المرضى في كشف العورة .

    • من أهم أسبابه هذا الخــطأ ضعف الوازع الديــني و عدم زرع احــترام الآخرين في نفوس طلاب الطب .
    • أما أفضل طريقة لــعلاج هذا الخطـأ توعيــة الطلاب و التوضيح لهم متى وكيف تُكشف العورة .

    والله ولي التــوفيق .,

    محمد عبدالله القرزعي
    426100239
    مجمــوعة ( ب )

    ردحذف
  40. أحمد صالح الجمعه 426100158

    لقد كرم الاسلام الانسان كما لم تفعل أي ديانة اخرى فحافظ على حياته وقدرها .
    وجعل لكل من يتعدى عليها عقوبات دنيوية واخروية .
    وفي الفترة الأخيرة أنتشرت الاخطاء الطبية في المملكة العربية السعودية بعضها بسبب الطبيب نفسه وأخرى بسبب النظام الصحي بشكل عام .
    وهنا سأذكر بعض الاخطاء الطبية الشائعه مع محاولة تبين اسبابها وطرق تجنبها .

    أولا : إفشاء سر المريض بغير حاجه .
    ومن اهم اسباب هذه المشكله قلة وعي الطبيب وعد مراعاته لمشاعر المريض فيجب تلافي هذه المشكله بتثقيف الطبيب وعمل دورات تبين للطبيب مدى تأثير إفشاء السر على الثقه بين الطبيب والمريض وتأثيرها على المريض نفسيا مما قد يأثر على علاجه .

    ثانيا : إدخال المحسوبيات في عمله .
    فبعض الأطباء يمارس سلطته في نظام تنويم المرضى ومواعيدهم وعلاجهم ويقدم مريضا على اخر لاسباب شخصية .
    ومن اهم اسباب انتشار الواسطات هو قلة الوازع الديني والاخلاقي لدى الطبيب واعطاءه مسؤليات إدارية ليس له الحق بامتلاكها .
    ولتلافي هذه المشكله يحب في البداية نصح الاطباء وتذكيرهم بعقوبة الظلم ويجب تطوير النظام الصحي و وضع هيئه مختصه في المستشفى لمراقبة عمل الاطباء ومدى تدخلهم في المسؤليات الادارية وفرض عقوبات واضحه على من يتعدى هذا النظام .

    ثالثا : كشف العورات بدون حاجه اثناء الفحص الطبي .
    ومن اسبابها قلة الوازع الديني لدى بعض الاطباء وقلة معرفة المريض بالنظام الصحي ومعرفة ماهو له وماهو عليه وايضا قد تكون بسبب قلة الطبيبات .
    ولحل هذه المشكله يجب محاولة توفير لكل مريضة طبيبة تكون مسؤلة عنها اذا وجدت , وعن طريق تثقيف المريض بحقوقه ومايجب عليه , وايضا بالنظر بالشكاوي التي ترد من المرضى ووضعها بعين الاعتبار وفرض عقوبات على من تعدى على حقوق المرضى .

    ردحذف
  41. من وجهة نظري إن من أهم الأخطاء المهنية من قبل الاطباء عدم الاحساس بمشاعر المريض طبعا عن غير قصد فبحكم ان الطبيب اعتاد على بعض الامراض الخطيرة من الناحية النفسية
    فيعتقد في بعض الاحيان ان تكون ردة الفعل المريض مقاربه لقدرة تحمله النفسية او ردة فعله فيطلع المريض على هذا الخبر بدون الاهتمام لمشاعره ومما لايخفى على الجميع
    اهمية الحالة النفسية في مقاومة بعض الامراض والشفاء منها بعد مشيئة الله . ثانيا حب الاطلاع غريزة فطرية فكثير من المرضى أو اقاربهم يرغبون في معرفة تفاصيل
    ربما يعتقد الطبيب بعدم اهمية ذكرها لهم ويتجهال الطبيب بعض استفساراتهم وهذا التصرف ربما يحذث فجوة بين الطبيب والمريض والتي اعتقد من وجهة نظري انها من اهم عوامل نجاح الطبيب قدرته على التواصل من المريض . ثالثاً كبار السن دائم ينظرون للأطباء على انهم بمثابة الأبناء لكن كثير من الاطباء يتصف بالجدية ويفتقد للتواصل الملائم مع هذه الفئة السنية طبعاً من الظلم ان اصف هذا الخطأ بجميع الاطباء لكن قلة بسيطة وهذه المشكلة لاتتوقف عن الاطباء فقط بل على كافة افراد المجتمع . ان جميع الاخطاء المهنية " الأخلاقية " للأطباء وغيرهم تعالج بالحكمه والبصيره والرجوع لأخلاق الرسول عليه الصلاة والسلام قال سبحانه : " ولكم في رسول الله أسوة حسنه " فمن تمعن في سيرتهم استلهم من الحكم والمعاني الشيء الكثير .

    عبدالعزيز بن صالح الفاضل
    426100480

    ردحذف
  42. الاخطاء
    1) تسيب الاطباء وخاصه الاستشاريين عن اداء المحاظرات النظريه والعمليه.
    2)الاستخفاف برأي المريض في وصفه لحالته المرضيه.
    3) التسرع واخبار المريض عن التشخيص من قبل طبيب غير مختص في مجال المرض مما يؤدي الى صدم المريض بالخبر.

    الاسباب
    1) النظرة الدونيه لطالب الطب والمريض من قبل الطبيب مما يترتب عليه هذه الاخطاء.
    2) الاعتداد بالراي الذاتي والشخصي من قبل المريض.
    3) عدم احترام بنود العقد المبرم بين الاستاذ والجامعه مما يؤدي الى التسيب.

    الحلول
    1) التقييم من قبل المريض وطالب الطب للطبيب.
    2) تطوير الطبيب لنفسه في كيفيه اخبار المرضى عن مرضهم والتشخيص.
    3) ان يضع الطبيب في الحسبان الفارق الكبير بينه وبين طالب الطب من ناحيه العلم والخبرة.


    محمد بن عبدالله المعيوف 426100493

    ردحذف
  43. بسم الله الرحمن الرحيم
    والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين , نبينا محمد على آله وصحبه أجمعين

    البشر يخطئون , وليس هناك من يخطئ , ولكن الخطأ هو ان يستمر في هذا الخطأ ولا يصححه
    وللأطباء اخطائهم ايضا , فقد يقعون في بعض الاخطاء المهنية والأخلاقيه , والتي قد صادفت بعضها بنفسي كوني طالب في المستشفى

    ومن هذه الأخطاء ان احد الاطباء قد كان يصرخ على مريضة عجوز كبيرة في السن , ويوبخها لأنها اخذت جرعة من دواء مسيل الدم , وقد نهاها الطبيب من ذلك
    وقد كان يرفع صوته عليها , وهي ساكته لا حول لها ولا قوة

    واعتقد ان من اسباب هذه المشكله ان بعض المرضى لا يلتزم بتعاليم الطبيب بحذافيرها , فبذلك يفسد الخطه العلاجيه التي وضعها الطبيب خصيصا له
    ولكن على الطبيب الصبر مع المرضى , وعليه ان يتذكر ان المريض لم يأتي إليه لأنه راغب بذلك , بل لأنه مريض ويحتاج إلى العلاج
    وكذلك يجب على المرضى الاهتمام بأوامر ونصائح الطبيب , وعدم اهمالها واعطائها حقها واهميتها.

    من المواقف التي صادفتها ايضا , رجل مسن منوم في احد اجنحة المستشفى , زاره الاستشاري المشرف على حالته لكي يناقش معه خطة العلاج , فبدأ الطبيب الاستشاري يشرح للمريض الخطه العلاجيه
    فاستفسر منه المريض في احد امور العملية التي سوف يقوم بها الطبيب , فقال له الطبيب : لا تتدخل في هذه الامور , إما ان تجعلنا نقوم ما نريد به وإلا اذهب إلى طبيب آخر.
    فكان يجب على الطبيب ان يستمع لمريضه وان يأخذ وجهة نظره بعين الاعتبار , لا سيما انه مريض مسن وكبير في العمر.
    ومن اسباب هذا الخطأ الاخلاقي او المهني , ان بعض الاطباء لا يريد ان يعطي الكثير من وقته للمرضى , بل يريد ان يملي عليهم ما سيقوم به ثم الانصراف دون مناقشة وجهة نظر المريض.
    فعلى الأطباء التحلي بالصبر مع المرضى وبالذات الكبار في السن منهم , وعدم اهانتهم او التقليل من شأنهم بأي شكل من الاشكال.

    وأيضا , في احد المحاضرات العملية والتعليميه في مادة الباطنه , دخل احد الاطباء على مريض مراهق ومعه المجموعة الطلبة الذين يدرسهم , وبدا مباشرة في فحص المريض بدون التعريف بنفسه او اخذ الاذن من المريض نفسه.
    فربما رأى الطبيب عدم حاجه ذلك لصغر سن المريض , ولكن لا بد من الطبيب ان يعرف بنفسه لمريضه مهما كان عمره او جنسه او عرقه , وان يأخذ منه الاذن بالفحص.

    عبدالعزيز عمر إبراهيم العبدالكريم
    الرقم الجامعي : 426100550
    مجموعة " أ "

    ردحذف
  44. أ- إفشاء سر المريض:-

    لا يجوز للطبيب أن يفشي سراً وصل إلى علمه بسبب مزاولته المهنة،الا في هذه الحالات

    1-إذا كان إفشاء السر بناءً على طلب صاحبه

    2- إذا كانت القوانين النافذة تنصُّ على إفشاءه، أولكي يدافع الطبيب عن نفسه أمام جهة قضائية

    3-إذا كان الغرض من إفشاء السر منع تفشِّي مرض



    ب- تضليل الحقائق عن المريض:-



    لايجوز للطبيب أن يستغل جهل المرضى بالمعلومات الطبية، فيضلِّلهم بادِّعاء إمكانه القيام بإجراءات تشخيصية أو علاجية لا تستند الى دليل علمي، أو بعرض ضمانات بشفاء بعض الأمراض.



    ج- عدم تقدير زملاء المهنة من غير الاطباء:-

    على الطبيب أن يحترم زملاء المهنة من غير الأطباء، وأن يقدِّر دورهم في علاج المريض أو العناية به، وأن يبني علاقته بهم على الثقة المتبادلة والتعاوُن البنَّاء بما يخدم مصلحة المرضى.

    فهم كلهم يعملون كفريق وآحد اذا أي خلل فيه سوف يضر بالمريض .







    الاسباب:-

    1-عدم كفاءة الأنظمة والإجراءات.

    2-نقص التدريب، وعدم اخذ دورات كافية في كيفية التعامل مع المريض والكادر الطبي.

    3-قلة المعلومات الطبية لدى الطبيب المعالج أو عدم توفر الإمكانيات التشخيصية.

    4-عدم فهم خطة العلاج والخيارات المتاحة ومشاركة المريض للطبيب باختيار الخطة المناسبة له

    5-عدم تشجيع المرضى على التفاعل الايجابي بخصوص الرعاية الصحية المقدمة لهم.



    طرق العلاج:-

    1-إنشاء برنامج مستمر لتقليص الأخطاء الطبية والتوعية المستمرة .

    2-التعامل مع الأخطاء الطبية بطريقة التحليل لمعرفة السبب الرئيسي لها.

    3-زيادة الوعي عند المرضى والمراجعين وتثقيفهم صحيا

    4-إيجاد وسائل سهلة للإبلاغ عن الأخطاء الطبية .

    5-تشجيع العاملين والمراجعين بالقطاع الصحي للإبلاغ عن الأخطاء الطبية من أولى الخطوات التي يجب تعزيزها .

    الاسم / تركي بن مساعد الزهراني
    الرقم الجامعي / 426100593

    ردحذف
  45. ما سأورده من اخطاء انما يقع من فئة قليلة ولا أعمم هذه الاخطاء على الأطباء فالغالبية منهم مضرب المثل في الاخلاق والعلم بشهادة الجميع ولله الحمد .
    1- التعالي على المرضى والطلاب , وهذا اكثر ما لاحظته على الأطباء حديثي التخرج,وهذا الشيء ربما يعود لقلة الخبرة في التعامل مع هذه المواقف , وعلى ذلك يقترح الاهتمام بهذا الجانب بحيث يتم إعطاء الأطباء محاضرات عن كيفية التعامل مع المرضى والأسلوب الامثل لذلك حتى لو استدعى الأمر جلب محاضرين متخصصين من غير الأطباء.
    2- قيام بعض الأطباء بالكشف على حالات تحت أشراف زملاء لهم بدون علمهم , سواء بدافع الرغبة برؤية حالات جديدة أو عند تدريس طلاب الطب , وما يتبع ذلك من أبلاغ للمريض بالتشخيص المرضي دون الرجوع للطبيب المشرف . وقد يعزى هذا الأمر غلى عدم وجود نصوص نظامية صريحة تنظم مثل هذه الأمور ,فلو وجد مرجع لهذا الأمر في لائحة وانظمة الهيئة لحل هذا الاشكال. ولو وجدوا قدوة لهم من استاذتهم لما وقعوا في هذا الخطأ .
    3- عدم قيام بعض الأطباء باحترام خصوصية المريض والقسوة في التعامل عند الفحص وعدم مراعاة أحكام كشف العورة, سواء كان ذلك لغرض العلاج أو تعليم الطلاب وهذا ناتج عن عدم الالمام بالاحكام الشرعية المتبعة في هذه المواقف . وعليه فحبذا لو وجدت محاضرات دورية يقوم بها اطباء من ذوي الخبرة والإطلاع أو المختصين في العلوم الشرعية تتركز على المواضيع التي تمس الطبيب في حياته العملية وما يواجهه من مشاكل .

    الاسم/ فهدالعتيبي
    الرقم الجامعي 426100165

    ردحذف
  46. بسم الله الرحمن الرحيم
    وبعد لقد كثر في هذه الأوقات العديد من الأخطاء الطبية العملية منها والأخلاقية مما أدى إلى توتر العلاقات بين الأطباء والمرضى والسبب عدم تقدير هذه المهنة وحساسيتها الشديدة وهذه الأخطاء انتشرت في كل العالم ليس في مكان حدد بل عندما يوجد الطبيب توجد الأخطاء معه لأنه بشر ولكن هناك أخطاء يمكن تفاديها وليس المقصود الأخطاء البشرية بل ما يقصد به الإهمال من الطبيب إما من الناحية المهنية أو الناحية الأخلاقية وسوف أتكلم باختصار عن بعض الأخطاء الأخلاقية الموجودة في مجتمعنا الطبي السعودي :
    1- تعامل الأطباء مع المرضى بفوقية وتعالي واستنقاص من المريض .
    2- للأسف هناك بعض الأطباء أصبح همه الأكبر كيف يكسب من المريض أكبر قدر ممكن من المال ونسوا أن مهنة الطب من أعظم المهن الإنسانية والأخلاقية .
    3- عدم احترام حرمات المرضى وعدم مراعاة كشف العورات ومقدار الضرورة من كشف العورة.

    وربما نعدو هذه الأخطاء إلى بعد الأطباء أولا عن مراعاة تطبيق الشريعة في معاملاتهم لأن الإسلام دين شامل ولم يهمل جانب المعاملات بين البشر في جميع الحالات سواء كان في الجانب المالي أو الأسري أو حتى الطبي وثانيا عدم معرفة جزء كبير من الأطباء أخلاقيات المهنة الطبية النبيلة .
    ولعل في استطاعتنا أن نصلح هذه الأخطاء بعملية توعوية للأطباء تهدف إلى توضيح الأخلاقيات للمهنة الطبية بشكل مبسط لتذكيرهم بها ومحاولة تطبيقها مع المرضى وفوائد هذه الأخلاقيات في زرع الثقة بين الطبيب والمريض وأيضا تبيين النظرة الشرعية لهم في التعاملات مع المرضى و شرحها لهم والله أعلم.

    الاسم: عبدالعزيز محمد العجالين
    الرقم الجامعي:426100222

    ردحذف
  47. الخطأ الأول :
    الخطأ : قيام بعض الأطباء ذوي المسميات العالية من استشاريين وغيرهم بانتقاد الأقل منهم من أطباء و متدربين وطلبة بطريقة تخرج من نطاق كونها نصحاً وتوجيهاً لتكون أسلوباً للحط من قدرهم لأخطاء بسيطة لم تتسبب بضرر يستحق هذا الأسلوب
    الأسباب : عدم التقيد بالآداب والأخلاق الإسلامية المتعلقة بالتعاملات مع الآخرين من لين بالقول و الرفق والنصح
    عدم وجود رقابة إدارية تكفهم عن ممارسة هذه الأفعال
    شعور التعالي الذي يطرأ لكل صاحب سلطة لا يتنبه لكونه بالنهاية مؤثر على المحيطين به وأنه جزء من المجتمع الواجب عليه بناءه فغلظته هذه منفرة منه هادمة لمجتمعه
    العلاج : تشديد الرقابة الإدارية
    فتح لجنة معنية باستقبال الشكاوى حول هذه الافعال لتتحقق من وجودها وتحاسب المخطئ
    الزام الاطباء بدورات لتطوير النفس تعنى بأساليب المعاملة المهنية وأسس التعاون بين الفرق الطبية القائم على الاحترام

    الخطأ الثاني :
    الخطأ : تجاهل شكاوى المرضى وآرائهم من فكرة كونهم أقل علماً من الطبيب نفسه
    الأسباب : غرور غير منطقي لدى بعض الأطباء لمنصب أو مكانة تقلدوها
    كثرة شكاوى المرضى بلا هدف حقيقي من الأمور المسببة لهكذا ردات فعل من الأطباء
    اكتظاظ المستشفيات وكثرة المرضى من الاسباب الشاغلة لبال الطبيب عنها
    العلاج : برامج مهنية لتطوير مهارات الاطباء في التعامل مع المرضى

    الخطأ الثالث :
    الخطأ : تحويل المرضى نحو عيادات وصيدليات خاصة وصرف أدوية بعينها للطبيب المحول مكاسب فيها وتحويل الطب ومهنته من عمل سامٍ لوسيلة ارتزاق على حساب المرضى
    الأسباب : عدم تقوى الله بالمرضى باستغلال حاجتهم للعلاج
    عدم وجود تنظيمات ولوائح قانونية صارمة بالمستشفيات لمنع هذا الفعل
    العلاج : تشديد الرقابة الإدارية
    محاسبة الشركات المحرضة على هذه الأفعال ومنع مندوبيها من الدعاية لمنتجاتهم ان تعدت ضوابط المستشفى المقررة لهذه الشركات

    الاسم: عبدالعزيز محمد أحمد بايونس
    الرقم الجامعي : 426100283

    ردحذف
  48. بسم الله الرحمن الرحيم

    ثلاثة من أهم أخطاءالأطباءفي المملكة مع الأسباب والعلاج:

    1-عدم حرص الاطباء و اهتمامهم عند الكشف على المريضات على وجود محرم او حتى ممرضة على الاقل.

    2-عدم مراعاة مشاعر المريض عند اعطاء المحاضرات الاكلينيكية للطلاب من خلال الضحكووالاشارة على المريض عند الفحص,مما يؤدي الى سؤ حالة المريض النفسية.

    3-عدم تجاوب بعض الاطباء على تساؤلات المرضى عند سؤالهم عن امراض اخرى في غير تخصصهم و الرد على تلك التساؤلات بطريقة غير مناسبة.

    4-وضع بعض الاطباء نظاراتهم الشمسية بشكل غير لائق و ايضا استعمال جهاز الاي بود في المستشفى.


    اسبابها:
    -ضعف التربية الدينية و الاخلاقيةز
    -عدم الالتزام بقوانين المستشفى وعدم تطبيقها.
    -عدم وجود لجنة قانونية لمراقبة عمل موضفي المستشفىو طريقة تعاملهم مع المرضى.

    طرق علاجها:
    1-توعية الاطباء باخطائهم و اقامة محاضرات توعوية.
    2-انشاء لجنة قانونية لمراقبة عمل الاطباء ومحاسبة المقصرين.
    3-مكافئة الاطباء المثاليين.


    الاسم: عبدالمجيد الشبانات.
    الرقم الجامعي: 426100319
    المجموعة: A

    ردحذف
  49. بسم الله الرحمن الرحيم

    من أهم الأخطاء المهنية (الأخلاقية ) :

    أولا : عدم احترام الوقت والالتزام بالمواعيد
    - السبب : كثرة التزامات الطبيب المختلفة و عدم تنظيم الوقت ... عدم احترام المواعيد من قبل المرضى نفسهم مما يؤدي الى تساهل الطبيب في المواعيد و الوقت
    - الحل المقترح : أن يقوم الطبيب بتنظيم وقته بشكل جيد وتدوين جميع المواعد في مذكرة يومية , وضع عقوبات على من يتساهل في الاتزام بالمواعيد

    ثانيا : عدم اعطاء الكثير من الأطباء الوقت الكافي للمرضى لمناقشة حالاتهم و اعطاؤهم ما يحتاجون من معلومات
    - السبب : كثرة المرضى , قلة الأطباء و الكوادر الطبية المؤهلة , عدم شعور الطبيب بأهمية ذلك
    - الحل المقترح : زيادة أعداد الأطباء و الكادر الطبية و المراكز الصحية الأولية , توعية الأطباء بأهمية اعطاء المرضى الوقت الكافي للمناقشة و توصيل كافة المعلومات المحتاجة

    ثالثا : عدم متابعة الأطباء آخر ما توصل اليه الطب في مجال تخصصهم عالميا
    - السبب : شعور الطبيب بأن ما لديه من معلومات يكفيه و عدم أهمية ذلك
    - الحل : فرض عدد معين من المؤتمرات التي يجب أن تحضر من قبل الطبيب سنويا ... و قراءة عدد من المجلات الطبية و متابعة الأبحاث
    الاسم : عبدالعزيز عصام الشعيل
    الرقم : 426100279

    ردحذف
  50. من خلال عملي كطال طب أو مريض في مستشفيات المملكة العربية السعودية فإنني للأسف ألاحظ على الأطباء التالي :
    1- عدم التزامهم بالحشمة وعدم مراعاتهم للاختلاط و وضع المكياج المفرط و إظهار المحاسن من قبل الطبيبات.
    الأسباب : ضعف الوازع الديني , السماح بمثل هذه الظاهرة دون وضع لها رادع , عدم وجود برامج وندوات كافية تعنى بالتثقيف في هذه الناحية .
    طرق العلاج: تكثيف محاضرات لزرع الرقابة الذاتية في الطبيبات و ذلك بدأ في السنوات الأولى الدراسية و وضع ضوابط و قوانين كالزى المحتشم الموحد و قوانين للمخالفين لذلك و التذكير بتقوى الله.

    2- عدم إعطاء المريض الوقت الكافي في تقديم حالته أو في تثقيفه صحياً و التركيز فقط على العلاج.
    الأسباب : ضيق وقت الطبيب و كثرت مواعيد المرضى و ارتباطه في كثير من المهمات كالتدريس و حضور مؤتمرات و غيرها .
    العلاج : تحديد عدد مناسب من المرضى للطبيب و ترتيب جدوله ليفصل بين وقت مقابلة المرضى و غيرها من المهام المطلوبة منه .
    3- تعالي عضو من أفراد الفرق الصحي على من هو أقل منه خبرة علمية مثلاً بين الاستشاري و طبيب الامتياز أو طلبة الطب.
    الأسباب : عدم التذكير بين أعضاء الفريق الطبي على الاهتمام و الاحترام لمن هم أقل مستوى علمي في الفريق الصحي , عدم اهتمام عضو لمصلحة لغيره من الأعضاء .
    العلاج : نشر روح المحبة و التعاون و جميع الأخلاقيات التي تقود إلى أهداف جلية و الارتقاء بالمستوى الصحي في المجتمع بين أعضاء الفريق الصحي من خلال محاضرات و منشورات.
    و في النهاية من الطبيعي أن يقترف الإنسان الخطأ لكن ليس من الطبيعي الاستمرار عليه , بل يجب محاولة تصحيح هذا الخطأ .
    الاسم / فيصل أحمد الحفاف . الرقم الجامعي /426100605 المجموعة / أ

    ردحذف
  51. بسم الله الرحمن الرحيم


    الحمد لله رب العالمين ، والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين ، أما بعد :

    سوف اذكر بعضاً من الأخطاء المهنية (الأخلاقية) للأطباء التي لاحظتها خلال بعض المقابلات الطبية أثناء مراجعتي للمستشفى :


    أولاً : عدم إبداء الاهتمام الكامل بالمريض والاكتفاء بالتاريخ المرضي ، دون أداء فحص سريري كامل للمريض، والاكتفاء في بعض الاحيان في اخذ درجة حرارة الجسم فقط.

    الأسباب:
    1- قلة خبرة الطبيب،وفي بعض الاحيان عدم كفاءة الطبيب.
    2- الاهمال وعدم الاهتمام، وعدم الحرص على استكشاف امراض أخرى ممكنة .
    3- الاقتناع بأن التاريخ المرضي يكفي لإجراء التشخيص .

    طرق العلاج:
    1-تبليغ الاستشاريين للاطباء الاقل كفاءة منهم بأهمية الفحص السريري .
    2-المراقبة والتشديد والمحاسبة للاطباء المهملين.
    3-تعيين أطباء يهتمون بالمريض ويبدون غاية الاهتمام.


    ثانياً: التكبر والنظرة الفوقية لبعض الأطباء على المرضى، وعدم الابتسام في وجوههم.

    الأسباب :
    1- سوء أخلاق الطبيب.
    2- الاعتقاد بأن المرضى هم طبقة فقيرة علمياً ومادياً وهذه نظرة خاطئة.
    3- عدم وجود مبادئ العطف والرحمة والاهتمام عند الطبيب.

    طرق العلاج:
    1- الحرص على توعية الأطباء وتنبيههم على أهمية التواضع والابتسامة للمرضى.
    2- محاسبة من يبلغ بأنه يقوم بمثل هذه التصرفات.
    3- الإيمان بأن الناس سواسية عند الله.


    ثالثاً: عدم الوعي بأن معاملة الطبيب للمرأة تختلف عن الرجل ، وتختل معاملة الطفل عن الرجل، فترى الطبيب في بعض الأحيان يقسو على الطفل أو على المرأة.

    الأسباب:
    1- الحماقة وعدم الاكتراث من قبل الطبيب.
    2- تعيين الجهة المسؤولة لأطباء لا يملكون أخلاقيات حسنة.

    طرق العلاج:
    1- الحرص على اللين في معاملة الاطفال والنساء .
    2- أن يعامل الطبيب المريضة كأنها أخته ، والطفل كابنه.

    هاني حمود البلوي
    الرقم الجامعي / 426101488

    المجموعة أ

    ردحذف
  52. أهم الأخطاء المهنية (الأخلاقية):
    1- عدم الاستماع غلى المريض إلى حين الانتهاء من شكواه
    2- الاستعجال والتسرع في الإخبار عن الإمراض المستعصية
    3- عدم المساواة بين جميع المرضى فقد يحرص على مريض أكثر من الآخر بسبب صلة القرابة
    الأسباب:
    1- ضيق الوقت المخصص لكل مريض بسبب كثرة المرجعين قد يسبب عدم الاستماع إلى المريض إلى حين انتهاءه
    2- الملل من الإخبار عن الإمراض المستعصية قد يجعله لا يبالي عند إخباره للمريض بها.
    3- الحرص على عدم اهتزاز صورته في عائلته قد يجعله يفرق بين المرضى من حيث التعامل
    طرق العلاج:
    1- توفر الوقت الكافي لكل مريض تجعل المريض يخبر عن شكواه كاملة
    2- إعطاء دورات في طرق الإخبار عن الإخبار السيئة وطرق الإقناع
    3- تطبيق النظام على الجميع دون استثناء
    الاسم: عثمان جارالله الجارالله الرقم الجامعي 426100499

    ردحذف
  53. بسم الله الرحمن الرحيم
    قال صلى الله عليه وسلم :(رفع عن أمتي الخطأ والنسيان) هذا الحديث يدل على أن جميع البشر خطاؤون ،وتسليط الضوء على هذه الأخطاء، يساعدنا في تحديدها ومعرفة طرق معالجتها. وأنا بصدد التحدث عن بعض الأخطاء الأخلاقية الطبية التي يقع فيها بعض الأطباء ومنها :
    أولا: عدم استخدام الطبيب الطرق الصحيحة في إبلاغ المريض عن مرضه الخطير والسبب في ذلك:
    1- تساهل الأطباء في إجراء الخطوات المتبعة في إبلاغ المريض عن مرضه الخطير برغم اهميتها في تسهيل وقع هذا الخبر على المريض.
    2- الإهتمام بالجانب العلاجي دون الإهتمام بالجوانب الاخرى.
    ـ واقترح أن يتم التركيز على تدريب الأطباء كيفية نقل هذه الأخبار والتوضيح لهم مدى أهميتها.
    ثانيا: إن من أهم العوامل والمقومات لنجاح أي فرد في أي مجال الأنضباط واحترام الوقت, ومهنة الطب من أكثر المهن حساسية للوقت لأنها مرتبطه بحياة الناس وآلامهم فعدم التزام الطبيب بالحضور في الموعد المحدد قد يترتب عليه مشاكل عدة, ومن اسبابها :
    1- كثرة المرضى وقلة عدد الأطباء , وهذا قد يؤثر على قدرة الطبيب على الحضور في الموعد.
    2- عدم الشعور بأهمية الوقت وما قد يسببه من مشاكل طبية ونفسية للمريض.
    ـ واقترح أن يعطى الطبيب الوقت الكافي لكل حاله بحيث لا يؤثر على الحالات الأخرى.
    ثالثا: بعض الأطباء ينظر للمرضى حسب حالتهم الاجتماعية وليس حالتهم المرضية للأسباب التالية:
    1- تأثير البيت والمجتمع على الطبيب من طفولته حتى تخرجه.
    2- المحافظة على الطالب من أهله ومجتمعه الضيق من الإختلاط مع شرائح المجتمع الأخرى
    ـ اقترح أن يعطى الطبيب محاضرات وأنشطة ميدانية عن كيفية التعامل مع شرائح المجتمع المختلفة.

    الاسم: راكان سالم الخطابي
    الرقم الجامعي: 426100377

    ردحذف
  54. بسم الله الرحمن الرحيم

    والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين ...

    من وجهة نظري أنّ الأخطاء المهنية التي يقع بها الأطباء في المملكة عديدة ولكن من أهمها (1) عدم احترام الطبيب لمواعيده , والتأخر على المرضى وأيضاً على الطلبة في المحاضرات والدروس العملية إذا كان أكاديميا فبعض الأطباء للأسف لا يدركون ولا يبالون بأعمال المرضى والطلاب وظروفهم ويعتقدون أن أعمالهم الأخرى وواجباتهم الاجتماعية أولىً من المريض وأن على المريض الانتظار إن كان يريد العلاج (مجاناً) وربما يكون سبب التأخير المناوبات الليلية وعدم اهتمامه بمواعيده .
    ومن أهم الأخطاء أيضاً (2) ادعاء الطبيب معرفته كل شي وعدم الاستشارة في الحالات التي ليست من تخصصه وربما يتدخل في أمور إدارية لا تخصه فقط لأنه يعتقد أن مكانته الاجتماعية تحتم عليه أن يكون على دراية على كل شي وأن يكون له كلمة مسموعة في المستشفى وقد يؤدي هذا العمل إلى أخطاء طبية في حق المريض لأن الطبيب يرى في نفسه أنه ملاك معصوم من الخطأ.
    ومن الأخطاء المهنية التي نراها (3) تعالي بعض الأطباء وتكبرهم على المرضى وعدم احترام خصوصياتهم في بعض الأحيان ومعاملتهم بشكل سيئ وأرى ذلك بشكل كبير خاصة في بعض أقسام الطوارئ, وبعض الأطباء يعاملون المريض بلا مبالاة ودون تقدير لحالته النفسية ومرضه .
    وأهم طرق العلاج لهذه الأخطاء أولا : تقوى الله و مخافته في المرضى و مراعاة الله فيهم وأن يعامل كل مريض كما يحب أن يعامل الأطباء أهله وترك التكبر والتعالي فمكانته العلمية والاجتماعية لا تعطيه الحق في التكبر على البشر وعلى الطبيب أن يقوم بتنظيم وقته مع المناوبات الليلية حتى لا يتأخر عن العيادات أو الحصص .

    هذا والله أعلم وصلى الله على نبينا محمد


    الأسم : نواف حسين الحبشي
    الرقم الجامعي :426100808

    ردحذف
  55. صالحسعدالجبري 426100282

    ان احد الأخطاء الطبية التي يقوم الأطباء بها تكون في حق زملائهم سواء كانو ممرضين او فنيين اواطباء اخرين مثل ان ينتقد زميله امام المرضى وهذا اما يكون بدافع الغيره والحسد او للتقليل من قيمته امام المرضى وهذا فعل لايرضاه اي شخص لنفسه فكيف يرضاه لغيره. فعلى الطبيب ان يحنرم زملاء المهنه سواء كانو اطباء او غير ذالك ويقدرهم ويسعى الى توجيههم وتعليمهم ويتجنب الحسد الذي نهى عنه الرسول صلى الله عليه وسلم والدليل ) لاتباغضوا ولاتحاسدوا ولاتدابروا ولا تقاطعوا وكونوا عبادالله اخوانا ولا يحل لمسلم ان يهجر اخاه المسلم فوق ثلاث).
    ومن الأخطاء التي يقوم بها الطبيب تكون في حق المريض مثل ان يتعالى على المريض وينظر اليه نظره دونيه فإنه يرى نفسه بعين الكمال ، وينظر إلى غيره بعين النقص والاحتقار وهذه اما تكون بسب الفرق في المستوى العلمي او المكانه الاجتماعيه او الانتماء الديني او العرقي وهذه من الاشياء التي نهى الاسلام عنهاوالكِبر حجاب بين العبد وبين قبول الحقّ والعمل به قال تعالى : ( سأصرف عن آياتي الذين يتكبرون في الأرض بغير الحق وإن يروا كل آية لا يؤمنوا بها وإن يروا سبيل الرشد لا يتخذوه سبيلا وإن يروا سبيل الغي يتخذوه سبيلا). فعل الطبيب تجنب هذه الصفه وان يتقي الله في مرضاه ويحترمهم ويعطيهم سبب لاحترامه.
    ومن الاخطاء ايضا ان الطبيب يقوم بافشاء سر المريض واما تكون بسب الجهل عن حكم افشاء السر او بسبب البغض والكره للمريض اوالحسد وافشاء السر لا يجوز وهذه من صفات المنافقبن لان الطبيب في هذه الحاله خان الأمانه قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (آية المنافق ثلاث، إذا حدث كذب، وإذا وعد أخلف، وإذا اؤتمن خان).وان هذا الفعل يؤدي الى زوال الثقه الموجوده بين الطبيب والمريض

    ومن طرق العلاج ان تقام دوراة تدريبيه الهدف منه تثقيف الطبيب من النواحي الاخلاقيه التي يستحسن الالتزام بها مع المرضى او الزملاء,ومحاولة معرفة الاسباب التي تدفع الطبيب الى القيام بهذه الاخطاء,و القضاء على اسباب ودوافع قيام بعض الاطباء بهذهالاخطاء, ولابد من الشفافية ومحاسبةالمخطئين.

    ردحذف
  56. من أهم الأخطاء المهنية (الأخلاقية) التي يتصف بها الأطباء في المملكة العربية السعودية هي:
    1) عدم إعطاء المريض المعلومات الكافية عن مرضه.
    2) التعالي على المريض و إحساسه بأنه أقل فهم و استيعاب من الطبيب.
    3) عدم تقدير ظروف المريض خارج نطاق "مرض-علاج المرض".

    من أسباب هذه الأخطاء:
    1) ينسى الطبيب الإحساس بعدم المعرفة و الخوف و الشك الذي يصاحب المريض غير المثقف بالأمور الصحية و يصبح جهل المريض كأنه عيب أو خطأ في عقل الطبيب.
    2) يضع الطبيب ستار عقلي بينه و بين المريض ليصبح العلاقة "طبيب-مريض" و ليس "طبيب-إنسان".
    3)يتعلم الطبيب خلال ممارسته للطب المرض و كيف يتعامل مع المرض و كيف يتعرف على المرض و لا يتعلم المريض، و خوف المريض، و نفسية المريض، و كيف يتعامل مع المريض، و ماذا يقول للمريض خارج نطاق "ما المشكلة (الصحية)؟".

    من طرق علاج لهذه الأخطاء:
    1) أن يكون وقت يجلس فيه الطبيب (أثناء تعليمه كطالب) مع المريض ليعرف كيف أثر المرض على حياته دون أن يكون الهدف تشخيص المرض و لكن الإحساس بمعاناة المريض لتعلم الطبيب أنه يعالج إنسان و ليس مرض.
    2) زيارة الأطباء لبيوت مرضى ذات الدخل البسيط ليتعلم و يرى و يتذكر أبعاد أخرى للمريض غير صورة قطعة من حياة المريض في المستشفى.
    3)محاضرات و ندوات أهمية التعامل مع المريض ككل و ليس كمرض و فوائد ذلك و أهمية ذلك.

    و الله أعلم

    الاسم: زياد عبد الله المقوشي
    الرقم الجامعي: 426100312

    ردحذف
  57. 1- لعل من الأخطاء التي يقع فيها بعض الأطباء هو عدم حسن الاستماع للمريض
    الأسباب:
    • عدم وجود الوقت الكافي وذلك لكثرت المرضى فيضطر الطبيب إلى عدم الإستماع بشكل كافي.
    • النظرة الدونية من الطبيب للمريض وتجاهل وجهة نظره.
    العلاج :
    • أن يحسن الطبيب الإنصات للمريض.
    • وأن يعطيه الوقت الكافي لعرض شكواه دون مقاطعة.
    • وأن لا يحس أن الطبيب مستعجل، أو متضجر، أو غير مهتم.
    • إلقاء الأسئلة المناسبة على المريض. وأن نعيد كلامه بشأن شكواه والأعراض التي يعاني منها.
    • توفير الوقت اللازم لكل مريض.
    2- عدم التكتم على سر المرضى من غير سبب منطقي
    الأسباب:
    عدم استشعار المسؤولية وأنه مكان ثقة بالنسبة للمريض
    العلاج:
    نصح الطبيب لأنه مؤتمن على صحة الإنسان وهي من أثمن ما لديه، فهو من باب أولى مؤتمن على أسرار المرضى وأعراض الناس،فلابد أن يَتصف بالأمانة، وأن يؤدي هذه الأمانة على وجهها الصحيح، قال تعالى واصفاً المؤمنين: والّذينَ هُمْ لأماناتِهِمْ وعَهْدِهمْ راعُونَ

    3- الكشف على عورة المريضة من غير حاجة
    الأسباب:
    • ضعف الوازع الديني .
    • كثرة كشف الطبيب لمثل هذه الحالات فيتولد عند الطبيب إحساس أنه أمر طبيعي بينما يكون عند المريضة الأمر مغاير .
    العلاج:
    • منع فحص المريضة بدون وجود ممرضة.
    • لا يتم إجراء الكشف الطبي على المريض أو المريضة قبل استئذانه أولاً وإيضاح ما سيتم عمله معه وإن كان صغيراً في السن تؤخذ موافقة المرافق.
    • يجب أن يرافق المريضة ممرضة طيلة فترة وجودها عند الطبيب
    • عدم السماح بوجود من ليس له علاقة أثناء الكشف الطبي على المرضى.




    الطالب : عبدالله ظافر القحطاني
    426100247

    ردحذف
  58. من أهم الأخطاء المهنية الأخلاقية :
    1- عدم احترام المواعيد .
    وتعد من أهم المشاكل التي تؤثر سلبا على مصداقية عمل الطبيب المسلم ، وعلى الثقة المتبادلة بين الطبيب نفسه والمريض مستقبلاً .
    فيجب على الطبيب أن يجعل عمله ومرضاه من الأوليات في حياته ،، و ألا يتخلف عن مواعيد عملياته أو عيادته إلا لسبب مقنع وواضح .
    ويجب عليه أيضا أن يتخذ جميع الوسائل الممكنة في إعلام المريض عن حصول أي تأخير أو تأجيل في المواعيد مع إخباره السبب .

    2- الاهتمام بالجانب المالي .
    هي من احدث الأخطاء التي يتبعها الأطباء في الوقت الحاضر ،، وأكثرها انتشارا ً، وتكون في عده صور منها :
    أ‌- زيادة الوصفات الطبية لغير الحاجة.
    ب‌- طلب تحاليل وفحوصات مخبريه أو إشعاعية غير ضرورية.
    ت‌- الاهتمام الزائد بالعيادة الخاصة وتحويل المرضى عليها، وإهمال الوظيفة الحكومية.
    على الطبيب أن يخلص العمل، وألا يدع المال أو غيره يقف عائقا في عمله.

    3- عدم التعاون بين الأطباء وتعالي بعضهم على بعض .
    وهذه من اخطر المشكلات التي تواجه سير العمل بالمستشفى.
    وقد يكون سبب هذه المشكلة مجرد تنافس تعدى حدود التنافس الشريف بين الأطباء أنفسهم ، أو أن الطبيب نفسه يرى انه صاحب شهادات أعلى من زميله وان قسمه لا يقارن بالقسم الآخر وهكذا ، وكل هذا لا يصب في مصلحه المريض ولا في صالح الصرح الطبي الذي يعملون فيه .
    فيجب على الأطباء أن يعلموا أنهم يعملون من أجل المريض لا من اجل المنافسة، وترك جميع الخلافات والغرور جانبا، والعمل يداً بيد من اجل المرضى.


    الاسم : نواف محمد باصليب
    الرقم الجامعي: 426100692 قروب (ب)

    وشــــكراً

    ردحذف
  59. اهم اخطاء اخلاقية لاحظتها من خلال عملي:-
    1-عدم الالتزام بالمواعيد.
    2-التكبر واستنقاص الغير سواءً فكرياً او اجتماعياً
    3-عدم التوافق بين بعض الاطباء لأسباب شخصية على حساب المريض

    اسبابها :
    1-عدم التركيز على النواحي الأخلاقية للطب اثناء العمل
    2-الظن الخاطئ انه بمجرد ان يصبح الشخص طبيباً أنه اصبح في مقامة لا يمكن وصولها لغيره تخوله ان يفعل ما يشاء
    3-عدم الفصل بين الحياة الشخصية والمهنية
    4-الانقطاع عن الحياة الاجتماعية مما يؤدي إلى ضعف العلاقات والمهارات الاجتماعية
    5-اعتبار المريض شيء على خلاف انه شخص له عقل ومشاعر
    6-الظن الخاطئ ان التمسك برأي حتى لو كان خاطئاً مدعاة للفخر وان تغييره استنقاص في منزلته وفكره

    علاجها :
    1-ترتيب اجتماعات بين الاطبة واخصائيين نفسانيين وتدريبهم على المعاملة الصحيحة والسليمة للمريض ,واخبارهم عن مساوئ التوتر النفسي وتأثيرها على علاقة الطبيب والمريض
    2-وضع اجازات اجبارية للتنفيس عن الاعباء الشخصية والنفسية للطبيب لكي لا يطغى تأثيرها على جانبه المهني
    3-محاولة حل المشاكل الشخصية بين الاطبة وبشكل سري
    4-جدولة زيارات دورية للأطباء وأخصائيين نفسيين لتقييم حالتهم النفسية وتثقيفهم بطرق كيفية التخلص من التوتر بطريقة ايجابية
    5-جدولة نزهات نرفيهية لأعضاء المستشفى وعائلاتهم لتقوية العلاقة بين الأطبة بعضهم لبعض , وبينهم وبين الجهات الأخرى بالمشفى


    الاسم :محمد عطيه الزهراني
    الرقم الجامعي:426100271

    ردحذف
  60. خالد الداغري18 مايو 2009 في 9:55 ص

    الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد :
    من خلال عملي كطبيب او مريض في مستشفيات المملكه العربيه السعوديه للاسف من بعض ملاحضاتي مايلي:
    1. عدم احترام الوقت والالتزام بالمواعيد
    الأسباب:
    عدم تنظيم الطبيب لجدول أعماله
    كثرة التزامات وانشغال الطبيب بالتدريس والعيادات وغير ذلك

    العلاج :
    يجب على كل طبيب ان ينظم عمله ويلتزم بمواعيده من خلال تدوين مواعيده في مدونه خاصه.
    وضع تقييم للاطباء بحيث يميز الملتزم بالوقت من غيره.


    2. إزعاج المريض في بعض المحاضرات الاكلينيكيه سواءا كان بسبب شرح الطبيب للطلاب عن الجزء النظري لوقت طويل او بسبب الضحك لاي سبب كان قد يفهم من فهم سلبي من المريض يكون له اثر سلبي على نفسية المريض او حتى يقلل من ثقته بالاطباء
    الاسباب:
    عدم توفر القاعات الصغيره الكافيه في المستشفى
    اهمال من جانب الطلاب والمرضى

    العلاج
    فقط الذهاب للمريض لغرض إجراء الفحص السريري

    3. لوحظ وربما كثيرا على بعض الطبيبات عدم الالتزام بالحجاب والإفراط من وضع الماكياج ولوحظ ايظا وللأسف التطيب والتعطر للنساء وقد نهي عنه لقول الرسول صلى الله عليه وسلم ((ايما امراة استعطرت فمرت على قوم ليجدو من ريحها فهي زانيه))
    الاسباب:
    ضعف الوازع الديني والجهل بالسنه النبويه الشريفه
    عدم الانكار بل والسماح لهذه الظواهر السيئه الدخيله على المجتمع الاسلامي
    عدم التوعيه والتثقيه والتذكير على مثل هذي الامور الدينيه

    العلاج:
    قيام وانشاء محاضرات توعويه دينيه
    التشديد ومعاقبه من يفعل مثل ذلك
    اصدار نظام صارم يمنع استمرار مثل هذي الظواهر السيئه

    الاسم: خالد سعد الداغري
    الرقم الجامعي: 426100437
    مجموعه: أ

    ردحذف
  61. المشكلة الأولى:

    طمأنة المريض بشكل مبالغ فيه مما يؤدي إلى صعوبة إيصال الأخبار السيئة فيما بعد.

    أسبابها:
    • التعاطف المبالغ فيه.
    • عدم وجود الخبرة الكافية للتعامل مع هذه المواقف.
    • الضغط الذي يلاقيه الطبيب من المرضى وذويهم بسبب استعجال الحصول على المعلومة.
    العلاج:
    • عدم الاستعجال من قبل الطبيب المعالج واستشارة من يفوقه خبرة .
    • توعية الأطباء القليلي الخبرة في هذا المجال.
    • عدم إبداء التعاطف المبالغ فيه ونصح المريض وذويه بالصبر لتحري الدقة في النتائج.


    المشكلة الثانية:

    عدم إشراك أخصائيي الخدمة الاجتماعية عند إبلاغ المريض بالخبر السيئ.

    أسبابها:
    • ضيق وقت الطبيب وزيادة عدد المرضى.
    • عدم تفعيل دور الخدمة الاجتماعية وعدم استشعار أهميته.
    • التركيز على العلاج والبدء به مع إغفال أهمية الحالة النفسية للمريض.
    العلاج:
    • توعية الأطباء بأهمية العامل النفسي لدى المريض.
    • التوعية بدور أخصائيي الخدمة الاجتماعية في كسر الحاجز النفسي عند إيصال الخبر السيئ.
    • التأكد من وجود الأخصائي النفسي أثناء الإبلاغ بالخبر وذلك بمراجعة القسم التابع له.


    المشكلة الثالثة:

    تعريض المرضى لخطر الإشعاع بلا دواعي ملحة.

    أسبابها:
    • عدم سؤال المريض عما إذا كان قد تعرض للتصوير الإشعاعي قبل دخوله للمستشفى الحالي.
    • طلب الطبيب للتصوير الإشعاعي بشكل روتيني وليس للدواعي التشخيصية الملحة.
    • عدم إتقان فنيي التصوير لعملهم مما يتطلب إعادة التصوير للحصول على الجودة المرغوبة.
    العلاج:
    • سؤال المريض عن التعرض الإشعاعي السابق فقد يكون لديه صور تغني عن عمل صور جديدة.
    • التأكد من ضرورية التصوير المطلوب بإشراف من الأطباء الاستشاريين.
    • تعميد أطباء قسم الأشعة بالإبلاغ عن أي إساءة لاستخدام هذه الموارد.
    • التأكد من إجادة فنيي الأشعة لعملهم والقيام بالتدريب اللازم لهم.

    الطالب/ حسام إبراهيم حسن شعبي
    المجموعة ب
    426100466

    ردحذف
  62. من الأخطاء التي يقع فيها بعض من الاطباء ما يلي:
    1-عدم مراعاة أحكام التعامل مع الجنس الآخر:
    ومن أسبابها:
    ضعف الوازع الديني وعدم معرفته للحدود الشرعية في التعامل.
    عدم وجود ضابط أخلاقي لدى بعض الاطباء.
    ضعف الرقابة وعدم وجود لجان تقييم لمتابعة هذة الأخطاء.
    وحلولها:
    تنمية الوازع الديني عن طريق إلقاء المحاضرات الشرعية في مجال تعامل الاطباء مع مرضاهم من الجنس الآخر .

    2-الغرور والتكبر سواء على المرضى او على الزملاء من التخصصات المساعدة:
    من اسباب ذلك:
    اعتقاد الطبيبي انه بعلمة ومكانته أصبح فوق الجميع
    ومن حلولها:
    إلقاء المحاضرات حول التواضع

    3-الإخبار بالأخبار المتعلقة بصحة المرضى بطريقة قاسية وعدم مراعاة أحاسيسهم:
    ومن الأسباب:
    عدم الإهتمام بنفسية المريض
    ضعف الرقابة وعدم وجود لجان تقييم لمتابعة هذة الأخطاء.
    ومن اهم الحلول:
    اخذ دورات كافية في كيفية التعامل مع المرضى.
    توعية الاطباء باخطائهم و اقامة محاضرات توعوية.
    وجود لجان تراقب هذه الأخطاء وتعاقب الاطباء المخالفين.


    عمر بن عبدالعزيز السليمان
    426100366

    ردحذف
  63. بسم الله الرحمن الرحيم
    والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى اله وصحبه أجمعين أما بعد:
    الأطباء هم من البشر الذين أوكلت لهم مسؤولية العلاج والشفاء بعد إذن الله فلذا كان خطأهم متعد إلى مرضاهم ومن بعض الأخطاء:
    1)إفشاء سر المريض (بدون حاجه):
    هذا الخطأ وإن لم يكن له تأثير مباشر على صحة المريض إلا انه من الأخطاء التي تفقد المريض ثقته في طبيبه واهم الأسباب التي تدعو إلى الإفشاء هي:
    أ) عدم استشعار خطورة الإفشاء وما يترتب عليه من أضرار على المريض
    ب ) عدم المعرفة والعلم بأخلاق المهنة ج) عدم وجود نظام يجرم هذا الأمر أو وجوده وعدم تطبيقه

    فلو أتينا لنعالج المشكلة فلن نستطيع معالجتها في يوم أو يومين ولكن لابد أن نستشعر أهمية أن نبدأ ومن الحلول المقترحة :
    أ ) أن يكون هناك دورات يقيمها كل مستشفى للأطباء عن أخلاقيات المهنة( بشرط أن تكون إجبارية) فالوقاية خير من العلاج.
    ب ) أن يكون هناك صرامة في تطبيق الأنظمة التي تعاقب الطبيب على إفشاء السروإن لم يكن هناك أنظمة فيلزم استحداثها


    2)التساهل في كشف عورات المرضى:
    نعم ديننا الحنيف حرم كشف عورات المرضى (رجالا ونساء) لغير ضرورة
    ولكن كذلك أخلاقيات المهنة لغير المسلمين أيضا حرمت هذا الشئ فلو أتينا لأهم الأسباب هي كالتالي:
    أ )اختلاف الثقافة وأعني بهذا أن الطبيب الذي درس وتعلم الطب في بلدان لا تحرم هذا الشيء يأتي إلى بلده وقد رسخت هذه القناعات لديه أو الطبيب قد أتى من هذه البلدان
    ب ) اعتقاد بعض الأطباء(لجهل أو لغيره) بما انه طبيب فيجوز له كشف العورات دون حدود
    ج)جهل بعض المرضى بالمنطقة التي يجب أن لانكشف لعدم معرفته بالأمور الطبية وكذلك ثقته بالطبيب

    فلو أردنا حلولاَ لهذه المشكلة
    أ )أهمية التثقيف مع ذكر العقوبات المترتبة.
    ب )أن تكون هناك مرجعيه تثقيفه دينيه للمرضى {مكونه من أطباء} يسأل فيها المريض عن مثل هذه الأمور وكذلك الأمور الأخرى كالصلاة وغيرها.

    3)الكبر والتعالي على المرضى
    الطبيب الذي امتن الله عليه بنعمة أن يكون من الناس المسئولين عن صحة المرضى يشعر بعدها بالكبر والتعالي ولهذا أسباب من ضمنها:
    أ ) يرى أن المريض الذي يتحدث معه اقل منه ثقافة وعلما في الأمور الطبية
    ب ) يرى الطبيب بأن المريض محتاج إليه وان الشفاء بعد إذن الله على يديه فيحتقره ويتعالى ويتكبر عليه
    ج) ضعف المريض وعدم قدرته على دفع هذا الكبر والتعالي من الطبيب

    فأما أهم الطرق لحل المشكلة:
    أ )إشعار المريض بأن له الحق في العلاج ،وأن الأطباء ليس لهم الحق
    التعالي والتكبر (يراعى في ذلك عدم الإفراط أ والتفريط)
    ب )إشعار الطبيب بأنه لم يوضع إلا لخدمة المريض أن أي تكبر أو تعالي على المريض يؤدي إلى عقوبة

    ردحذف
  64. بسم الله الرحمن الرحيم
    والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى اله وصحبه أجمعين أما بعد:
    الأطباء هم من البشر الذين أوكلت لهم مسؤولية العلاج والشفاء بعد إذن الله فلذا كان خطأهم متعد إلى مرضاهم ومن بعض الأخطاء:
    1)إفشاء سر المريض (بدون حاجه):هذا الخطأ وإن لم يكن له تأثير مباشر على صحة المريض إلا انه من الأخطاء التي تفقد المريض ثقته في طبيبه واهم الأسباب التي تدعو إلى الإفشاء هي:
    أ) عدم استشعار خطورة الإفشاء وما يترتب عليه من أضرار على المريض أ
    ب ) عدم المعرفة والعلم بأخلاق المهنة
    ج)عدم وجود نظام يجرم هذا الأمر أو وجوده وعدم تطبيقه

    فلو أتينا لنعالج المشكلة فلن نستطيع معالجتها في يوم أو يومين ولكن لابد أن نستشعر أهمية أن نبدأ ومن الحلول المقترحة :
    أ ) أن يكون هناك دورات يقيمها كل مستشفى للأطباء عن أخلاقيات المهنة( بشرط أن تكون إجبارية) فالوقاية خير من العلاج.
    ب ) أن يكون هناك صرامة في تطبيق الأنظمة التي تعاقب الطبيب على إفشاء السر وإن لم يكن هناك أنظمة فيلزم استحداثها

    2)التساهل في كشف عورات المرضى:
    نعم ديننا الحنيف حرم كشف عورات المرضى (رجالا ونساء) لغير ضرورة
    ولكن كذلك أخلاقيات المهنة لغير المسلمين أيضا حرمت هذا الشئ فلو أتينا لأهم الأسباب هي كالتالي:
    أ )اختلاف الثقافة وأعني بهذا أن الطبيب الذي درس وتعلم الطب في بلدان لا تحرم هذا الشيء يأتي إلى بلده وقد رسخت هذه القناعات لديه أو الطبيب قد أتى من هذه البلدان
    ب ) اعتقاد بعض الأطباء(لجهل أو لغيره) بما انه طبيب فيجوز له كشف العورات دون حدود
    ج)جهل بعض المرضى بالمنطقة التي يجب أن لانكشف لعدم معرفته بالأمور الطبية وكذلك ثقته بالطبيب

    فلو أردنا حلولاَ لهذه المشكلة
    أ )أهمية التثقيف مع ذكر العقوبات المترتبة.
    ب )أن تكون هناك مرجعيه تثقيفه دينيه للمرضى {مكونه من أطباء} يسأل فيها المريض عن مثل هذه الأمور وكذلك الأمور الأخرى كالصلاة وغيرها.

    3)الكبر والتعالي على المرضى
    الطبيب الذي امتن الله عليه بنعمة أن يكون من الناس المسئولين عن صحة المرضى يشعر بعدها بالكبر والتعالي ولهذا أسباب من ضمنها:
    أ ) يرى أن المريض الذي يتحدث معه اقل منه ثقافة وعلما في الأمور الطبية
    ب ) يرى الطبيب بأن المريض محتاج إليه وان الشفاء بعد إذن الله على يديه فيحتقره ويتعالى ويتكبر عليه
    ج) ضعف المريض وعدم قدرته على دفع هذا الكبر والتعالي من الطبيب
    فأما أهم الطرق لحل المشكلة:
    أ )إشعار المريض بأن له الحق في العلاج ،وأن الأطباء ليس لهم الحق
    التعالي والتكبر (يراعى في ذلك عدم الإفراط أ والتفريط)
    ب )إشعار الطبيب بأنه لم يوضع إلا لخدمة المريض أن أي تكبر أو تعالي على المريض يؤدي إلى عقوبة

    محمدعبدالله التمران
    426100423

    ردحذف
  65. من خلال عملي في المجال الطبي فقد لامست عدة أخطاء شائعة لدى العاملين في هذا المجال وأولها هو عدم الالتزام بالوقت, وهذا الخطأ من الأخطاء المنتشرة على نطاق واسع وبشكل خاص في العيادات الخارجية, بالرغم من أن الأطباء في تلك العيادات يتذمرون عند تأخر المريض ولو لدقائق.
    ويرجع السبب في هذه المشكلة أولا وأخيرا إلى الطبيب عينه فإن تمكن من إدارة وقته وترتيب جدوله اليومي فلن يحدث خلل كهذا في مواعيده, فمهما كانت درجة انشغاله, يتعين عليه أن أن يقدّر أن هنالك مرضىً وكبار سنٍ ونساءَ وأطفالاً في انتظاره, وعليه مراعاة الله في المسلمين ومعاملة الغير بما يحب لنفسه.


    الخطأ الثاني عند العاملين في المجال الصحي هو تفضيل الأقارب و الأصدقاء في العلاج وتقديم دخولهم إلى العيادة أو تقديم إجراء العملية لهم على حساب بقية المرضى, وهذا خطأ يؤدي حتما إلى إرباك في جدول المواعيد وتأخير حصول المرضى على مواعيدهم بسبب هذا الإجراء.
    وعلاج هذه المشكلة هو أن يراعي الطبيب الله في سره وعلنه وأن يساعد أقاربه ولكن في حدود المسموح والمعقول بحيث لا يعيق ذلك حصول مرضىً آخرين على العلاج, كما يجب سنّ قوانين صارمة وذلك بوضع أنظمة حاسوبية للمواعيد تضمن عدم تدخل الاعتبارات الشخصية في تقديم المواعيد وتأخيرها, ومن ثم بتوجيه التنبيهات وسن العقوبات إن لزم الأمر ضد المخالفين.



    أما الخطأ الثالث فهو إفشاء أسرار المرضى دون وجود حاجة لذلك كشرح الحالة لطبيب معالج آخر عند التحويل أو ما شابه فهذا يصب في النهاية في مصلحة المريض, أما فيما عدا ذلك من أحاديث بين العاملين في المجال الطبي, فإن في ذلك يعد انتهاكا لخصوصية المريض وإفشاءً لأسراره.
    أما الحل لتلك المشكلة فيتمثل أولا في تأهيل الطبيب تأهيلا أخلاقيا تاما بحيث يصبح الرادع في أمر كهذا شخصيا ونابعا من الطبيب نفسه, ثم بسن القوانين وإنزال العقوبات بأي طبيب يتساهل في إفشاء أسرار المرضى.

    الاسم: فواز بن خالد البراهيم
    الرقم الجامعي: 426100275

    ردحذف
  66. بسم الله الرحمن الرحيم
    1.من مشاهداتي في أروقة المستشفيات أرى بعض الأطباء لايملكون مهارات الإتصال اللازمة لإيصال المعلومات الغير سارة للمريض
    وأسباب هذه المشكلة عدم وجود وقت كافي للطبيب للجلوس وقت أطول مع المريض وأيضا عدم أخذ دورات في مهارات الإتصال ونحوها
    والحل لهذه القضية في نظري تخفيف ضغط العمل على الطبيب ليجد وقت اطول للجلوس مع المريض وأيضا إعطاءه دورات في مهارات الإتصال مع المرضى
    2.وأيضا أرى منتشراً في مستشفياتنا السعودية عدم احترام الطبيب لمواعيده سوا في محاضراته أو في عيادته
    ومن أسباب هذه المشكلة عدم التعود على خلق الإلتزلم بالمواعيد وأيضاً ضغط الجدول اليومي على الطبيب
    ومن الحلول المقترحة لهذه المشكلة تنمية خلق الإلتزلم بالمواعيد عن طريق المحاضرات أو الدورات والمنشورات وتخفيف عبء العمل على الطبيب ليستطيع احترام مواعيده
    3.عدم احترام وقت المريض أثناء وجوده في العيادة فنجد الطبيب يطيل في مكالمات الجوال الغير ضرورية على حساب وقت واحترام المريض
    وأسباب هذه المشكلة تكمن في الطبيب نفسه حيث أنه لم يراعي آداب وأخلاقيات التعامل مع المرضى ولم يحترم وجود إنسان أمامه "مريـــض"
    وحلول هذه المشكلة في رأيي وجود قوانين صارمة تمنع الأطباء من التمادي في عدم احترام وتقدير المرضى وأيضا التوعية مهمة بأن المرضى يحملون نفسيات مختلفة ويجب احترامها
    تميم محمد الغنام 426100541

    ردحذف
  67. Lack of interest in a governmental job and seeking financial goals elsewhere. By doing this one of the main aims of becoming a doctor is lost. The doctor shows inequality between his governmental patients and his private patients, allocating more time and more significance towards his private patients. This could be due to the monetary incentive which he knows he will achieve with a good private clinic reputation and the fact that he could charge needless tests and procedures to the private clinic patients.
    Lack of respect towards the patients. This includes not allotting the appropriate time towards their patient, not giving the full attention to the patient and his thoughts and views, which is every patient’s right. This may be due to the concept that the doctor knows more than the patient and doesn’t respect his intelligence by not bothering to explain and clearly evaluate the patients thoughts, or it could be due to an over-worked doctor
    Lack of respect towards the health team. This not only includes barking orders at nurses, and assistants, but also towards fellow doctors. This may be due to a feeling of self importance that is acquired as a trademark of their prestige as being doctors, and being the first in their educational levels. Also, it could be a method of justification of themselves, since they have reached a higher level (residency, consultancy, etc) that they deem themselves as more valuable than their collegues.

    Amr Tarek Mirdad
    third year medical student
    427100015

    ردحذف
  68. 395 كطب
    الاسم: محمد محمود رياحي
    الرقم الجامعي: 426100183

    إجابة السؤال الخارجي:
    المشكلة الأولى:
    - إجراء الفحوص وصرف الأدوية وإجراء استشارات وعمليات غير ضرورية لحالة المريض خصوصا في المراكز الصحية التي تتقاضى أجرا مقابل العلاج
    الأسباب:
    1- وجود نسبة من الربح للطبيب عل بعض الفحوص والأدوية
    2- إلزام المركز الصحي للطبيب بنسبة معينه من الربح العائد للمركز
    الحلول:
    1- مراقبة الله عز وجل في علاج المرضى
    2- استشعار شرف ومكانة مهنة الطب في المجتمع وعند المرضى وان هذا شرف المهنة نابع من تعلقها بصحة المريض ولذا ينبغي علاج المرضى بأمانه

    المشكلة الثانية:
    - إصدار شهادات ووثائق طبية غير صحية - كشهادات إثبات الحضور والإجازات المرضية-
    الأسباب:
    1- الرغبة في الكسب المادي بأي طريقة ولو كانت على حساب الصدق والأمانة
    2- ضعف الرقابة على المراكز الصحية الخاصة
    الحلول:
    1- أن يدرك الطبيب أن تغيب المريض عن وظيفته بغير وجه حق فيه تعطيل لمصالح المجتمع
    2- زيادة الرقابة على التقارير الصحية وخصوصا الصادرة من المراكز الخاصة



    المشكلة الثالثة:
    - عدم الأخذ بعين الاعتبار التفاعل مع وسائل الإعلام من اجل توفير المعلومات الصحية للمجتمع
    الأسباب:
    1- عدم وجود وعي كافي من الأطباء أنفسهم بأهمية وسائل الإعلام في نشر الثقافة الصحية للعامة وما يمكن أن تسهم به من تحسين صحة المجتمع والوقاية من الإمراض
    2- صعوبة التواصل مع وسائل الإعلام بغرض نشر معلومات عن الصحة
    الحلول:
    1- توعية الأطباء باهمية وسائل الإعلام في نشر الوعي الصحي
    2- تسهيل وصول الأطباء إلي وسائل الإعلام لإذاعة ونشر مقالات صحية .

    ردحذف
  69. بسم الله الرحمن الرحيم

    *من أهم الأخطاء المهنية التي يتصف بها الأطباء في المملكة العربية السعودية.أسبابها وطرق علاجها :-

    أولاً / عدم تحاور الطبيب مع المريض والتخاطب معه بمستواه الفكري والمادي.

    ــ الأسباب :
    أ‌-تعالي الطبيب على المريض.
    ب‌-النظرة الدونية من قبل الطبيب للمريض.
    ج- وجود علة اجتماعية في شخصية الطبيب, بحيث لا يملك الخبرة الكافية في مهارات التواصل والتخاطب مع الآخرين.
    د-عدم توفير الطبيب وقت للمحاورة مع المريض وإسقاطها من بنود المقابلةالطبية في العيادة.

    ــ طرق العلاج :
    أ‌-التحـلي بالأخلاق الإسلامية النبيلة.
    ب‌-إقامة دورات تدريبية وتثقيفية للأطباء لرفع مستوى مهارات التواصل والتخاطب مع المرضى.
    ج- إعطاء المريض كامل حقه أثناء المقابلة الطبية.
    د- ردم الهوة بين الطبيب والمريض, وبذل الأسباب في سبيل تقارب مستوى التفكير بينهما.

    ثانياً / استلام أعداد كبيرة من المرضى في وقت ضيق, بحيث يحرم المريض أخذ حقه الكافي والكامل من التشخيص والعلاج.

    ــ الأسباب :
    أ‌-لزيادة دخل الطبيب الشخصي.
    ب‌-لاكتساب الخبرة بأخذ أكبر عدد من المرضى بتعددحالاتهم المرضية,وذلك على حساب صحتهم والتشخيص الدقيق لهم.
    ج- ضعف في سياسة وإدارة المستشفى أو القطاع الصحي الذي يعمل به الطبيب.

    ــ طرق العلاج :
    أ‌-تهيئة مناخ العمل للطبيب.
    ب‌-توزيع الجهد بين الأطباء في حالة وجود أعداد كبيرة من المرضى عند طبيب معين.

    ثالثاً / انشغال الطبيب عن المرضى في مقر وساعات الدوام في العمل بالدراسات العليا أو المؤتمرات أو العمل خارجاً في قطاع أهلي ما.

    ــ الأسباب :
    أ- سعي الطبيب وراء المناصب والترقيات والبعثات .
    ب- تضارب مواعيد المرضى أو أوقات عمل الطبيب مع مصالحه الذاتية.

    ــ طرق العلاج :
    أ‌-تنسيق الطبيب بين عمله الرسمي وأموره الشخصية الأخرى.
    ب‌-إيجاد نظام إداري مميز يسد النقص الحاصل, ويعطي كل ذي حق حقه.

    الاسم / نايف عناد قعيد العنزي.

    الرقم الجامعي/ 426100806

    مجموعه/ B

    ردحذف
  70. بسم الله الرحمن الرحيم ..
    والصلاة والسلام على اشرف الانبياء والمرسلين سيدنا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين ..

    مهنه الطب مهنةٌ تعامل .. مهنة خُلقٍ ودين
    قبل ان تكون مهنة تطبيب وتخفيف للألم العضوي
    فهي مهنة لتخفيف الالم (النفسي) للمرضى ..


    من الاخطاء التي يقع فيها - بعض - اطبائنا الكرام ما يلي :

    1) التعالي والنظر بدونيه للمريض .. وعدم مراعاه الجانب النفسي للمريض خصوصا كبار السن فيهم .

    2) المناقشه عند -رأس المريض- ان صح التعبير .. بلغةٍ غريبه عنه ولمده طويله تزرع القلق والتوتر في قلب المريض ومرافقه .

    3)التحدث بصوتٍ عالي جدا ومزعج داخل اروقه الجناح وبين المرضى وعدم مراعاه النائم منهم والتعبان .


    الاسباب :
    1) نسيان الطبيب العلاقه الصحيحه بينه وبين المريض
    وهي انها بين طبيب و انسان -محتاجٍ له- ... لولا ظروف المرض لما جعل نفسه في ذلك الموقف .
    2) ضعف الوازع الديني والاخلاقي والذي يحثنا على التواضع والخلق الجميل والحسن .


    الحلول :
    1) تنميه روح التواضع والطيب والاخلاص في العمل .
    2) الابتعاد عن المناقشه -الطويله- عند المريض وجعل تلك المناقشه منحصره في غرف التدريس ونحوها .
    3) مراعاه اوقات النوم -كالصباح مثلا- وعدم ازعاج المريض بالفحص او بالكلام او نحوه .


    (ويجب ان ننوه في النهايه ان هذه الاخطاء والسلبيات هي موجوده لدى -فئةٍ بسيطه جدا- وبالكاد ذكرناها هنا لندرتهم .)



    الاسم : محمد بن ناصر العسيري
    الرقم الجامعي : 426100623

    ردحذف
  71. بسم الله الرحمن الرحيم
    من خلال تعاملي مع الطاقم الطبي , لاحظت الأمور التالية والتي أرى ضرورة معالجتها:
    1- عدم الاهتمام الكافي من قبل الفريق الطبي بمشاعر المريض , حيث أنه في أحيان كثيرة سواء بسبب ضيق الوقت أو كثرة المرضى أو قلة اهتمام الطبيب احيانا, يغفل الطبيب عن الانصات الى المريض ومراعاة احاسيسه و تطييب خاطره, متناسين أن المريض هو انسان وليس مجرد أعضاء تالفة يتم إصلاحها لا غير. و لعلاج ذلك أقترح توعية الأطباء بذلك عن طريق وسائل إعلانية بسيطة تجذب انتباههم كبروشورات خلال المؤتمرات ونحوها أو مقاطع فيديو مؤثرة.

    2- التعامل مع الطب كتجارة وليس كمهنة إنسانية, بحيث يصبح هدفه الأول الكسب المادي باستغلال آلام الناس. وهذا في نطري يعود لأسباب تنبع من شخص الطبيب نفسه كالجشع وحب المادة, كما أن هناك أسباب من النظام نفسه كعدم ملاءمة راتب الطبيب لمتطلبات حياته, والغفلة عن تعاليم الإسلام التي تحث على مكارم الأخلاق. وفي نظري علاجها يكمن بإصلاح العقلية المادية لبعض فئات المجتمع, وتذكيرهم بالمعاني السامية لمهنة الطب, وإصلاح سلم الرواتب كما هو جار تنفيذه حاليا

    3- عدم المساواة بين المرضى, فتجده بعامل مريضا بغاية العناية بسبب معرفته الشخصية به, بينما لا يولي مريضا أجنبيا أي احترام أو تقدير. وهذه أيضا يتم علاجها بتوعية الأطباء نحوها, وتربية المواطن منذ صغره على احترام جميع فئات المجتمع فكلنا إخوة.

    فيصل عبد الرحمن صائغ
    طالب بالسنة الثالثة
    426100517

    ردحذف
  72. من أهم أخطاء الأطباء المهنية (الاخلاقيه) :
    1- عدم الحفاظ على سرية المريض, فالمريض له الحق على الحفاظ على سرية مرضه وعدم كشفها للناس إذا لم يرغب.
    2- تلبية رغبة أهل المريض بعدم إخبار المريض بطبيعة مرضه .
    3- عدم التواصل مع المريض بشكل دائم .

    وهذه بعض الأسباب :

    1- ضعف الوازع الديني وقلة الوعي تؤدي إلى عدم المبالاة بما قد ينتج بإفشاء سر المريض.
    2- نقص الأخلاق الطبية وقلة الاهتمام بها يؤدي إلى تجاهل الكثير من حقوق المريض .
    3- عدم مراعاة مشاعر وآلام المريض والاعتماد على غيره في الاهتمام بمريضه .

    طرق العلاج :
    1- زيادة الوازع الديني وذلك بإقامة محاضرات دينيه في أوقات الفراغ حتى لو تكون دقائق معدودة بعد صلاة الظهر.
    2- إنشاء دورات توعويه تبين أضرار كشف سر المريض أو عدم إخباره بمرضه .
    3- وجود لجنه تهتم بالانظمه ومخولة لرفع تقارير عن الأطباء وعن اي شخص يعمل في المستشفى للمسئولين.

    حازم علي محمد الزهراني 426100244

    ردحذف
  73. من الأخطاء المهنية (الأخلاقية):
    1)عدم احترام مواعيد المرضى والتأخر عنها سواءا مواعيد العيادات أو مواعيد العمليات للمرضى وعدم تبليغ المريض بهذا التأخير . من الأسباب قد تكون من الطبيب وعدم اهمتامه وحرصه على مواعيده مع المرضى . من طرق العلاج مراقبة الأطباء والتشديد عليهم بالحرص على الالتزام بالمواعيد مع مرضاهم .
    2)عدم مراعاة شعور المريض ونفسيته أثناء الكشف عليه وعلاجه أو تبليغه بمرضه الذي يعاني منه . من الأسباب عدم إحساس الطبيب وشعوره بمايعانيه المريض ومايشعر به . من طرق العلاج توعية الأطباء بأهميه مراعاة مشاعر المريض وبمايعانيه من حالته الصحية .
    3)عدم الإنصات الجيد لمايقوله المريض أثناء مقابلته للطبيب وإشعار المريض أنه لايفقه شي ولايعلم بمرضه وحالته الصحية . من الأسباب اعتقاد الطبيب أن المريض جاهل ولايعلم عن حالته الصحية وأن الطبيب وحده هو الذي يعلم كل شي عن حالة المريض . من طرق العلاج توعية الأطباء وتثقيفهم بالإنصات الجيد لمرضاهم لكل مايقولونه لأن المريض هو أكثر شخص يعاني ويحس بحالته الصحية.
    الاسم/ يزيد بدر السلمان .
    الرقم الجامعي /426100309

    ردحذف
  74. تنقسم الاخطاء التي يقع بها الطبيب الى ثلاثة مراحل
    1)تعامل الطبيب مع المريض .
    2)تعامل الطبيب مع زميلة
    3)تعامل الطبيب مع المؤسسة


    اولا:حثنا الدين الاسلامي علي حسن الخلق وعدم التعالى والتواضع ومشاركة الافراح والاحزان فالدين المعاملة وان اكرمكم عند الله اتقاكم .
    مع المقابلات المتكررة للمرضى وضيق جداول الاطباء افتقر كثير من الاطباء لمهارات واخلاق التعامل مع المرضى منها :
    1)عدم الاستماع للمشاكل وا عدم اعطاء الوقت الكافي للاستماع
    2)استخدام عبارات جافة لا تناسب الحالة الصحية للمريض
    3)لا يتم شرح المرض الذي يشكو منة المريض او ان يتم شرحة بطرية لا يفهمها المريض
    4)عدم اخبار المريض بخطوات العلاج الذي سوف يقدم للمريض

    واعتقد انة يمكن علاج هذة الاخطاء باتباع الاتي:
    1)عمل دورات تدريبية للاطباء للتاكد من اتقانة لمهارات التعامل مع المرضى.
    2)ان يتم تفعيل مكتب علاقات المرضي لاستقبال الشكاوى من المرضى
    3) ان يتم اخبار المريض بحالتة الصحية قبل الحصول على العلاج
    4)ان يتم التاكد ان المريض على علم بحالتة عند خروجة من المستشفى


    ثانيا:انما المؤمنون اخوة والمسلمون كالبنيان المرصوص يشد بعضة بعضا وان يد الله مع الجماعة كل هذا انما هو مثال من حث الاسلام علي الجماعة وامرهم شورى بينهم يدلنا على اهمية التشاور وتبادل الخبرات.
    يقع البعض من الاطباء ببعض الاخطاء في التعامل مع فريق العمل منها:
    1)عدم طلب المساعدة من من هم اكثر خبرة
    2)عدم توصيل المعلومات الكاملة عن حالة المريض للطبيب الاخر
    3) عدم النصح لزميلة الطبيب وخاصة امن هم في مراحل التدريب
    4)اغتياب الطبيب الاخر اما المريض

    واعتقد ان علاجها يكون بالتالي:
    1)التاكد من وجود مهارات التواصل بين الاطباء من خلال اقامة الدورات
    2)عمل تقييم اسبوعي لحالة الفرق الطبية والتاكد من التواصل بينها
    3)عدم التهاون مع من لا يقدم المعلومة كاملة او يقصر في واجبة التعليمي



    ثالثا: يعمل الاغلبية من الاطباء داخل مستشفيات ومراكز طبية و يجب على الطبيب ان يلتزم بالانظمة التي يحددها المستشفى وقد يقع بعضهم ببعض الاخطاء منها :
    1)التاخر عن المواعيد
    2)طلب الفحوصات الطبية غير اللازمة
    3)العمل لدى اكثر من مؤسسة مما يفقدة التركيز
    4)تحويل المرضى الى مراكز اهلية يعمل بها الطبيب

    واعتقد ان علاج هذة المشاكل يكون بالتالي

    1)وضع جدول للحضور والتدقيق علية من الادارة
    2)التاكد ان الطبيب يعطي المرضى الاهتمام الكامل
    3)الايضاح للمريض بانة لايجوز للطبيب استغلالة ماديا


    وليد الحوشان
    426100121

    ردحذف
  75. الاسم:إبراهيم بن سليمان العريفي
    الرقم الجامعي:426100508
    بعض الأخطاء التي يقع فيها الأطباء السعوديين:

    1)سوء التعامل مع من يشرف عليهم من الطلاب والمتدربين:
    نجد نحن كطلاب من بعض الأطباء بعض التصرفات الغريبة كعدم احترام مواعيد التدريس ومحاولة تجنب لقاء الطالب وإن أتى وألقى درسه فإنه يحاول تجاهل رأي الطالب وإن كان صحيحاً ومحاولة الحط من قدره.
    وربما يكون سبب ذلك في التالي:
    أ)اعتقاده أن احتقار الطالب يعلي من شأنه كطبيب وأن التواضع يحط من قدره
    ب)اعتقاده أن الطالب لا يعلم شيئا فعلا
    ج)خوفه أن يخطئه الطالب على فعل خطأ
    ز)عدم مقدرته على التدريس لانشغاله
    ط)عدم وجود الداعم المعنوي أو المادي
    وأعتقد أن طرق العلاج تتلخص في التالي:
    أ)محاولة تصحيح المفاهيم الخاطئة عند بعض الأطباء
    ب)عقد الندوات والاجتماعات بين الطلاب ومدرسيهم
    ج)عقد دورات تدريب للأطباء للتعامل مع الآخرين
    د)الدعم المعنوي والمادي للطبيب المدرس
    ز)أن يجتمع الطلاب مع أنفسهم ويبحثوا عن مواضع الخلل في أنفسهم
    ط)أن يظهر الطالب الاهتمام بما يلقيه الطبيب لأن ذلك من شأنه أن يشكل حافزا ودافعا معنويا للمدرس على الالتزام بمواعيد التدريس

    2)القيام ببعض التصرفات والعادات التي تناقض المعلومات والحقائق الطبية:
    والأمثلة للعادات السيئة التي يقع فيها الطبيب كثيرة نناقش على سبيل المثال التدخين.
    ومن أسباب ذلك ما يلي:
    أ) الضغط النفسي والمهني الذي يعانيه الطبيب
    ب)اعتقاده أنه لا يستطيع العمل من غير أن يمارس هذه العادة
    ج) اعتقاده أنه لا يستطيع ترك التدخين
    د)ضعف الوازع الديني والاجتماعي
    ز)اعتقاده أن ذلك لا يقلل من شأنه وان ذلك ليس له علاقة بالمهنة وليس له تأثير على شرف مهنة الطب
    ط)اعتقاد أن التدخين ليس مضر بالصحة، وهؤلاء نسبتهم قليلة جدا
    واقترح بعض الطرق للعلاج منها:
    أ)وجود العزيمة الصادقة والقوية من قبل الطبيب للإقلاع عن التدخين
    ب)زيارة الجمعية الوطنية لمكافحة التدخين والاستفادة من برامجها
    ج)وجود هيئة بكل مستشفى تعنى بالتدخين وسبل التخلص منه
    د)تحذير طلاب الطب والأطباء من مغبة هذه العادة السيئة
    ز)محاولة إدارة المستشفى النصح لهؤلاء الأطباء
    ط)إشراك المجتمع هذه المهمة
    ظ)على المريض نفسه إن رأى طبيبه يدخن أن لا يفوت هذه الفرصة بل عليه أن ينصحه ويحاول أن يؤثر عليه
    و)عقد اللقاءات والندوات لمناقشة هؤلاء الأطباء ونصحهم
    ي)تصحيح بعض المفاهيم الخاطئة

    3)التعالي على المريض واعتقاد أنه لا يعرف شيئا وعدم إشراكه في العلاج:
    بل ويتعدى ذلك إلى التمييز العنصري بين المرضى
    ومن أسباب ذلك ما يلي:
    أ)الظن بأن المريض لا يفهم ما يقوله الطبيب
    ب)عادات اجتماعية تمييزية سيئة
    ج)عادة التكبر في بعض الناس
    د)اعتقاد الطبيب أن إشراك المريض في خطة العلاج يقلل من شأنه كطبيب أو يؤدي إلى العلاج الغير مناسب
    واقترح طرق العلاج التالية:
    أ)إيجاد دورات لفنون التعامل مع المرضى
    ب)إطلاع الأطباء على لوائح أخلاقيات التعامل مع المرضى
    ج)إيجاد قوانين وأنظمة لمعاقبة الطبيب الذي يثبت عليه شيئا من ما ذكر
    د)وأيضا يجب على المريض أن يسأل الطبيب وأن يحاول أن ينصحه
    ز)محاولة زرع أخلاق التعامل مع المرضى في طلاب الطب
    ط)تصحيح بعض المفاهيم الخاطئة
    ظ)إن لم تنفع جميع الحلول السابقة فيجب مخاطبة الجهة المسئولة في المستشفى أو في وزارة الصحة

    ردحذف
  76. خالد محمد القحطاني
    426100721

    أولاً: عند إدخال المريض للتنويم, يهمل كثير من الأطباء وهو ُيشرف على حالة المريض من مقابلة المريض في يومه الأول ومناقشة الخطة العلاجية للمريض, إذ إن بعض المرضى يُمضون يومين وهم لم يروا طبيبهم. وذلك يرجع للضغط المُلقى على الطبيب مما لا يُعطيه الفرصة, أو بسبب إهمال الطبيب لأهمية هذا الوضع بالنسبة للمريض. ولتفادي ذلك يجب إلزام الطبيب بإستقبال المريض, و مناقشة الأسباب مع الأطباء.

    ثانياً: بعد إجراء العملة الجراحية يُخطئ بعض الأطباء بعدم تطمين ذوي المريض على صحة مريضهم. لأنه يرى بأن وضع المريض مستقر فلا حاجة لتأكيد ذلك لذوي المريض. وبما أن الحالة النفسية للمريض وذويه من أهم العوامل في علاج المريض, إذاً يجب توعية الأطباء وإلزامهم على إبقاء المريض وذوية على إطلاع .

    ثالثاً: كثيراً ما يتعصب بعض الأطباء لتخصصه مما يجعله يستحقر من شأن التخصصات الأخرى – سواءً كانت طبية أو صحية- في المجال الطبي. و السبب وراء ذلك عدم معرفة الطبيب بطبيعة التخصصات الأخرى, مما يحرمه أيضاً من الإستفادة منها في مجال عمله. من ذلك تظهر أهمية تعريف الأطباء في مراحلهم الأولى – في الإمتياز مثلاً- على سائر التخصصات الطبية.

    ردحذف
  77. لاتخلو أي مهنة تعتمد في أساسها على التعامل المباشر مع الإنسان على أخطاء ، ولعلي هنا بصدد الحديث
    عن بعض الأخطاء الأخلاقية في مهنة الطب فإليك بعضا منها :
    1-عدم بذل الوقت من قبل الطبيب نحو المريض للوقوف على تساؤلاته واستفسارته فضلا عن توعيته وتثقيفه .
    من أسباب ذلك : وجود ضغط على عاتق الطبيب من كثرة المرضى المراجعين وقلة الوقت المعطى لذلك يمنعه من أداء وظيفته على الشكل المطلوب ، وأيضا وجود التزامات أخرى للطبيب لاكتساب الخبرة المطلوبة في أداء عمله من حضور المؤتمرات والدورات التدريبية .
    وعلاج ذلك : لابد من تنظيم وقت الطبيب من خلال تقليل عدد المرضى المسؤول عنهم وأيضا محاولة زيادة عدد الكادر الصحي للتغلب على العجز الموجود وكذلك تذليل صعوبة اكتساب الخبرة بتوفرها في المستشفى الذي يعمل في أو قريبة منه .
    2-عدم تقيد بعض الطبيبات المسلمات بما فرضه الله عليهن من التزام الحشمة ومزاحمتهن الرجال وإظهار الزينة والمباهاة بذلك .
    من أسباب ذلك : عدم الخوف من البصير جل في علاه وعدم معرفة عظم الذنوب المترتبة على ذلك
    أيضا عدم وجود الحزم الكافي لردع المخالفين للأنظمة والقوانين والتساهل في ذلك .
    علاج ذلك : معرفة الرب تبارك وتعالى وقدره حق قدره و أن لا يكون أهون الناظرين للإنسان
    كذلك التأكد من تطبيق القوانين المنصوص عليها والعمل بها على أرض الواقع .
    3-وجود خلل بين بعض الأطباء في مراعاة المواعيد سواءا تجاه المريض أو طلاب الطب المسؤول عن تعليمهم .

    أسباب ذلك : قلة الوازع الديني وعدم وجود رقابة على الطبيب تمنعه من الإهمال والتقصير ، كثرة الأعمال المناطة بالطبيب والتي تمنعه من إعطاء كل ذي حق حقه .

    علاج ذلك : تقوى الله عز وجل ، ووجود لجنة رقابية تقيم أداء الطبيب من قبل المريض وطالب الطب ،
    والعمل على تقليل الأعباء على الطبيب ليتم الهدف المرجو بذلك .


    الطالب / محمد معجب المعجب اليحيى الشريف

    الرقم / 426100221

    ردحذف
  78. 1- غياب الجانب الإنساني من مهنة الطبيب في أحد أهم المهن التي يجب أن تتسم بالإنسانية قبل كل شيء, فالمريض يحتاج إلى اهتمام ورعاية الطبيب به كإنسان ليس كمجرد حالة طبية يجب التعامل معها بالطرق العلمية فقط , حتى أن الطبيب أصبح يعرف المريض بعلته المرضية أو برقم غرفته أو جناحه لا بإسمه !

    السبب : قد يكون السبب مفطوراً في شخصية الطبيب نفسه وأنه غير مبالي , أوبسبب مقابلة آلاف المرضى وبسبب ضغوط العمل فيتبلد الإحساس لدى الطبيب

    العلاج : التوعية المستمرة والتذكير دائماً بأهمية هذا الموضوع من خلال توجهيات يوجهها مختصون إجتامعيون للأطباء , ومحاولة تخفيف ضغوط العمل على الطبيب مما يساعد الطبيب على إعطاء كل ذي حق حقه .

    2- إثقال كاهل المريض بالأشعة والتحاليل والأدوية ذات السعر المرتفع في حين أن المريض لا يحتاج لها , خاصة إذا كان المريض فقيراً يثقل عليه دفع مبالغ الأدوية , أو كبير في السن تصعب عليه هذه الإجرائات الكثيره

    السبب : غياب عنصر الإحترافية في الوصول السليم للتشخيص الدقيق , أو كسل الطبيب في محاولة بذل جهد أكبر سواءً في التشخيص أو البحث في محاولة إيجاد أفضل و أسهل طريقة لمعالجة المريض

    العلاج : إيحاد مؤسسة خاصة في كل مستشفى معنية بتقييم ومتابعة الأطباء من هذه الناحية , ووضع عقوبات لكل طبيب يتخذ إجراء لا يحتاجه المريض بأي شكل كان

    3- التعالي على المريض وعلى أهل المريض وتجاهل شكاوي المريض وأسئلته وملاحظاته والتي قد تكون في غاية الأهمية

    السبب : إعتقاد الطبيب أنه في منزله أعلى بكثير من المريض وأهل المريض , وأن الحصيله العلمية للطبيب تخوله لأن يتعامل بكل تعالي وتعجرف على المريض

    العلاج : وضع نظام تقييم الأطباء من المرضى , يقوم المرضى وأهاليهم بتقييم الأطباء من ناحية سلوك الطبيب تجاههم , وكذلك إقامة دورات تدريبية للأطباء في كيفية التعامل مع المرضى .

    فهد الفارس
    426100555

    ردحذف
  79. بسم الله الرحمن الرحيم
    الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله بعض الأطباء هداهم الله لا يحترم مهنة الطب ولا يلتزم بأخلاقيات الطبيب المسلم ويقع في أخطاء عدة منها أولاً: تراه متكبرا على غيره ينظر إلى المريض نظرة دونية فيها إزدراء ولا يعطي المريض الإهتمام والإحترام اللائق به وهذا الأمر منهي عنه شرعا لقول النبي صلى الله عليه وسلم "ليس منا لم يرحم صغيرنا ويوقر كبيرنا" وهذا شامل لجميع جوانب الحياة ومنها تعامل الطبيب مع مرضاه فقد يكون التكبر وعدم الاحترام ناتج عن علم يرى مزيته عن الاخرين وتعاظم في نفسه بفضيلته وقد يكون لمنصب تولاه فيرى نفسه أعلى من الناس طبقة، ومن طرق علاج هذه الحالة أن يتذكر نعمة الله تعالى عليه وأن يقتدي بسيرة النبي صلى الله عليه وسلم وأن يقرأ في سير الصالحين وتواضعهم. ثانياً:أن لا يعطي المريض فرصة كافية لبث شكواه بل ربما قصر في الكشوفات والتشخيص للمرض وقد يعتذر بعضهم بضيق الوقت و كثرة المرضى وهذا ليس عذرا لأن هدف الطبيب علاج المريض من جميع الجوانب وقد يكون الجانب النفسي والمعنوي أهم جوانب العلاج وربما بعدم سماع شكوى المريض جيدا يؤدي إلى خطأ في التشخيص والعلاج وممكن أن يحل هذا باستشعار الطبيب عظم وأهمية الأمانة الملقاة عليه وتنظيم الوقت وطلب المساعدة من الأطباء عند الحاجة. ثالثاً: من الأخطاء الأخلاقية الطبية عدم الاهتمام بشعور المريض ومراعاة الحالة النفسية عند مرضه ومن أسبابه تبلد إحساس الطبيب وعدم إخلاص النية في عمله وعدم تركيزه في عمله ومن طرق علاج هذه المشكلة أن يستشعر بأن المريض الذي أمامه أحد أقاربه ويتحلى بالصبر والحلم وأن يستشعر أن صبره على أذى المرضى وكثرة أسئلتهم فيه الأجر الكبير من الله تعالى.

    أحمد عبد الله الزيد 426100306

    ردحذف
  80. أبرز الأخطاء الطبية التي شاهدتها من خلال قربي للأطباء في السعودية كطالب طب أو مريض الأتي:

    أولاً : جشع بعض أطباء المستشفيات الخاصة و لهثهم وراء الربح المادي فقط و إخضاع المريض لإجراءات طبية بغرض زيادة أجره دون مبرر طبي واضح .
    أسبابها: الجشع و استغلال مهنة الطب في الربح المادي السريع .
    طرق علاجها: 1- الإبتعاد عن كل ما يخل بأمانته و نزاهته في تعامله مع المريض ، و إلا يفقد ثقة المريض باستخدام أساليب الغش أو التدليس أو الكسب المادي بطرق غير نظامية .
    2- أن يروض نفسه على القناعة بما رزقه الله ، فيكتفي بما يتاح له من مالٍ حلالٍ ، فلا يتطلع إلى جمع الأموال دون النظر إلى مواردها .

    ثانياً : التشخيص الخاطئ للمريض .
    أسبابه : قلة المعلومات الطبية لدى الطبيب المعالج أو عدم توفر الإمكانيات التشخيصية أو لخطأ بالتحاليل أو الإجراءات الطبية .
    طرق علاجه : أن لا يتوقف عن طلب العلم من خلال الإطلاع و القراءة المستمرين ، أو بحضور الدورات و الندوات و المؤتمرات و أن يدرك التعليم الذاتي في تطوير المعلومات و المهارات و أن يستشعر المسؤولية تجاه تطوير نفسه و أن لا ينتظر غيره ليقوم بهذه المهمة.

    ثالثاً: تجاهل المريض و عدم الإجابة عن استفساراته.
    أسبابها: انشغال الطبيب أو تكبره على المرضى .
    طرق علاجها: 1- تهيئة مناخ العمل للأطباء من تقليل ساعات العمل وإعادة النظر في نظام المناوبات. ومراعاة عدد المرضى للطبيب الواحد بحيث يعطى المريض حقه من قبل الطبيب.
    2- أن لا يتعالى على المريض أو ينظر إليه نظره دونيه و أن يحسن الاستماع إليه .


    أسم الطالب : زيد يعقوب التركي
    الرقم الجامعي : 426101351
    المجموعة : أ

    ردحذف
  81. بسم الله الرحمن الرحيم
    هذه بعض من الأخطاء التي يقع فيها بعض الأطباء
    أولاً: التفرد بالرأي و عدم إشراك غيره من الأطباء و التسرع في التشخيص و خصوصا في الأمور التي فيها ضرر على المريض كالبتر أو استئصال عضو و نحو ذلك و هذا مما يفقد ثقة المريض في طبيبه و خصوصا لو تبين للمريض خطأ عمل الطبيب بنشر ثقافة الاستشارة لدى الأطباء .
    ثانيا: عدم الاهتمام بالعورات و سترها و هذا ناشئ من قلة الوازع الديني و عدم وجود تشريعات قوية تحكم هذا الأمر بضوابط واضحة لا لبس فيها
    و لحل هذا الأمر ينبغي سن تشريعات واضحة و عقوبات رادعة مع بيانها للأطباء و المرضى.
    ثالثا: النظرة الدونية من الأطباء للمرضى و ذويهم و عدم إعطاء المريض الوقت اللازم للمناقشة عن حالته و الإجابة عن ما يجول في خاطره من الأسئلة سواء عن المرض أو العلاج أو التأهيل و يرجع ذلك إلى عدة أسباب منها ما يتعلق بالطبيب و ذلك بعدم تمثله بأخلاق المسلمين و كذلك عدم وجود ثقافة حوار و قد يكون بسبب عدم إحساسه بشعور المريض ومنها ما يتعلق بموقع العمل و طبيعته ككثرة المرضى و قلة الأطباء و قلة التهيئة في المنشأة الصحية و في هذه الحالة ينبغي تقوية الوازع الديني لدى الأطباء و نشر ثقافة الحوار وذلك بإلزامهم بحضور دورات في فنون الحوار و تخفيف العبء عليهم بزيادة الكادر الطبي و توفير البرامج التثقيفية للمرضى و المجتمع.



    إبراهيم عبدالكريم التركي
    426101151 مجموعة أ

    ردحذف
  82. بسم الله الرحمن الرحيم
    من المشاكل التي نراها :
    1- عدم احترام المريض عند الكشف عليه واتخاذ جسده كدمية تعليمية لا حرمة لها وهذه مشكلة نراها في بعض الاطباء عندما يريد الكشف على بعض المرضى لربما ازال ثيابه عن عورته بدون اذنه

    2- التوسع في جانب التعامل مع المرأة (زميلة العمل ) والتي ربما اخذ الطبيب فيها اقصى درجات الراحة و التي قد تصل الى بعض الحدود المحرمة شرعا

    3- عدم اعطاء المريض الوقت الكافي للتحدث عن مرضه او عدم الاهتمام بكلامه والاخذ برأيه عند علاجه

    الاسباب /

    1- عدم مراقبة الله جل وعلا في هذاه المهنة وفي المرضى ومراعاة حقوق المسلمين
    2- ضعف العلم الشرعي لدى كثير من الاطباء
    3-انشغال الطبيب بأعمال هي في نظره اهم من المريض
    4-تأثر كثير من الأطباء بالمجتمعات الغربيه التي تعلموا او تدربوا فيها
    5-الكبر والتعالي ونسيان ان البشر جميعا سواسية ولا يتفاضلون الا بالتقوى
    6- عدم احترام مشاعر المريض وان الاصل في التعامل معه كإنسان

    العلاج/

    1-مراقبة الله في السر والعلن وجميع الاعمال
    2-إقامة دورات تدريبية للأطباء حول التعامل مع المرضى واخلاقيات المهنة
    3-اقامة دورات شرعية تثقيفية تهدف الى زيادة الوعي الشرعي
    4-توضيح الحدود الاخلاقية التي يجب ان يلتزم بها الطبيب واجراء الجزائيات للمخالفين

    أحمد عبدالرحمن محمد التويجري
    الرقم الجامعي : 425100856
    مجموعه أ

    ردحذف
  83. بسم الله الرحمن الرحيم
    من اخطاء الاطباء
    1- عدم شرح الحالة كاملة للمريض واعطائه الدواء بدون شرح فبعض الاطباء –هداه الله- يتصرف كان جسد المريض هو ملكه وليس ملك المريض وعندما يريد المريض ان يعرف المزيد هن مرضه او يبدي رأيه يرد عليه الطبيب بعبارته المشهورة (( انا الطبيب ام انت )) , ولتعديل هذه النقطة يجب ان تبدأ من وقت تحضير الطبيب اي في كلية الطب وتعويد الطبيب على الشرح فلكما وعى المجتمع زاد تقدمه وقلت الامراض .
    2- عدم احترام المريض والاستهتار في وقته فهناك من الاطباء من يتأخر على عيادته او لا يحضرها وارى انه لتعديل النقطة يبدأ من الاساس اي الكلية فكل طالب يتأخر عن المحاضرة يمنع من الدخول فبذلك سيتعود على احترام الوقت
    3- ومن الاخطاء الشائعة لدى الاطباء التعجل وعدم اعطاء المريض الوقت الكافي فالعلاج ليس بالادوية فقط ولكن الاهم وهو علاج النفس فعندما يخرج المريض من العيادة وقد شعر ان الطبيب اعطاه الوقت الكافي ليشعر بالراحة فهذا جزء من العلاج وارى ان السبب في ذلك هو الطريقة التي تعلمها الطبيب من كليته يوم كان طالب ففي الاختبارت وخاصة الاكلينكية هناك وقت قصير جدا فتعود الطالب وطبيب المستقبل على ان يفعل كل شي بسرعة ودون تمهل .





    عبدالله زاهي القحطاني
    426100318
    قروب أ

    ردحذف
  84. بسم الله الرحمن الرحيم
    في البداية نود التعريف بالاخطاء الطبية وهي عبارة عن أخطاء يتم إرتكابها في المجال الطبي نتيجة إنعدام الخبرة او الكفائة من قبل الطبيب الممارس او نتيجة ممارسة عملية او طريقة حديثة وتجريبية في العلاج .

    ومن امثلتها :

    1) التاخر في تشخيص الامراض ونتائج التحاليل
    الاسباب :
    أ) الاعداد الكبيرة للمرضى مقابل قلة الكوادر الطبية
    ب) عمل الطبيب في اكثر من جهة واحدة
    ج) ضغط العمل المتواصل
    الحلول:
    أ)توفير الوظائف والكوادر الطبية
    ب)التوازن بين عمل الطبيب واعماله الخاصة

    2)أخطاء تقنية كوضع اسم علاج على حاوية علاج آخر أو وضع فصيلة دم مختلفة على كيس الدم.
    الاسباب :
    أ)تضارب مواعيد المرضى التى قد تؤدي الى هذه الاخطاء
    ب)عدم المبالاة وقلة الخبرة من الفنيين
    الحلول :
    أ) توفير لجنة مراقبة في كل مستشفى
    ب)توجيه عينات العلاج او التحاليل مباشرة للمختبر او لمستخدمها وعدم التاخير لكي لايؤدي الى تراكم هذه الحاويات ثم حصول الخطأ

    3) ضعف جوانب الرعاية الصحية للمريض في المستشفى او حتى بعد خروجه
    الاسباب:
    أ) عدم وجود دورات وندوات تثقيفية للاطباء في هذا المجال
    ب)ضعف التواصل بين الطبيب والمريض
    الحلول :
    أ) توفير ندوات الزامية للاطباء والعاملين في المجال الصحي في هذا المجال .
    ب) رفع تقرير شهري للطبيب المسؤول عن كيفية تعامل الكوادر الصحية مع مرضاهم .. وحالة المرضى بعد خروجهم من المستشفى

    4)عدم تثقيف المريض بمرضه والذي قد يؤدي الى نتائج خطيرة نتيجة لعدم المام المريض حول مرضه فيؤدي الى ترك العلاج او التهاون في متابعة المرض
    الاسباب :
    أ) عدم الاخلاص في العمل .
    ب) النظرة الدونية للمريض
    الحلول :
    أ) محاولة رفع مستوى التثقيف الصحي للمرضى عن طريق توزيع المنشورات وغيرها
    ب)توفير اخصائي اجتماعي في كل مستشفى لاخبار المريض عن مرضه

    5) عدم التقيد بالعمل وخصوصية المكان مثل التاخر عن المواعيد ورفع الاصوات عند التحدث والمناقشة..
    الاسباب :
    أ)عدم وجود سياسة حازمة حول هذا الموضوع
    ب) ضعف الوازع الاخلاقي
    ج)تناسي مهمة الطبيب ودوره في المجتمع وانه هو قدوة لغيره
    العلاج
    أ‌) وجود سياسات عقاب لمن لا يتقيد بمكان وخصوصية المستشفى
    ب‌) تنمية روح التواضع وحسن الخلق
    ج)توفير الاماكن المناسبة لمثل هذه المناقشات

    مصعب عبدالله بن شعيل
    مجموعة أ 426100358

    ردحذف
  85. بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله...

    أما بعد...

    من أبرز أخطاء المهنة لدى الأطباء ما يلي:
    أولا : عدم أخذ التاريخ المرضي (بالصورة الكافية) من المريض ,للأسف هذا الطبيب الذي يؤكد أهمية التاريخ المرضي لطلابه نجده مقصر بل وربما يعتمد على ملف المريض في أخذه للتاريخ المرضي.
    والبعض قد يعطي التشخيص بتسرع ويصرف العلاج كذلك بتسرع بمجرد أن الألم مثلا (radiated to the back)

    ثانيا : عدم احترام وقت المريض وتغيب الطبيب لفترة شهر مثلا تحت مسمى (إجازة) على الرغم من وجود مواعيد لمرضاه خلال هذه المدة.

    ثالثا : التحايل على المريض ...
    يعطى المريض موعدا لإجراء عملية جراحية قبل اختبارات الطلاب العملية في مادة الجراحة ويضغط على المريض ويشترط عليه الموافقة لفحص الطلاب له كي تنجز له العملية في أسرع وقت ..

    رابعا : المهمة الأكاديمية لا تنفصل أبدا عن المهنة الطبية ... لذلك الطبيب قد لا يكون معذورا في أضاعته لوقت الطلاب . والذي يزيد الطين بله أن الطالب لو تأخر عن هذا الطبيب في ال (سشن) لن يسمح له بالدخول بحجة تقدير الوقت , والوقت هو نفسه سواء هنا أم هناك.

    خامسا : أحيانا يقصر الطبيب من ناحية تثقيف المريض بمرضه

    سادسا : وأحيانا بحجة أن المريض حالته ميؤوسة منها فلا يزوره

    أما الأسباب فيصعب حصرها وقد تكون الفوضوية في أعلى السلم وكذلك العجب بالنفس.

    والعلاج في هذا كله أن يستشعر الطبيب ثقل الأمانة التي أوكله الله عنها وأنه سيسأل ولا تغره منزلته الاجتماعية فلرب مريض ليس له حيلة, عند الله أقرب من طبيبه.
    كذلك , على الأطباء التناصح فيما بينهم فالمرء قوي بإخوانه
    يجب على الطبيب أن يبدأ بنفسه حتى نصل في النهاية إلى مجتمع طبي متكامل ..

    هذا والله أعلم .

    فهد بن عوض بن صالح الرحيمي
    426101380

    ردحذف
  86. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته....

    من جانب كوني مريض فالحمد لله لم اتعرض للموقف هذا...

    اما كطالب طب : بإمكاني قول:

    1- عدم الحرص على الجانب التعليمي من مهنتهم الموكلة اليهم فالغياب عن المحاضرات وتأخيرها وعدم الحرص على حضور الدروس العمليه وحلها سهل وهو الحرص على الحضور.

    2-عدم الاهتمام والاستماع لشكوى المريض بالكامل ومقاطعته كثيرا..وحلها معرفة ان صاحب المشكلة هو المريض وليس الطبيب فله الحق في قولها كاملة.

    3-عدم توضيح مشاكل المرض واعراضه واسبابه والمضاعفات الممكنة له والاكتفاء بوصف العلاج وطريقة اخذه.. وحلها الحرص على تثقيف المريض لأنه من اهم الجوانب العلاجيه.

    الاسم/ رائـد عبدالله القحطاني

    الرقم الجامعي/ 426100625

    مجموعة / ب

    ردحذف
  87. اسم الطالب: وائل عبد الرحمن السكران
    الرقم الجامعي:426100360

    تعتبر الأخطاء الأخلاقية التي تحصل من الأطباء موجودة في جميع دول العالم حتى المتقدمة منها ، ومن أهم الأخطاء التي تحصل عند بعض الأطباء السعوديـيـن:
    1- كتابة تقارير أو إجازات مرضية غير حقيقية ؛ ذلك لما يواجهه الطبيب من إحراج وضغط من معارفه والمقربين إليه إذا لم يكتب هذه التقارير غير المستحقة ولإزالة هذه الظاهرة يجب على وزارة الصحة أو المستشفى إنذار هذا الطبيب إذا تم التأكد من عدم شرعية التقرير وتوقع عقوبات مستحقة وشديدة عند تكرار هذا الأمر.

    2- أيضا من الأخطاء الأخلاقية ما يحصل عند الحوار بين الطبيب والمريض من عدم استماع الطبيب إلى مشكلة المريض كاملة ومقاطعته أثناء الكلام مما يؤدي إلى تشتت أفكار المريض وربما نسيان بعض الأعراض الهامة في التشخيص ؛ ربما لضيق وقت هذا الطبيب وازدحام جدوله وكثرة المرضى والمراجعين الذي يقوم الطبيب بالإشراف عليهم، ويمكن تفادي المشكلة بإعطاء المريض الوقت الكافي الذي يمكنه من شرح وتوضيح مشكلته من دون أخذ وقت المرضى الآخرين.


    3- ومن الأخطاء التي أعتبرها شخصيا أنها خطأ أخلاقي هو رداءة خط الطبيب في ملف المريض أو عند كتابته الوصفة الطبية مما يؤدي إلى عواقـــب منها: إعطاء المريض الدواء الخطأ نتيجة عدم فهم المكتوب في الوصفة ، أو قيام الطبيب المناوب بإجراء خاطئ عند تغير حالة المريض لعدم وضوح ملف المريض. من الأسباب : نقص وقت الطبيب والاستعجال في الكتابة ، أو الخطأ بكتابة اختصار معروف طبيا وكتابة اختصار آخر . ولعلاج هذا الخطأ يجب الكتابة بكلمات واضحة ومفهومة والالتزام بقواعد اللغة، والتشديد والتنبيه على اسم الدواء والجرعات حيث تكون مفهومة للجميع.

    ردحذف
  88. بسم الله الرحمن الرحيم
    الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين، أما بعد :
    فمن بعض الأخطاء الطبية (الأخلاقية) التي يقع فيها بعض الأطباء في المملكة العربية السعودية :
    1- عدم احترام المريض، والتي يندرج تحتها : التكبر والتعالي على المريض، سوء التعامل معه، عدم احترام المواعيد، عدم الإنصات للمريض، وكشف أسراره.
    2- عدم إعطاء التفاصيل المهمة حول المرض، أو إخبار المريض بالخبر الغير سار بطريقة مباشرة.
    3- استغلال المريض في المراكز والمستشفيات الخاصة، وإجراء الفحوصات الغير لازمة له من أجل الكسب المادي فقط.

    بعض أسباب حدوث هذه الأخطاء :
    ضعف الوازع الديني لدى الطبيب، وعدم الإخلاص ومراقبة الله في أداء العمل.
    ضعف الرقابة من قبل المستشفى، حيث لا يوجد من يمنع حدوث مثل هذه التصرفات.
    عدم التحلي بمهارات التواصل والاتصال، فلا يحسن الطبيب في استخدام الطرق المناسبة في الحديث، ولا يجيد إيصال المعلومة بشكل مناسب، أو إيصالها بالشكل الغير مطلوب.
    تساهل الطبيب بأحوال المريض وعدم مراعاة شعوره، بحيث يخبره بما يريد ويكتم ما يريد.
    الاهتمام بالمادة، وجعلها الهدف الأول في حياة الطبيب، وعدم النظر إلى مكانة هذه المهنة الشريفة ومبادئ الأخلاق الإسلامية.

    بعض الطرق لحل هذه الأخطاء :
    أن يخلص الطبيب في عمله، وأن يتقي ربه في السر والعلن.
    وجود قسم أو هيئة مراقبة من قبل المستشفى، لتقييم عمل الأطباء.
    ضرورة إقامة الدورات التعليمية في مهارات الاتصال، والحث على مشاركة الأطباء في البحوث العلمية، وتشجيعهم ووضع مكافآت لهم.
    ضرورة التعاون مع فريق العمل، واستشارتهم في الحالات التي تصعب على الطبيب، وعدم الاعتماد على اجتهاده الشخصي فقط فيما يصعب عليه.

    عمر محمد بن حسين
    426101448
    مجموعة أ

    ردحذف
  89. بسم الله الرحمن الرحيم
    1-تدخين بعض الاطباء امام المرضى
    اسبابه:نقص الوازع الديني لدى هولاء الاطباء وكذلك عدم وجود المراقبين على مثل هذه المخالفات ووجود نظام يمنعهم عن التدخين امام المرضى.
    طرق علاجه: توعية الاطباء دينيا وتبيين بانهم قدوة لمرضاهم وكذلك يجب وجود المراقبه عليهم ومحاسبة المخالف.

    2- تعالي بعض الاطباء على مرضاهم وعدم الاخذ باراهم ومشاورتهم في العلاج.
    اسبابه : عدم معرفة الطبيب بحقوق المريض وبالطرق المثلى لتعامل مع المرضى.
    طرق علاجه:التوضيح للاطباء حقوق المريض وتقييم الاطباء على حسب تعاملهم مع مرضاهم ومعاقبة المقصر ومكافئة المجتهد.


    3- اجراء فحوصات واشعه وتحاليل للمريض ليس بحاجه لها وذلك لاستنزاف المريض ماديا وعدم مراعاته وخصوصا في المستشفيات والمراكز الخاصه

    اسبابه :نقص الوازع الديني وعدم وجود مراقبه من وزارة الصحه على المستشقيات والمراكز الخاصه

    طرق علاجه :توجيه الاطباء وتوعيتهم دينيا ووجود مراقبه على المستشفيات والمراكز الخاصه

    الاسم :عبدالهادي عبدالله علي الغامدي
    الرقم :426100406
    المجموعه (A)

    ردحذف
  90. 1- التعالي على المريض و عدم احترامه
    الاسباب :
    أ‌- الكبر و عدم التواضع بما أوتي الطبيب من العلم و اعتقاده بأنه يكون أعلى مرتبة من المريض لافتقار المريض لما يملكه الطبيب من العلم .
    ب‌- اعتياد الطبيب على التفريق العنصري أو الطبقي أو العرقي بين الناس و المرضى .

    العلاج :
    مهما أوتي الشخص من العلم فلابد أن يتواضع فمن تواضع لله رفعه , كما أنه لابد من حسن معاملة المرضى و الماساواة بينهم بغض النظر عن الفروق الجنسية و الدينية و الاجتماعية.


    2- عدم أخذ اذن المريض أو ذويه قبل البدء بالفحص الطبي أو العلاج

    الأسباب :
    أ‌- نسيان أو تجاهل حق المريض في اختيار العلاج من عدم و حقه في اختيار طريقة العلاج المناسبة .
    ب‌- الاعتقاد الخاطئ بأن الطبيب هو المنقذ بنفسه ولابد من أن يقوم بعمله مهما كانت الظروف و بغض النظر عن أي اعتبارات أخرى .

    العلاج :
    اعطاء المريض كافة حقوقه و منها حرية الاختيار بين العلاج من عدمه و حرية اختيار طريقة العلاج المناسبة .

    3- القيام بالعمليات المخالفة للشريعة الاسلامية كالاجهاض أو التعقيم دون وجود سبب شرعي .

    الاسباب :
    أ‌- عدم تقدير حجم المشكلة المترتبة على هده العمليات .
    ب‌- عدم وجود ما يردع ضعفاء الضمير من الأطباء او المرضى عن مثل هذه الأفعال .
    ت‌- جهل الطبيب بالأحكام الشرعية المتعلقه بمثل هذه الحالات
    العلاج :
    أ‌- الالمام التام بالضوابط الشرعية لمثل هذه الحالات و العمل بها
    ب‌- وضع عقوبات تمنع الأطباء و غيرهم عن مثل هذه الأفعال
    ت‌- العلم بالعواقب المترتبة على اجراء هذه العمليات


    الاسم : فيصل عمر العقيل
    الرقم : 426100350

    ردحذف
  91. بسم الله الرحمن الرحيم
    من أهم الأخطاء المهنية التي يقع فيها الأطباء :
    أولا : مناقشة حالات المرضى مع الزملاء في مكان عام ومناقشة بعض الجوانب التي قد تتضمن بعض أسرار المرضى
    السبب : تعامل الأطباء للمريض على انه حالة مرضية فقط وعدم الأخذ بعين الاعتبار انهم يتعاملون مع بشر لهم أسرارهم وخصوصياتهم
    العلاج يكمن في زيادة توعية الأطباء من خلال مناقشتهم وتعريفهم بما يمكن ان ينتج من أضرار

    ثانيا : اتخاذ قرار العلاج من قبل الطبيب فقط وعدم مراعاة تأثير العلاج على حياة المريض
    السبب: اللامبالاة و التعذر بضيق الوقت وكثرة المرضى
    العلاج يكمن في مناقشة الأسباب مع الأطباء وايجاد حل لها وتوعيتهم بأهمية الأخذ برأي المريض حول خيارات العلاج

    ثالثا : عمل فحوصات أو تحاليل اضافية لا تساعد على تشخيص حالة المريض
    السبب : السعي وراء زيادة الربح وكسب المال
    العلاج : مراقبة المراكز الصحية التي تقوم بمثل هذه الأعمال من قبل وزارة الصحة و وضع أنظمة صارمة ومعاقبة من يخالفها

    الاسم : ياسر محمد أحمد الشهاب
    الرقم الجامعي : 426100155

    ردحذف
  92. سعيد عبدالله الزهراني
    426100340

    عدد الكلمات 250 كلمة بالظبط

    1. إنكار أثر الرقية الشرعية في الشفاء
    لاحظت بعض من زملائي من الطلاب من يهمش أثر الرقية الشرعية في الشفاء من الأمراض الجسدية والنفسية ، مع أن من الأذكار الشرعية ما يعالج كثيراً من الأمراض النفسية, التي لها علاقة مباشرة بقضية الإيمان بالقضاء والقدر، فبعض الناس نفوسهم ضعيفة لا تقوى أمام المصائب، فإذا حصلت له مصيبة؛ أصيب بالانهيار والإحباط و الاكتئاب

    الحل أن يعتني أخواني الطلاب والأطباء بالأدعية الواردة في الكتاب والسنة من أذكار ورقية في علاج المرضى.

    2. كشف أسرار المريض:
    يكاد لا يكون أحد من زملائي لم يقع في هذا الخطأ فعندما يقومون بأخذ التاريخ المرضي أو مشاهدة ملف المريض, فإنهم يبدؤون بتداول أسراره طوال اليوم ويخبر كل من صادفه في طريقه بأنه وجد مريضا لديه كذا وكذا , وهذا ناجم من الجهل بأخلاقيات الطبيب المسلم
    الحل على الطبيب أن يعلم أنه لا يجوز أن يفشي أسرار المريض إلا إذا كانت القضية تستدعي تبليغ الشرع ، لكن الأشياء التي لا تستدعي ذلك، لا يجوز للطبيب إفشاؤها بأي حال، فإن الطبيب صاحب أمانة، قال تعالى: { إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكُمْ أَنْ تُؤَدُّوا الْأَمَانَاتِ إِلَى أَهْلِهَا }

    3. تجريح الطبيب لزملائه
    لاحظت من بعض الأطباء من يقوم بتجريح زملائهم بطريقة بشعة، فإذا جاءه مريض بدواء قال له : من هذا الجاهل الذي وصف لك هذا الدواء ونحو ذلك؟ ويشتم بقية الأطباء؛ وكأنه يحاول أن يخبر المريض بأنه هو الطبيب الفاهم المتقن
    الحل أن يتحلى بحسن الخلق, ألا يترفع عن مشاورة زملائه؛ لأن كثيراً من قضايا العلاج تحتاج إلى رأي جماعي. فإن الهدف من مهنة الطب في النهاية هي خدمة المريض ومساعدته.

    ردحذف
  93. بسم الله الرحمن الرحيم

    من أهم الأخطاء المهنية هي ضعف مهارات التواصل بين الاطباء والمرضى. فتجد الطبيب (البعض وليس الكل) ينظر للمريض بنظرة دونية حتى التواصل البصري يكاد يكون غير موجود. أيضاً التواصل بشأن المرض فتجد المريض بعد العديد من الزيارات يكاد يعرف القليل عن حالته وما ستؤول اليه وطرق العلاج الممكنة مهما كان مستوى المجتمع الثقافي والاجتماعي. فيجب على الاطباء التواضع والبساطة في التعامل واعطاء المريض الحرية لمعرفة ما يريد فالانشغال ليس عذراً واعطائهم الوقت المناسب لعرض شكواهم ومناقشة خيارات العلاج وكل شيء يخص المريض.
    من الاخطاء أيضاً السماح لما يعرف "بالواسطة" في المواعيد فعلى الطبيب ان يعدل بين مرضاه وهذا من ابسط حقوقهم ويستغرب على الطبيب الذي وصل لدرجة علمية جيدة ان لايحترم النظام.
    يضاً الاحظ كطالب طب صعوبة التواصل بين الطبيب وطبيب المستقبل (طالب الطب) فمن الجميل ان نرى علاقة وطيدة بينهم كالمشاورة والنصح من الطبيب للطالب والتوجيه والارشاد وتصحيح الاخطاء ومعاملتهم كاصحاب وزملاء مستقبل وكابناء ايضاً. ومن ما ارى كطالب اننا في اشد اشد الحاجة للتوجيه والارشاد في ما يخص حالنا او مستقبلنا وليس اهل لذلك اكثر من اطباءنا الاعزاء. وانا متأكد ان لديهم الكثير الكثير ليفيدوننا. فالطب بحر من المعلومات بحر من المجالات يحتاج متعلمه الى الكثير من ذلك.

    الاسم/ محمد خالد أباالخيل
    الرقم الجامعي/ 426101848

    ردحذف
  94. علي عبدالله طالع العسيري18 مايو 2009 في 1:03 م

    الأخطاء الطبية (الأخلاقية) في مستشفيات المملكة العربية السعودية:
    1-تأخر الطبيب عن وقت عمله النظامي مما قد يؤدي إلى عواقب سيئة ومنه التأخر على المرضى وخاصة في الحالات الطارئة.
    2-التهاون في خدمة المرضى، وعدم تطبيق الأساسيات الطبية عند التشخيص من قبل الطبيب أو الإعتماد الكلي على الغير كإعتماد الأطباء على الممرضين وعدم الإشراف على الحالة، وه>ا يعد من أهم الأسباب المؤدية إلى حصول أخطاء طبية كإعطاء الدواء غير المناسب أو نقل دم يحوي فصيلة لاتناسب المريض وغيرها من الأخطاء.
    3-أن الطبيب يجعل هدفه الأول هو الربح المادي من المريض وليس رعاية المريض وعلاجه وهذا سبب في عدم خدمة جميع المرضى وخاصة الفقراء منهم.
    4-عدم إهتمام الطبيب بالمريض إو الإستماع له، مما قديؤدي ذلك لسوء التشخيص وحصول أخطاء طبية وعواقب وخيمة.

    الاقتراحات:
    1- وجود لجنة طبية مشرفة في كل مستشفى حكومي على الاقل للإشراف على ألتزام الأطباء بالأنظمة واللوائح التنفيذية التي يجب على كل منهم الإلتزام بها.
    2-أصدار نظام يفيد بأن على كل طبيب تحمل مسؤولية الحالات التي يشرف عليها، وتحمل مسؤولية الممرضين والممرضات الذين يعتنون بهذه الحالات مما قد يجعل الطبيب يقوم بالإشراف بنفسه ومما قد يؤدي إلى التقليل من حدوث أخطاء طبية.
    3-إلزام الطبيب بإجراء إختبارات ومقابلات شخصية كتقييم مستمر للطبيب في مهنته ومعرفة الأساسيات الطبية للعلاج وهذا سيجعل الطبيب على معرفة بهذه الأساسيات ومما قد سيؤدي إلى التقليل من حدوث أخطاء في المستقبل إن شاء الله.

    الاسم: علي عبدالله طالع العسيري
    الرقم الجامعي:426100391
    المجموعة:أ

    ردحذف
  95. بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله.

    الخطأ من صفات البشر وليس العيب الوقوع فيه، بل يجب التعلم من الأخطاء وعدم تكرارها.

    1- عدم احترام المواعيد، وعدم إعطاء الوقت أو الاهتمام الكافي لكل مريض.
    الأسباب: ازدحام جدول الطبيب , سواء أكان بسبب كثرة المرضى وقلة الأطباء أم من أجل الكسب المادي ، وتساهل الطبيب في تنظيم وقته، وكثرة التزامات الطبيب من تدريس ومؤتمرات وغيرها.
    العلاج المقترح: عدم جدولة مواعيد أكثر من طاقة الطبيب ، أن ينظم الطبيب وقته، وأيضاً التزام المرضى أنفسهم بالمواعيد.

    2- التكبر والتعالي في التعامل مع المرضى، خصوصاً مع غير السعوديين.
    الأسباب: عدم احترام غير السعوديين في المجتمع ككل، وإحساس الطبيب بأن له فضل على مرضاه، وضعف مهارات الاتصال لدى الطبيب.
    العلاج المقترح: الإيمان بأن كل الناس سواسية وأنه لا فضل لعربي على أعجمي إلا بالتقوى، وإدراك الطبيب أن الأطباء والمستشفيات موجودة لخدمة المرضى، وإقامة ندوات لتفعيل مهارات الاتصال.

    3- إجراء فحوصات غير لازمة بشكل روتيني بدون غرض.
    الأسباب: أهمها محاولة الكسب المادي، ثم قلة خبرة الطبيب، وإلحاح بعض المرضى على اجراء بعض الفحوصات.
    العلاج المقترح: تقوى الله بترك غش المرضى اذا كان السبب مادياًّ، أما بالنسبة للطبيب فعليه بالتعلم واستشارة من هو أعلم منه، و اما المرضى فيجب نشر الثقافة الصحية في المجتمع وتعزيز الثقة بالمجتمع الطبي.

    منصور عبدالرحمن العمران
    426100142
    مجموعة 'ب'

    ردحذف
  96. الخطأ /
    ضعف التزام بعض الأطباء بتقييد أحكام كشف العورة وحصرها بوقت الحاجة .

    الأسباب :
    1- غياب التوعية الطبية ضمن الكادر الطبي تجاه هذا الموضوع وأخلاقيات المهنة .
    2- ضعف الإحساس بشعور المريض تجاه هكذا مواقف .

    الحلول /
    1- نشر الوعي بين الأطباء حول هذا الموضوع .
    2- وضع إرشادات ونشرها كملصقات أو يافطات لهذا الأمر .
    3- تعزيز الجانب الرقابي داخل المستشفيات تجاه مثل هذه التصرفات .

    الخطأ /
    عدم التعامل مع بعض المرضى على أساس الاحترام والترفق بأحوالهم .

    الأسباب /
    1- ساعات العمل الطويلة على الطبيب تدفعه لممارسة عمله على أساس الروتين لا على أساس الاحتساب.
    2- كبر بعض الأطباء وشعورهم بالمنة تجاه المرضى .

    الحلول /
    1- تخفيف العبء الوظيفي على الطبيب بما يتناسب مع ظروف كل منشأة .
    2- وضع ساعات إلزامية تحسب ضمن ( CME) حول فنون التعامل .
    3- تبني استمارات تقييم تعبأ من قبل المرضى لكل طبيب حول أدائه الوظيفي وغيرها ووضع لجان مختصة للبت في هذا التقييم.
    4-تبني أيام تطوعية يقوم فيها الأطباء بالترويح عن نفوس الأطباء.

    الخطأ /
    توسع بعض الأطباء في قبول هدايا ثمينة من شركات الأدوية نظير وصفهم للعلاجات المسوق لها .

    الأسباب /
    1- ضعف الحوافز المادية للأطباء خصوصا في المنشآت الحكومية مقابل الإغراءات الكبيرة للشركات .
    2- نسيان جانب التورع في مثل هذه الأمور لضعف النفوس وغياب مصلحة المريض عن الاعتبار المهني.

    الحلول /
    1- تشريع تنظيمات في المستشفيات تقيد نشاط المندوبين التجاريين وتبني لجان مختصة للبت في تلك العروض .
    2- إيجاد الحوافز الوظيفية المشجعة للكوادر الطبية ضمانة لمزيد من حسن الأداء والبعد عن الشبهات



    وضاح العسيري 425102342

    ردحذف
  97. العلاقة بين الطبيب والمريض هي علاقة عمل مشترك وهذه العلاقة يشوبها أحيانا بعض الأخطاء من بعض الأطباء في السعودية ومن هذه الأخطاء : ـ
    1 ـ عدم إعطاء الطبيب لمريضه الوقت الكافي لشرح مشكلته مما ينتج عنه عدم وعي المريض لحقيقة مرضه ولا كيفية التعامل معه وغالبا الطبيب يكون متسببا بذلك لكثرة أعماله مما يجعله منشغلاً عن الإنصات لشكوى المريض وبالتالي لن يجد الطبيب وقتا يشرح فيه الحالة الصحية لمريضه ، في حين أنه يجب على الطبيب تبصير المريض بحالته الصحية والبدائل المتاحة للعلاج إذا كان المريض مدركا .ومن واجبات الطبيب ان يقوم بتثقيف المريض عن مرضه وكيفية حفاظه لصحته ووقايته من الأمراض بالطرق المناسبة و الفعالة.

    2 ـ أن بعض الأطباء لا يلتزم بأخلاقيات الطبيب فتراه متكبرا ينظر إلى المريض نظرة دونية فيها ازدراء ولا يعطى المريض الإهتمام والإحترام ، مما يؤدي لبناء حواجز نفسية تحد من عملية التواصل بين الطبيب ومريضه ، ومن أسباب ذلك إغترار بعض الأطباء بدرجته العلمية أو بندرة تخصصه أو بسبب السمعة الإعلامية التي أكتسبها ، في حين أنه يجب على الطبيب أن يحسن الإستماع لشكوى المريض ويتفهم معاناته وأن يحسن معاملته ويرفق به ويجب أيضا أن يحرص على التواضع في معاملته مع مرضاه مهما كان مستواهم الاجتماعي والعلمي.

    3 ـ التساهل في مسألة الخلو بالمرأة أثناء الكشف عليها علما بأن الأنظمة لا تجيز خلو الطبيب بالمريضة ، وقد يعود ذلك لضعف الوازع الديني لدى الطبيب أو لعدم اهتمامه بمثل هذه الأمور لكثرة أعماله وفي مثل هذه الحالات ينبغي على الطبيب المحافظة على عورات المسلمين وإحالة المرأة التي ليس معها محرم إلى طبيبة وإن لم يتوفر ذلك ولا يمكن تأجيل الفحص فينبغي على الطبيب استئذان المريضة وأن لا يكشف على عورتها إلا بالقدر الذي تقتضيه عملية الفحص والتشخيص.


    الاسم: أحمد عبدالله الصغير
    الرقم الجامعي :426100452

    ردحذف
  98. بسم الله الرحمن الرحيم
    من الاخطاء المهنية التي يقع فيهابعض الاطباء ما يلي:
    1-انعدام ثقة الطبيب بالمريض :
    الأسباب:
    -يرى الطبيب أن المريض من كثر شاكيته يبالغ وأن الطبيب أعلم بما في المريض.
    - أن المريض يعاني من حاله نفسيه ناتجة عن مرضه .
    *العلاج:
    -توعية الطبيب بما يتعرض له المريض من ضغوط نفسيه ناجمة عن مرضه وحثه على الحلم في التعامل مع المريض والاستماع له لأن نصف الدواء يكون نفسي .
    2-عدم مراعاة خصوصية المريض :
    -لأن الطبيب بحكم كثرة اختلاطه بالمرضى يرى أن لا بأس من إفشاء بعض من أمور المريض وهي في نظر المريض أمور خاصة لا يحق للطبيب إفشائها
    -وجود خلاف مسبق بين الطبيب والمريض
    -تباهي الطبيب بمكانته وعدم احترام خصوصية المريض
    *العلاج:
    - يجب على الطبيب أن يعلم أنه مستأمن على أسرار المريض فيجب عليه حفظ أسراره وعدم إدخال المشاكل الشخصية في مهنته
    - يجب على الطبيب أن يعلم أنه كل مريض ينفرد بمشكلته وأسبابها فيجب عليه مراعاة المريض أن يجعل نصب عينيه قول الله عز وجل "وفوق كل ذي علم عليم "
    3- عدم الإنصات والاستماع الجيد للمريض من قبل المريض:
    أن عدم الإنصات الجيد ومقاطعته الطبيب للمريض يكون بسبب:
    -ملل الطبيب من كثره كلام المريض المتكرر عن مرضه
    -افتقاد الطبيب إلى مهارة حسن الإنصات وفن الاستماع وعدم أعطاء المريض الوقت الكافي لعرض شكواه ومقاطعته
    -انشغال الطبيب بكثرة عدد مرضاه مما يؤدي إلى ملل الطبيب وعدم الاستماع والإنصات للمرضى
    *العلاج :
    -القيام بعمل دورات تثقيفية للأطباء بين الحين والآخر في مهارة الإنصات وفن الاستماع الجيد
    -تقليل عدد المرضى الذين يشرف عليهم الطبيب وذلك بزيادة عدد الأطباء

    ياسر عبدالعزيز البريك 426100157 مجموعة ب

    ردحذف
  99. بندر أحمد هيازع الشهري
    426100212

    (1) عدم أعطاء صوره واضحه للمريض. ـ من أكثر الاخطاء المهنيه انتشارا بين الأطباء هو عدم جعل المريض يعرف عن مرضه وجعله يبدأ بالعلاج وهو لا يعلم ما به من مرض والسبب زعما من الاطباء ان المريض لا يستطيع فهم حالته الطبيه والواقع ان المريض هو اقرب الناس للمرض لانه يمر الان بهذه التجربه.

    الحل: جعل اول خطوه للعلاج محاولة الشرح للمريض عن حالته مع قليل من الابتعاد عن الاشياء التي تعتبر من صميم الطب ولا تؤدي الى منفعه بالنسبة للمريض.

    (2) عدم مراعاة شعور المرضى
    ـوهذه من الأمور المنتشره بالنسبة للطلاب حيث انهم بمجرد أن يجدوا مريضا كانهم قد ظفروا بفرصة ذهبيه بغض النظر عن شعور المريض وما يلاقيه من الآم وهذا مناف لاخلاقيات الطبيب المسلم وذلك بسبب قلة الحالات ومحاولة زيادة خبرتهم في اسرع وقت ولو كان ذلك على حساب المرضى.

    الحل : علينا مراعاة شعور المرضى واعتبار كل مريض كانه اقرب قريب لنا مع محاولة الاستفاده من هذه الحاله لخدمه حالة اخرى.

    (3) محاولة الاستفاده من المريض ماديا.
    ـ من الاطباء من يحاول الاستفادة من المرضى ماديا وجعل هذه فرصة مادية لهم بغض النظر عن حاجة المريض فتجد العديد من المستشفيات الخاصة تبدأ في الفحوصات الطبية والتحاليل الباهضة على الرغم من عدم حاجة المريض لها.والسبب في ذلك هو النظره للطب على انه تجارة بحته بغض النظر عن حاجة المريض.

    الحل :مراقبة الله في هؤلاء المرضى والتحلي بأخلاق المسلمين حيث ان هذا داخل تحت الغش المنهي عنه لقوله صلى الله عليه وسلم (من غشنا فليس منا ) ومحاولة علاج المرضى باقل التكاليف.

    ردحذف
  100. بسم الله الرحمن الرحيم

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته , وبعد :

    إن من أهم الأخطاء المهنية ( الأخلاقية ) التي يتصف بها الأطباء في المملكة العربية السعودية هي :

    أولا : - عدم الحرص على المواعيد , سواء كانت مواعيد للعيادات مع المرضى أو مواعيد لإلقاء المحاضرات

    للطلاب .

    وسببها : انشغال الطبيب بأمور أخرى سواء كانت أمور عمل أو أمور دنيوية وعدم اهتمامه ومبالاته للمواعيد

    المخصصة له.

    علاجها :

    1- الحرص على الحضور والخوف من الله لأن هذه أمانة أوكلت إليه.

    2- وضع ضوابط من قبل إدارة المستشفى لمن يتخلف عن مواعيده .

    3- مراقبه الطبيب وإعلامه من انه مراقب من قبل الإدارة .

    4- عمل جدول شهري ينظم فيه وقته , لكي يسهل عليه الوقت ولا تتراكم المهام .


    ثانياً : - عدم احترام المرضى والتعايش معهم و السماع لشكواهم بإنصات .
    وسببها :

    1- إما لاختلاف الجنس أو الجنسية أو العرق الديني أو المستوى التعليمي .

    2- تعالي الطبيب على مرضاه والتيقن بأنه لم يصل إلى هذه المرحلة إلا لأنه فوق الجميع .

    3- الضغوطات التي تواجه الطبيب في حياته المهنية قد تؤدي الى ان الطبيب يصل الى مرحلة لا يكترث لما

    يفعله تجاه المرضى .
    علاجها :

    1- أن يصرف الطبيب النظر في تعامله مع الجنسيات المتعددة والثقافات المتباينة عما قد يكون بينه وبينهم من

    فوارق ثقافية طبقية ، جنسية ، أو عرقية. وعليه أن يضع نصب عينيه أن الميزان عند الله هو التقوى .

    2- على الطبيب أن يصل إلى قلوب الآخرين وعقولهم بالحكمة والموعظة الحسنة ، وهو أدب يعلمنا إياه الهادي

    المصطفى صلى الله عليه وسلم.

    3- وضع جدل شهري ينظم فيه وقته لكي تخف الضغوط عليه .


    ثالثا : - عدم الصدق والاستقامة في القول والعمل .

    وسببها :

    1- ضعف الوازع الديني وعدم الخوف من الله سبحانه وتعالى .

    2- الجري وراح مصالحه الخاصة التي تستلزم عدم الصدق مه المريض وزملاءه الأطباء .


    وعلاجها : -

    1- إعطاء دروس للطبيب عن الأخلاقيات التي يجب أن يتحلى بها .

    2- زيادة الثقافة الشرعية لدى الطبيب .

    3- الخوف من الله سبحانه وتعالى والإخلاص في العمل .

    ردحذف
  101. أهم الأخطاء المهنية (الأخلاقية) التي يمارسها بعض الأطباء ما يلي :

    1)عدم الاستماع الجيد للمريض: فبعض الأطباء يقوم بكتابة العلاج للمريض دون الاستماع له بطريقة جيدة وكامله.
    والسبب أن الطبيب قد لا يدرك مدى أهمية الاستماع للمريض وأيضا ضيق الوقت لدى الأطباء أو تكليف الأطباء بمهام فوق طاقتهم.
    العلاج: توعية الأطباء في هذا الجانب من خلال الدورات التدريبية في حسن التعامل وتطوير مهارات الاستماع ونحوها ولا شك بأن منهج "أخلاقيات الطبيب المسلم" الذي نقوم بدراسته في كلية الطب سيساهم إلى حد كبير جدا في حل هذه المشكلة.

    2)عدم مراعاة شعور المريض عند الإخبار بالأمراض الخطيرة والمميتة.
    وربما كان السبب متمثلا في الروتين الوظيفي الذي يعيشه الأطباء وكذلك ضغوط العمل والتي تجعل الطبيب لا يلقي أهمية لمثل هذه الأمور وربما أيضا يكون الطبيب جاهلا بنفسية المريض والأضرار المترتبة على إخباره بطريقة مفاجئة.
    العلاج: لابد من أن يوضح للأطباء وخصوصا الذين يعملون في قسم الأورام بأهمية إخبار المريض بمثل هذه الأخبار بأسلوب مناسب وجيد ويكون ذلك بعد دراسة نفسية المريض ومعرفة نقاط الضعف والقوة لديه والتعامل معها بحكمة عند نقل الخبر.

    3)عدم التزام الطبيب بالنصائح الصحية التي ينصح بها مريضه بشكل خاص ومجتمعه بشكل عام.
    فعلى سبيل المثال: ينصح الطبيب مريضه بالإقلاع عن التدخين ويقوم بشرح خطورته والمشاكل الصحية الناتجة عن التدخين في وقت يرى المريض طبيبه مدخن.
    السبب: يدعي الكثير من الأطباء بأنه أعلم بمخاطر التدخين مثلا وأنه يعلم متى يتوقف عن التدخين وربما كان للضغوط النفسية التي يواجهها الأطباء لها دور هام في هذه المشكلة بالذات.
    العلاج: توجيه الأطباء بأهمية ممارسة العادات الصحية السليمة لا سيما أمام مرضاهم , وان يوضح لهم بأنهم قدوة لمرضاهم فلابد بالتزامهم بما هو مفيد ونافع والابتعاد عما هو ضار.

    والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    الطالب: محمد بن صبحي بن محمد زيادة
    المجموعة:ب
    الرقم الجامعي: 426100327

    ردحذف
  102. من أهم الأخطاء المهنية (الأخلاقية) التي يتصف بها الأطباء في المملكة:

    أولا : كطالب طب وكذلك كمريض لاحظت خطاءً ألا وهو تجاهل كثر من الأطباء لبعض مشاكل أو التعليقات التي يقولها المرضى فنجده احيانا يقاطع المريض أو لا يرعي له اهتماما
    و أسباب ذلك
    تركيز الطبيب على الجوانب التي سوف تساعده في الوصول إلى التشخيص
    ضعف تهيئة الطبيب لمهارات التواصل أو ضعف في إلمامه بها
    ضيق الوقت لدى الطبيب وكثرة المرضى
    طرق العلاج
    إعداد كادر طبي ملم في مهارات الاتصال
    تخفيف العبء على الأطباء بخفض ساعات العمل أو عدد المرضى أو إعطائهم وقت اكبر مع المرضى
    إقامة الدوارات في مهارات الاتصال للأطباء وإلزامهم بحضورها

    ثانيا : يلاحظ على بعض الأطباء عدم التزامهم في أوقاتهم سواء مع الطلاب أو مع المرضى بالعيادات بالغياب أو التأخر
    أسباب ذلك
    عدم وجود عقاب أو وجوده لكن التساهل في تطبيقه
    ازدحام جدول الطبيب بالمرضى والطلاب فيصعب التوفيق بينهم
    طرق العلاج
    خفض ساعات العمل لدى الطبيب وزيادة عدد الأطباء
    إيجاد أو عدم التساهل في تطبيق العقوبات على التأخر أو الغياب

    ثالثا : لاحظت كطالب على بعض الأطباء إخفاء معلومات عن المريض تتعلق بصحته فلا يعلم ما هو تشخيص مرضه أو ماهو المنظور الشفائي لعلاجه أو يخبر أحد أقارب المريض قبل المريض
    أسباب ذلك
    توقع الطبيب أن هذه المعلومات لن تفيد المريض أو من الصعب عليه استيعابها
    عدم مبالاة الطبيب بإخبار المريض لتوقعه أن أخباره لن يحسن من حالته
    من طرق العلاج
    توعيه الطبيب بضرورة ذلك وأن هذا حق من حقوق المرضى
    إلزام الأطباء بتقدم كافة المعلومات المتعلقة بصحة المريض له على قدر استيعابه .


    علي يوسف السليمي
    426100830

    ردحذف
  103. نفس رد سابق ولكني نسيت أن اكتب اسمي والرقم الجامعي

    بسم الله الرحمن الرحيم

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته , وبعد :

    إن من أهم الأخطاء المهنية ( الأخلاقية ) التي يتصف بها الأطباء في المملكة العربية السعودية هي :

    أولا : - عدم الحرص على المواعيد , سواء كانت مواعيد للعيادات مع المرضى أو مواعيد لإلقاء المحاضرات

    للطلاب .

    وسببها : انشغال الطبيب بأمور أخرى سواء كانت أمور عمل أو أمور دنيوية وعدم اهتمامه ومبالاته للمواعيد

    المخصصة له.

    علاجها :

    1- الحرص على الحضور والخوف من الله لأن هذه أمانة أوكلت إليه.

    2- وضع ضوابط من قبل إدارة المستشفى لمن يتخلف عن مواعيده .

    3- مراقبه الطبيب وإعلامه من انه مراقب من قبل الإدارة .

    4- عمل جدول شهري ينظم فيه وقته , لكي يسهل عليه الوقت ولا تتراكم المهام .


    ثانياً : - عدم احترام المرضى والتعايش معهم و السماع لشكواهم بإنصات .
    وسببها :

    1- إما لاختلاف الجنس أو الجنسية أو العرق الديني أو المستوى التعليمي .

    2- تعالي الطبيب على مرضاه والتيقن بأنه لم يصل إلى هذه المرحلة إلا لأنه فوق الجميع .

    3- الضغوطات التي تواجه الطبيب في حياته المهنية قد تؤدي الى ان الطبيب يصل الى مرحلة لا يكترث لما

    يفعله تجاه المرضى .
    علاجها :

    1- أن يصرف الطبيب النظر في تعامله مع الجنسيات المتعددة والثقافات المتباينة عما قد يكون بينه وبينهم من

    فوارق ثقافية طبقية ، جنسية ، أو عرقية. وعليه أن يضع نصب عينيه أن الميزان عند الله هو التقوى .

    2- على الطبيب أن يصل إلى قلوب الآخرين وعقولهم بالحكمة والموعظة الحسنة ، وهو أدب يعلمنا إياه الهادي

    المصطفى صلى الله عليه وسلم.

    3- وضع جدل شهري ينظم فيه وقته لكي تخف الضغوط عليه .


    ثالثا : - عدم الصدق والاستقامة في القول والعمل .

    وسببها :

    1- ضعف الوازع الديني وعدم الخوف من الله سبحانه وتعالى .

    2- الجري وراح مصالحه الخاصة التي تستلزم عدم الصدق مه المريض وزملاءه الأطباء .


    وعلاجها : -

    1- إعطاء دروس للطبيب عن الأخلاقيات التي يجب أن يتحلى بها .

    2- زيادة الثقافة الشرعية لدى الطبيب .

    3- الخوف من الله سبحانه وتعالى والإخلاص في العمل .

    الاسم : ناصر بن بدر التركي

    الرقم الجامعي : 426100354

    ردحذف
  104. الطالب. بنــدر بن عـبــدا لله العقــل
    الرقم الجامعي 426100542



    الخطأ الأول : تعامل الأطباء السعوديين مع المرضى بعجلة وعدم الاستماع إلى شكوى المريض كاملة

    السبب في نظري هو كثرة المراجعين على عيادة الدكتور وضيق وقت تواجده بالعيادة

    العلاج هو أن يكون بدلا من وجود عيادة واحده للطبيب في الأسبوع أن يضاف إليها وقت آخر أو يزاد في وقت
    العيادة بدلا من أن تكون 3 ساعات مثلا تكون 6 ساعات ليتسنى له مقابلة أكبر عدد ممكن بأريحية


    الخطأ الثاني :بعض الأطباء يعطي المريض موعدا لأسابيع أو أشهر قادمة فيتفاجئ المريض عند حلول الموعد بعدم وجود
    الطبيب

    السبب في نظري هو السفر المفاجئ للطبيب, أو أخذه إجازة ,أو انشغاله في مؤتمرات وندوات وغيرها

    العلاج هو أن يتم التواصل مع المرضى حال تغيب الطبيب بأيام وإبلاغهم بالأمر وتحويل موعدهم
    إلى اقرب عيادة ممكنه للطبيب.


    الخطأ الثالث : رأيت بعض الأطباء يأتي للعيادة متأخرا ثم يرى مجموعة من المرضى أمام عيادته فيحاول الاستماع إلى بعضهم أمام المراجعين
    وطرح شكواهم علنا

    السبب في نظري تأخر الوقت وضيقه ومحاولة لإنهاء بعض المرضى قبل الدخول إلى العيادة

    العلاج هو محافظه الطبيب على موعد العيادة وتثقيف الطبيب بأهمية الاستماع لكل مريض على حده وبسرية تامة داخل العيادة.
    الاسم بندر بن عبدالله العقل
    الرقم 426100542

    ردحذف
  105. بسم الله الرحمن الرحيم
    1) كطالب طب بعض الأطباء يقوم بشرح الجزء النظري من الدروس العملية أمام المريض مما يتسبب في إزعاج المريض وهذا بدوره قد لا يسمح للطلاب بالفحص على المريض, قد لا يكون هناك سبب معين لقيام الطبيب بهذا الأمر أو ربما عدم علم الطبيب بأن مثل هذا العمل قد يزعج المريض, لحل هذه المشكلة هو سؤال المريض إن كان يمانع بمثل هذا الأمر أو لا ويمكن أيضا تجنب هذا الأمر بأن يقوم الطبيب بشرح الدرس بقاعات الشرح أو بأي مكان بعيد عن المريض.
    2) كمريض بعض الأطباء يعطي المريض موعدا بعد أشهر طويلة وفي أغلب هذه الحالات يكون ذلك بسبب عمل الطبيب بأكثر من مستشفى, الحل يتمثل بأن تكون الحالات المحالة للطبيب المشغول هي تلك الحالات التي قد لا يكون هناك من يستطيع توليها غيره أو أن يقوم هو بتحويل بعض الحالات إلى طبيب آخر أكثر تفرغا منه, وإن لم تفد مثل هذه الحلول فالأفضل أن يخير الطبيب بين الوظيفتين.
    3) عدم تزويد كثير من المرضى بالمعلومات الوافية عن حالاتهم وفحوصاتهم مما يجعل المريض في حالة توهان وذلك بسبب عدم اكتمال الفحوصات أو لانشغال الطبيب بحالات أخرى أو خوف الطبيب على المريض من إعلامه بمرضه الخطير, لكن ينبغي على الطبيب تزويد المريض بما يريده من معلومات حول حالته حتى لو لم يكن الطبيب قد انتهى من الفحوصات وأما من ويخشى عليه من ردة فعله في حالة إعلامه بفحوصاته الخطيرة فعليه أن يهيأ المريض لمثل هذه النتيجة أو عن طريق مساعدة أحد أقارب المريض.

    الطالب : حسن ريحان عبد الله العميش
    الرقم الجامعي : 426100270

    ردحذف
  106. بسم الله الرحمن الرحيم

    - عدم الالتزام بالوقت والمواعيد هي أول الأخطاء التي أرى بعض الأطباء يقعون فيها ، والمعلوم أن الالتزام بالوقت من أساسيات المهنة ، والسبب الرئيس في رأيي هو عدم وجود نظام صارم يعاقب الطبيب عند تأخره بالعقاب المناسب ، ولكن قد تكون كثرة المهام الملقاة على عاتق الطبيب هي السبب أحيانا ، لذا أجد أن الحل يكمن في إيجاد نظام يلزم الطبيب بالالتزام بمواعيده وإلا فإن العقوبة المناسبة سوف تطبق في حقه ، أيضا يجب تقليل وقت دوام الطبيب ليتسنى له قضاء التزاماته الحياتية الأخرى .

    - التكبر والتعجرف هي أيضا خطأ يقع فيه بعض الأطباء هداهم الله ، سواء كان ذلك تجاه المرضى أو تجاه الطلاب المتدربين ، والسبب يعود أولاً إلى ضعف تقوى الله ومراقبته في جميع الأعمال ، وأيضا قد يظن بعضهم أنه بمنزلته العلمية قد وصل لمنزلة ومكانة أعلى من منازل الآخرين وأنه أفضل منهم ، وحل ذلك هو وضع صناديق للشكاوي وتفعيل دورها وتطبيق عقوبات على من يثبت عليه ذلك ، وإخضاع الأطباء لدورات عن كيفية التعامل مع المرضى والطلاب .


    - التساهل بأحكام الاختلاط والحديث مع المرأة الأجنبية ، والسبب في ذلك يعود أيضا إلى ضعف تقوى الله ومراقبته ، واعتقاد أن العمل في المجال الطبي بعيد كل البعد عن التفكير في المحرمات ، وأقوى حل لذلك هو الرجوع إلى الله ومراقبته في السر والعلن ،فالإنسان ليس بمعصوم من الوقوع فيما حرم الله قال الرسول صلى الله عليه وسلم ( ما خلا رجل بامرأة إلا كان الشيطان ثالثهما ) ، أيضا وضع أقسام كاملة خاصة بالنساء وأخرى خاصة بالرجال لئلا يكون هناك مجال للاختلاط .

    عبدالله عبدالرحمن الفرهود
    426100481

    ردحذف
  107. بسم الله الرحمن الرحيم .....

    -الأخطاء:
    1) تأخر بعض الأطباء عن حضور عاياداتهم و على مرضاهم.
    2)تساهل بعض الأطباء في كشف عورة المريض.
    3)التكبر و التعالي على المريض والنظر إليه بنظرة دونية.


    -الأسباب:
    1)لقلة تشديد المراقبة على الأطباء.
    2)ضعف الوازع الديني لدى الطبيب.
    3)لاعتقاده بأنه أحسن مكانه من الناس بسبب وظيفته.

    -العلاج:
    1)وضع لجنة لمراقبة حضور و غياب الأطباء.
    2)تنمية الوازع الديني لدى الطبيب وتذكيرهم بأن الله سوف يحاسبهم على هذه الأمور.
    3)تنمية روح التواضع لدى الطبيب.


    محمد أحمد حامد بن حسن
    426102518
    مجموعة (أ)

    ردحذف
  108. بسم الله الرحمن الرحيم

    لو لم تكن الأخطاء ذات فائدة لما أوجدها سبحانه ، فالكثير من الفوائد تتحقق بعد ان يتعرّف الفرد على أخطائه، و أسبابها و يجعل منها نقطة صواب في حياته، لذلك فإن نظرتنا للأخطاء يجب ان تتغير من الاشمئزاز و البعد عن تصحيحها إلى المسارعة في تصحيحها و تحويلها إلى نقطة تغيير في حياة المخطئ للأفضل.

    من الاخطاء المهنية:
    1- عدم اعطاء المريض الفرصة الكافية للإفصاح عن شكواه كامله مما قد يؤثر في تشخيصه للمرض ويؤثر في نفسيته.
    2- التعجل في تشخيص المرض، وعلاجه دون الأخذ برأي آخر (خصوصا الامراض المزمنة).
    3- عدم ذهاب الطبيب للمريض بنفسه واعتماده على زيارة الأطباء المقيمين وطلاب الطب.
    من الاسباب :
    1- ضعف الوازع الديني .
    2- ازدياد الاهتمام بالماديات والامور الدنيوية .
    3- قلة البرامج التوعوية والأنشطة التي تهتم بالجوانب الأخلاقية .
    4- عدم وضوح القوانين التي تحافظ على المبادئ والقيم الأخلاقية والعقوبات المناسبة على مرتكبي الأخطاء الأخلاقية المتجددة .
    5- نقص الكوادر الطبية مما يزيد ضغط العمل على الاطباء.
    6- نقص الحوافز والجوائز للمتميزين .
    من طرق العلاج :
    1- زيادة البرامج التوعوية التي تهتم بالجوانب الاخلاقيه والدينية في حياة الطبيب وتأصيل المراقبة الذاتية .
    2- سن الانظمة والقوانين والعقوبات لمن يرتكب الاخطاء المهنية وتطبيقها بشكل واضح ومعلن.
    3- أن يفرغ الطبيب وقت الفحص للانصات للمريض وأن ينتبه لما أراد المريض قوله ولكن عجز عن الإفصاح عنه.
    4- أخذ موافقة المريض على المعالجة ولكن بعد إطلاعه وبدقة على الحالة المرضية وأسلوب العلاج.
    5- استخدام الدور التقييمي للمرضى بمستوى أداء الطبيب واخذه بعين الاعتبار .
    6- زيادة الحوافز المادية والمعنوية للأطباء عموما والمتميزين خصوصاً.
    7- عدم ارهاق الطبيب بأعباء ادارية واسناد الامور الادارية لمتخصصين في الادراة.

    علي عبدالرحمن العودان
    426100116

    ردحذف
  109. لا يمتلك معظم الأطباء السعوديون رحابة الصدر وتقبل أسئلة المريض وشرح حالته المرضية له بصورة واضحة ربما لأنه يقلل من عقلية المريض ومدى فهمه للطب ومصطلحاته, كما أنه دائما يحسس المريض بأنه مشغول وفي عجلة من أمره مما لا يجعل المريض المسكين قادرا على فهم حالته المرضية.فالطبيب ينبغي عليه أن يدرك أن الدور الذي يسهم به المريض من خلال إجابته على أسئلة الطبيب بشكل وافي ومفصل يساعد بشكل كبير في تشخيص الحاله ، وهذا لا يتآتى إلا إذا نظر الطبيب للمريض نظرة احترام و تقدير و اعتباره جزءاً مكملاً للدور الذي يقوم به .
    عدم توافر مهارات إبلاغ المريض وعائلته بحقيقة مرضه وخاصة إذا كان المرض خطير كأمراض السرطان والأيدز وغيرها, فيخبرهم بالمرض بكل برود وكأنه يسرد لهم خبرا عاديا فيقف بكل برود وقفة مائلة وبكل استهتار يقول أنت مصاب بكذا أو طفلك مصاب بكذا دون أن يراعي أنه في بعض الأحيان يوجه الخبر لأم مريضه أو حامل قلقة على طفلها تقف معه لوحدها دون وجود من يسندها سواء والد هذا الطفل أو أحد أفراد أسرتها أو رجل عجوز أو حتى للمريض نفسه . هل هذه أخلاقيات طبيب؟ لا نجد مثل هذه التصرفات في الدول المتقدمة والتي قد تسند مهمة إخبار المريض أو أهله إلى أخصائي نفسي في حال رأى الطبيب أنه غير مؤهل لسرد الخبر للمريض وقد يعود السبب في ذلك إلى تبلد إحساس الطبيب بسبب كثرة الحالات المرضية التي تمر به, أو لقسوة الحياة وجمودها لدينا وخلوها من المشاعر الإنسانية.أقترح تزويد الأطباء بدورات مكثفة في مهارات التعامل مع المرضى وطرق إيصال الأخبار السيئة لهم.
    ينظر الناس لبعض الأطباء على أنهم متعالين يتحدثون للناس بنبره فيها شئ من الكبر و ازدراء الآخر ،ورغم أنه من الصعب الحكم على الجميع بهذا الأمر ،إلا أن المريض لا يجد تفسيراً للسلوك الذي يراه من الطبيب إلا هذا ،وعليه فإن على الطبيب أن يتمتع بروح التواضع بشكل أكتر من غيره ،فالمريض بحاجه إلى أن يشعر بأن الطبيب قريب منه يستشعر آلامه و يعطيه من الجهد و الوقت و التركيز على حالته ما يجعله يشعر بالطمأنينه و الحب لهذا الطبيب ،وهذه أخلاق نستمدها من خلق نبينا محمد صلى الله عليه و سلم الذي كان أكثر الناس تواضعاً ورحمةً بالناس و صدق الله إذ قال " وإنك لعلى خلق عظيم ".

    الإسم : عبدالرحمن علي الغامدي
    الرقم الجامعي : 425100812

    ردحذف
  110. بسم الله الرحمن الرحيم
    أهم الأخطاء المهنيه وأسبابها و طرق علاجها:
    1-عدم حسن الإستماع لشكوى المريض ولعل من أسباب عدم الإستماع ضيق الوقت وكثرة عدد المرضى و ضغوطات العمل و حبذا لو كان هناك دورات تثقيفية لحسن الاستماع للمرضى كيفية إرضاءهم .
    2-عدم إحترام المرضى ورفع الصوت عليهم والنظر اليهم نظرة استصغار وذلك لما يرى بعض الاطباء في نفسه من العلم وحاجة المرضى اليه لذلك يجب ان يعلم أنه وضع لخدمة المرضى و العناية بهم و بدون منه وأنه يتقاضى أجر على خدمتهم .
    3-عدم الإهتمام واللامبالاة للمرضى لأنه لايقدر حجم مشكلة الغير ولايهمه إن كان غيره يتألم فلذلك يجب ان يكون هناك متابعة للأطباء وأيضا يجب تعليم بعض الأطباء الأخلاق والقيم الأسلامية قبل ان يباشر عمله وأيضا هناك أطباء يعاملون المرضى بأحسن المعاملة ويبذلون ما بوسعهم لراحة المرضى .





    الإسم : عبدالمجيد عبدالله الوايل
    الرقم الجامعي : 426100125

    ردحذف
  111. بسم الله الرحمن الرحيم
    الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد :
    الاخطاء المهنية والاخلاقية التي يمارسها بعض الطباء منها :
    1)عدم الاستماع الجيد للمريض: فبعض الأطباء يقوم بكتابة العلاج للمريض دون الاستماع له بطريقة جيدة وكامله.
    والسبب أن الطبيب قد لا يدرك مدى أهمية الاستماع للمريض وأيضا ضيق الوقت لدى الأطباء أو تكليف الأطباء بمهام فوق طاقتهم.
    العلاج: توعية الأطباء في هذا الجانب من خلال الدورات التدريبية في حسن التعامل وتطوير مهارات الاستماع ونحوها ولا شك بأن منهج "أخلاقيات الطبيب المسلم" الذي نقوم بدراسته في كلية الطب سيساهم إلى حد كبير جدا في حل هذه المشكلة.
    2) تدخين بعض الاطباء امام المرضى
    اسبابه:نقص الوازع الديني لدى هولاء الاطباء وكذلك عدم وجود المراقبين على مثل هذه المخالفات ووجود نظام يمنعهم عن التدخين امام المرضى.
    طرق علاجه: توعية الاطباء دينيا وتبيين بانهم قدوة لمرضاهم وكذلك يجب وجود المراقبه عليهم ومحاسبة المخالف.
    3) اجراء فحوصات واشعه وتحاليل للمريض ليس بحاجه لها وذلك لاستنزاف المريض ماديا وعدم مراعاته وخصوصا في المستشفيات والمراكز الخاصه

    اسبابه :نقص الوازع الديني وعدم وجود مراقبه من وزارة الصحه على المستشقيات والمراكز الخاصه

    طرق علاجه :توجيه الاطباء وتوعيتهم دينيا ووجود مراقبه على المستشفيات والمراكز الخاصه.

    الاسم / محمد عبدالعزيز البقار
    الرقم الجامعي/ 426100419
    المجموعة / A

    ردحذف
  112. بسم الله الرحمن الرحيم
    بالنسبة للأخطاء المهنية:
    1-عدم التقيد بالمواعيد:
    مسألة عدم التقيد بالمواعيد ليست محصورة على الأطباء بل هي شاملة للمرضى أيضا وهذه مشكلة كبيرة في المملكة العربية السعودية حيث أن ديننا الحنيف قد وصانا الالتزام مالمواعيد ولكن المشكلة أننا لا نطبقها وطريقة العلاج تكون الالتزام بأوامر ديننا الحنيف و توضيح الأضرار المترتبة على عدم التقيد بالمواعيد.
    2- سوء معاملة المريض:
    إما بالتكبر على المريض أو عدم احترامه حيث قد يظن الطبيب أنه يحق له أن يتباهى بما قد وصل إليه من مكانة عالية خصوصا إذا كان المريض جاهلا أو أميا و قد يكون ضعف الوازع الديني أحد الأسباب لهذه المشكلة وطريقة العلاج تكون بإقامة ندوات و دورات لتحسين العلاقة بين الطبيب والمريض وتقوية الوازع الديني.
    3- استغلال المريض من قبل العيادات و المستشفيات الخاصة:
    الأسباب: 1- سوء دخل العيادات والمستشفيات الخاصة
    2- اتفاق الطبيب مع الصيدلية في وصف أدوية قد لا يحتاجها المريض بشرط أن يكون له نسبة.
    3- استغلال جهل المريض
    طرق العلاج:
    1- تثقيف المريض عن طريق طباعة المنشورات أو عن طريق وسائل الإعلام
    2- وضع عقوبات صارمة لمن يقوم بمثل هذا العمل

    الاسم : يزيد صالح الشهيب
    الرقم الجامعي : 426100813

    ردحذف
  113. بسم الله الرحمن الرحيم
    والصلاة والسلام على الرسول الكريم أما بعد :
    قال رسول الله صلى الله عليه وسلم "كل ابن ادم خطاء و خير الخاطئين التوابون "
    إن ذكر هذه السلبيات لهي من إظهارها و النبيه لأطباء المزاولين للمهنة أو أطباء المستقبل إن شاء الله .

    أولا : عدن الالتزام بالوقت سواء التأخر لساعات طولية أو عدم الحضور كليا وهذا بسبب مبالاة البعض وعدم وجود نظام رادع و آخرون لديهم عيادات خاصة , ومضار عدم الالتزام بالوقت إحداث فوضى في مواعيد المرضى وأيضا التسبب في بعض المضاعفات لبعض المرضى أو تعطيلهم عن أعمالهم الخاصة ,
    وحلها وضع نظام إداري رادع يمنع التسيب .


    ثانيا : عدم الإنصات إلى المرضى وخاصة كبار السن والضعفاء من الناس وحدة التعامل معهم وسببها كثرة عدد ساعات الدوام وكثرة المرضى و المراجعين ,والسبب عدم مراقبة الله في عملهم وعدم الإخلاص ولذلك يجب تذكيرهم (الأطباء ) بالله و إعطاءهم دورات في فن التعامل مع الناس والشيء الآخر التخفيف من ضغط الدوام .


    وثالثا: ملاحظتي على الأطباء الذين يعملون لحسابهم الخاص أو في مستشفيات أهلية ألاحظ أنهم يطمعون بالمرضى فيطلبون بعض الفحوصات والإجراءات الغير ضرورية أو مفيدة في التشخيص من باب الطمع و اللهث وراء المادة ,
    فعليهم أن يتقوا الله ويراقبوا الله وارى من وجهة نظري انسب حل التأمين الطبي التعاوني.


    نادر بن عبد الرحمن المطيري
    426100105

    ردحذف
  114. أهم الأخطاء المهنية الأخلاقية التي يتصف بها بعض الأطباء



    الخطأ الأول\ مناقشة الحالة أمام المريض لفترات طويلة

    وكما هو الحال لدى معظم المرضى فإنه لايفهم اللغة الطبية مما يجعله ينظر الى الأطباء خائفاً قلقأ مما يتكلمون به عنه فيبدأ بالشكوك وتتدهور حالته النفسية للأسوأ

    وأقترح لعلاج هذا الخطأ

    أ- أن تكون مناقشة الحالة خارج غرفة المريض وان احتاجوا إلى نقاش عند المريض فيناقش ما تستدعي الضرورة مناقشته

    ب- طمأنة المريض على حالته واطلاعه على ماجد في حالته وتثقيفه بما يحتاجه لزيادة الثقة بين الطبيب ومريضة وتحسين حالته النفسية





    الخطأ الثاني \ الغرور والنظر الى الطلاب أو المرضى أو طاقم التمريض نظرة دونية

    كثير من الأطباء ينظر إلى العاملين معه من طاقم تمريض أو حتى أطباء الأقل مرتبةً منه أو الطلاب نظرة احتقار فيسخر من إجاباتهم ومعلوماتهم ، فهو يرى نفسه أنه بلغ مرتبة عليا فهو الأفضل في مجاله وينسى أنه كان في يوم من الأيام طالبا او طبيبا في مرتبتهم ونسي أن فوق كل ذي علم عليم

    وأقترح لعلاج هذا الخطأ

    أ- أن يعرف أن التواضع من أخلاق الأنبياء والعظماء قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ((من تواضع لله رفعه)) ص

    ب- أن يتذكر أنه في يوم من الأيام كان في مرحلتهم

    ج- أن يرضى لأخيه ما يرضاه لنفسه ويحب له مايحب لنفسه فهو لن يرضى أن يعامل بهذه الطريقة ممن هو أعلى من مرتبته وقد قيل في المثل

    ((عامل الناس كما تحب أن يعاملوك))

    د- أن يتذكر أنه يحتاج إلى من دونه من أطباء وممرضين وأنه لا يستطيع أن يقوم بكل شيء لوحده فهو فرد من جماعة لا تتفكك

    قال الشاعر:

    تواضع تكن كالنجم لاح لناظرٍ على صفحات الماء وهو رفيع

    ولاتك كالدخان يسمو به الهوا على طبقات الجو وهو وضيع





    الخطأ الثالث\ ضعف الاهتمام بالمسائل الدينية مما يؤدي إلى إفتاء بعض المرضى بغير علم

    فقد لاحظت عندما كنت في دورة تدريبية أن بعض الأطباء يفتي في بعض المسائل الفقهية مثل الإفطار في رمضان والكفارة وغيرها بدون علم، ويمكن أن يكون سبب ذلك الحاح بعض المرضى عند سؤال الطبيب، كما أن الطبيب يخجل أحيانا من قول لا أعلم، أو لايهتم بتحويل المريض على جهة مختصة مثل جهاز التوعية والإرشاد في المستشفى

    ولعلاج هذا الخطأ أقترح

    أ- أن يتفقه الطبيب في المسائل الشائعة حتى يستطيع الإجابة عليها

    ب- إذا لم يتمكن من معرفة الإجابة الموثوقة عليه إحالة المريض إلى من هو أعلم منه ولايخجل من ذلك

    ج- أن يستحضر خطورة الإفتاء من غير علم وأن يتعود أن يقول لا أعلم عندما لايعلم قال رسوال الله صلى الله عليه وسلم ((أجرأكم على الفتيا أجرأكم على النار))ص



    وأزيد أيضاً خطأً أخيراً وهو إخلاف المواعيد مع الطلاب في الجلسات التعليمية

    وهو خطأ نعاني منه معشر الطلاب حيث تفوت الساعات وأحيانا تمضي أكثر من 3 أسابيع لانرى فيها الطبيب المشرف علينا ويعلل ذلك بانشغاله مع المرضى وكثرة ارتباطاته

    وأقترح لعلاج ذلك

    أ- تنسيق مواعيد وترتيبها بحيث يعطي كل ذي حق حقه

    ب- في حال انشغاله تماماً يخبر الطلاب بذلك حتى لا ينتظروه

    ج- ان يطلب من غيره القيام بمهمته لتدريس الطلاب

    هذه أغلب الأخطاء التي رأيتها ونحن جميعاً لسنا معصومين عن الخطأ ولست بأفضل منهم ولكن لعل غيرنا أن يهدي إلينا عيوبنا فنعرفها ونتلافاهاز

    وصلى الله وسلم على أفضل الأنبياء والمرسلين محمد وعلى آله وصحبه أجمعين





    عبدالواحد عبدالعزيز العتي

    426100258

    ردحذف
  115. عبدالله الشهري18 مايو 2009 في 2:59 م

    من خلال قربي من الأطباء والعاملين في المجال الصحي،هناك العديد من الأخطاء والتي يقع فيها بعض من الأطباءومنها:
    1/عدم الاستماع والانصات الكامل للمريض اثناء حديثه عن مشكلته،كأن يقوم الطبيب بالرد على الجوال امام المريض وفي مكالمات لاداعي لها وليست ضرورية أو الخروج المتكرر من العيادة،مما يؤدي الى نفور المريض من طبيبه وربما يقود الى ان يضع المريض صورة سلبية في مخيلته عن هذا الطبيب
    السبب:
    عدم مراعاة اخلاق التعامل من قبل الاطباء تجاه مرضاهم وفقدانهم للمهنية وعدم الحرص على تأدية واجبهم على أكمل وجه
    الحل:
    وضع قوانين وتعليمات صارمة للأطباء باحترام مرضاهم وحسن معاملتهم وتجنب الاهمال اثناء تادية واجبهم الطبي
    2/عدم احترام خصوصية المريض وبالاخص مايتعلق في كشف العورة
    السبب:
    نقص الوازع الديني لدى بعض الاطباء وعدم احساسهم بمراقبة الله لهم في جميع الاحوال وعدم احترامهم لمرضاهم متجاهلين في ذلك اخلاقيات المهنة
    الحل:
    تنمية الوازع الديني لدى الأطباء،واقامة المحاضرات والندوات والتي تذكرهم وتنبههم على اخلاقيات المهنة واخلاقيات التعامل مع المرضى وتذكيرهم بأن الذي امامهم هو انسان بالنهاية
    3/ افشاء اسرار المريض وعدم كتمانها
    السبب:
    عدم وجود الرادع الكافي والذي يمنع الأطباء عن هذه الممارسات كنظام عقوبات او ماشابه ذلك وغياب الرقيب الذاتي لديهم ، وعدم الالمام التام بالضوابط الشرعية في التعامل مع المرضى والنظرة الدونية للمريض وقلة التواصل بين الطبيب والمريض
    الحل:
    الحرص على توعية الأطباء وتنمية احساس الطبيب الداخلي في مريضه وتقديره لشعوره ورغبته في عدم افشاء مرضه
    وتذكير الاطباء بحقوق مرضاهم

    عبدالله محمد فايز الشهري
    426101291
    مجموعة أ

    ردحذف
  116. من أهم الاخطاء المهنية الاخلاقية ما يلي:
    1-عدم مراعاة أحكام كشف العورة سواء للرجل أو للمرأة
    2- سوء التعامل مع المريض .
    3- عدم الاخلاص في العمل
    أسبابها:
    1-ضعف الوازع الديني وبالتالي ضعف الرقابة الذاتية.
    2- عدم علمه ان الطب مهنه انسانيه تتوقف عليها حياة ارواح.
    3-قلة ثقافة الطبيب وعدم مبالاة منه.
    علاجها:

    1-وضع محاضرات شاملة لجميع طبقات الطاقم الصحي تعنى بالأحكام الشرعية في التعامل مع المرضى.
    2-تفهيم الطبيب بالمهمه التي تلقى على عاتقه .
    3-وضع عقوبات على الاخطاء الطبيبه او التقصير الذي يحدث منه.


    الاسم:طارق حمدان الزهراني
    الرقم الجامعي:426100798
    المجموعه:A

    ردحذف
  117. بسم الله الرحمن الرحيم

    الاخطاء:
    1-عدم مراعاة احكام كشف العورة.
    2-عدم اخبار المريض بمرضه وعدم اعطاؤه الوقت الكافي لشرح مرضه.
    3_التفريق بالمعاملة بين المرضى.



    الاسباب:

    1-ضعف الارتباط بالله.
    2_عدم التذكير ببعض الاحكام والفتاوى من قبل الجهات العنية.
    3-تساهل بعض الاطباء ببعض هذه الاحكام.
    4-كثرة المرضى ممايؤدي للضغط على الاطباء ممايؤدي الى التفرقة بالمعاملة وعدم اعطاء المرضى الوقت الكافي لهم.


    العلاج:
    1-وضع ندوات ومحاضرات للتذكير ببعض الفتاوي والاحكام التي قد تغيب على بعض الاطباء.
    2-مراقبة الله في العدل بين المرضى وعدم تقديم احدهم على الاخر لا لمنصب او لمصلحه دنيويهوان يجتهد في ذلك.
    3-ان يراعي مشاعر المريض وان يعلم ان بمعرفة المريض بمرضه يساعد طبيبه على العلاج وتقبله بشكل اسرع.




    الاسم:خالد محمد القحطاني
    الرقم الجامعي:426100781

    ردحذف
  118. بسم الله الرحمن الرحيم

    من المعلوم لدى العقلاء أن علم الطب ومهنته تتبوأ مكانة رفيعة بين العلوم ، ويُكسى صاحبها هيبة تليق به بحسب علمه وحذقه .
    ويزيد هذا تأكيداً ما للطب من علاقة جذرية بحياة الناس ، فمن من الناس لا يمرض ولا يعتل ؟
    لذلك فنظرة التقدير العالية ينظر بها افراد المجتمع للطبيب تجعل من المحتم على الاطباء الاهتمام أكثر باخلاقهم المهنية.
    الأخطاء المهنية (الأخلاقية) التي يتصف بها الأطباء:
    1- خلوه الطبيب بالمريضه من دون حاجه.
    2- التساهل في كشف العورات بلا سبب طبي أو تعليمي.
    3- التحدث مع المريضات في مجالات لا حاجه فيها.
    4- عدم احترام المواعيد من قبل الطبيب والتهاون فيها.
    5- التهاون بمعلومات المريض وسريتها وعدم الأهتمام بالرد على أسئله المريض.

    الاسباب:
    1- عدم احترام القوانين الطبيه وشرف المهنه.
    2- قله الوازع الديني عند الطبيب.
    3- عدم وجود لجان للتقيم ومحاسة المقصرين

    علاجها:
    1- الحذر من الخلوه مع المريضه باي حال ولابد من وجود محرم لها او ممرضه.
    2- عدم التهاون في كشف العورات والحرص الشديد في الطبيب على كشف ما يحتاج اليه في التشخيص فقط.
    3- زياده التوعيه الدينيه عند الأطباء و المحاضرات لهم دائما.
    4- تشجيع الطبيبات في مجال النساء والولاده وما يخص المرأه حتى يكون اكتفاء بالطبيبات للنساء فقط.

    فهد بن ربيعان الربيعان
    426100684

    ردحذف
  119. من الأخطاء المهنية( الأخلاقية ) :-

    1- عدم التقيد بضوابط كشف العورة من قبل الجنسين و التساهل في ذلك مع عدم الحاجة الملحة له ..

    و من الأسباب ضعف الوازع الديني المتمثل بنهيه عن امور هو مؤتمن عليها علاوة على ذلك تبلد الحس لدى الكثير من الأطباء حول هذه النقطة لكثرة الاحتكاك بمثل هذا ..

    و علاج هذا اساسا بتقوية الجانب الايماني و فرض جهات
    رقابية معتبرة ..

    2 - التعامل مع المريض من قبل البعض على أنه لا إحساس فيه ( حيث الوقوف فوق رأسه أحيانا لمدة تفوق الساعة ونيف و التحدث بكلام لا يفقهه ) و كان الأجدر الذهاب إليه لإتمام عملية الفحص و الاستفسار عن بعض الأشياء فقط ..

    و أسبابه عدم التفكر في نفسية المريض و عدم إحلال أنفسهم ذات المكان وكيف ستكون ردة فعلهم حينها ..

    العلاج تفهم حالة المريض و نفسيته فالعلاج المعنوي أحيانا أنجع و أبلغ أثرا من العلاج الحسي ..

    3- افتقاد بعض الأطباء لأبجديات التواصل .. سواء مع المرضى أو مع من هم تحتهم من المتدربين ..

    و من مسبباتها النظرة الفوقية لذواتهم و الدونية لمن هم سواهم و أضف إلى ذلك عدم وجود مواد تعنى بالتواصل تأخذ جنبا إلى جنب مع تلك التي تتعامل مع الآخرين ( متدربين و مرضى ) و لا يكون النجاح بها إلا باجتياز مادة التواصل هذه ..

    العلاج .. ذكر شطره أعلاه و من العلاج أيضا وجود دورات تدريبية تعنى بهذا المجال و عدم إغفاله ..

    الاسم / حاتم بن أحمد السليم
    الرقم الجامعي / 426100176
    المجموعة / ب

    ردحذف
  120. 1- التكلم في المرضى و أسرارهم و في الأطباء الآخرين. حيث يوجد من الأطباء، و حتى طلاب الطب، من يفشي أسرار المريض الحساسة كموضوع نقاش عام ليس له صلة بالتعلم أو الاستشارة، أحيانا باسمه. قد يكون ذلك من الملل أو حب تناقل الأخبار و لفت الانتباه. و لحل ذلك فقد يكون مفيد أن يذكر الأطباء بوجوب حفظ السر و الستر، و تحذير الطلاب من ذلك و نصيحة من يصدر منه مثل ذلك.

    2- عدم إعطاء المرضى الوقت الكافي لشرح طبيعة المرض أو الإجابة على الأسئلة. و ذلك لكبر كمية العمل و قلة عدد الأطباء أو قلة اهتمام من البعض منهم. و معالجة ذلك تكون تأهيل الطلبة على طرق تنظيم الوقت و المرضى. والتذكير بأهمية و فائدة إعطاء كل مريض وقته.

    3- سوء معاملة المريض على أنه أقل ذكاء، وعدم شرح طرق العلاج أو مشاركة المريض في القرار، و القيام بمجرد صرف الدواء. يجب تذكير الطبيب بالتواضع و أنه عند مشاركة المريض فإنه يتقيد بالعلاج أكثر.

    ناصر يزيد العوهلي 426100133

    ردحذف
  121. 1- عدم مناقشة المريض في خيارات العلاج أو إجابة استفساراته :
    مثال: عقارين كلاهما نافع للمريض ، صرف الطبيب الأرخص دون ذكر العلاج الثاني الأفضل! لماذا؟ فقد يكون مقتدراً مادياً ويهمه سلامة جسمه حتى من أتفه ضرر.
    وبالنسبة للاستفسارات فقد لايجيب عليها أو يتأفف من كثرة أسئلته كأن يقول : (ياخي أنت تكثر أسئلة خلاص كفاية وش تبي الحين).
    سبب المشكلة : رؤية الطبيب للمريض على أنه من عامة الناس ولا يفهم آليات نشوء وتطور المرض كما درسها في الطب وهذا خطأ فربما كان هذا العامي أذكى منه والأولى الشرح بطريقة مبسطها يفهمها الجميع.

    2- سوء التعامل وعدم مراعاة المشاعر وإليك أمثلة عايشتها بنفسي:
    مريض يتألم بشدة بعد العملية ، نادى المرافق الطبيب ليخبره ،لكن الطبيب اكتفى بقول: (ماعليك هو بس يتدلع والا المفروض انه طالع الحين).
    امرأة رجعت إلى طبيبها النفسي الذي كان قد صرف لها دواء لأول مرة ،ما جعلها تحس بنغزات كالكهرباء في جسمها إذا حاولت تركه فقال ( هذي مشكلتك تبين العلاج وإلاخلاص لاتجين )
    السبب : سوء الخلق.

    3- اعتقاد الكمال وتجاهل التغذية الراجعة.
    وهذا جلي أكثر من الناحية الأكاديمية وليست الطبية فمن خلال دراستي كطالب طب قل ما أرى طبيباً يحرص على تطوير قدرته في شرح المحاضرة بل لا يلتفت أصلا للطلاب.
    السبب : قد يكون غرورا وقد يكون بسبب عدم التقدير الكافي للطلاب.

    طرق العلاج من وجهة نظري الشخصية:

    أنه بعد تشخيص المريض وعلاجه وقبل أن ينصرف تكون هناك جهة من إدارة المستشفى تقابل كل مريض وتسأله عن طبيبه ،والطبيب الذي يتكرر منه سوء تعامله ينذر عدة إنذارات فإن لم يستجب يهدد بالفصل.

    محمد علي شراحيلي
    671 100 426

    ردحذف
  122. السلام علكيم،

    يقع الاطباء في المملكة العربية السعوديه باخطاء عده، ومنها:

    ١-كشف العورة، الغير شرعيه.
    ٢-الخلوة الغير شرعيه.
    ٣-عدم المساواة بين المرضى، والتفضيل بينهم.
    ٤-التعالي على المرضى.

    الاسباب:

    ١-كشف العورة. لا يتم كشف العورة بالطبع الا لاسباب طبية ضروريه. وكشفها لاي سبب اخر غير جائز ومحرم.
    ٢-الخلوة الغير شرعيه. لا تجوز في جميع الاحوال. وغالبا ما تحدث بسبب ضعف الوازع الديني، وعدم التقيد بالتشريعات الاسلاميه.
    ٣-عدم المساواة بين المرضى. اما للتحيز الديني، العرقي او القبلي. اعتقد بان هذا الخطاً هو الاكثر شيوعاً لدى الاطباء السعوديوون خاصة التحيز القبلي.
    ٤-التعالي على المرضى. يقع هذا الخطا، باعتقاد بعض الاطباء بان مستواهم العلمي او الاجتماعي افضل من المريض.

    الحلول:

    - يتم معالجة مسالة كشف العورة ومسالة الخلوة الغير شرعيه، بترسيخ الفكر الاسلامي لدى الاطباء، بتوعيتهم، وتقوية الوازع الديني لديهم.
    -المساواة بين المرضى، لا بد من تذكير الاطباء ان المرضى جميعهم سواسيه، حيث جميعنا عبيد لله، وكل مريض له الحق في تلقي العلاج، مثله كمثل غيره.
    -وبالنسبة للتعالي على المرضى، فالطبيب قد تلقى التعليم والتدريب المناسب، وقد تخصص في هذا المجال لمعالجة المرضى،
    فيجب عليه استثمار ما اكتسبه من علم وقدرات لمعالجة المريض، لا للتفاخر بانه اعلى منه على المستوى العلمي.



    الاسم: فهد محمد السبهان
    الرقم الجامعي: 426100467
    المجموعة: ب

    ردحذف
  123. يقع الطبيب بحكم عمله في كثير من الاخطاء التي قدتسبب له متاعب عديدة سواء على الصعيد المهني او الشخصي ومن هذه الأخطاء:

    اولا: عدم المساواة في التعامل مع المرضى ، وذلك بان يعامل بعض المرضى بتكبر واستعلاء حسب خلفيتهم التعليمية او المعيشية ، فيرفض مقابلتهم و لا يعطيهم الوقت المخصص لهم او ان يعاملهم باحتقار وغير ذلك بينما يعامل مجموعة اخرى ذات خلفية تعليمية و معيشية افضل ، بلطف و استحباب وان يؤدي دوره المطلوب معهم بالشكل المطلوب. والسبب الأساسي – في اعتقادي- الذي يجعل بعض الاطباء يقعون في هذه المشكلة الأخلاقية، هو جهلهم بشكل اساسي بأن مهنة الطب و معالجة الناس هي من انبل المهن على الاطلاق لما فيها من انقاذ حياة المرضي والاطلاع على امورهم الشخصية و تقديم العلاج والمساعدات لهم بغض النضر عن اوضاعهم الاقتصادية او التعليمية او المعيشية او حتى الدينية. فيجب على الطبيب ان يعامل جميع مرضاه بالتساوي وان لا يميز مجموعة عن اخرى

    ثانيا: أن لا يحترم الطبيب زملائه في المهنة والعاملين معه في القطاع الصحي، فيقوم بتوجيه الانتقادات و التذمر منهم بشكل علني امام المرضى او الموظفين، واذا كان مسؤولا عنهم تجده لا ينصفهم في تقييمه لادائهم و يقوم بتوزيع المهام بينهم بشكل غير عادل و ذلك بسبب خلافات شخصية بينه و بين زملائهم. و في هذا مخالفة صريحة لاهم واجب من واجبات الطبيب نحو زملائه الا و هي احترامهم و معاملتهم بخلق و عدل و انصلف. فينبغي على الطبيب اذا ما واجه اي مشكلة مع زميله ان يبادر الى الفور على حلها و ان لا يجعل الخلافات الشخصية تقف عائقا امام ادائه لعمله باخلاص و اتقان، او يوزع المهام بين اعضاء فريقه بشكل عادل و منصف دون تحيز و تفضيل لشخص معين على الاخر.

    ثالثا: ان يقدم الطبيب مصلحته المادية والشخصية على مصلحة المريض العامة. بعض الاطباء الذين يعملون في المستشفيات الحكومية و والخاصة في وقت واحد ، يرفضون ان يقوموا ببعض الاجراءات والفحوص الطبية للمريض في المستشفى الحكومي و يقومون بتحويلهم للمراكز الصحية الخاصة التي يعملون بها بغرض الربح المادي، و هناك ايضا من يقوم بوصف انواع معينة من العلاجات على ان يأخذ عمولة من الشركة المصنعة لهذه العلاجات بغض النظر عن فعاليتها. وهذه مشكلة تقع كثيرا فيجب التحذير من الوقوع فيها لما فيها من اضرار على المريض و مشقة و كلفة بدلا من تقديم المساعدة والعون له.

    منصور فيصل الرميان 426100198

    ردحذف
  124. سلام الله عليكم . .

    الأخطاء :

    1/ التكبر على المرضى وعدم مراعاة ضروفهم النفسية والاجتماعية , ومعاملتهم معاملة سيئة .

    2/ التهاون في الحضور للعمل من بعض الأطباء,وعدم الإهتمام على أن بعض المرضى يقطع المسافات الطويلة ليصل على الموعد ويجد الطبيب غائب !!

    3/ التفريق في المعاملة بين المرضى(الواسطة), فهذا قريب وهذا نسيب ,واللي غيره ماله نصيب ؟!


    الأسباب :

    1/ ضعف الوازع الديني وتبلد الغحساس لدى بعض الأطباء .

    2/ عدم وجود العقوبات الصارمة والتهاون في معاقبة المخطىء .


    الحلول :

    1/ توعية الأطباء بأخلاقيات الطبيب المسلم , وتذكيرهم بحقوق المريض عليهم , أو بكلام آخر (حقوق الأنسان على أخيه الإنسان) .

    2/ فرض عقوبات صارمة على الطبيب المتهاون , تكفل حقوق المريض وتحمل المستوى الأخلاقي المهني ليسير على الطريقة السليمة.


    الطالب/ عائض بن سعد الأكلبي
    426100669

    ردحذف
  125. بسم الله الرحمن الرحيم
    هنا اخطاء كثير يقع فيها الطبيب اذكر منها للعد وليس الحصر:
    1.عدم احترام الوقت والالتزام بالمواعيد مع المريض والمراجع في العياده
    وذلك لاسباب كثير منها ما هو مقبول للطبيب كأن يكون ارتبط في اجتماع رسمي او ندوه طبيه ومنها ما هو غير مقبول من عدم الاهتمام ولالتزام في الوقت المحدد لعدم تنظيم وقته والاستفاده منه كامل الفائده
    2.عدم استخدام الطبيب الطريقه المثلى والمناسبه في ابلاغ مريضه عن خبر غير سار من مرض خطير او مزمن او مؤدي الى الوفاه
    في رأيي السبب في ذلك انشغال الطبيب مع اكثر من مريض,اذ يكون مشرفا على كثير من الحالات وعدم المامه التام بأداب وطرق تبليغ مثل هذه الاخبار مما يودي الى استعجاله في اخبار المريض بما حصل دون الترتيب في اخذ الاجراءات اللازمه من اختيار مكان مناسب وتهيئه المريص جيدا قبل اخباره
    3.عدم الحفاظ على سريه المريض اذا ان العلاقه بين الطبيب ومريضه علاقه واضحه وصريحه ومطلوب ان تكون موجوده
    في رأيي السبب في ذلك تساهل الاطباء من هذه الناحيه في نقاشات جانبيه واخذ رأي من لايصنع قرار في الاجراء المقرر للمريض او غير ذلك

    الحلول المقترحه...
    1.تنظيم جدوال من قبل الطبيب والمريض نفسه تكون تذكيريه وملزمه بنفس الوقت له
    2.اقامه دواراه تدريبيه وتثقيفيه للطبيب للسبل والطرق المناسبه لاخبار المريض بما يريد
    3.تنميه الوازع الديني لدى الاطباء اذا ان مهنه الطب مهنه قائمه على الامانه في كل الاشياء متضمنه الحفاظ على السريه


    عبدالعزيز مهنا عبدالعزيز المهنا
    426100315
    group A

    ردحذف
  126. لما للطبيب من مكانة انسانية واخلاقية فانه يجب عليه البحث عن اخطائه و تقليلها والعمل على تطوير الذات المتواصل ون ذلك

    الاول: لاحظت طول الفترة بين المواعيد وطول مدة البقاء بالمستشفى لانتظار اجراء العملية حتى بدا بعضهم بالاتجاه للمستشفيات الخاصة -وان لم يكن ميسور الحال- ويكمن السبب من وجهة نظري لقلة الاسرة المتاحة وقلة الاطباء بالمقابل كثرة المرضى
    وعلاجها يكون بتوسيع المستشفيات وزيادة الاسرة وتوظيف اطباء اكفاء من الوطن وخارجه

    الثاني: يطول الشرح امام المريض وقد يستمر لاكثر من نصف ساعة بلغة لا يفهمها المريض بالغالب مما يضفي عليه جوا اخر من الكابة وضيق الصدر وسببه يكون لعدم مراعاة الدكتور لنفسية المريض وعدم الشعور به ومعاملة المريض كاداة ليس كبشر
    وعلاجها بشرح الحالة بشكل واف قبل الدخول على المريض ثم عمل الفحص السريري على المريض دون اطالة ثم التعليق على الحالة بعد الخروج

    الثالث: كثيرا ما يجهل المريض علته وقد يبقى اياما وهو يذهب للاشعة المقطعية والسينية دون ان يدري عن اي مستجدات مع ان التشخيص يكون قد وضع بالملف
    فمن اسبابه انشغال الطاقم الطبي وبعضهم يظن ان المريض على دراية وهو العكس
    اما علاجها فهو اخبار المريض بالتشخيص متى ما تاكد واخباره بالمستجدات فالمريض هو اساس المستشفى وهو يريد ان يعرف ما به قبل اي احد.

    وشكرا.....



    انس محمد البراك

    426100554

    ردحذف
  127. بسم الله الرحمن الرحيم
    اولا/ غياب البسمه عن وجوه الكثير من العاملين في القطاع الصحي والتعالي على المرضى ,حيث يشعر المريض بوجود فجوه كبيره بينه وبين طبيبه مما يخلق بينهم نفره ينجم عنها ان المريض لا يستطيع ان يدلي الى مريضه بكافة المعلومات التي تهم الطبيب في الوصول الى التشيخص الصحيح للمرض
    وعلاجها من وجهة نظري تكون في الغالب من جانب الطبيب نفسه فيحاول ان يكسر هذه النزعة الكبريه في نفسه وينزل الى مستوى المريض كما يجب على العاملين معه ان يرشدوا صاحب هذا السلوك ان يغير من سلوكه حتى يلاقي القبول من المرضى

    ثانيا/ عدم اخبار المريض المصاب بمرض مميت بمرضه مما ينتج عنه وجود فجوه بين الطبيب ومريضه ومما يضر بالمريض في شتى النواحي الدينيه والدنيويه
    وعلاجه ان يقوم الطبيب بابلاغ المريض بمرضه مع شتى العوائق التي تفرض على الطبيب الا في حالة ان يعلم الطبيب ان ابلاغ المريض بمرضه سيزيد حالته الصحيه سوءا

    ثالثا/عدم الالتزام باخلاقيات الطبيب المسلم التي تدرس ويكون الطبيب على دراية كافية بها ومع ذلك تجد لديه تقصيرا فيها ومنها على سبيل المثال(الصدق مع المرضى ، الالتزام بالمواعيد ,الخلوه المحرمه .........)
    وعلاجها ان يقوم الطبيب بمراجعة علاقته مع ربه وان يُغلب جانب الخوف من الله على حياته و ان لا يجعل هدفه من دراسة الاخلاق الاسلاميه هو النجاح فقط بل لابد ان تكون طابعا لحياته يتسم بها عن غيره .




    الاسم/ محمد ناصر الشهراني 425100424

    ردحذف
  128. 1-عدم التحرز عند الكشف عن المرأة في المستشفى.

    اسبابها :ضعف مراقبة الله عز وجل والوازع الديني واتباع الهوى وعدم العلم بأحكام الخلوة والعورة.
    العلاج:
    وضع ضوابط وقوانين في المستشفى تقنن الكشف ، ايجاد محاضرات شرعية ومطويات توضح الحكم الشرعي وحدود العورة والضرورات المبيحة للكشف، توعية المجتمع بالكشوفات الطبية وحدودها وأحكامها ، وضع نظام رقابة جيد لكل من قد تسول له نفسه التساهل.

    2-طلب عمل lab investigations, x ray وغيرها من الفحوصات الاضافية من دون وجود حاجة لها في المستشفيات الخاصة .

    اسبابها :
    1- تناسي الهدف الأساسي من الطب الا وهو علاج المرضى وتقديم الخدمات لهم زليس الكسب المادي .
    2- صعف الوازع الديني فلا شك ان هذا من الغش للمسلمين والرسول لى الله عليه وسلم قال من غشنا فليس منا .
    3- الثقة العمياء من المجتمع بالطبيب ايا كان .
    وعلاجها : مراقبة الله عز وجل ، عدم الضغط على الاطباء من قبل ادارة المستشفيات الخاصة بان يزيدوا من طلب هذه الفحوصات ، تقدير ظروف المجتمع وأن من دخله محدود ويدفع هذه التكاليف الاضافية ظنا منه بنها مهمة .ايجاد محاضرات توعوية للأطباء ، عدم وضع نسبة اضافية في الراتب للطبيب في حال طلبه للفحوصات .

    3- الغرور وعدم الاعتراف في حالة عدم المعرفة:
    اسبابها :
    العجب بالنفس ، الهالة المحيطة بالأطباء تجعل بعضهم يخشى الاعتراف بعد معرفته بالاشياء ، الخوف من النقد الشديد من المجتمع وهو شيء موجود ، وضعف الوازع الديني .

    العلاج : استشعار ان هذا يعتبر كذبا وغش للمسلمين قد يضر بهم ، تعزيز الثقة بالنفس لدى الأطباء كي لا يضطروا الا الكذب وعد الاعتراف للرفعة من مقدارهم ، توعية المجتمع بان الطبيب كائن بشري وقد ينسى او لا يعرف شيءا ما فــ يجب عليهم ان يتقبوا منهم ذلك ويتقبلوا كلمة لا أعلم ويبتعدوا عن الالنقد الشديد الهدام ، وضع محاضرات توعوية للاطباء وتوضيح أن هذا الشيء ينزل من قدر الطبيب ولا يرفع منه

    يزيد علي الشاوي
    426100154
    مجموعة أ

    ردحذف
  129. الاخطاء:

    -قلة الاهتمام وعدم إخلاص العمل لله.
    - عدم وجود قوانين رادعة لمنع مثل هذه التصرفات اللاأخلاقية
    -عدم الحرص على مشاعر المريض والتهاون في أحكام كشف العورة عند الفحص الطبي .
    الاسباب:
    -ضعف الوازع الديني لان ديننا نهانا عن الغرور والكبرياء وامرنا الاخلاص بالعمل
    -نقص كفاءة الطبيب وعدم مراعاته لأخلاقيات العمل
    -عدم وجود نظام يطبق عقوبات على مرتكبي مثل هذه الاخطاء


    من طرق العلاج المقترحة:-

    -أولا تطبيق دين الله والإلتزام به ككل
    -توعية الاطباء باخطائهم و اقامة محاضرات توعوية.
    -محاسبة من يبلغ بأنه يقوم بمثل هذه التصرفات.
    -اصدار نظام صارم يمنع استمرار مثل هذي الظواهر السيئه

    الاسم / فهد خليف العنزي
    الرقم الجامعي /426100371

    ردحذف
  130. بسم الله الرحمن الرحيم

    من الاخطاء المهنيه للأطباء :

    اولا : الجشع وجعل المصالح الماديه من اولوياته فنرى اسعار العمليات تختلف من طبيب الى اخر بحسب مايريد وقد تكون احيانا مبالغ فيها لدرجه كبيرة واسبابها عدم الخوف من الله وابتعاد الطبيب عن الاخلاق الساميه وطريقه حل هذه المشكله هي ان توضع لائحه من الهيئة السعودية للتخصصات الطبيه بقائمة ولوائح تبين اسعار العمليات بحسب صعوبتها بحيث لا تكون بخسا في حق الطبيب ولا تكون بما يفوق مقدرة المريض حيث تكون هذه اللوائح هي المرجع الأول في التسعير لجميع العمليات التي تقام خاصة في القطاع الخاص والمستشفيات الأهلية


    ثانيا : عدم المساواة بين المرضى فنرى الطبيب قد يقدم مصلحة احد المرضى على مصلحة مريض آخر لسبب او لآخر اما لمعرفة شخصية او لمصلحة يرجوها الطبيب من المريض او لطلب رضى احد من اقارب المريض المقدم . فنرى هنا ان الطبيب قد تجاوز اخلاقيات المهنه حيث ان من اولويات المهنه المساواة بين المرضى وعدم تقديم احدهم على آخر الا للضرورة القسوى كما في الحالات التي تستدعي ذلك. وعلاج هذه المسألة بتذكير الطبيب لأخلاقيات مهنة الطب وانه ان نجا من افعاله في الدنيا فأن الله رقيب حسيب على كل ما يفعل



    ثالثا : التعدي على زملائه في العمل كأن لا يكن لهم الاحترام سواءا لشهادته العلميه التي تفوق زملائه او بالتقليل من قدراتهم امام فريق العمل والاجحاف في حقهم حتى يكون هو في الصوره الاجمل .وقد يتعدى الامر ذلك فيصل الى التقليل من قدراته امام الناس او المجتمع خاصه اذا كان في نفس مجال عمله او تخصصه حتى ينشهر ولا يكون هناك من ينازعه على المرضى فيكسب بذلك الشهرة والمال وعلاج هذه المشكله بوضع لجنه تفرض الاحترام بين الاطباء ويتم اللجوء اليها في حالة الشكاوي والاختصام وبتذكير الطبيب بأنه لا يرضاها لنفسه او ان يقال مثل هذه الاشاعات من خلف ظهره وبتذكيره بأن الله تعالى يحاسبه على كل عمل يعمله

    الاسم : عبدالله نزار الجربوع

    الرقم الجامعي : 426100368

    ردحذف
  131. بسم الله الرحمن الرحيم

    الخطا الاول:

    عدم احترام المواعيد

    اسبابه :
    1- عدم تطبيق النظام; والتساهل في فرض العقوبات على الطبيب الذي يتاخر عن مواعيده
    2- ضعف الوازع الديني

    العلاج : بوضع دورات مستمرة عن اهمية الاتزام بالمواعيد , وعن اهمية تنظيم الوقت وكيفيتها , ويكون الطبيب مجبرا على حضور هذه الدورات من فترة لاخرى, وايضا بتطبيق القوانين الصرامة بحق الطبيب الذي يتساهل في هذه المسالة .

    الخطا الثاني :

    ارتكاب بعض الاخطاء الصحية التي ينها الطبيب مريضه عنها والاعظم من ذلك ان يرتكبها امام مريضه او امام المرضى الاخرين (التدخين)(السمنة)

    السبب : ضعف الاردة عند الطبيب حيث انه يؤمن بان هذا التصرف خطا ولكنه لا يمكل الجرأة الكافية في ان يغيرة في نفسه

    العلاج :1- ان يحرص الطيب ان يستشعر وسيتوعب النصائح التي يقدمها لمرضاه ويحاول تطيبيقها (لاتنهى عن خلق وتأتي مثله ... عار عليك اذا فعلت عظيم)
    2- ان يؤمن الطبيب ايمانا تاما ان مرضاه لن يتقبلون النصائح من شخص يعاني من نفس المشلكة (ففاقد الشي لا يعطيه)

    الخطا الثالث :

    عدم احترام المرضى وخرق خصوصياتهم

    الاسباب: 1-التكبر والتعالي والتمنن على المرضى
    2- قلة الخبرة في التعامل مع الناس
    3-قلة عدد الدورات التاهليله لتعليم اسس التعامل مع المرضى

    العلاج : 1- زيادة الدورات لتعليم فن التواصل مع المرض
    2- وان يستشعر الطبيب حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم (لا يؤمن احدكم حتى يحب لاخيه ما يحبه لنفسه )
    3- واخيرا وضع استبيانات للمرضى لتقييم الاطباء ومكافاة الطبيب الذي يقع عليه المدح من مرضاه


    الاسم : عبدالرحمن بن ابراهيم الضبيب
    الرقم الجامعي : 426100225

    ردحذف
  132. يزيد المطلق18 مايو 2009 في 4:46 م

    لعل من أبرز الأخطاء ما يلي:

    أولاً: ممارسة سلطته في طلب شفاعة لمريض على حساب آخر كتقديم موعد أو إجراء عملية و ما شابه ذلك.
    السبب/ يعتبر هذا الخطأ من أكثر الأخطاء التي نعاني منها في مجتمعنا الطبي ولعل من أبرز الأسباب قلة الوعي الديني لكثير من الأطباء بما ينافي تحقيق العدل بين المرضى, ووجودنا في مجتمع يغلب عليه الطابع القبلي مما يعزز هذا الخطأ ويذكيه ويزيد من تفاقمه.
    الحلول/ ينبغي على الطبيب أولاً وأخيراً مراقبة الله في عمله وأن يحقق مبدأ المساواة بين مرضاه , ولابد من فصل العمل الطبي عن العمل الإداري فالطبيب مسؤول عن علاج مرضاه ومسألة المواعيد وغيرها يوضع لها إداريون مختصون في ذلك, ووضع لجنة رقابية ذات صلاحية كاملة في معاقبة من يتجاوز هذا الأمر.


    ثانياً: عدم مراعاة كشف العورة للرجال والنساء على حد سواء دون وجود حاجة ملحة تدعو إلى ذلك.
    السبب/ ضعف الوازع الديني لدى الطبيب وعدم احترامه أو اهتمامه بخصوصيات الآخرين.
    الحلول/ ينبغي على الطبيب مراقبة الله في هذا الأمر وليعلم أنه محاسب عليه يوم القيامه ولابد من وجود لجنة توعوية وأخرى رقابية, فالأولى ترشد الطبيب وتنبهه إلى ضرورة احترام عورات المسلمين والأخرى تعاقبه إن لم يرتدع.

    ثالثاَ: عدم إعطاء الوقت الكافي للمريض والاستعجال في الكشف عليه.
    السبب/ قلة عدد الأطباء مقارنة بالعدد الهائل للمرضى الذين يراجعونهم يومياً.
    الحلول/ زيادة عدد الكادر الطبي في المستشفيات وخصوصا عدد الأطباء ليتسنى للطبيب إعطاء كل مريض الوقت اللازم الذي يتسحقه من خلال مقابلته وفحصه , وكذلك لابد من تنبيه الطبيب على عدم الاستعجال مع المرضى مهما كان عددهم كبيراً لكي لا يخطئ في تشخيص المرض ويحدث مالا تحمد عقباه.

    الاسم: يزيد بن عبدالعزيز آل مطلق الدوسري
    الرقم الجامعي: 425100368
    المجموعة: "ب"

    ردحذف
  133. بسم الله الرحمن الرحيم.
    من أهم الأسباب الملاحظة على الأطباء:
    1)عدم الإلمام الكافي بمهارات التواصل سواء مع المرضى أو مع ذويهم. و من المعلوم أن فن التواصل مع المريض لا يفيد فقط في ارتياح المريض وشعوره بإنسانيته ورضاه عن الطبيب، بل إنه سينعكس إيجابا على دقة التشخيص ونجاح العلاج أما بالنسبة لذوي المريض فسيكون لها دور عظيم في بث الطمأنينة في قلوبهم. و لربما كان الجهل بهذا الجانب و عدم الإدراك انه أهم عنصر في العملية التطبيبية بجانب عدم تمرين الأطباء على هذه المهارات أهم أسباب افتقار أطباؤنا لها. و قد يكون حل هذه المشكلة بإعطاء دورات للأطباء في مهارات فن التواصل.

    2)طمع و جشع بعض الأطباء و اهتمامهم بالربح المادي و تقديمه على صحة المريض و هذه المشكلة تتجلى عند أصحاب العيادات الخاصة. أما أسباب انتشار هذه هو عدم وجود رقابة على هؤلاء الأطباء... ونسيان أو تناسي الهدف الأسمى لهذه المهنة و عدم استحضار انه بفعله هذا خان الأمانة و أطاح بشرف المهنة. و أرى أن الحد من هذه الظاهرة سيكون بسن القوانين الصارمة التي تحد من عبث هؤلاء و فرض العقوبات على من يخالفها.

    3)عدم احترام بعض الأطباء للمرضى و عدم تقدير خصوصيتهم و تقديم بعضهم عل بعض بدافع القرابة أو الصحبة. في على الطبيب أن يخلص في عمله و يتقي الله في مرضاه.

    الطالب/ طارق محمد الفيفي.
    الرقم الجامعي/ 426100261

    ردحذف
  134. بسم الله الرحمن الرحيم


    الاسم / عبدالرحمن عبدالله الفوزان

    الرقم الجامعي / 425100402

    ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,

    * الطبيب السعودي مشهود له بالمهنية والكفاءة العالية , ولكن ذلك لا يمنع وجود بعض الأخطاء المهنية ومنها :

    1- إخبار المريض بالأخبار السيئة بشكل مباشر .
    اعتقد أن من أهم الأسباب في هذه المشكلة هي تبلد الإحساس لدى بعض الأطباء . فربما كثرة الحالات المستعصية وحالات الوفاة التي يواجهونها باستمرار جعلت هكذا حالات أمرا مألوفا لديهم .ولكن للأسف هي ليست كذلك بالنسبة للمريض . وهناك عدة حلول لهذه المشكلة , أهمها :
    أ / تأهيل الأطباء للتعامل مع هذه الحالات من خلال دورات متخصصة .
    ب/ أن يعامل الطبيب هذا المريض مثلما يريد هو أن يعامل لو كان مكان هذا المريض .

    2- التعالي وعدم احترام المرضى .
    وهذا قد يكون مرده أن الطبيب يعتقد أن مكانته العلمية التي وصل إليها تجعله في منزلة فوق الناس وخصوصا المرضى . وقد يبرر بعض الأطباء ذلك بأنهم يقابلون أنواع مختلفة من المرضى منهم الجاهل ومنهم الفقير مما يسبب ضغطا على الطبيب وقد يفقد صبره وبالتالي يحتقر أو يظهر عدم الاحترام للمريض . وهنا أقول للطبيب انك اخترت هذا المجال بإرادتك وأنت تعلم مدى الصعوبات التي يواجهها الطبيب في التعامل مع شرائح مختلفة من المجتمع لذلك عليك بالصبر والاحتساب وتعويد نفسك على ذلك . ولتعلم أن ثقة المريض هي بداية العلاج .

    3- عدم المساواة بين المرضى .
    كأن يتم تقديم موعد مريض على حساب مريض آخر إما لمجرد المعرفة أو القرابة , وهنا ما ذنب المريض الذي لا يعرف طبيبا مقربا ليسهل أموره , كما اعتقد أن المصالح الشخصية تلعب دورا كبيرا في ذلك فالطبيب حينما يقدم موعدا على حساب آخر فقد يكون ذلك لقاء خدمة معينة. وهنا أطالب بتشديد الرقابة ومتابعة جدول المواعيد وغيره من الأمور التي قد تدخل فيها الوساطة ويتم التلاعب بها وفقا للمصالح الشخصية .

    ردحذف
  135. بسم الله الرحمن الرحيم

    اقدم ما اعتقد انه اكثر الاخطاء الطبية (الاخلاقية) انتشاراً..
    الخطأ1:
    عدم اتقان الطبيب لعمله والتشخيص الخاطيء
    السبب:
    اهمال الطبيب وتسرعه في التشخيص بناءاً على اعراض المرض الظاهرية فقط
    عدم احساس الطبيب بالمسئولية الكافية تجاه مستقبل المريض الصحي
    انعدام الامانة الوظيفية
    غياب الرقابة الذاتية
    عدم الكفاءة الطبيبة وقلة الخبرة
    حرج بعض الاطباء حديثي التخرج من الاستعانة بالاطباء الذين هم اكثر خبرة وعلم منهم، لمناقشة مااستعصى عليهم تشخيصه
    الحل:
    فرض عقوبات رادعه لكل طبيب اخطأ في التشخيص بسبب الاهمال والتسرع
    تفعيل الدور المرشد والناصح للاطباء ذوو الخبرات تجاه الاطباء حديثي التخرج لردم الفجوة بينهم
    الاهتمام بصناديق الشكاوى والاقتراحات الخاصة بالمرضى مع وجوب توعية المرضى لاهمية هذه الصناديق- عن طريق تعليق منشورات توعوية-

    الخطأ2:
    افشاء سر المريض
    السبب:
    استهانة الطبيب لخصوصية المريض وعدم احترام إنسانيته
    جهل الطبيب للحكم الشرعي لهذا التصرف
    اعتقاد الطبيب بأن تحمله لمسئولية علاج المريض يجعل من تفاصيل المرض والمريض حق له.
    الحل:
    الاهتمام بترسيخ جوانب اخلاقيات الطبيب المسلم لدى الطلاب خلال الدراسة
    اقامة محاضرات دورية دينية اخلاقية للاطباء والتذكير بعظم شأن الذمة الوظيفية واهمية زرع الثقة بين الطبيب والمريض

    الخطأ3:
    النظرة الفوقية والتعامل بتعالي مع المرضى
    السبب:
    ضعف الوازع الديني والاخلاقي
    اعتقاد الطبيب بأن حصيلته العلمية وحدها تضعه في مكانه اجتماعية تعلو على من سواه
    نظرة الاطباء للجانب التشريفي لمهنة الطب متناسين الجانب التكليفي
    عدم وجود رقابة وعقوبات رادعه
    الحل:
    غرس مبدأ (الطب مهنة تكليف وليست تشريف) للطلاب خلال سنوات دراستهم
    وجود لجنة تقييمية تعنى بتقييم الطبيب اداريا واخلاقيا وليس فقط طبياً
    اقامة حملات توعوية تذكيرية للاطباء تعنى بأهمية التواضع وتذكًر بالجانب الانساني لمهنة الطب


    سليمان بزيع سليمان المباركـ
    425100371

    ردحذف
  136. 1- عدم الاهتمام بسرية المرضى والتحدث عن أسرار المريض في الممرات مع الطلاب أو الاستشاريين أو غيرهم من زملاء المهنة.

    الأسباب :انشغال فكر الطبيب وبحثه عن الجديد في مجال عمله ، وعدم اهتمامه بالالتزام بأخلاقيات الطبيب بشكل عام ومن أهمها حفظ سر المريض.عدم وجود ندوات وبرامج للأطباء لتذكيرهم بالأخلاق التي يتوجب على الطبيب الالتزام بها أثناء تأدية عمله أو تدريسه لطلاب الطب.عدم وجود غرف أو قاعات كافية لمناقشة حالة المريض سراً ، دون إطلاع المرضى عليها أو المراجعين أو أي شخص ليس له علاقة بحالة المريض.

    العلاج : إقامة ندوات وبرامج للأطباء وأيضا لطلاب الطب سنوياً لتذكيرهم أو إخبارهم بان هناك أخلاق يجب على الطبيب الالتزام بها مهما كان مدى انشغاله بوظيفته أو بدراسته.زيادة عدد القاعات المخصصة لمناقشة حالات المرضى وان تكون هذه القاعات بعيدة عن أماكن تواجد المرضى أو الأماكن المخصصة للمراجعين أو أماكن الانتظار.


    2- التوسط للأقارب والزملاء في دخول المستشفى وتقديم المواعيد لهم على حساب المرضى الآخرين.

    الأسباب : طبيعية المجتمع .عدم المبالاة بشأن المرضى الآخرين.

    العلاج : عدم تدخل الطبيب في تقديم أو تأخير أي موعد حسب اسم المريض ، ويكون هذا من شان قسم المواعيد فقط. نصح الطبيب.


    3- انتقاص الطبيب أو الاستشاري لعمل زملائه في المهنة أو ممن هم دونه في الوظيفة كالممرض أو الأخصائي والتعالي بالمنصب أو التخصص.

    الأسباب : الكبر والتعالي. عدم معرفة أهمية مايقوم به الزميل من خدمة للمرضى.

    العلاج : نصح الطبيب وتوضيح أهمية مايقوم به زميله أو من هم دونه في المهنة كوضع ندوات للأطباء و من هم دونهم في المهنة للتعريف بعمل كل منهم حدة.


    426100955
    عبدالإله خضر عايد العصيمي (المجموعة أ)

    ردحذف
  137. من خلال تجربتي الشخصية كمريض و كطالب طب لاحظت بعض السلوكيات الخاطئة و من اهمها ما يلي

    الخطأ : النظرة الدونية اتجاه المرضى و محاولة اتخاذ القرارات دون مشاركة المريض قدر الامكان لتفادي جهل المريض

    السبب: الصورة النمطية للمريض التي كونها الطبيب منذ ان كان طالب في الكلية . و ذلك بمساعدة بعض الاطباء في الكلية الذين يغذون هذا

    التصور بالاضافة الى قابلية الشخص نفسه و الذي يسمح بدخول مثل هذه التصورات في مخيلته. و ايضاً اعتبار الاطباء انفسهم بأنهم نخبة

    المجتمع و انهم وصيّون عليه.

    العلاج: تثقيف الكادر الصحي و التركيز على تكامل المجتمع و أن كل فرد منتج في المجتمع له اهمية قد تفوق اهمية الطبيب.


    الخطأ : عدم التزام بعض الاطباء بواجباته اتجاه وظيفته الحكومية و السعي وراء المادة في المستشفيات الخاصة مما ينتج عنه ضعف الانتاج

    و جودة العلاج في المستشفيات الحكومية .

    السبب: شح المرتبات الشهرية في وزارة الصحة بالاضافة الى تشويه الجانب الاخلاقي للطبيب. بالاضافة الى غياب العقاب الرادع .

    العلاج: تفعيل مؤسسات مراقبة الاداء الوظيفي للطبيب و التشديد على اتباع اخلاقيات ممارسة المهنة بالاضافة الى رفع مرتبات وزارة الصحة.


    الخطأ: الحكم المسبق على المريض او التسرع في الحكم دون المعرفة التامة لحالة المريض.

    السبب: نشأة الطبيب في مجتمع عاطفي يتسم بحب إطلاق الاحكام دون سبب منطقي. فمثلاً نشاهد افراد المجتمع ينبذون مريض الايدز لايمانهم

    بأنه فاسد وانه اكتسب المرض عن طريق الممارسات غير الشرعية مع العلم بأن هناك طرق اخرى لإنتقال المرض.

    العلاج: تثقيف المجتمع و نشر الوعي و التشجيع على التفكير المنطقي و عدم اطلاق الاحكام جزافاً. بالاضافة الى صقل الشخصية المحترفة

    للطبيب كي يستطيع التعامل مع اي مريض مهما كان مرضه و كيفما كانت طريقة انتقاله.


    عبدالعزيز خالد البليهي
    426100339

    ردحذف
  138. Sorry the wrong one was sent before.

    Lack of interest in a governmental job and seeking financial goals elsewhere. The doctor shows inequality between his governmental patients and his private patients, allocating more time and more significance towards his private patients. This could be due to the monetary incentive which he knows he will achieve with a good private clinic reputation and the fact that he could charge needless tests and procedures to the private clinic patients. A solution for this would be better monetary incentives in governmental jobs and teaching future doctors (students) the morals of equality.

    Lack of respect towards the patients. This includes not allotting the appropriate time towards their patient, not giving the full attention to the patient and his thoughts. This may be due to the concept that the doctor knows more than the patient and doesn’t respect his intelligence by not bothering to explain and clearly evaluate the patients thoughts, or it could be due to an over-worked doctor. A solution for this is may be campaigns directed towards patient rights.

    Lack of respect towards the health team including nurses, assistants, and fellow doctors. This may be due to a feeling of self importance that is acquired in some doctors. Also, it could be a method of justification of themselves, since they have reached a higher level (residency, consultancy, etc) that they deem themselves as more valuable. A solution for this might be a good hierarchy in the hospital and clearly defined criteria for each job.



    Amr Tarek Mirdad
    427100015

    ردحذف
  139. 1. التواصل بين الطبيب والمريض بالكاد يأخذ عدة دفائق ، فما إن يبدأ المريض بشرح شكواه حتى يبدأ الطبيب بفحصه وكتابة الوصفة العلاجية في غضون دقائق. وما يعقد المشكلة هو الإعتقاد السائد في المجتمع بأن الطبيب الذي يعرف المشكلة سريعا في فترة وجيزة ومن لا يطيل الجلسة ويكثر الأسئلة هو أمهر وأعلم من غيره. معرفة المرضى بآداب المفابلة وتوعيتهم بحقوقهم وبواجبات الطبيب نحوهم ستزيد من وعي المرضى وبالتالي تفهمهم بأهمية التواصل المتبادل بيم الطبيب ومريضه.

    2. الجوانب النفسية والمشاكل الإجتماعية للمريض يجب ان لا تهمل وأن يعطى حقها في المقابلة. عدم مبالاة الطبيب بالجوانب النفسية للمريض إما لقلة خبرة في تشخيص وتحليل المشاكل النفسية والإجتماعية أو لقناعة شخصية بعدم أهميتها ، قد تخفي جوانب مهمة من حياة المريض تؤثر على سير العلاج كعدم قدرة المريض على مواصلة العلاج بسبب ضوائق مالية أو غيرها.

    3. فقدان روح الفريق في العمل ، فتجد الأطباء يناقشون حالة المريض بدون تدخل باقي الفريق من ممرضين وتقنيين ومساعدين ، الأمر الذي يؤدي إلى عرقلة العمل وعدم تفهم البعض لمسؤولياته وواجباته تجاه فريقه من جهة وتجاه المرضى من جهة أخرى. عقد الاجتماعات الدورية وإشراك الجميع بها يساعد في تنمية وتقوية العلاقات بين أفراد الفريق الصحي مما يعود في مصلحة المرضى والعناية بهم أولا وأخيرا.

    صالح الحسن
    426100256

    ردحذف
  140. مهند فهد عبدالعزيز الحميد 424100437
    مجموعة ب

    تتعدد الأخطاء و تختلف بمستوى تأثيرها و أهميتها. من خلال تجربتي الشخصية استطيع تحديد ثلاثة أخطاء:

    أولا: قلة الاهتمام بالمريض و عدم اعطائه الوقت الكافي بعد التشخيص واثناء التنويم.
    من أهم الأسباب في نظري قلة وعي الطبيب بأهمية اعطاء المريض بعض الوقت حتى بعد التشخيص للاجابة عن اسئلته والتحدث عن حالته و تأثيرها بصحة المريض العامة, وقلة وازعه الديني والاخلاقي يتبعه قلة احترافه مهنياً.
    طرق العلاج: دورات تثقيفية تبين اهمية العناية بنفسية المريض و تأثيرها على العلاج و على مستوى الصحة العامة, و وضع أنظمة محددة وواضحة تلزم الطبيب الاستشاري بزيارة المريض و اعطائه القليل من وقته في اوقات معينة طول قترة تنويم مريضه.

    ثانياً: قلة الاهتمام بوضع المريض النفسي والاجتماعي, و عدم تحويله للطب النفسي او الجنائي عند الشك في محاولات الانتحار أو العنف منزلي.
    من الأسباب عدم وجود لجنة في المستشفى مسؤولة عن التحقيق بالحالات المشتبه فيها و عدم وجود نظام يلزم الطبيب بتحويل الحالات المشتبه فيها للقسم المختص.
    طرق العلاج: توعية الكادر الصحي و تنبيههم بمسؤوليتهم اتجاه هذه الحالات وفرض التحقيق و العقوبات على الأطباء الذين يهملون مثل هذه الحالات, و وضع لجنة مؤهلة مخصصة للتحقيق تكون أقرب للمريض والسلطات المسؤولة.

    ثالثاً: استغلال بعض الأطباء مراكزهم لادخال المرضى وتنويمهم بالمستشفى عن طريق الواسطة.
    السبب: وجود نظام يسمح ويعطي بعض الأطباء الصلاحية في ادخال المرضى اذا ارادوا بدون أن يكون لهؤلاء المرضى أولوية على غيرهم من المرضى اللذين يحتاجون العلاج المدفوع من الدولة, و قلة ادراك الطبيب في بعض الأحيان لمقدار الظلم الذي يسلطه على بقية المرضى عندما يسمح بتدخل الواسطات.
    طرق العلاج: تدشين هيئة بكل مستشفى حكومي تشرف على التنويم والتحويل بين المستشفيات, وتثقيف الكادر الصحي بحقوق المرضى لطلب العلاج و أهمية ترتيب أولوية التنويم.

    ردحذف
  141. الأخطاء التي يقع فيها الأطباء من وجهة نظري تتلخص في الآتي:
    1- التغيب عن المحاضرات العملي منها و النظري على حد سواء؛ مما يؤثر على التحصيل العلمي للطالب وبالتالي ينعكس سلبا على الخدمات الطبية المقدمة للمرضى و غيرهم في المستقبل، ومن ناحية أخلاقية ففي ذلك عدم التزام بالوعود.

    يفترض أنه يتم إبلاغ ممثل المجموعه بالإعتذار عن تقديم الدرس ليتسنى لنا الإستفادة من الوقت.

    2- يتم بعض الأحيان مناقشة الحالة المرضية من ناحية المعلومات و الفحوصات المأخوذة من المريض عند المريض مما يتسبب في مضايقة المريض و إحراجه و أحيانا تأخير الخدمات المقدمة للمريض ، و قد تصل المدة لنصف ساعة أو أكثر.

    لحل هذه المشكلة يتم مناقشة الحالة في الخارج ثم يتم الدخول على المريض لإجراء الفحوص اللازمه.


    3- عدم احترام الطالب، و ذلك عندما يقوم بعض الأطباء بتصحيح الطالب أمام المريض بشكل محرج.

    لا أعلم مالفائدة من إحراج الطالب هل كما يدعي البعض أن المعلومة تثبت أكثر من غيرها؟!!!
    ثم أنه ما كان الرفق في شيء إلا زانه وما نزع من شيء إلا شانه.

    علي سعيد العمري
    426100771
    المجموعه ب

    ردحذف
  142. ياسر بن أحمد الهداب .. 426100109 .. المجموعه : ب19 مايو 2009 في 1:27 ص

    بسم الله الرحمن الرحيمــ
    الاسم : ياسر بن أحمد الهداب/ الرقم الجامعي : 426100109/ المجموعة : ب .........................................................................................
    أهم الأخطاء الأخلاقية التي يتصف فيها الأطباء في المملكة العربية السعودية :
    1- تقديم المريض على غيره بسبب القرابه أو ماشابه ذلك :
    يعتبر هذا الخطأ من الأخطاء الشائعة في مجتمعنا أكثر من غيرنا , فقد يقوم الطبيب بعلاج قريبه و تقديمه على مريض أخر أشد منه حاجة للعلاج . فهذا منتشر بكثرة في مجتمعنا ويعرف بمفهوم ( الواسطة ) , فلاينبغي للطبيب الوقوع في مثل هذا الخطأ , فمن أسباب ذلك :
    • الالتزام بالعادات والتقاليد وتقديم الأهل والقبيله على غيرهم .
    • أن يكون الغرض من ذلك تبادل المصالح بأن يقدم له العلاج على أن يساعده في جهة أخرى : كتمرير معامله أوتجديد جواز وغيره ..
    2- عدم إفشاء سر المريض رغم خطورته على المجتمع أو على نفسه :
    قد يعتقد الطبيب أن جميع مايحدث بينه وبين المريض لاينبغي إفشاءه والتبليغ عنه ومن أسباب ذلك :
    • جهل الطبيب بخطورة كتمان الأمر .
    • قد يكون كتمان الموضوع فيه خطر على صحة المجتمع والمريض نفسه .
    • قد يكون في ذلك خطر على أهله كأن يكون مدمن مخدرات أو غيره .


    3- قيام الطبيب بمعالجة المريض من أجل المال فقط :
    فقد يقوم الطبيب بإجراء فحوصات طبية غير ضرورية وذلك من أجل المال فقط , وهذا من أخطر الأمور التي يقع فيها الطبيب في المملكة العربية السعودية ومن أسباب ذلك :
    • جهل المريض بالطريقة والفحوصات اللازمة لعلاجه وقيام الطبيب باستغلال ذلك .
    • عدم تحلي الطبيب بصفة الإخلاص بالعمل.
    • جهل الطبيب بمراقبة الله سبحانه وتعالى له .
    أهم طرق العلاج لهذه المشاكل :
    • توعية الطبيب بأن مايقوم به من عمل سيحاسبه الله عليه .
    • على الطبيب أن يقدم المصلحه العامة على الخاصة ولاينبغي له بأن يقدم مصلحة شخص على مصلحة مجتمع .
    • توظيف أشخاص ذو خبرة في المجال الطبي لمراقبة الأطباء وعملهم بشكل منتظم وهذا أفضل سبيل للعلاج.
    • متابعة عمل الطبيب من قبل أصدقاءه الأطباء وتحذيره من أخطاءه والمشاورة في إتخاذ القرار .

    هذا والله أعلم وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم ..


    ياسر بن أحمد الهداب
    426100109
    المجموعة :ب

    ردحذف
  143. بسم الله الرحمن الرحيم

    من أهم الأخطاء المهنية (الأخلاقية) التي يتصف بها بعض الأطباء في المملكة العربية السعودية :

    1- عدم مراعاة شعور المريض عند فحصه .
    2- إفشاء أسرار المريض مع زملاء المهنة دون أية حاجة تذكر وإنما فقط للتسلية .
    3- التعالي والتكابر على المريض وعدم إعطاء المريض الفرصة الكافية للتحدث عن شكواه وتلبية جميع متطلباته .


    أسبابها :
    1- عدم الاحساس وعدم الاكتراث بمشاعر المريض والنظر إليه كأنه نموذج للاختبار يؤدي إلى عدم مراعاة شعوره .
    2- ضعف الوازع الديني عند بعض الأطباء مما يؤدي به إلى التساهل في إفشاء اسرار المريض وكأنه أمر عادي .
    3- عدم إدراك بعض الأطباء بالواجبات المنصوصه تجاه المريض .
    4- قلة وعي بعض الأطباء بأخلاقيات الطبيب المسلم .


    طرق علاجها :

    1- إنشاء مراكز ودورات بالمستشفى للأطباء تهتم بأخلاقيات الطبيب المسلم ومايجب عليه تجاه المريض .
    2- تقوية الوازع الديني لدى الأطباء وذلك بتوعيتهم وتبصيرهم بالجانب الديني وأخلاقيات الدين الإسلامي .
    3- تطبيق القوانين ضد من يخالف او يهمل أحد أخلاقيات الطبيب المسلم .


    الاسم : فيصل بن عبدالرحمن اليحيى .
    الرقم الجامعي : 426100245
    مجموعة أ

    ردحذف
  144. الخطأ الأول :
    عدم الحرص على إيصال المعلومة الطبية الكاملة للمريض. مما يؤدي إلى عدم التزام المريض الكامل بالعلاج لعدم اقتناعه الكامل به .
    الأسباب:
    افتراض جهل المريض، واعتقاد الطبيب بعدم جدوى ذلك لأن المريض أقل تعلماً. كما أن انشغال الكثير من الأطباء يمنعهم من إعطاء المريض الوقت الذي يستحقه من والتوضيح.
    العلاج:
    من واجب الطبيب إيصال المعلومة الطبية المتعلقة بالمرض وأسبابه والمضاعفات الممكن حصولها عند إي إجراء جراحي أو علاجي . كما يلزم وجود جهة خاصة بالمستشفى لتولي هذه المهمة نظراً لانشغال الكثير من الأطباء وعدم تفرغهم لأداء هذه المهمة بالشكل الكامل.

    الخطأ الثاني :
    إعطاء بعض الأطباء أعذار طبية لغير مستحقيها أو لمدة أطول من المفترض مما ينتج عنه كثرة تغيب الموظفين والمعلمين وتفويت لمصالح الغير.
    الأسباب:
    الضغط على الطبيب من قبل معارفه أو أقربائه لتسهيل الحصول على إجازة مرضية.
    العلاج:
    يجب أن يعلم الطبيب أنه مسئول أمام الله أولاً ثم أمام الجهة الصحية والمجتمع الذي يعمل فيه، ففي فعلته غش للمجتمع وتأخير لمصالحهم. كما يلزم وجود جهة خاصة في أي مستشفى تتولى إعطاء الأعذار الطبية لمستحقيها وبالمدة اللازمة للشفاء وعدم ترك المجال مفتوحاً أمام المعرفة أو القرابة لتكون سبباً للحصول على مثل هذه الأعذار.

    الخطأ الثالث:
    عدم التزام بعض الأطباء بالمواعيد في حين يعاقب المريض بتأجيل موعده إذا تأخر عن موعده.
    الأسباب:
    قد يكون الإهمال أو انشغال الطبيب بإجراءات طبية أخرى.
    العلاج:
    يجب متابعة مواعيد حضور الأطباء إلى العيادات وفرض عقوبات على الأطباء الغير ملتزمين بهذه المواعيد. كما يجب الحرص على تفرغ الطبيب الكامل في وقت عيادته وعدم إعطاء عيادة للأطباء المشغولين بمهام أخرى احتراما للمرضى ومواعيدهم.

    ------------------------------
    عمر بن عبدالله بن أحمد الفيفي
    426100281
    المجموعة A
    ------------------------------

    ردحذف
  145. * بعض الأطباء هداهم الله يكشفون عن جرح المريض بدون أخذ الإذن منه أو حتى على الأقل إعلام المريض بذلك. وأعتقد أن كثرة تعاملهم مع المرضى وتعودهم على روية مثل هذه المناظر ومعرفتهم أن المريض لا يشعر بالألم ولد لديهم نوع من اللامبالاة. والعلاج في نظري هو بتذكير الأطباء بذلك وأنها قد تحصل منهم لا شعوريا فينتبه لنفسه ويراقب تصرفاته وتأكيد أن أخذ الإذن واجب حتى لو كان المريض لن يشعر بالألم. أيضا نصح الأطباء لزملائهم.

    * وعندما أتحدث عن نفسي كمريض, فقد واجهت مرات عديدة تجاهل الطبيب لكلامي وانشغاله بالكتابة أو الملف وأنا أتحدث فلا ينظر إلي وأسوؤهم كان يقطع علي كلامي في كل مرة أجيبه على أسئلته مما اضطرني إلى رؤية غيره. وذلك لأسباب منها كثرة دعاوي المرضى وتشكياتهم في أمور عادية ولا تستحق الذكر في نظر الأطباء فلا يعيرونها اهتماما, كثرة المراجعين والمواعيد على الطبيب مما يسبب له ضغطا في العمل فيفعل مثل ذلك كالمقاطعة والاختصار إما حفاظا على الوقت أو بسبب التعب وكثرة الضجر, أو لربما كان ذلك بسبب مشاكل تطرأ على الطبيب سواء في العمل أو خارجة فتؤثر على تصرفاته. ويحل ذلك بعمل دورات في فن التعامل ولفت انتباههم إلى ما قد يقع منهم, كذلك أيضا تنبيه الطبيب الذي تتكرر منه مثل هذه التصرفات.

    * الابتسامة وحسن المعاملة يفتقدها بعض الأطباء بشدة والحمد لله أنهم قلة. فلا نرى منهم اللين والتسامح ولا التجاوز عن الخطأ, أو حسن التعامل حال سؤال الطالب لهم, وهذا يحد من تعامل الطلاب معه والرجوع له وبالتالي يقل نفعه لهم, واحترامهم له. وهذي لا تحل إلا بزملائه ومن حوله, فهم الوحيدون القادرون على نصحه وإرشاده.

    يزيد أحمد المالكي
    426100215

    ردحذف
  146. السلام عليكم
    لاحظت من خلال مشاهدتي بعض الأخطاء
    الطبية مثل:
    ١- بعض الأطباء لا يحترمون إنسانية
    المريض و يعاملونه كأداة تعليمية أو
    تجريبية، فعلى سبيل المثال يفحص الطبيب
    مرضاه بدون استئذان أو يكشفون عورة
    المريض لأغراض تعليمية بدون وجود أي سبب
    مرضي.
    الحل: الطبيب معرض لفقدان الاحساس
    بالجانب الانساني و الأخلاقي و تبلد المشاعر
    بسبب كثرة تعامله مع الحالات المرضية
    . لذا يجب تذكير الطبيب بهذه الاشكاليات
    عن طريق لقاءات تناقش فيها أخلاقيات المهنة
    والتركيز على أهمية القرآن و الذكر.
    كذلك توفير أساليب تعليمية بديلة مثل
    الدمى بشكل أكثر.
    ٢ـ بعض الطلاب لا يحافظون على أسرار
    المرضى. بل يتباهون أحيانا بالافشاء
    بأدق التفاصيل التي أفصح عنها المريض،
    لا لشيء غير ثقته بالطالب.
    الحل؛ لا شك أن هذه المشكلة تتضآل تحت
    ضوء الجهود التي تبدل في مناهج الكلية
    مثل منهج أخلاقيات الطبيب المسلم.
    بالرغم من ذلك، تتبقى شريحة من الطلاب
    لا يستجيبون لمثل هذه المناهج، يحتاجون
    بعض الطرق التوعوية. مثلاً لو كان المريض
    من أقارب الطالب لن يقبل البوح بأسراره.
    3- يعتقد بعض الأطباء بأن هدفه هو علاج
    الأعراض المرضية و يتجاهل الأعراض النفسية
    التي قد تلازم المرض. فترى الطبيب يتجاهل
    المريض و لا يعطيه الوقت الكافي للاستماع لشكواه،
    كذلك لا يشرح طبيعة أو خطورة المرض و يتجاهل إشراك
    المريض في الخطة العلاجية..
    الحل: يبدو أن وراء هذه المشكلة عدة أسباب منها:
    ضيق وقت الطبيب، و التكبر أو النظرة الدونية للمريض.
    فترى الطبيب لا يتواضع لمرضاه و لا يخفض لهم جناح الذل.

    الاسم: احمد نصر الفرج
    الرقم الجامعي: 425101370

    ردحذف
  147. بندر شينان الشهري 42610018219 مايو 2009 في 3:51 ص

    الأخطاء:
    1- عدم الحفاظ على سرية المريضوخصوصياته.
    2- كشف العورة، بدون سبب شرعي
    3- التكبر و التعالي على المريض والنظر إليه بنظرة دونية

    الأسباب:
    1- ضعف الوازع الديني لدى الأطباء وعدم استشعار مراقبة الله للعباد في جميع الاحوال.
    2- الاهتمام بالجانب المادي والأمور الدنيوية في العلاقات والأعمال
    3- تعالي الطبيب على مرضاه والتيقن بأنه لم يصل إلى هذه المرحلة إلا لأنه فوق الجميع .
    4- الضغوطات التي تواجه الطبيب في حياته المهنية قد تؤدي الى ان الطبيب يصل الى مرحلة لا يكترث لما يفعله تجاه المرضى
    5- عدم وجود لجان للتقيم ومحاسبة المخطئ
    6- عدم وجود برامج وندوات كافية تعنى بالتثقيف ونشر الوعي

    الحلول:
    1- أولا تطبيق دين الله والإلتزام به ككل
    2- عدم التهاون في كشف العورات والحرص الشديد في الطبيب على كشف ما يحتاج اليه في التشخيص فقط.
    3- اعطاء الطبيب الحوافز التي تحفزه على متابعة مرضاه في نهايات الأسبوع.

    4- تثقيف المرضى وتنويرهم , بتبيين الحقوق والواجبات , والجهات المعنية برعايتهم واستقبال شكاويهم عند حدوث أي مخالفة أو انتهاك .

    بندر شينان الشهري 426100182

    ردحذف
  148. ان مهنه الطب مهنه عظيمه وذلك لانك تتعامل مع بشر وليس جمادات او حيوانات لذلك يكون التعامل فيها تحت ضوابط محدده.
    وهناك اخطاء كثيره تحدث من قبل الاطباء وسنذكر من اهم هذه الاخطاءواسبابها وعلاجها.

    اولا: عدم مراعة حدود كشف العوره.

    الاسباب:
    1) نقص الوازع الديني عند الاطباءوعدم علم بمراقبة الله لهم
    2)عدم درايه الاطباء بالحكام الشرعيه في حدود كشف العوره

    الحل:
    1)تذكير الطبيب بمراقبة الله عز وجل في كل حال
    2)تكثيف دورات ونداوت عن الاحكام المتعلقه بهذه الامور
    3)وجود عقاب رادع لكل من يحاول فعل ذلك بدون الحدود الشرعيه

    ثانيا:عدم احترام الوقت في المواعيدمع المرضى.

    الاسباب :
    1) عدم احترام المهنه التي يمارسها
    2)عدم تنظيم وقته وذلك بخلط المواعيد مع بعضها البعض
    3)عدم وجود رادع من قبل الاداره

    الحل:
    1) تنظيم الوقت او في حال النشغال توكيل طبيب اخر ليقوم بالمهمه
    2)وجود عقوبات صارمه من قبل الاداره ع هذه التجاوزات
    3)اخبار المريض في تاجيل الموعد قبل بفتره لكي لا ينتظر

    ثالثا:التعالي على المرضى وتفريق بين مريض واخر.

    الاسباب:
    1)نقص الوازع الديني لدى الطبيب
    2)النظرة الماديه البحتة في عملية العلاج
    الاهتامام في المصلحه الشخصيه او الشهره اكثر من الاهتمام في المريض
    4)ضعف ثقافه الحوار عند الطبيب

    الحل:
    1)عدم التفرقه بين المرضى وذلك من الواجب الاسلامي علينا
    2)ان يعرف ان هدف المهنه الاساسي هو معالجة المرضى وليس كسب المال والشهره
    3)اقامت دورات تدريبيه في كيفية الحوار والتعامل مع الناس



    ألاسم: مالك حسن محمد المالكي
    الرقم الجامعي: 426100740

    ردحذف
  149. بسم الله وحده و صلاةً و سلاماً على من لا نبي بعده
    السلام عليكم و رحمة الله وبركاته
    اللهم علمنا ما ينفعنا و انفعنا بما علمتنا و أجعل هذا العلم شاهداً لنا لا علينا يوم نلقاك.

    أود أن أعرض بعض الأخطاء المهنية التي رأيتها من خلال تجربتي القصيرة كطالب طب

    أولاً: عدم مراعاة عادات و تقاليد المجتمع و التي تفقد الطبيب ثقة المرضى فيه.
    سببها : تكبر أو عدم إدراك الطبيب أو الممارس أيً كان لأهمية تلك الناحية.
    علاجها: توعية الممارسين بأهمية تلك النقطة و تأثيرها على عملهم بما لا يتعارض مع تعاليم الشريعة السمحة.

    ثانياً: عدم احترام خصوصية المريض و عدم مراعاة مشاعر مرضه.
    سببها: كثرة أعداد المرضى و ملل الأطباء و عدم استشعار مراقبة الله لهم.
    علاجها: إستبانة تقويم للطبيب و الخدمة المقدمة تعطى للمريض قبل خروجه ليتنبه الأطباء بما يقعون فيه سواءاً بقصد أو بدون قصد

    ثالثاً: إهمال الجوانب النفسية و الجسدية في التعامل مع المريض.
    سببها: ضغط العمل الهائل المترتب على الطبيب و عدم إدراكه الكافي لأهمية تلك الجوانب أنها جزء لا يتجزأ من علاج المرض.
    علاجها: إقامة دورات تدريبية دورية لطاقم الفريق الطبي بحيث تكون أولويتها حسب ما تظهر نتائج الإستبانة في النقطة الثانية أعلاه.

    هذا و الله أعلى و أعلم و صلى الله على نبينا محمد و على آله وصحبه و سلم

    كتبه

    عبدالله بن محمد بن معيذر
    426100486
    مجموعة "ب"

    ردحذف
  150. الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على نبيه الأمين وعلى اله وصحبة أجمعين
    أما بعد 00
    لقد انعم الله عز وجل علينا بدين الإسلام وأرشدنا به إلى أسمى الأخلاق وارفعها , قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (( إنما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق )). و الأولى والأجدر باْن يتحلى بحسن الخلق هو الطبيب خاصة مع مرضاه لأنهم يعانون حالتهم وينظرون فيه المعين على علاجهم, فمتى شاهدوا منه أحسن الخلق تيسر لهم توصيل المعلومات له , وتمكن الطبيب أيضا من الوصول إلى التشخيص بيسر وسهوله.
    لكن قد لاحظت من بعض الأطباء أخطاء مهنية من أهمها الآتي :
    1-عدم الالتزام بالوقت والتأخر على المرضى,والذي اعتقد أن احد أسبابه عدم الانضباط وقلة الحرص على الأداء الوظيفي الأمثل , أو كثرة الإشغال والأدوار الوظيفية و ضعف التنسيق ,ويكون علاج هذا الخطأ بإعداد جداول المواعيد بشكل واضح ومعقول مع إبلاغ المرضى بأهمية الحضور المبكر , وضع أنظمة وعقوبات تجبر الطبيب بالالتزام.
    2-عدم الاستماع و الإنصات للمرضى بشكل كافي,واهم أسبابه كثرت المرضى وتراكم المواعيد , أو بسبب عدم قناعة الطبيب بأهمية الاستماع باعتبار المريض جاهل أو لتوفر الأجهزة و الفحوصات المتقدمة ,ويكون علاج هذا بتثقيف الأطباء بأهمية الاستماع للمرضى مع توفير الوقت المناسب لهذا في جدول مواعيد المرضى.
    3-إكمال الفراغات في بيانات المريض وفحوصاته دون التحقق من صحتها ,وذلك لإظهار أن عمله كامل و مثالي, لقلة إحساسه بالمسئولية أو بسبب الخجل وعدم التدريب والممارسة خاصة في الفحوصات الشخصية المحرجة للأطباء والمرضى,وعلاج هذا بتثقيف الأطباء وتوضيح خطورة هذا الفعل ووضع رقابة وعقوبات على من يفعل ذلك.
    ختاما أشكركم على إتاحة الفرصة راجين لكم التوفيق و السداد .
     عبد الرحمن إبراهيم المريشد 426101694

    ردحذف
  151. بسم الله الرحمن الرحيم
    الاسم : ماجد دخيل بكر العنزي الرقم الجامعي :425100490
    من اهم الاخطاء المهنية الاخلاقية التي يقع فيها البعض من أطباء المملكة العربية السعودية
    اولا: التعالي على المريض , حيث يعتقد البعض من الاطباء انفسهم افضل من المريض بمجرد حاجة المريض العلاجيه لهم .وقد يعامل بعض الاطباء المرضى بالغرور الزائد اعتقادا منه انه افضل من هذا المريض , فلا يدعه يكمل كلامه اثناء اخذ التاريخ المرضي
    اما بالنسبه لطرق العلاج هذه الحاله التذكير الدائم للاطباء لتقوى ومخافة الله وان الكبر لله سبحانه وحده وتذكيرهم ايضا ان الله هو الذي يعطي ويمنع فقد اعطاك مكانة اجتماعية عاليه وقد اخذ من هذا المريض صحته فهو المانع والمعطي ولا يحق لاحد منهما ان يعامل الاخر بقلة الاحترام او التعالي.
    ثانيا:غياب روح العمل الجماعية: قد ينسى بعض الاطباء من هدف كونه طبيبا وهذا الهدف هو الارتقاء بصحة المريض بجانب كونه عملا يؤجر عليه الطبيب في الدنيا والاخره اذا اخلص العمل لوجه الله,
    حيث ان هناك فجوه في العمل الجماعي لدى البعض من الطاقم الطبي ويكون التعاون وحسن التعليم غائبا مما يولد التقصير وهذا التقصير يؤثر سلبا على صحة المريض وعلى سير عجلة التعلم لدى الاطباء
    اما بالنسبه لطرق علاج هذه الحاله هو محاولة التعاون والعمل الجماعي واستشارة من هو اكثر منك خبره لتتحقق مصلحة المريض ومصلحة الطبيب ايضا
    ثالثا: عدم مراعاة الحاله النفسيه لدى المريض: حيث انا البعض من الاطباء يعتبر المريض آلة لا شعور له ويبالغ في الفحص السريري حتى لو كان المريض يتألم , وحتى في اخذ التاريخ المرضي قد يتطرق الى سؤال المريض باسئلة ليس لها اهميه وعدم مراعاة شعور المريض في التطرق الى بعض الاسئله المحرجه.
    اما بالنسبه الى طرق علاج هذه الحاله تذكير الاطباء بمخافة الله وان هذا المريض قد يكون اخوه او والده فيجب ان يحسن معاملة الناس لكي يحسنوا معاملته .

    ردحذف
  152. بسم الله الرحمن الرحيم


    بعض الأخطاء المهنية لدى الأطباء في المملكة العربية السعودية :

    الأول: معاملة المريض كحالة وليس كأنسان لديه حياة ومستقبل ومعاناة
    لاحظت من خلال تجربتي البسيطة في المستشفيات الجامعية إشارة بعض الأطباء إلى المرضى كحالة يتعاملون معها لحل المشكلة الجسدية متجاهلين جانب معاناة المريض النفسية وهي من أهم جوانب علاج المريض، فيأخذ الطبيب الحالة من المريض بسرعة ولا يعطي المريض إحساس التعاطف ، لا يخفى علينا أن هناك كثير من المرضى وأن الاطباء لديهم وقت ضيق للجلوس مع المريض ولكن هذا الوقت كافي لأخذ الحالة ولكن يجب عليهم على الأقل التحدث بصورة ممتازة وكذلك الاستماع للمريض لان المريض في أكثر الحالات لا يعرف تفاصيل حالته واحيانا تكون الحالة بسيطة ولكن المريض يشعر بالخوف على صحته وذلك بسبب الانطباع الذي أخذه من الطبيب خلال التحدث معه عن المشكلة .لاحظت كذلك أن كثير من المرضى لديهم كثير من الاسئلة عن حالتهم ويسألون عن أشياء مهمة فهذا يدل أنه الأطباء لم يوصلوا المعلومات الكافية للمريض عن الحالة ولهذا يعتري المريض حالة خوف مستمرة وأسئلة ليس لها أجوبه مما يدفع المريض لتغيير المستشفى أو أهمال الحالة أو عدم التواصل في العلاج .
    الثانية : جانب تعامل الأستشاريين الاكاديمي مع طلاب الطب فيه بعض التعالي وعدم الاحساس بمعاناة هذا الطالب وكان هذا الاستشاري نسي حالة ومعاناته عندما كان طالب.
    يتكلم معنا بعض الاستشاريين بنظرة فوقية وينقصون من تعاملنا مع المرضى ويعطون المرضى فكرة خاطئة وكذلك يقللون من أهميتنا في العملية التعليمية .فيجب عليهم مراعاة الله في أطباء المستقبل.


    الثالث: تاخر حضور الأطباء إلى العيادات سواء الصباح أو بعض الفاصل بعد الظهر وذلك على حساب انتظار المرضى
    ان يكون هناك تقارير ترفع إلى الأقسام ليكون هناك تقييم شهري


    ماجد دغفق العنزي 426100265

    ردحذف
  153. الخطأ الأول: التعالي على المريض و عدم احترام إنسانيتهم.
    السبب:الغرور و التكبر
    العلاج: التواضع و معرفة أن واجبه هو علاج المرضى.
    الخطأ الثاني: عدم تهيئة المريض المصاب لمرض خطير كالسرطان و عدم التدرج في إخباره.
    السبب: قلة الخبرة أو عدم معرفة التواصل مع المريض.
    العلاج: التدرب على التواصل مع المرضى و معرفة رد فعلهم.
    الخطأ الثالث: ممارسة العادات السيئة و المضرة بالصحة كالتدخين و الإكثار من الأكل و عدم ممارسة الرياضة.
    السبب: عدم القناعة الكاملة بما تعلمه أو عدم جدية.
    العلاج: الجدية في تطبيق ما تعلمه و إتباعه.

    الاسم: سليمان صالح القزلان
    الرقم الجامعي: 426100615

    ردحذف
  154. 1- سوء معاملة بعض الأطباء للطلاب و جلافة أخلاقهم , واعتقد ان سبب هذه المشكلة كانت ان الطبيب لديه جدول مزدحم بالمواعيد و غيرها من الدروس التي تم وضعها بشكل زائد عن طاقة الطبيب مما يؤدي بالتالي الى اعتبار الطلاب شئ ثانوي يمكن ان يحمله عنه من هو تحته من الاخصائيين و غيرهم الذي يقوم هو بدوره بتحويلنا عليهم وهلم ما جرا. بالنسبة لي اقترح وضع ضوابط تحكم هذه المشكلة ففي النهاية ما نحن الا فريق واحد. الامر الأخر هو ان لا يكلف الطبيب وقته فوق طاقته ومع ذلك يطلب تدريس الطلاب فالأحرى ان يطلب تفرغأ لينهي ما لديه من ابحاث وغيرها بدلا من تعطيل جدول القسم والطلاب.

    2- تقديم الطبيب لأقربائه غير المراجعين على غيرهم, اعتقد ان هذه المشكلة صعبة الحل لأن منشأها هو من مجتمعاتنا وعاداتنا التي فرضت مثل هذا الشئ , علاج هذه الإشكالية يكمن في التوعية للعامة و للأطباء خاصة و وضع عدد من الضوابط والاحكام التي تنظم مثل هذا الفعل.


    3-إفشاء أعضاء الفريق الطبي لسر المريض, هذه المشكلة تنشأ عندما ينافش اعضاء الفريق الطبي مشكلة المريض في اروقة المستشفى كجزء من مناقشة عابره لكنها تكون امام العديد من مراجعي المستشفى مما يقع في سمعهم ان المريض الفلاني يعاني من مشكلة معينة. هذا بدوره يؤدي الى العديد من المشاكل الاجتماعية والنفسية للمريض او ذويه. في هذه الحالة يجب ان يقدم التوجية للطبيب او من تحته من افراد الفريق او حتى الطلاب بخطأ هذه المشكلة. ايضا تقديم ندوات تبين الطريقة المثلى عند الحاجة لمثل هذه المناقشة في الاماكن العامة.

    فراس محمد صالح الشومر 426100213

    ردحذف
  155. أخطاء طبية شائعة
    كتبه/ محمد إبراهيم الفواز
    الرقم الجامعي : 426101775

    1- التساهل في تشخيص حالة المريض :
    وهو من أكثر ما ألحاظه هذه الأيام وللأسف الشديد أنه يحدث مع بعض الأطباء الذائعين الصيت وممن يشهد له الناس بالخبرة والمهارة حيث لا أكاد أزور طيبا سواء لنفسي أو مع بعض أفراد أسرتي إلا و ألاحظ هذه المشكلة ، و جميعنا رأى و سمع في وسائل الإعلام مصائباً و أخطاء طبية قاتلة أغلبها نتيجة هذه المشكلة الكبيرة .
    - وصفها : بشكل رئيسي يمكن تلخيص المشكلة في عدم إعطاء وقت كاف لأخذ التاريخ المرضي بدقة و إجراء الفحوصات السريرية اللازمة وخصوصا للحالات الطارئة مما ينتج عنه التسرع في الحكم على المريض والحكم عليه حكما خاطئا قد يؤدي لمضاعفات خطيرة .
    - مثال : مريض قدم لقسم الطوارئ في مستشفى الملك خالد الجامعي يعاني من ألم في الصدر وأعلى البطن وتم تشخيصه جزافاً على أنه التهاب معدة ، و خرج المريض من المستشفى مع بعض المسكنات والأدوية ليلقى حتفه في الطريق وليتضح أن الذي به لم يكن غير ذبحة صدرية ، ثم ينج الطبيب المرموق بجلده مثل كل مرة .
    - أسبابها:- الضغط الشديد على بعض المستشفيات الحكومية في المدن الرئيسية .
    - غياب الرقابة والأنظمة الجزائية الرادعة .
    - قلة وعي المريض بحقوقه و عدم وجود الثقافة الصحية الأساسية .
    - علاجها:- توزيع الضغط على المستشفيات حتى لو أدى إلى بناء مستشفيات جديدة .
    - تعزيز النظام الرقابي ولوائح العقوبات .
    - توعية المجتمع من حيث حقوقه و ثقافته الصحية .
    - التأمين الطبي .

    2- أخطاء في وصف الأدوية :
    وصفها : قيام بعض الأطباء بوصف أدوية من دون معرفة كاملة لحالة المريض مما قد يؤدي لحساسية شديدة، آثار جانبية ، تفاعل مع أدوية أخرى .
    أسبابها : - عدم إعطاء المريض وقته الكامل للتشخيص .
    - التسويق لبعض شركات الأدوية بغض النظر عن فعالية الدواء .
    علاجها : - أخذ التاريخ المرضي الكامل والمفصل للمريض ومن ثم وصف العلاج الأمثل بغض النظر عن أي مكاسب مادية.

    3-عدم شرح حالة المريض له :
    - وصفها : مشكلة وقع فيها الجميع إلا القليل من الأطباء الرائعين ، وينتج عنها غياب الثقة من المريض نحو طبيبه وبتالي ذهابه إلى طبيب آخر أو عدم التزامه بتعليمات المريض .
    -أسبابها :- الضغط على المستشفيات والأطباء .
    - النظرة الدونية من الطبيب إلى مرضاه .
    - علاجها :- تخفيف الضغط على المستشفيات .
    - الدورات التطويرية للأطباء .

    ردحذف
  156. السلام عليكم
    الاسم:سعيد محمد البقيه
    424100679
    مجموعه(ب)

    حول موضوع بعض الأخطاء التي يقع فيها الأطباء في المملكة أكتب منها:

    1)عدم إعطاء المرضى تصورات كافية عن المرض وعن المضاعفات وطريقة العلاج حيث قد يظنون أن المريض لن يفهم تلك الامور الطبية,ولكن يجب عليهم إعطاء وقت كافي للمرضى وشرح مايحتاجونه من امور تتعلق بمرضهم والعلاج والاجابة على أسئلتهم,كذلك عمل مطويات تعريفية بالعمليات الجراحية الشائعة وبفوائدها ومضاعفاتها.

    2)عدم الالتزام بعض الأطباء بمواعيد الحصص التدريسية لطلاب الطب وتوكيل هذه المهمة لمن هم أقل منهم درجة مهمنية أو علمية وفي هذا تفويت لعلوم مهمة نحن حريصون على تعلمها وإتقانها,فيجب على الجهة المنسقة للحصص أن لا توكل هذة المهمة إلا لمن يلتزم بها وأن يحاسب في حالة تقصيره.

    3)الخلوة غير الشرعية سواء من طبيب مع مريضة وهو الغالب أو من طبيبة مع مريض وهو قليل,فقد يظن بعضهم أن لحاجة المرضى لهم فإن المرضى لن يمانعوا بالخلوة او أنهم في غير موضع شك بحكم أنهم في عمل يساعدون به الغير,وهذا خطأ ديني وأخلاقي فيجب عليهم مخافة الله أولا ومن ثم الحرص على حضور الممرضة أو من هو محرم لتلك المريضة أثناء الدخول عليها والقيام بالاجراءات الطبية.
    والله أعلم

    الاسم: سعيد محمد البقيه
    الرقم الجامعي: 424100679
    سنة ثالثة طب بشري ,مجموعة ( ب )

    ردحذف
  157. بسم الله الرحمن الرحيم من الأخطاء المهنية التي يقع فيها الأطباء :
    أولا: التعامل مع المريض كحاله للعلاج بغض النضر عن الحالة النفسية للمريض وإنسانيته التي يجب احترامها
    والسبب في ذلك كثرة مايرونه الأطباء من حالات حتى أصيبوا بتبلد إحساس بالاضافه لضيق وقت الأطباء والحل يجب أن يضع الطبيب نفسه مكان المريض ويرى كيف يريد للآخرين أن يعاملوه فيعامل مرضاه على هذا الأساس.
    ثانيا: ممارسة العادات السيئة مثل التدخين فيجب على الطبيب إن لاينه عن خلق ويأتي مثله وعليه آن يكون قدوه حسنه لمرضاه حتى يثقوا بالتعامل معه
    ثالثا:عدم الاستماع للمريض ومقاطعته وذلك بسبب ضيق وقت الطبيب وزيادة إعداد المرضى مما يؤدي لكثرة الأخلاق الطبية لذلك يجب على الطبيب عدم صرف الدواء إلا بعد التأكد من التشخيص الدقيق للمريض ولو اخذ ذلك وقت أطول.

    نايف خلف العنزي
    426100478

    ردحذف
  158. الأخطاء المهنية ( الأخلاقية ) هي :
    1- التأخر على المرضى في المواعيد والمراجعات.
    2- عدم إخبارهم المريض بعلته.
    3- الجفاف والغلظة عند المعاملة مع المرضى.
    أسباب التأخر على المرضى في المواعيد قد تكون بسبب انشغال الطبيب مع مريض أخر أو يذهب إلى مؤتمر طبي في أوقات العيادات الخارجية أو لا يحسن تقسيم وقته فيجد نفسه قد وقع في حرج مع المرضى الآخرين.
    بعض الأطباء لا يخبر المرضى بعلته بل يبدأ بالإجراءات الطبية كالفحوصات والعلاجات دون أن يخبر المريض لان الطبيب بظن المريض لا يحتاج إلى أن يعرف كل المعلومات الطبية أو انه يظن أن ذلك يؤثر سلبا على المريض إذا كان مصاب بمرض مستعصي علاجه وعدم إخبار المريض بمرضه يجعله يعتقد بان الأطباء لا يعرفون تشخيص المرض أو لا يستطيعون علاجه.
    قد يكون سبب معامله الطبيب للمريض بغلظة وجفاف أنهم قد يكونون في ضيق من الوقت وعندهم ضغوط من ناحية المواعيد فيستعجلون لكي يرتاحوا.
    علاج الأخطاء المهنية ( الأخلاقية ):
    على الأطباء أن ينظموا أوقتاهم وليس من ناحية المواعيد والمراجعات بل في كل أمورهم حتى لا يقعوا في حرج ، فلابد لهم أن يحضروا إلى المواعيد مبكرا قبل المرضى حتى يكونوا في أتم الاستعداد لاستقبالهم بوجهة بشوش أن يراعوا ظروف مرضاهم وان يكونوا هم القدوة لغيرهم من الناس وقد قال صلى الله عليه وسلم ((علامات المنافق ثلاث إذا حدث كذب وإذا وعد اخلف وإذا اؤتمن خان)).
    على الأطباء أن يخبروا المريض بما أصابه حتى يطمئن قلبه ويرضى بما قدر الله له ويعرف جميع أنواع العلاجات المتوفرة ويكون مقتنع بما يعلون من الفحوصات والعلاجات.
    قال صلى الله عليه وسلم (( لا تحقرن من المعروف شيئا ولو أن تلقى أخاك بوجه طلق )) على الأطباء أن يعاملوا المرضى برحب وسعة حتى يخففوا من معاناتهم من المرض.
    عبد العزيز أحمد التركي
    426100739

    ردحذف
  159. بسم الله الرحمن الرحيم
    من الأخطاء الاخلاقيه التي يقع فيها الأطباء:

    أولا: عدم الالتزام بالمواعيد وذلك لانشغال الأطباء بكثرة المرضى والحل يجب أن يلتزم الطبيب بمواعيد مرضاه وان يحترمهم حتى يثقوا فيه عند علاجهم.

    ثانيا: عدم الإنصات الجيد للمريض والتكبر عليه بسبب مايراه بعض الأطباء بان المرضى لايفقهون شيئا والحل على الطبيب أن يتعامل مع الحالة بإنسانيه أكثر ويقدر شعور المرضى .

    ثالثا: تطفيش المرضى في المستشفيات الحكومية وتحويلهم إلى عيادات خاصة يديرها نفس الطبيب من اجل الكسب المادي والحل على الأطباء أن يتقوا الله في هذا الجانب وان لايكلفوا المرضى أكثر من طاقتهم


    عبدالعزيز سعد العنزي
    426100725

    ردحذف
  160. الاسم / ناصر سليمان محمد الصبيحي

    الرقم الجامعي / 425100719

    المجموعة ( أ )



    1- تعالي بعض الأطباء وتكبرهم على المريض واحتقارهم له وعدم سماع شكواه بشكل جيد او شرح مرضه وخطوات علاجه بشكل جيد وربما يكون حل ذلك في توعية الطبيب بواجبه تجاه مريضه وتوعية المريض بحقه على طبيبه .

    2- أساءة بعض الاطباء استخدام مراكزهم المهنية في الحصول على بعض الامتيازات او المنافع المادية او المعنوية الخارجة عن النظام والعرف وقد يكون حل ذلك في تشديد الرقابة على الاطباء وتوضيح النظام لهم وحدود صلاحياتهم .

    3- سعي بعض الاطباء الى الشهرة على حساب اخلاقيات المهنة واصولها وقد يكون حل ذلك في نشر الوعي الديني بين الاطباء واهمية اخلاص النية .



    الاسم / ناصر سليمان محمد الصبيحي

    الرقم الجامعي / 425100719

    المجموعة ( أ )

    ردحذف
  161. الاسم:محمد قريطع العنزي
    الرقم:426100564
    من الأخطاء الاخلاقيه التي يقع فيها الأطباء:

    )التعالي:
    قد تكون المكانة المرموقة التي يحتلها الطبيب في المجتمع السعودي تؤدي بكثير من الأطباء للأسف بالتوظيف الخاطئ لهذه المكانة مما يؤدي للأسف إلى التعالي و النظرة الفوقية إلى المرضى خصوصي إن الكثير من المرضى في مستشفياتنا الحكومية من الفئة ميسورة الحال .
    من الصعب إذا غاب الوازع الداخلي لأي إنسان وليس الأطباء فقط إن يتحلوا بروح التواضع فهذه روح إسلامية إيمانية وليست خاصة بالأطباء هنا إن لابد إن يعرف إن هذه المكانة لو لا جود هذا المريض أو المحتاج واختيار الله لك لما كنت في هذا الموقع وان المجتمع ينتظر منك خدمة لا تعالي عليه .


    2)اللا مبالاة وعدم الاهتمام بالتاريخ المرضى
    قد يعتقد كثير من الأطباء إن وظيفته هي معرفة المرض وصرف الدواء فقط والصحيح إن الطبيب هو الإنسان المسؤول بالوصف المريض و المجتمع إلى تمام الصحة والعافية ما أمكن ذالك بعد مشيئة المولى عز وجل واقترح بهذا الخصوص لرفع المسؤول الخدمة الصحية في المجتمع إن جزء من راتب الطبيب يمنح لهؤلاء إذا وصل بمرضاه لحد الالتزام بالخطة العلاجية و الوصول إلى الشفاء ومنع حدوث أي مضاعفات وبرامج يعدها كل طبيب لخدمة المجتمع والارتفاع بالصحة العامة .
    والاقتراح الأخر فتح خط ساخن لمعرفة شكاواهم والأخطاء الطبية التي تعرضوا إليها وضمان إن كل مريض سوف يجد من يستمع له ويمنحه حقه يحاسب من يستحق الحاسبة .
    3)غياب روح الفريق الواحد.
    مهنة الطب من المهن التي تعتمد على جهد الجماعة وليس الطبيب فقط والمشكلة غالباً تكون في إن الطبيب يعتقد انه قادر على حل المشكلة وحدة مما يؤدي به إلى تهميش أعضاء الفريق الصحي الآخرين.

    ردحذف
  162. أزال المؤلف هذا التعليق.

    ردحذف
  163. أحمد العقيل19 مايو 2009 في 10:08 ص

    من خلال عملي كطالب طب ثلاثة من أهم الأخطاء المهنية (الأخلاقية) التي يتصف بها الأطباء في المملكة العربية السعودية من وجهة نظري كالتالي :



    1) عدم المساواة بين المرضى فتراه يعامل مريضا تعاملا يختلف كليا عن مريض آخر



    الأسباب :


    - ضعف الوازع الديني بان يكون له مصلحة معينة مع المريض أو أحد أقاربه يسعى لها فيكون على حساب مرضى آخرين




    -عدم وجود مراقبة ومحاسبة شديدة




    الحلول :


    - توعية الأطباء بالأحكام المتعلقة بخطورة هذا العمل من الجانب الديني والدنيوي لما فيه من ظلم لحق مرضى آخرين واعطاء وتقديم من اهم اقل حاجة في الرعاية الطبية على من يحتاجها أكثر ..






    2) عدم الالتزام بالمواعيد الرسمية




    الأسباب :


    - ضعف الوازع الديني

    - عدم وجود نظاام محاسبة متشدد يعمل على ضبط هذه الظاهرة بقوة

    - اللامبالاة واللاوعي من قبل الطبيب بخطورة هذا العمل



    الحلول :


    يجب ان نعمل على ايجاد نظام محاسبة شديد يكبح مثل هذه التصرفات ويحاسب من يخرق النظام بصرامة أكبر فهو يعتبر قدوة للناس وعليه الالتزام بمواعيده وتشكيل لجان ايضا تكافئ من يحضر باكرا حتى يميز عن
    غيره من الأطباء ..







    3 ) عدم اعطاء الوقت الكافي للمريض للتحدث معه ومناقشته عن حالته


    السبب : انشغال الطبيب وعدم اهتمامه وقلة الاطباء أو كثرة المرضى


    الحلول :

    زيادة أعداد الاطباء بما يناسب عدد المرضى وتوعية الاطباء الى ضرورة الشرح للمريض ووضع نفسه مكان المريض



    ...




    أحمد مصطفى عبدالله العقيل


    426100205

    ردحذف
  164. بسم الله والصلاة و السلام على أشرف الأنبياء والمرسلين ، سيدنا محمدٍ وعلى أله وصحبه وسلم ،،، وبعد
    من خلال عملي كطالب طب و كمريض و كمرافق لمن مرض من عائلتي ، وجدت أخطاءً جوهرية وقع فيها بعض الأطباء عن غير قصدٍ منهم ، منها :

    1- عدم إعطاء المريض الوقت الكافي لطرح حالته وشرح أعراضه و الإسراع في إنهاء المقابلة وإخراجه وإدخال مريض أخر في مدة زمنية قصيرةٍ جداً( وقد رأيت بأم عيني من الأطباء من لا يتعدى لقائه مع المريض الثلاث دقائق مع العلم بأنهُ يرى المريض لأول مره )وهذا مما يهزُ ثقة المريض بالطبيب ويؤدي لبحث المريض عن طبيب أخر أو لجوء بعض المرضى من غير المتعلمين للأطباء الشعبيين ، ففي ما سبق ضياع لوقت الطبيب و المرض والأموال وأشد من ذلك صحة المرضى .

    الأسباب : بعض هؤلاء الأطباء يعانون من كثرة وازدحام المرضى في القطاع الحكومي ، والبعض الأخر في القطاع الأهلي يحاول أخذ أكبر عدد ممكن من المرضى بهدف الربح المادي ، والبعض لقلة في علمه وعدم التزامه بما درس من قواعد وأخلاقيات الطب .

    العلاج : فيما يخص الأطباء في القطاع الحكومي والمزحومين بعدد كبير من المرضى فلا بد من إنشاء عدد أكبر من المستشفيات وتوظيف عدد أكبر من الأطباء ، أما بالنسبة لبقية الأطباء المقصرون بلا أي مبرر أخلاقي فلحل المشكلة عدة مراحل ، مرحلة توعية الأطباء بفداحة هذا الأمر وتذكيرهم ، والمرحلة التالية سن القوانين الصارمة في هذا الأمر لتردع ذوي النفوس الضيقة منهم .


    2- عدم إشراك المريض ووصف حالته له ، فبعض الأطباء هداهم الله وإيانا يدخل المريض له ويخرج من عنده ومعه الوصفة لا يعلم ما مرضه ولا خطة علاجه ولا منظوره الشفائي .

    السبب : عدم التزام الطبيب بقواعد المهنة في التعامل مع المرضى وقلة وعي المرضى الذين لا يسألون ويذكرون الطبيب .
    العلاج : إصدار مذكرات دورية من رؤساء والمستشفيات لتذكير الأطباء ، وتوعية المرضى بحقوقهم على الأطباء ليكونوا خير مراقب ومذكر للطبيب إذا نسي .


    3- الإكثار من وصف الأدوية والمضادات الحيوية عند كل كبيرة وصغيرة وخاصة نزلات البرد وتجاهل الأطباء وخاصة في القطاع الخاص الحقائق الطبية بعدم فائدتها .
    السبب :عدم التزام الأطباء بما تعلموه وتجاهله بهدف الكسب المادي .
    العلاج :رفع مستوى الأطباء من الناحية الأخلاقية وذلك بطرد من تثبت عليه أية تجاوزات مشابهه.

    الاسم : فارس عبدالعزيز الرشيد
    الرقم الجامعي : 425101434

    ردحذف
  165. بعض الاخطاء المهنيه (الاخلاقية) التي يقع بها الاطباء في المملكة العربية السعوديه .. الاسباب وطرق العلاج

    بسم الله الرحمن الرحيم , الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله .. اللهم صل على عبدك ورسولك ونبيك محمد.... عليه افضل الصلاة واتم التسليم

    اما بعد :
    فقد طلب منا ان نكتب عن بعض الاخطاء التي يقع بها الاطباء في المملكة العربية السعودية ... فاقول بادئا باسم الله التالي:


    1-عدم احترام المريض والنظر اليه بنظرة تعالي, وربما ذلك يبرز في عدم احترام وقت المريض او عدم اعطاءه معلومات كافيه عن مرضه او عدم الاستماع اليه للوقت الكافي الذي يرضي المريض او اعطاءه فرصه للتحدث بما يريده او تمييز بعض المرضى عن بعضهم نظرا لمستواهم المعيشي او ماشابه ذلك .

    2-فقد فن التواصل مع المريض , وهذا مايؤدي الى تغير نظرة المريض نحو الطبيب او عدم احترامه وذكره في المجالس بطريقة لاتنم عن وجود احترام له فكثيرا ماسمعنا عن بعض المرضى يشتكي من عدم سؤال الطبيب عن حاله او النظر في عينيه حال شكواه.

    3- عدم الحرص على الحضور في المواعيد المحدده , للعيادات مثلا او للقاعات التدريسيه ... وفي الحقيقه دائما مانرى تلك العادات عند اطبائنا

    الاسباب:

    1- ضعف الوازع الديني , وعدم احترام مكانة المريض او حالته النفسيه المتهالكه او عدم احترام مكانتك انت كطبيب
    2-كثرة عدد المرضى , وربما ذلك يؤدي الى جعل الطبيب يحاول بكل قدرته ان ينهي كم المرضى لديه منتاسيا او مهملا الاخلاق التي يجب ان يتعامل معها مع المرضى
    3- ضعف الرقابه , مما يجعل الطبيب يتهاون في عمله الانساني الذي نسي انه انسانيا في المقام الاول
    4- غياب دور التثقيف الصحي.

    العلاج:

    1- تنمية الوازع الديني لدى الاطباء , وذلك يتم من خلال المحاضرات الدينية او عقد الندوات الاسبوعية للتنبية على الاخطاء وطرق تفاديها
    2-تخفيف اعداد المرضى، وذلك عن طريق زيادة عدد الاطباء او العيادات
    3-وضع لجان للرقابة على الاطباء, سواء على عملهم المهني او الاخلاقي .. وذلك لضمان حسن التواصل مع المريض واداء مخلص باذن الله
    3-عقد دورات لتثقيف الاطباء صحيا , وبيان اهميتها ليكون الطبيب على دراية كاملة بالتعامل او التواصل مع المرضى بالصورة المناسبه

    تم والحمدلله

    عبدالسلام سليمان براهيم اللحيدان
    426100891
    مجموعة / أ

    ردحذف
  166. بسم الله الرحمن الرحيم


    الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم أما بعـد :

    فمن خلال عملي كطالب في المستشفى وكلية الطب لاحظت هناك بعضا من التصرفات والأخطاء المهنية من الأطباء وهي:

    1- عدم إظهار بعض الأطباء الاحترام والتقدير في التعامل مع المرضى والطلاب والنظرة لهم نظرة دنيا 0

    2- عدم الالتزام بالمواعيد والالتزامات الشخصية لبعض الأطباء لأنه في العديد من المرات التي يتم فيها مواعدتنا لحضور اجتماع أو ملتقى دراسي ولا يحضرون 0

    3- بعض الأطباء يتمسكون برأيهم وتفكيرهم وأنهم على صواب ولكن في الحقيقة غير ذلك ولا يقبل بالخطأ واستشهد بذلك في مرة من المرات شاهدت طبيبان يتخاصمان في حالة مرضية 0

    4- اهتمام بعض الأطباء بمصلحتهم أكثر من غيرهم ويزاحمون الزملاء والآخرين بطريقة غير أخلاقية 0

    أسباب هذه الأخطاء المهنية:

    في رأيي المتواضع أن أسبابها مختلفة:

    1- الضغط المهني أو الضغط النفسي الذي يعيشه الطبيب يوميا 0

    2- وصول بعض الأطباء إلى مرحلة الغرور فلا يهتمون بالغير 0

    3- عدم تقبل الطبيب للنصح ولأراء الآخرين 0

    4- بعض الأطباء قد تعرض لماضي سيء وسبب له هذا الماضي أمراض نفسية 0

    5- عدم الاحترام من المرضى المراجعين للطبيب ولما يقوم به يضطر الطبيب للقيام بمثل هذه الأعمال 0

    6- عدم اهتمام المرضى بالمواعيد ونحو ذلك 0

    طرق العـلاج:

    من رأيي المتواضع أن هناك طرق عديدة لحل المشكلة:

    1- أن يتقي الطبيب الله ويخافه في التعامل مع الناس 0

    2- تخفيف الضغط المهني على الطبيب بتقليل ساعات العمل الأسبوعية 0

    3- احترام الناس والآخرين للطبيب ومعرفة أن ما يقوم به هو عمل إنساني نبيل 0

    4- التعاون بين الزملاء الأطباء والاحترام فيما بينهم 0

    5- معالجة الأطباء الذين يشتكون من أية أمراض نفسية ونحو ذلك لا سمح الله 0

    6- الاهتمام بالمواعيد أكثر من الجانبين من جانب المريض والطبيب خاصة 0






    الاسم :- عبدالعزيز ابراهيم عبدالله الجريوي

    الرقم الجامعي :- 426100620

    ردحذف
  167. بسم الله الرحمن الريحم
    من خلال ملاحظاتي كطالب ومريض في فتره سابقه ارى انا اهم الاخطاء اللي يقع فيها الاطباء :
    1- عدم مراعاة الحاله النفسيه والجسديه للمريض .
    للاسف كثير من الاطباء في حالة الفحص او الشرح على المريض يصادف اوقات يكون فيها غير مهيأ للفحص إما بسبب الم او قلة نوم ومع ذلك لا تراعى حالته النفسيه والصحيه ويمكن من وجهة نظري ان تعالج هذه المشكله بأن
    أ‌- تحديد اوقات معينه للكشف والتدريس .
    ب‌- ضبط العمليه التعليميه في اجنحة التنويم بحيث يكون هناك عدد محدد لا يتجاوزه لمرات الكشف على المريض .
    2- عدم توفير المعلومه الكامله للمريض سواء العلاجيه او التشخيصيه .
    كثير من المرضى يجهل طبيعة مرضه وآلية علاجه بسبب عدم توفيرها من الدكتور وهذا إنقاص لحق من حقوق المريض ومن وجهة نظري يمكن ان تحل هذه الاشكاليه بالخطوات التاليه :

    أ‌- إلزام الطبيب بتقديم المعلومه الكامله للمريض من ناحيه العلاج الو التشخيص وجعلها جزء من المنظومه العلاجيه .
    ب‌- إستحداث لجنه رقابيه لمتابعة الاطباء وتنبيه المقصر منهم في تقديم المعلومه الكامله .
    3- النظره الدونيه للمريض وتجاهل استفسارتهم .
    للاسف بعض الاطباء يغتر بما وصل إليه من درجه علميه وينسيه نفسه فنجد كثير من التصرفات الغير مبرره اخلاقيا وعرفيا بحجة النظره العلويه من الطبيب فكير من المرضى يزدرى بسسب تساؤله عن جزئيات تغيب عنه واو بسبب سؤاله عن اسباب الفحص او أي خطوه من خطوات العلاج ومن وجهة نظري يمكن ان تحل هذه الاشكاليه عن طريق :
    أ‌- إقامة المحاظرت التعريفيه للاطباء بإحترام المريض واحقيته في إجابته عن كل تساؤل يتبادر إليه .
    ب‌- زيادة الوزارع الديني لدى الاطباء وتعميق مبدأ السواسيه بين المسلمين .
    ج- متابة شكاوى المرضى ضد الاطباء ومتابعتها متابعة جاده ومحاسبة المقصر .

    مهند ناصر الماجد
    425100267

    ردحذف
  168. أهم ثلاثة أخطاء مهنية ( أخلاقية ) يتصف بها الأطباء في المملكة العربية السعودية :





    1-عدم احترام المريض :



    بعض المرضى يكون لديه موعد تنويم ، فيقوم المريض

    بتأجيل مشاغله ، يأتي المريض لموعده ويتنوم في

    الجناح وبعد ذلك لا يقوم الطبيب بإجراء الفحص

    والعملية ، لماذا عطلتم المرضى عن مشاغلهم ؟

    أليس المريض شخص له مهماته وأعماله ودوره الفعال

    في المجتمع وإلا فقط الأطباء هم الذين لهم ذلك ؟!!



    2- إهمال المتابعة للمنومين في الاجنحة.. مايسمى بالـ ( ROUND ) ..



    صديق لي يتنوم حتى يأخذ دواء عن طريق الوريد

    اسمه Infliximab ، ذهب صديقي إلى موعده

    في الساعة 8.00 صباحاً وتم مقابلةالطبيبة

    المسؤولة عن حالته وإعطاء أمر للممرضة لحقنه

    بالجرعة المحددة له ، لم يتم حقنه إلا 2.00 ظهراً

    والسبب هو أن الممرضة لم تقم بإعطاء أمر صرف

    الدواء للصيدلية وإحضاره حتى يتم حقنه لصديقي ..



    أين الطبيبة في كل هذا الوقت ؟؟



    3- تحويل المرضى من المستشفى الحكومي إلى المستشفى الخاص من أجل الربح المادي :



    حصلت معي شخصياً في إحدى المستشفيات الحكومية المتميزة .



    الأسباب :



    1- ضعف الوازع الديني



    2- التهرب من المسؤولية



    3- قلة الرقابة المشددة



    طرق العلاج :



    1- الرقابة المشددة ( لجنة تهتم بإلزام المرضى تقييم الأطباء من خلال استبانات أو مقابلة المختص للمريض)



    2- العقوبات الرادعة.



    3- امتيازات وظيفية للأطباء المتميزين أخلاقياً

    الاسم : فراس بن سعود بن ابراهيم السلولي
    الرقم الجامعي : 424101005

    ردحذف
  169. بسم الله الرحمن الرحيم




    من عملي كطالب طب ارى ان معظم الاخطاء الاخلاقيه التي يقع فيها الطبيب تجاه مريضه هي:


    1- عدم اخذ التاريخ المرضي والفحص السريري بالكامل والتسرع في التشخيص
    2- شبه انعدام العلاقه بين الطبيب والمريض في المستشفى وخارجها
    3- تاخر الاطباء عن عيادتهم الخاصة والعامه.



    بالنسبه للنقطه الاولى ارى انها من اهم الاسباب كون التشخيص الخاطيء قد يودي بحياة المريض , وقد واجهتها شخصيا .
    ارى اهمال شديد من الاطباء تجاه التاريخ المرضي والفحص السريري للمريض , حيث يقوم البعض بطرح سؤال او سؤالين وبناءا على هذه الاسأله يقوم بالتشخيص.
    وكي يؤكد تشخيصه يقوم بفحص سريري بسيط جدا لا اهمية له.

    الحل

    من وجة نظري ارى انه يجب على المستشفيات مراقبة الاطباء من هذه الناحيه.
    واقلها وضع وقت محدد للطبيب لاجراء التاريخ المرضي والفحص السريري ومعاقبة من يقوم به باقل من الوقت المحدد.
    ايضا, ارى انه من الافضل تنبيه المرضى وتحفيزهم بسرد جميع المعلومات لان الطبيب قد ينسى ان يسال عن شيء معين.



    بالنسبه للنقطه الثانيه فهي شائعه في مجتمعنا لتفاوت المستوى العلمي, إما ان يكون الشخص عالما او يكون ذو علم محدود.
    مما يضع رهبة لدى المريض وخوفا من تكوين علاقه مع الطبيب.
    وفي المقابل زيادة العلم قد يجر الطبيب الى التكبر.


    الحل

    من وجهة نظري ارى ان يكون البدْ من جهة الطبيب لوجود الرهبة لدى المريض.
    فلو كان الطبيب ودودا وبشوشا لزالت الرهبة لدى المريض




    بالنسبه للنقطه الثالثه اراها كثيرا في مجتمعنا وقد واجهناها كثيرا كطلاب.
    واعتقد سببها هو عدم وجود رقيب على الطبيب.


    الحل

    هي تعتمد على نشأة الطبيب , لذلك تأسيس الطبيب في مرحلته الدراسيه ضروري جدا كي ينشيء وهو مراعي لمواعيده.
    ايضا ارى عنصر المراقبه ضروري هنا , وقد لاحظت عدم وجود جهة شكاوي ضد الاطباء المتأخرين

    عبدالله ماهر العنزي 426101042

    ردحذف
  170. إلى الدكتور القدير إياد الفارس حفظه الله
    السﻻم عليكم ورحمة الله وبركاته
    أود اﻹجابة على السؤال بحسب تجربتي من خلﻻل منظورين المريض والطالب
    أما من تجربتي في التعامل مع اﻷطباء بصفتي طالب فإن أكبر مشكلة تواجه معظم الطلبة
    هي عدم اهتمام بعض الأطباء لمواعيد التعليم السريري فإما أن يعتذر عن الحظور أو يرسل الطبيب المعيد اللذي ليس بنفس
    الكفاءة. قد يكون السبب في ذالك هو ازدحام وقت الطبيب أو عدم اهتمامه باﻷصل بهذه الدورات. ويمكن معالجة هذا اﻷمر
    بالتأكد من أن يكون وقت الطبيب متوفر ومتفرغ في اﻷوقات التي تتعارض مع الساعات التعليمية وذالك ينفذ من خلال
    اﻹدارة. باﻹضافة وضع بعض المحاضرات التثقيفية لﻷطباء لبيان أهمية هذه الجلسات السريرية للطﻻب
    أما من خلال تجربتي كمريض فإن أكثر ما لاخظته على بعض اﻷطباء هو الطريقة القاسية والمسعجلة في التعامل, باﻹضافة
    إلى عدم شرحهم للمرضى عن تفاصيل المرض أو خيارات العلاج. فقد يرجع السبب إلى كثرة المرضى اللذي يتعامل معهم
    الطبيب أو قلة الوعي عام لدى الأطباء عن أهمية العﻻاقة السليمة بين المريض والطبيب. فإن كثيرا ما يساعده المريض على
    اتخاذ القرارات الطبية الصحيحة إذا ما كان ملما بحالته الصحية بدقة
    ويمكن معالجة هذه المشكلة بالزام اأطباء على حضور دورات تبين أهمية عﻻقة المريض بطبيبه وطرق قيام العﻻاقة الصحيحة

    اﻹسم :خالد محمد بسام حواري
    الرقم الجامعي: ٤٢٦١٠٠٦٦٤
    المجموعة : ب

    ردحذف
  171. من الاخطاء المهنيه الاخلاقيه التي قد يقع فيها الطبيب :

    أ- عدم قدرة الأطباء على قول لا أعلم فيما لا يعلمون و لو كان على حساب صحة المريض .
    والسبب انه يراى ان ذلك عيب وانه في وجه نضره ان الناس الاخرين لا يفقهون شيئا فيمكنه الكذب عليهم وايضا هو يخشى على سمعته كطبيب حيث أن المجتمع يصنع أشاعات و سمعة سيئة تحيط بهذا الطبيب الملتزم في حدود معرفته و الأطباء يخشون هذا.
    و الحل هو تغزيز قيمة الصدق لدى الطبيب و بذل الجهد تجاه اقناعه بعدم الحرج من وقوفه أمام ما يستطيع و في نفس الوقت يجب توعية المجتمع بأهمية تقبل مثل هذا الرد من الطبيب و من أجل تحقيق هذا أقترح إقامة محاضرات و ندوات يلقيها الأطباء المعروفين للناس و الذين يقدرهم المجتمع من الأطباء القدامى في كل منطقة من مناطق المملكة للتوعية في هذا الجانب .

    ب- تعالي عضو من أفراد الفرق الصحي على من هو أقل منه خبرة علمية
    والسبب عدم التذكير بين أعضاء الفريق الطبي على الاهتمام و الاحترام لمن هم أقل مستوى علمي في الفريق الصحي , عدم اهتمام عضو لمصلحة لغيره من الأعضاء .
    وابرز حل لهذه النقطه هو نشر روح المحبة و التعاون و جميع الأخلاقيات التي تقود إلى أهداف جلية و الارتقاء بالمستوى الصحي في المجتمع بين أعضاء الفريق الصحي من خلال محاضرات و منشورات.

    ج-عدم احترام خصوصية المريض وبالاخص مايتعلق في كشف العورة
    والسبب من وجه نظري نقص الوازع الديني لدى بعض الاطباء وعدم احساسهم بمراقبة الله لهم في جميع الاحوال وعدم احترامهم لمرضاهم متجاهلين في ذلك اخلاقيات المهنة
    ولحل هذا الخطأ يجب علينا تنمية الوازع الديني لدى الأطباء،واقامة المحاضرات والندوات والتي تذكرهم وتنبههم على اخلاقيات المهنة واخلاقيات التعامل مع المرضى وتذكيرهم بأن الذي امامهم هو انسان بالنهاية وله كرامته وخصوصيته .


    عاصم أحمد الفقيه
    426102125
    مجموعه ب

    ردحذف
  172. من الأخطاء التي يتصف بها الأطباء:
    اهتمام الطبيب بسؤال المريض عن مرضه أو الأعراض الحالية التي يشكو منها فقط, حيث يجب على الطبيب أخذ التاريخ المرضي أقل شيء قبل خمس إلى عشر سنوات من شكواه الحالية حتى لو كان مرضاً بسيطاً, ليتأكد من أن المرض الذي يشكو منه ليس له علاقة وليتمكن من وصف الدواء المناسب.
    وهناك بعض الأطباء يكتفي بكتابة الوصفة الطبية بعد معرفة الشكوى من المريض دون أن يشرح للمريض أو المرافق مما يشكو وما هو مرضه, وكم تدوم فترة العلاج والاكتفاء بالقول (عند انتهاء الدواء أرجو تكراره من الصيدلية), وهذا قد يؤدي إلى امتناع المريض عن أخذ الدواء بسبب عدم شرح الطبيب المرض, وكيفية علاجه, والدواء المناسب له, وعدم مراجعة الطبيب في حالة عدم شفاء المريض من العارض الصحي أو اللجوء إلى طبيب آخر حتى يجد الإجابات – وهذه موجودة بكثرة -.
    وأخيراً يوجد أطباء يكون عندهم تعالي على كبار السن وعدم الاهتمام بهم والقول لهم إن كل كبار السن يصابون بهذه الأمراض ولا يوجد لها علاج سوى المسكنات مما يؤثر على نفسيته, وعدم أخذه للأدوية, وعدم ثقته بالأطباء. فمن المفروض على الطبيب عند معالجة كبار السن قول الكلام المريح لهم, ولو لم يوجد علاج ولكن يفضل قول أنه يوجد علاج وإن حالته بسيطة ويعطيه أدوية حتى ولو كانت بلا فائدة ويقول له بأنها الأفضل, لأن الحالة النفسية للمريض تلعب دوراً في الشفاء ولو كان دون علاج.

    اﻹسم :طلال عبدالله الشهري
    الرقم الجامعي: 426100184
    المجموعة : ب

    ردحذف
  173. بسم الله الرحمن الرحيم
    اقدم ما اعتقد انه من اكثر الاخطاء الطبية (الاخلاقية) انتشاراً..
    فيما لا يتجاوز (250) كلمــــــة ..
    الخطأ1: عدم اتقان العمل والتشخيص الخاطيء للمرض
    السبب: اهمال الطبيب وتسرعه في التشخيص بناءاً على اعراض المرض الظاهرية فقط
    • عدم احساس الطبيب بالمسئولية الكافية تجاه مستقبل المريض الصحي
    • انعدام الامانة الوظيفية
    • غياب الرقابة الذاتية
    • عدم الكفاءة الطبية وقلة الخبرة
    • حرج بعض الاطباء حديثي التخرج من الاستعانة بالاطباء الذين هم اكثر خبرة وعلم منهم، لمناقشة ما استعصى عليهم تشخيصه
    الحل:
    • فرض عقوبات رادعه لكل طبيب اخطأ في التشخيص بسبب الاهمال والتسرع
    • تفعيل الدور المرشد والناصح للاطباء ذوو الخبرات تجاه الاطباء حديثي التخرج لردم الفجوة بينهم
    • الاهتمام بصناديق الشكاوى والاقتراحات الخاصة بالمرضى مع وجوب توعية المرضى لاهمية هذه الصناديق- عن طريق تعليق منشورات توعوية-

    الخطأ2:
    افشاء اسرار المرضى
    السبب:
    • استهانة الطبيب لخصوصية المريض وعدم احترام إنسانيته
    • جهل الطبيب للحكم الشرعي لهذا التصرف
    • اعتقاد الطبيب بأن تحمله لمسئولية علاج المريض يجعل من تفاصيل المرض والمريض حق له.
    الحل:
    • الاهتمام بترسيخ جوانب اخلاقيات الطبيب المسلم لدى الطلاب خلال الدراسة
    • اقامة محاضرات دورية دينية اخلاقية للاطباء والتذكير بعظم شأن الذمة الوظيفية واهمية زرع الثقة بين الطبيب والمريض

    الخطأ3:
    النظرة الفوقية والتعامل بتعالي مع المرضى
    السبب:
    • ضعف الوازع الديني والاخلاقي
    • اعتقاد الطبيب بأن حصيلته العلمية وحدها تضعه في مكانه اجتماعية تعلو على من سواه
    • نظرة الاطباء للجانب التشريفي لمهنة الطب متناسين الجانب التكليفي
    • عدم وجود رقابة وعقوبات رادعه
    الحل:
    • غرس مبدأ (الطب مهنة تكليف وليست تشريف) للطلاب خلال سنوات دراستهم
    • وجود لجنة تقييمية تعنى بتقييم الطبيب اداريا واخلاقيا وليس فقط طبياً
    • اقامة حملات توعوية تذكيرية للاطباء تعنى بأهمية التواضع وتذكًر بالجانب الانساني لمهنة الطب


    سليمان بزيع سليمان المباركـ
    425100371

    ردحذف
  174. الأخطاء الطبية هي عبارة عن أخطاء يتم ارتكابها في المجال الطبي نتيجة انعدام الخبرة او الكفاءة من قبل الطبيب الممارس,فنرى بعض الأطباء هداهم الله لا يحترم مهنة الطب ولا يلتزم بأخلاقيات الطبيب المسلم فتراه متكبرا على غيره ينظر إلى المريض نظرة دونية فيها ازدراء ولا يعطى المريض الاهتمام والاحترام اللائق به ولا يعطيه فرصة كافية لبث شكواه ، بل ربما قصر في الكشوفات والتشخيص للمرض , ومن الأخطاء الأخلاقية الطبية التعجل في إصدار الرأي وتحديد المرض والوصية بالعملية الجراحية والاستهانة برأي غيره من الأطباء مما افقد الكثيرين الثقة في الطبيب المسلم في الوقت الذي يمتاز فيه كثير من أطباء الكفار بالدقة والأمانة واحترام المريض والتأني في إصدار الرأي الطبي ، ولا شك أن صدور تلكم السلوكيات الخاطئة كان سببها ضعف الجانب الأخلاقي لدى الطبيب المسلم.
    من الأخطاء المهنية الأخلاقية التي يقع بها الأطباء مايلي:
    1_ التهاون في مواعيد المرضى و التأخر و عدم الالتزام بالأوقات المحددة و هي ان اهتم الطبيب بها فإن ذلك مما يجعل المربض يعطي طبيبه ثقة أكبر ليعود نفع ذلك على صحة المريض و الذي هو الهدف من الخدمة الطبية.

    2_التكبر على المريض والتعامل معه على أنه شخص جاهل لا يفقه شيء. و من مسبباته ضعف الوازع الديني و الأخلاقي لدى بعض الأشخاص وتناسيهم أنه من أهم صفات المسلم التواضع وظنهم ان المريض هو الذي بحاجة لهم حيث يحق لهم القيام بهذا السلوك الخاطئ معه. ومعالجة هذه المشكلة تقوم بالأساس على تنمية الجوانب الدينية والأخلاقية وذلك من عقد ندوات و مؤتمرات توعية وغيرها من النشاط
    3_عدم أخبار المريض بطبيعة مرضه عند قدومه للعلاج عنده ،فيقوم الطبيب بكتابة التشخيص والعلاج دون أن يشرح للمريض ماهية المرض وأسبابه وكيفية الوقاية منه .ت التي تعنى بهذا الجانب .

    طرق العـلاج:


    1- أن يتقي الطبيب الله ويخافه في التعامل مع الناس 0

    2- تخفيف الضغط المهني على الطبيب بتقليل ساعات العمل الأسبوعية 0

    3- احترام الناس والآخرين للطبيب ومعرفة أن ما يقوم به هو عمل إنساني نبيل 0

    4- التعاون بين الزملاء الأطباء والاحترام فيما بينهم 0

    5- معالجة الأطباء الذين يشتكون من أية أمراض نفسية ونحو ذلك لا سمح الله 0

    6- الاهتمام بالمواعيد أكثر من الجانبين من جانب المريض والطبيب خاصة 0


    احمد عبدالله البدراني

    426100557

    ردحذف
  175. 1- تعالي الطبيب على المريض وعدم الاستماع لشكواه بإصغاء :
    هذه المشكلة يواجهها الكثير من المرضى وخاصة كبار السن أو متوسطي التعليم حيث يهملهم الطبيب ولا يهتم بأخذ التاريخ المرضي منهم ويكتفي بإجراء الفحوصات السريرية أوالمختبرية وذلك بسبب ثقتة المفرطة في خبرته وعدم حاجته الى رأي المريض حول مرضه ... وتحل هذا المشكلة بإعطاء توجيهات لجميع الاطباء بالتواضع والرفق بالمرضى وبالتحاق الاطباء بدورات لتأهيلهم لحسن التعامل مع كافة المرضى .

    2- عدم مراعاة الجانب النفسي للمريض عند إخباره بمرضه :
    هذه المشكلة تواجه المرضى بكثرة وخاصة مرضى الحالات المستعصية حيث ينقل الاطباء إليهم الاخبار المفجعة دون تهيأتهم نفسيا لذلك بسبب افتقار الاطباء لفنون التواصل مع المرضى مما يؤثر على نفسية المريض بشكل سلبي وينعكس ذلك على صحته ..... وتحل بدخول الاطباء دورات في فنون التواصل مع المرضى بالشكل الصحيح وطرق تهيأتهم لتقبل قضاء الله وقدره .


    3- عدم التزام الطبيب بكونه قدوة لغيره من افراد المجتمع في الجانب الصحي وذلك بممارسة عادات صحية خاطئة كالتدخين وغيره :
    للأسف هناك الكثير من الاطباء الذين يدخنون بشراهة خاصة في الاماكن العامة مما يعكس صورة لدى العامة عن الطبيب المدخن وعن الاطباء بشكل عام ويؤثر على مصداقيتهم عند تزعمهم حملات وقف التدخين واظهار آثارة السلبية لدي المجتمع .... وتحل هذا المشكلة بتوقف الطبيب المدخن عن التدخين او على الاقل في الامكان العامة ومحاربة هذا السلوك الخاطئ وغيره في المجتمع .



    من طرق علاج لهذه الأخطاء:
    1) أن يكون وقت يجلس فيه الطبيب (أثناء تعليمه كطالب) مع المريض ليعرف كيف أثر المرض على حياته دون أن يكون الهدف تشخيص المرض و لكن الإحساس بمعاناة المريض لتعلم الطبيب أنه يعالج إنسان و ليس مرض.
    2) زيارة الأطباء لبيوت مرضى ذات الدخل البسيط ليتعلم و يرى و يتذكر أبعاد أخرى للمريض غير صورة قطعة من حياة المريض في المستشفى.
    3)محاضرات و ندوات أهمية التعامل مع المريض ككل و ليس كمرض و فوائد ذلك و أهمية ذلك.

    محمد سعد القحطاني

    426100585

    ردحذف
  176. كطالب طب و في بعض الأحيان كمريض فاني أتعامل مع أطباء كثر في المملكة العربية السعودية وبشكل عام فانهم يتسمون بالأخلاق السامية في التعامل مع بعضهم ومع المرضى ولكن هناك بعض الأخطاء التي لاحظتها فيهم و لا بد من مراجعة انفسهم فيها و تصحيحهاوسأذكربعضا منها:
    أولا: أن الطبيب قد يحادث المريض ولكن باله مشغول بأمر آخر او ان يرد على هاتفه وذلك يشعر المريض بعدم الاهتمام من قبل الطبيب وسبب ذلك قد يكون أن على الطبيب حالات كثيرة وهو مشغول بها.
    ثانيا: كطالب طب فاني ملتزم بعدد من المحاضرات لا بد من اكمالها على مدى السنة لكني ارى أن بعض الأطباء لا يأتون من دون سابق انذار و ذلك لانشغالهم بامور المستشفى او غيرها وذلك يؤثر على فهمنا للمادة.
    ثالثا : في تعامل بعض الأطباء مع المرضى قد يشعر المريض بتعالي الطبيب عليه وذلك لان يحادثه بمصطلحات لا يفهمها كما يظهر بعض الاطباء انزعاجه من كثرة اسئلة المريض لأنه لم يفهم وذلك يضايق المرضى.
    و ليس مفترضا أن هذه الأخطاء تستمر فهناك لعلاجها و الحد منها و الأرجح أن أهم هذه الطرق هو اعطاء كل أحد أو شىء حقه من الوقت فلا تقدم محاضرة على مريض ولا العكس فلكل طبيب ورديته و اذا رتبت له محاضرة فمن الأكيد أن هناك طبيب آخر يقوم بعمله أما بالنسبة للتعالي فالطبيب لا بد أن يرى المريض على أنه انسان في حاجة و لابد من خدمته و اشعاره بأنه سيهتم به على اكمل وجه.
    اسم الطالب : صالح عبد الرحمن البنيان
    الرقم الجامعي : 426100132

    ردحذف
  177. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
    الخطأ الأول : مناقشة حالة المريض أمامه لفترات طويلة مما يصيب المريض بالضجر والملل خصوصا أن هناك الكثير .. أوقد يكون معظم المرضى لا يفهمون اللغة الطبية .. واللغة الانجليزية .
    ولا أعرف الحقيقة سبب ذلك ولكن أعتقد – ومن وجهة نظري- أن هناك طرق أفضل للنقاش عن حالة المريض بدون أن نصيبه بذلك التعب والضجر .
    ومن تلك الطرق : أن يكون النقاش في مكان آخر كأن يكون في غرفة أخرى خارج غرفة المريض ، أو أن يكون النقاش أمامه ولكن دون أخذ وقت طويل أمامه .. وأن يتم توضيح ما يقال للمريض .. حتى لا يمل ويقلق عن ما يدور حوله النقاش .


    الخطأ الثاني : عدم الاحتفاظ بسرية المريض .
    هناك الكثير من الأطباء يتحدث عن حالة مرضاه دون الاهتمام بسرية وحالة المريض ، خصوصا أن هناك أشياء لابد من كتمانها ، وسبب ذلك في نظري أن الأطباء لا يشعرون بذلك .. أو أنهم لم يوجه والى خطورة ( فضح ) سرية المريض .
    والحل في ذلك هو أن يكون هناك توجيه للطبيب عن أهمية حفظ الأسرار .

    الخطأ الثالث : عدم المساواة بين المرضى ..
    وأعني في ذلك أن الطبيب قد يهتم ويحرص على مريض أكثر من غيره .. وهذا خطأ عظيم .. وسبب ذلك في نظري هو ضعف الوازع الديني لدى الطبيب .. أو قد يكون بسبب القرابة أو نحو ذلك .
    والحل في ذلك أيضا هو توجيه الطبيب إلى احترام مهنته ...وتقدير مرضاه .. وأنه مسؤول عن حياة أرواح ..

    والله أعلم .

    الطالب / عبدالرحمن بن علي العمير
    الرقم الجامعي /426100128

    ردحذف
  178. بسم الله الرحمن الرحيم

    الحمد لله الذي علم الإنسان ما لم يعلم والشكر له على توفيقه وامتنانه الذي ميزنا نحن البشر عامة بالعقل عن سائر المخلوقات وميزنا نحن خاصة بنعمة الإسلام فله الشكر والحمد .. أما بعد .

    الأطباء أشخاص كغيرهم من البشر معرضين للخطاء والنقصان ولا يميزهم عن غيرهم سواء أنهم اؤتمنوا على أرواح وأعراض المرضى فيجب أن يكون الطبيب على قدر هذه المسئولية. ومن الأخطاء التي يقعون فيها الأطباء هي ذكر أسرار المرضى لزملائهم الأطباء الآخرين من باب التندر والضحك ,وإذا أردنا أن نعرف السبب فربما يعود ذلك إلى افتقاد الأطباء إلى حس الفكاهة في حياتهم الجدية فلا يجدون سوى هذه الطريقة لجلب الفرح والترويح عن النفس أو ربما لانشغالهم الدائم مع المرضى حتى أصبحوا جزء من حياتهم وأصبحوا يقضون معهم أوقات أكثر مما يقضون مع عائلاتهم فيشعرون بذوبان الرابطة بينهم كطبيب ومريض وصارت بين أفراد العائلة الواحدة فلا يرون فيها خطا , وإذا أردنا علاج هذه المشكلة فينبغي التفريق والتأكيد على رسمية العلاقة بين المريض والطبيب وأنها ليست مجالا للضحك والتندر وأيضا التقليل من فترات دوام الأطباء ليقضوا أوقاتا مع أفراد أسرهم .
    ومن الأخطاء المهنية أيضا كشف عورة المريض وإبقائها مكشوفة حتى بعد انتهاء الفحص, ويعود السبب في ذلك إلى أن الطبيب يريد أن يري طبيبا أخر ليحكم أو يساعده في الحكم أو أن يكون هناك طلاب لديه ويريد أن يروا هذه الحالة ولكنه ينسى من كثر تعامله مع المرضى أن يستر المريض بعد انتهاء الفحص , وارى أن الحل بسيط مجرد تذكير للأطباء الاستشاريين وتعليم الطلاب على احترام خصوصية المريض منذ بداية سنواتهم الإكلينيكية .
    ومن الأخطاء أيضا تكبر بعض الأطباء الاستشاريين واغتراره بشهادته وإعراضه عن قبول الحق خاصة إذا كان من طبيب اصغر منه , والواقع أن هذه المشكلة تعود إلى طبيعة الشخص ولا يمكن عزوها إلى شي أخر , لكن ينبغي تذكير الأطباء بفوائد التواضع وانه فوق كل ذي علم عليم وأيضا إيجاد روح الفريق بين الأطباء للمحافظة على مستوى الخدمة المقدمة للمريض . هذا والله اعلم .

    الاسم / خالد جبران القحطاني
    الرقم الجامعي / 426100569

    ردحذف
  179. بسم الله الرحمن الرحيم

    فمن المعلوم ألا أحد معصوم من الخطأ سوى الأنبياء عليهم الصلاة والسلام ولذا فلا عجب أن يقع الخطأ ممن سواهم من الخلق وليس الأطباء بمنأى عن ذلك فهم معرضون كغيرهم للوقوع في الخطأ. لكن الخطأهو عدم الاعتراف أو تصحيح ذلك الخطأ. إن من أبرز الأخطاء التي يقع فيها بعض الأطباء:
    أولا:الكبر والغرور وعدم التواضع سواء كان ذلك على المريض أو الفريق الصحي أو حتى على المجتمع
    - أسباب ذلك:
    1/ضعف الوازع الديني
    2/عدم الالتزام بالأخلاق الإسلامية
    3/احتقاره للعلوم الأخرى
    4/نظرة المجتمع للطب والأطباء.فيستغلها الطبيب للتعالي والتفاخر.
    -علاج ذلك:
    1/الالتزام بالأخلاق الإسلامية ومنها التواضع
    2/أن ينصف المجتمع الطبيب وذلك بالثناء عليه إن أحسن ومعاقبته إن قصر أوأخطأ
    3/أن يذكر الأطباء بعضهم بعضا بالتواضع وأن هذا العلم هو شرف لهم فلا يجعلوا هذا العلم سبب لكبرهم.

    ثانيا:عدم إعطاء المريض المعلومات الكافية عن حالته الصحية مما يسبب عدم ثقة المريض بالطبيب بل ربما عدم تقيده بالعلاج
    -أسبابه:
    1/اعتقاد الطبيب عدم فهم المريض لحالته الصحية أو ربما جهله.
    2/عدم المبالاة من الطبيب.
    3/ربما ضيق وقت الطبيب وعدم وجود الوقت الكافي للجلوس مع كل مريض الوقت اللازم.
    -علاج:
    1/تقليل عدد المرضى المخصصين لكل طبيب بحيث يعطى كل طبيب الوقت الكافي للجلوس مع المريض
    2/معرفة أن من أبسط حقوق المريض أن يعرف كافة التفاصيل عن مرضه

    ثالثا:عدم تقيد الأطباء بمواعيدهم مع أنهم لايلامون على ذلك بينمايلغى موعد المريض في حال تأخره
    -أسبابه:
    1/كثرة مواعيد الطبيب وانشغالاته
    2/عدم تنظيمه لوقته
    3/عدم المبالاة
    -علاجه:
    1/معرفة الطبيب أنه مسؤول أمام الله عن التزامه بوقته
    2/أن يعرف الطبيب أن بتضييعه هذا الوقت سيفوت على نفسه جلوس وقت أكبر مع مرضاه وأداه لعمله بإتقان أكبر
    -------------
    اسم الطالب:محمد زيد الجليفي
    الرقم الجامعي: 426100257

    ردحذف
  180. بسم الله الرحمن الرحيم

    إن من حسن تدبير الخالق-جل و علا-أمور الحياة في هذا الكون العظيم؛أنه جعل لكل إنسان سبيلا للعيش الكريم من خلال عمل يؤديه و يتواصل فيه مع الآخرين في مجال مهنته.
    و لا شك في أن كل مهنة لها أخلاقها التي تعجب مراعاتها و الالتزام بها انطلاقا من تعاليم ديننا الحنيف,ثم من الأعراف الإجتماعية السائدة في مجتمعنا المسلم.

    و إذا كان الالتزام بأخلاق المهنة ذا أهمية كبيرة في نجاح صاحبها؛فإنه في بعض المهن أكثر أهمية,و أعظم أثرا؛لأن أصحاب هذه المهن يحملون في المجتمع أمانة عظيمة يجب أداؤها على الوجه الأكمل.و يأتي في مقدمة هؤلاء الأطباء الذين لا تخلو طبيعة عملهم من بعض الأخطاء التي تتجاوز أخلاق مهنتهم فتسيء إليهم,و تشوه صورهم في نفوس الآخرين أحيانازو من أبرز هذه الأخطاء:
    1-إفشاء أسرار المرضى التي يبوحون بها لطبيبهم في أثناء العلاج.
    2-عدم الالتزام الدقيق بمواعيد الدوام في العيادة أو المستشفى.
    3-الجشع المادي,و تكليف المريض نفقات كثيرة بطلب تحاليل و صور أشعة لا داعي لها غالبا,أو كتابة وصفات غالية الثمن.و هذا في المستوصفات و المشافي الخاصة؛لأن للطبيب نسبة معينة من كل ما ينفقه المريض في أثناء العلاج.

    أما معالجة هذه الأخطاء,فتكون في تقوية الوازع الديني عند الطبيب,و تذكيره دائما بالأمانة العظيمة التي يحملها,و بأن مهنته مهنة إنسانية نبيلة تقتضي أن يكون فيها مثالا للثقة و الأمانة في تعامله مع المرضى طبيا و ماديا و إنسانيا.

    فتحدثه عن حالات مرضاه للآخرين،و تأخره عن مواعيد عيادته و تحميلهم نفقات مادية باهضة،كل هذا يتنافى مع أخلاق مهنته الإنسانية،و مع مكانته الإجتماعية السامية؛لأن أخطاءه هذه تبعده عن صفة الإنسانية في مهنة الطب لما قد يسببه لمرضاه من حرج,أو ازدياد حالاتهم الصحية سواءا،أو تحملهم مالا قبل لهم بتحمله ماديا،و هذا مما يتناقض مع أخلاق الطبيب و أمانته.


    عبدالله سليمان عبدالله الصالح
    426100134
    مجموعه B

    ردحذف
  181. بسم الله الرحمن الرحيم
    لمع في المجتمع السعودي العديد من الأشخاص رجالاً كانوا أم نساءً الذين بذلوا قصارى جهدهم بهدف تطوير الحركة العلمية الطبية ساعين لتحقيق التنمية الشاملة في كافة المجالات وذلك بدعم من السلطة العليا مادية كانت أو معنوية والأخذ بالتطور الطبي الذي وصلت إليه الدول المتمدنة ومحاولة اللحاق بركب التطور .
    إلا أن العمل الطبي يواجه العديد من العقبات التي وقفت في طريق تحقيق جودة وكفاءة الإدارة الطبية و منها:
    1- استغلال المهنة الطبية لمصالح خاصة : و الاستفادة المادية الغير مشروعة من المنصب .. فإن المقياس هو المنفعة المتحققة كنتيجة للقيام بالعمل . إلا أن الاستفادة المادية من الوظيفة العامة أمر محتمل من النفوس الضعيفة وهذا يعد خيانة للأمانة الطبية الموكلة إليه .
    2- التعذر عن حضور المحاضرات في أوقاتها : ذلك مدعاة للكثير من الطلاب بالتهاون في حضور المحاضرات وأخذها على محمل الهزل , وذلك ينعكس سلبياً على المستوى الأكاديمي للطالب .
    3- التهاون والاستهزاء بقدرات الطالب وإنكار جهوده: وعدم الإشادة بفضله مما يؤدي إلى هدم الروح المعنوية لدى الطلاب .
    وأعتقد أن ضعف وسوء توجيه السلطة الرقابية له الدور البارز في تفاقم هذه المشكلات بالإضافة إلى إنهماك الأطباء بعملهم الميداني في المستشفيات و تدرسيهم للطلاب في الجامعات أدى إلى تقصيرهم بشكل غير مباشر على أعمالهم .
    ولعلاج هذه المشكلات اقترح ما يلي:
    1- نشر الوعي لدى الأطباء والطلاب بوجود رقابه ذاتيه تنبع من روح المسلم و رقابه علويه من الله عز وجل قال رسول الله ( الإحسان :هو أن تعبد الله كأنك تراه فإن لم تكن تراه فإنه يراك ) .
    2- محاولة توفير جو ملائم لممارسة مهنة الطب وتدريسها .
    3- رفع الروح المعنوية للطلاب وتشجيعهم عن طريق البعثات للخارج .


    محمود سمير عنتيت
    426 100 204
    Group : B

    ردحذف
  182.  الاكتفاء بالشكوى الرئيسة للمريض, من دون أخذ التاريخ المرضي الكافي.

     أسبابه: - خبرة الطبيب الفائقة. - فقد قدرة إدارة الوقت.
    - إعطاء مرضى آخرين الأفضلية في الوقت, وذلك بسب مصلحة تجمعهم.

     الحلول: - جدولة مواعيد المرضى بطريقة يراعى فيها الوقت بين المرضى.
    - محاسبة من يخطئ في التشخيص, سواء عن طريق صرف أدوية غير مناسبة
    للمريض, أو عمل فحوصات معملية لا تلزم حالة المريض, مما يكلف المستشفى
    ميزانية يمكن تفاديها إذا أحسن الإنصات لشكوى المريض.
    - توعية المريض بحقوقه, حتى يتسنى له أخذ حقه بطريقة نظامية غير عشوائية.
    -------------------------------------------------عدم قيام الطبيب بعمله الموكل إليه حسب ما اتفق عليه, واتكاله على طبيب آخر أقل
    كفاءة يقوم مقامه سواء كان العمل في العيادات الرسمية, أو إجراء العمليات الجراحية,
    أو حتى تدريس الطلاب الدروس النظرية والعملية.

     أسبابه: - ضعف الوازع الديني. - غياب الدخل المادي المناسب.
    - وجود عيادة خاصة للطبيب. - عدم وجود جهة محاسبة.

     الحلول: - تحسين أوضاع الأطباء المادية أو تقليل ساعات العمل.
    - تفعيل دور الجهة الرقابية حتى تقوم بدورها.
    -------------------------------------------------
     غياب القدوة الحسنة سواء سلوكياَ أو صحيا, فتجد عدد من الأطباء وللأسف يتساهل في
    تبادل الضحكات مع زميلات العمل وكثرة الأحاديث الجانبية من دون حياء أمام مرأى من
    الناس وكأننا في بلد غير إسلامي, ذلك سلوكيا, أما في الجانب الصحي فالتدخين يحتل المرتبة
    الأولى ومن ثم السمنة.

     أسبابه: - ضعف الوازع الديني. - وجود بيئة مختلطة مع عدم التزام الجنس الآخر بالآداب الشرعية. - عادات سيئة سابقة يصعب التخلص منها.

     الحلول: - وجود أقسام خاصة بالرجال وأخرى بالنساء.
    - منع التبرج والزينة داخل المستشفيات والتزام المرأة بالزي المحتشم.
    - مساعدة الأطباء من التخلص من العادات السيئة بتوفير عيادات التدخين و الأندية الرياضية.
    -------------------------------------------------

    ردحذف
  183. أسامة راشد الضفيان
    426100791
    تعليقي بالأعلى مباشرة

    ردحذف
  184. تعتبر مهنة الطب من أشرف المهن التي عرفها التاريخ , وهي أيضا من المهن التي يجب على من يمتهنها التحلي بأكرم الأخلاق وحسن التصرف , وإنني من خلال دراستي في كلية الطب وأيضا من خلال تجربتي كمريض كشف لي العديد من الأخطاء التي يقع بها بعض الأطباء وسوف أقوم بمناقشة ثلاث منها :

    الخطأ الأول:
    عدم التوفيق بين العمل الحكومي والعمل الخاص أو أن يستغل الطبيب وضيفته الحكومية كوسيله لاستقطاب المرضى وجذبهم للعيادة الخاصة . ومن أسباب لجوء بعض الأطباء إلى ذلك هو الرغبة في زيادة مردودهم المادي أو عدم احترام وجود مرضا لا يمكنهم تحمل نفقات العيادات الخاصة . فمن الواجب على الطبيب الذي يجمع بين عملين أن يستذكر قوله _صلى الله عليه وسلم_ " إن الله يحب إذا عمل أحدكم عمل أن يتقنه" وألا يتحيز لعمل دون الآخر وألا يكون سعيه الأساسي هو المال بل مصلحة المريض.

    الخطأ الثاني:
    عدم احترام بعض الأطباء للمواعيد وعدم تقديرهم لوقت المرضى والطلاب . حيث يتأخر دخول المريض على الطبيب لمده تزيد عن نصف ساعة و يطول انتظار الطلاب لوصول الطبيب المسئول عن تعليمهم وقد لا يصل. والسبب في ذلك قد يعود لتعودنا منذ الصغر على عدم احترام الوقت أو اعتقاد بعض الأطباء بان الوقت الثمين هو وقت الطبيب فقط. والحل الوحيد لهذا التصرف هو وضع قوانين صارمة لمعاقبة الطبيب الذي يقع في هذا التصرف ولا يبالي بأهمية وقت غيره من مرضى أو طلاب.
    الخطأ الثالث:
    إعطاء شهادة مرضيه أو تقرير طبي يخالف الحقيقة بغرض تغيب الشخص المدعي للمرض عن المدرسة أو العمل , ومن الممكن اقتصار هذه الظاهرة على المستوصفات الطبية أو من لديه "واسطه" في مشفى حكومي فقط . وللقضاء على ذلك التصرف اقترح عدم قبول التقارير الطبية من غير المستشفيات الحكومية والتدقيق الشديد على إدارات التقارير الطبية في المستشفيات و وجوب تفعيل مواد القانون التي تجرم هذا الأمر والتعامل مع من يقوم بهذا الفعل بشدة وحزم للقضاء على هذا السلوك الذي يضر بسمعة الأطباء وشرف المهنة .

    عمار صالح العلولا
    426100187

    ردحذف
  185. محمد حسن المحمدي 426100284











    بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى اله وصحبه ومن والاه...أما بعد..:



    فبالحديث عن مانواجهه من المشاكل التي تحصل من بعض من الاطباء اخترت ثلاثة مشكلات من أكثر مالفت انتبهاي وضايقني..









    المشكلة الاولى..:



    التعامل الجاف والاشعوري من بعض الاطباء مع مرضاهم والامبالاة بما يواجهه المريض من وضع نفسي مع مرضه. ورؤية الطبيب نفسه بانه اعلى مكانة من المريض.





    الاسباب..:



    1- تكبر بعض الاطباء ورؤية نفسه بانه افضل من مجتمعه وذلك لضعف ايمانه وشخصه.

    2- قبول جميع الطلاب المقدمين الى المجال الصحي ذوي الدرجات المرتفعة دون النظر الى شخصياتهم وطباعهم وهل هم اهل لهذا المكان ام لا.

    3- ضغط العمل على الدكتور وكثرة مرضاه يجعله يهتم بايصال الخبر السيء للمريض دون الاهتمام بطريقة ايصال الخبر.

    4- عدم رضا بعض الاطباء بمكانته في المستشفى او بالمستشفى نفسه ويرى انه من المفترض ان يكون في مستشفى افضل من التي هو فيها.





    الحلول..:



    1- اعطاء الدورات الاخلاقية والندوات الارشادية لتذكير الاطباء بما عليهم من مسؤولية نفسية اتجاه مرضاهم.

    2- وضع اختبار او مقابلة شخصية تعنى بتقييم نفسية الطالب وتعريضه لمواقف للتاكد من تحمله المرضى ووضعهم النفسي في المستقبل ووضع اهمية كبرى لهذا الاختبار او هذه القابلة.

    3- وضع جدول للدكتور يتضمن عدد معين من المرضى يوميا لايتجاوز هذا العدد لكي يستطيع اعطاء كل مريض حقة.

    4- توفير الخدمات وسبل الراحة للدكتور في المستشفى ليستمر عمله في رقي متواصل.



    -------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------





    المشكلة الثانية..:



    اتخاذ بعض الاطباء المسشفيات الحكومية جسرا لعملهم الخاص ومصلحتهم الشخصية.







    الاسباب..:



    1- ضعف الوازع الديني عند بعض الاطباء.

    2- اتخاذ بعض الاطباء عذر الضغط على المستشفيات الحكومية للترويج لعملهم الخاص.

    3- عدم وجود الرقابة اللازمة على الطبيب فيما يتعلق في هذا الموضوع.

    4- عدم اهتمام بعض الاطباء الا للمادة في مهنته ونسيان ماهو اساس مهنته الا وهو العمل الشريف والكسب الحلال.







    الحلول..:



    1- التثقيف والندوات الارشادية للاطباء وتذكيرهم باساس مهنتهم وعملهم.

    2- زيادة عدد العيادات والمستشفيات والاطباء لمجاراة النمو السكاني في البلد.

    3- وضع بدلات مادية للاطباء للعمل في اوقات خارج الدوام في نفس المستشفى.

    4- وضع هيئة رقابة ومتابعة وعمل استبيان للمرضى لتقييم اطبائهم وهل هم فعلا يبعدونهم عن المستشفيات الحكومية وتوجيههم للقطاع الخاص.





    ------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------







    المشكلة الثالثة..:



    عدم احترام المواعيد من جانب الطبيب تجاه مرضاه وتجاه طلابه.







    الاسباب..:



    1- ضغط العمل على الطبيب وعدم جدولة نفسه بين طلابه ومرضاه.

    2- عدم احترام الطبيب للمواعيد وذلك لعدم الرقابة الصارمة عليه في هذا الجانب.

    3- نسيان الطبيب لمواعيد محاضرات طلابه.









    الحلول..:



    1- ترتيب الطبيب لنفسه ومعرفة ما عليه من أعمال تجاه مرضاه وتجاه طلابه واحترامه لمواعيدهم وتوصيل ذلك للطبيب بالتثقيف والمحاضرات.

    2- وضع الرقابة اللازمة على الطبيب وان ادعى الامر الخصم من راتبه في حال عدم اهتمامه لمواعيده مع مرضاه وطلابه.









    هذا والله أعلم



    محمد حسن المحمدي

    426100284

    ردحذف
  186. المشكلة الأولى :
    هي الواسطة سواء بمال أو استغلال المناصب وذلك بتقديم مرضى على حساب مرضى أكثر حاجة أو من دون توفر الشروط الللازمة لدخولهم.
    أسبابها :
    - ضعف الوازع الديني(انعدام القيم الاخلاقية).
    - عدم وجود مراقبة من أصحاب الشأن.
    علاجها :
    - تذكيرهم بالله عن طريق تهيأة جلسات خاصة مع أصحاب التخصص.
    - تشكيل لجنة بالقيام بمراقبة الأطباء وخاصة من هذه الناحية.
    المشكلة الثانية :
    ابلاغ المرضى المحتاجين لحالات اسعافية سريعة بعدم توفر السرر فيما الواقع خلاف ذلك.
    الأسباب :
    - اللامبالاة من موظف الاستقبال او المتخصص في التنويم من التحقق في ذلك.
    - وصول بعض التعليمات من مسؤوله المباشر بضرورة فعل ذلك لغايات غير واضحة أو لضرورة مرورها على كثير من المسؤلين والموافقه عليها في وقت غيابهم أوعدم وجود من ينوب عنهم.
    العلاج :
    - فتح باب الشكاوي والمقترحات للمراجعين والمرضى وأخذ كل ما يكتب بها في عين الإعتبار من قبل المسؤلين وتبعا لذلك يتم وضع قرارات للقضاء على هذه الظاهرة.
    المشكلة الثالثة :
    اعطاء اجازات لمرضى لم يتم الكشف عليهم أصلا أو العلم بحالتهم .
    أسبابها :
    - ضعف الوازع الديني لدى الاطباء.
    - استغلال بعض الأطباء لمناصبهم والتهاون لأداء الأمانة لهذه المهنة.
    - دفع هؤلاء المرضى من قبل جهات عملهم الى سلوك مثل هذا التصرف لعدم مخالفة الانظمة والقرارات لديهم .
    العلاج :
    - عمل جلست خاصة مع الاطباء لتعظيم شأن مراقبة الله وخشيته مع علماء ودعاة .
    - ضرورة التأكد على التواصل مع جهات العمل المختلفه مع ادارة اللمشفى للتأكد من صحة هذه التقارير الطبية.


    الأسم : عبدالعزيز عبدالله الصائغ
    الرقم : 425100437

    ردحذف
  187. بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله نبينا محمد وعلى آله وصحبه أفضل الصلاة والتسليم أما بعد:
    لا يخلو أي من المجتمعات أوالمؤسسات من الخطأ أو الاهمال كونها قائمة على ادارة بشرية ومن طبائع البشر الخطأ والنسيان , ولكن المشكلة من تكرار نفس هذه الاخطاء والاصرار عليها من غير مراجعة للنفس او تعديل للخطأ , وللأسف الأخطاء في مجتمعنا الطبي تكلف الكثير , ولكننا هنا سنسرد بعض من الأخطاء المهنية التي تعتبر اشد وطأة من الأخطاء الجراحية أو الوصفية ومنها :
    1- التأخر في المواعيد .
    2- عدم التهيئة النفسية للمريض في اخباره عن حالته المستعصية .
    3- عدم احترام مشاعر المريض .
    4- التقليل من شأن المريض عند رد المريض على الطبيب في بعض الحالات .
    5- التعالي على الطاقم الطبي , في حال كون الطبيب مشرفا أو رئيسا ما .

    ومن الاسباب الداعيه لهذه الاخطاء بالترتيب:
    1- عدم احترام المواعيد في الأصل .
    2- عدم تهيئة الطبيب في فترة دراسته عن كيفية اخبار المريض عن حالته الخطيرة بالطريقة الصحيحه .
    3- ضعف الوازع الديني , لأن الاسلام يدعوا المسلم لإحترام اخيه المسلم .
    4- تكبر الطبيب على غيره , وهذا مرض بحد ذاته يستدعي العلاج.

    ومن طرق العلاج :
    اعطاء دورات في الاخلاق الواجب اتباعها للأطباء , لأن الاطباء يعنبرون قدوة لغيرهم وعدم الاستخفاف بهذا الامر , وايضا وضع لجان مختصه لشرح الحالات الحرجة للمرضى بمساعدة الاطباء .

    الاسم / فيصل عبد العزيز محمد الفيصل .
    الرقم الجامعي / 425113572

    ردحذف
  188. بسم الله الرحمن الرحيم
    والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين..

    هناك العديد من الاخطاء الطبية الأخلاقية منتشرة في اروقة المستشفيات ..
    لعل من أبرزها :

    1- عدم احترام خصوصية المريض وذلك بأخد التاريخ المرضي للمريض أمام مرضى آخرين كما يحدث في غرفة التنويم مثلا ً ، وهذا يتنافى مع خصوصية المريض التي يجب تكون سرية لا يطلع عليها الا الطبيب نفسه فقط . قد يكون من الاسباب التي تدفع الطبيب الى مثل هذا هو زيادة عدد المرضى الذي يأخد بالأرتفاع مقارنة بعدد المستشفيات .
    2- الغلضة في التعامل مع المرضى وعدم التعاطف مع حالتهم كونهم هم المحتاجين الى الرعاية والوجه الحسن البشوش .. فترى بعض الأطباء يتلفظ على المرضى الغير المتعلمين "الأمي" بألفاظ لا تتناسب مع كونه طبيبا ً كأن يقول له أنت جاهل وأنا متعلم ، وأنا لم أضيع من عمري 7 سنوات أدرس الطب وبعدها تأتي أنت وتعلمني ، ومن هكذا أمثلة .. وقد يكون هذا بسبب عناد المرضى بالفعل أو اصرارهم على كون المرض من الشيء الفلاني أو أنه قرأ في موقع الكتروني أن المرض الفلاني سببه كذا وكذا وأنا أريد أن تصنعوا لي كذا .. ومع ذلك لا يبرر هذا للطبيب أن يتعامل بهذا الأسلوب مع المرضى ، ولعل أبرز طرق العلاج هو توجيه الطبيب أخلاقيا وعمل الدورات التي تساعد على فهم نفسية المريض توجه الطبيب في كيفية امتصاص غضبه الداخلي .
    3- ولعل من أبرز الأخطاء الأخلاقية التي يمارسها الطبيب هو صرف الإجازات المرضية الى أشخاص لا يحتاجونها بالأساس فهم ليسوا بمرضى وحالتهم الصحية في أعلى مايرام ولكن المحسوبية والمعرفة هي من دفعت الطبيب الى مثل هذا العمل ، ويمكن منع مثل هذا التصرف بتصديق الإجازة الطبية من قبل لجنة إدارية .. ومحاسبة كل من يعطي إجازة طبية لغير مستحقها ..


    4- ولعل من أبرز مارأيت من بعض الاخطاء الفدحة التي يمارسها بعض الأطباء للأسف الشديد هو قيام بعضهم بنصح المريض بينما لايطب ذلك على نفسه كأن يشرب الدخان ويأمر المريض بترك الدخان .. فالطبي هو بمثابة قدوة في أعين البعض وكما يقال لا تنه عن خلق وتاتي مثله عار عليك ان فعلت عظيم ..
    وينبغي بالتالي منع جميع العملين بالمستشفى بممارسة هذه الأخطاء أقلها داخل محيط المستشفى .

    اسم الطالب : رضا كاظم ال عيد
    الرقم الجامعي :425100565

    ردحذف
  189. اسم الطالب: عبد الكريم يوسف الدحيم
    الرقم الجامعي: 426100285

    كطالب في كلية الطب نرى بعض السلبيات نواجهها مع الاطباء منها
    1_ عدم الالتزام بالمواعيد بدون اي سابق انذار مع العلم انه يكفيه ابلاغ قائد المجموعه بذلك ولو برسالة جوال.. لا اعلم ماهي المبرارات مع العلم ان هذه المشكله تنعرض لها نحن الطلاب كثيرا
    فلابد من وضع نظام صارم لمن يتغيب بدون عذر واعطائه لفت نظر والخصم عليه من مرتبه
    2_مشكلة اخرى هي طريقة التعامل مع الطلاب فبعضهم يتكلم مع الطلاب كانه لا يفقه شيئا ناهيك عن الغرور في جو بعيد عن الاسلوب التربوي الذي هو الاساس قبل التعليمي... فهذه الاساليب لا تزيد الطالب الا تحطيما واحباطا
    من اسبابها انه قد يكون الطبيب قد تعرض لها سابقا فتكون ردة فعل لما تعرض له
    ينبغي تنبيههم انهم يتعاملون مع طلاب وابعادهم على اقل تقدير من الاحتكاك بالطلاب لانهم قلة ولله الحمد
    3_بعضهم يتصرف مع المرضى بطريقة سيئه مع اخذ فكرة ان المرضى جهلة وبعضهم يضع المستشفى جسرا لايصال المرضى الى العيادات الخاصه التي يشرف عليها الطبيب خارج عمله الحكومي بطريقة استنزاف الاموال ولا ارى اي مبرارت لهذه التصرف الارعن
    ومن طرق العلاج الاستفسار من المرضى والمراجعين عن طريق استبيانات تقيم كيفية تعامل الطبيب ويتخذ في حقه الاجراء الازم من ادراة المستشفى سواء مادي اوغيرها.

    ردحذف
  190. من خلال معيشتي كطالب ومتدرب ومريض هناك بعض الاخطاء الملاحظة على بعض الأطباء في المملكة العربية السعودية وغيرها من الدول ومنها ما يتطلب اصلاحها والعمل فيها لأهميتها للمريض وللطبيب نفسة .
    فمن هذه الأخطاء:
    1-عدم احترام الطبيب لوقت المريض عند التأخر لمقابلته فعندما يأتي المريض إلى المستشفى غالبا ما تكون حالته النفسية مضطربة فهو ياتي يطلب مساعدة الطبيب بعد الله فينبغي على الطبيب مراعاة ذلك. ولكن بعض الأطباء لا يراعي ذلك فلا يقابل المريض في الوقت المحدد له وقد لا يحضر مطلقا فيزيد من معاناة المريض سواء الجسدية أو النفسية ,فإحترام الوقت من الصفات التي يجب ان يتحلى بها الطبيب وخصوصا الطبيب المسلم.
    2-عدم حفظ سر المريض واحترام خصوصيته, فالطبيب في موقف يسمح له بمعرفة بعض اسرار المريض فيجب كتمانها وعدم إفشائها إلا في مواقف محددة, ولكن ما الاحظه خصوصا لدى الطلاب المتدربين في المستشفى ان يتحدثوا عن المريض ويفشوا بعض اسراره لزملائهم لا لغرض الفائدة بل لغرض الحديث والمتعة, فلا يجوز ذلك ونهانا ديننا الحنيف عن ذلك.
    3-بعض الأطباء يتعالى على المرضى ويعاملونهم كانهم أدنى منهم مستوى, فعندما يقابل الطبيب المريض في مكتبه لا يعطيه الوقت الكافي لأخباره بمرضه ولا ليسئل المريض عن امور في باله بخصوص علته واذا تحدث المريض لا يهتم بحديثه ولا ينصت إليه .
    فهذه المشاكل يعاني منها المجتمع ويجب ايجاد الحلول لها وحلها فيجب على الطبيب احترام الوقت, فوقت المريض ثمين فلا بد له من الراحة, وقد يكون الطبيب معذورا في ذلك لإزدحام المواعيد ولكن ينبغي له بذل جهد اكبر لكي لا يطيل على من ينتظره, أما حفظ السر فهو من حفظ الامانة وكشف السر من الصفات التي نهانا عنها ديننا الحنيف فينبغي على الطيب أن يحفظها, وأن تضع ادارة المستشفى حدودا لذلك.أما معاملة المريض فينبغي الإحسان بها فإذا احسن إلى المريض يكون المريض مقتنعا بالطبيب فلا يخالف اوامرة.
    ولكن ولله الحمد لا نرى ذلك بكثرة في مجتمعنا وذلك لتربيتنا على دين الإسلام وحسن الخلق.


    عمر محمد البنيان
    426100135

    ردحذف
  191. بما انني لازلت محايدانسبيا حيث انني لست طبيبا ارى انه يمكنني ان اكون بنأ في نقدي لاداء الطبيب المعاصر فمن المشاكل التي اراها بشكل يمومي تقريبا لا تليق بالرجل مهما كان دينه او وظيفته فما بالك لو كان طبيبا مسلما:
    انها الالتزام بالمواعيد ومن المحزن انني ارى هذه المشكلة في الجيل الناشئ ولعل سبب ذللك قد يكون مبررا من قبل بعض الاطباء احيانا الا اته في الاغلب يكون لمجرد ان جدول مواعيد الطبيب غير منظم بالطريقة الصحيحة مما يؤدي الى تضارب في الواعيد و عدم القدرة على التزام بها.
    اما بالنسبة للمشكلة الثانية ولعلها تكون مرتبطة بسابقتها وهي عدم الاحساس بمشاكل المريض او التغاضي عنها لمجرد تبلد الاحساس و قد يكون ذالك عائدا الى ان الطبيب يتعامل مع عدد كبير من المرضى قي وقت قصير بحيث انه لو اراد ان يكون متعاطفا مع المريض بشكل فعلي فانه لا يستطيع .
    اما بالنسبة للحل فقد يكون فيه نوع من الاشترك بين المشكلتين فالانشغال قد يكون راجعا الى اسباب يمكن حلها مثل ترتيب المواعيد بشكل جدي والبعض الاخر قد يحتاج الى حل جذري كزيادة نسبة الاطباء لعدد المرضى حيث انه من الواضح ان الاطباء المشرفون على المرضى في ضغط دائم و متزايد .
    المشكلة الثالثة :التعالي و التكبر قد يكون ذالك لا اراديا من ناحية الطبيب حيث انه يصل الى درجة من العلم ينسى ان هناك اشخاص لا يستوعبون ما يقول سواء كانو مرضى او طلاب .
    لعل ان الحل لهذه المشكلة تحديدا و المشاكل الاخرى ايضا هو ان يضع كل شخص نفسه مكان الاخر و ان يحب لاخيه ما يحب لنفسه.

    الطاب :فارس الحمادي
    الرقم الجامعي:426101288

    ردحذف
  192. الاسم: رياض حسين إسماعيل مسعود
    الرقم الجامعي: 424100787

    الأخطاء الأخلاقية:
    1. تأجيل وقت العملية إلى وقت غير محدد دون إنذار مسبق للمريض ودون توضيح أسباب مقنعة لهذا التأجيل قد تصل إلى عدم الالتفات إلى المريض وتوضيح أسباب التأجيل.

    2. سوء العلاقة بين الطبيب والمريض والتعالي والتكبر وعدم العدل بين المرضى في المعاملة.

    3. الوساطة في دخول المستشفى وتوفير الأسرة والغرف الخاصة لبعض المرضى.

    الأسباب:
    1. عدم وجود تنظيم مسبق يحدد مواعيد العمليات بأوقاتها ومدتها. وكثرة الحالات الطارئة القادمة للمستشفى.

    2. كثرة الحالات الطارئة والعمليات وعدم تفرغ بعض الأطباء لارتباطهم بمواعيد أخرى من مؤتمرات وغير ذلك.

    3. كثرة الحالات في المستشفى والحاجة لعدد أكبر من الأطباء.

    4. ضعف بعض الأطباء في التواصل مع المرضى.

    5. عدم وضوح فكرة وهدف المهنة التي يمارسها، فالبعض يرى أنها مجرد منصب أو مرتبة اجتماعية للتباهي لا مهنة أخلاقية يترتب عليها حقوق وواجبات يجب تلبيتها قبل المطالبة بها.

    6. "لا يخدم بخيل" تواجد مثل هذه الفكرة لدى البعض من الأطباء فيتصرفون بما لا يملكون ويعطون أنفسهم حقوق ويتجاوزون في ذلك.

    7. عدم وجود جهات مراقبة تؤدي واجبها بشكل كامل.

    8. قلة الوعي لدى بعض الأطباء وعدم تحمل المسؤولية الملقاة على عاتقهم.

    الحلول:
    1. وضع جدولة واضحة أسبوعية لجميع العمليات التي يقوم بها كل طبيب حيث تتضمن أوقات للعمليات المفاجئة.

    2. الاجتماع بالمريض في حال تأجيل العملية وتوضيح أسباب ذلك له لكي لا يشعر بالإهمال في حقه.

    3. إيجاد دورات تأهيلية تطور سبل التواصل مع المرضى وطرق التعامل معهم .

    4. التقييم المستمر للأطباء وتكريم المتميزين لحثهم للعمل بجهد أكبر والإخلاص في ذلك.

    5. تواجد سلطات علي تباشر ملفات المرضى في القبول والرفض لدخول المستشفى ومراقبة موظفي الاستقبال.

    ردحذف
  193. الاسم : غازي فالح الشمري

    الرقم الجامعي : ٤٢٥٠٠٠٢٢٦


    من اهم الاخطاء المهنية التي يتصف بها الاطباء في المملكة العربية السعودية

    ١ - التعالي والتكبر على المريض ، وهي صفه غير حميده نهى عنها الاسلام وامر بالابتعاد عنها ، كما انها تجلب عدم ثقة المريض بالطبيب المعالج وعدم اخباره بجميع اسراره المتعلقه بالمرض مما يؤثر على اخذ التاريخ المرضي وتبعا التشخيص الخاطئ ، وسببها من وجهة نظري احساس الطبيب بمكانته الاجتماعيه العاليه وفارق التعليم بينه وبين المريض واعتقاده الناس بحاجته بعد الله مما يولد نوع من التكبر لدى بعض الاشخاص ، ومن طرق علاجها اعطاء دورات لتدريب الاطباء على كيفيه التواصل والتعامل مع المرضى ، وتذكيرهم بحسن التعامل بشكل دوري من خلال اقامه الندوات اللتي تحث على التخلق الحسن حتى يصبح طابع وميزه يتميز بها الطبيب السعودي . ـ

    ٢. ـ عدم مراعاة كشف العوره والخلوه ، واسبابها قلة التوعية الدينية والرقابه ، ومن طرق العلاج اقامة الندوات الدينية لزياده الوازع الديني وتذكير الاطباء والعاملين في المستشفى بالامور الدينيه خاصة في ظل انشغال بعظهم بامور الدنيا .

    ٣ - غيابات بعض الاطباء عن عياداتهم او عن تدريس الطلاب ، وذلك بسبب انشغاله اما باعماله الخاصه او عيادته او غير ذلك الا انه غالبا ما تجد الطبيب قد وجد المخرج لحجة غيابه كان يكون في ندوه او غيره ، وطريقة العلاج ايجاد اداره صارمه تحد من مثل هذه الافعال . ـ .

    ردحذف
  194. إعدادالطالب:
    محمد عبد الله علي مجـرشـي
    الرقم الجامعي
    424100880

    بسم الله الرحمن الرحيم

    مما لا شك فيه أن العلاقة بين الطبيب والمريض علاقة مهمه من جميع النواحي لاسيما من الناحية الأخلاقية، ولكن هذه العلاقة قد يشوبها بعض التجاوزات والأخطاء من قبل الأطباء والمرضى على حد سواء.
    وسأذكر هنا بعض من تلك الأخطاء التي تحدث من قبل الأطباء ، وسأشير إلى بعض من أسبابها وكيفية علاج تلك الأخطاء.

    1- التعامل بتعالي وفوقيه مع المريض.
    الأسباب:-
    أ- خلل في الوازع الديني والتربية منذ الصغر.
    ب- اعتقاد الأفضلية بحكم المنزلة العلمية وأن الطرف الآخر لا يفقه شيئاً.
    العلاج:-
    التوعية بآثار ومساوئ الكبر وأنه لا ينبغي شرعاً واجتماعيا وذلك منذ الصغر وأثناء إعداد الأطباء.

    2- عدم احترام وقت ومواعيد المرضى.
    الأسباب:-
    أ- تقديم ذوو القرابة والواسطة على المرضى ذوو المواعيد.
    ب- التأخر في الحضور للعيادة.
    ج- عدم إدراك أهمية الوقت للمريض من الناحية الصحية والمادية والعـملية.

    العلاج:-
    - مراقبة الأطباء وحثهم على الحضور المبكر ، وإنهاء مواعيد المرضى حسب النظام.
    - إقامة دورات لتثقيف الأطباء بأهمية الوقت وتطبيق العقوبات من قبل الجهات الرقابية.


    3- عدم مراعاة الخصوصية للمرضى: مثل التساهل في كشف الأسرار، وكشف العورات بدون مسوغ أو ضرورة طبية.
    الأسباب:-
    أ- عدم المبالاة و عدم مراعاة مشاعر المرضى.
    ب- استغلال حالة وضعف المرضى في عدم ممانعتهم لذلك بغية الحصول على العلاج المناسب.

    العلاج:-
    - تثقيف الأطباء بآثار هذه الممارسات على المرضى دينياً ونفسياً.
    - تطبيق العقوبات اللازمة في حال حصول ذلك على الطبيب بدون مجاملات أو استثناءات .

    إعداد الطالب: الرقم الجامعي:
    محمد عبد الله علي مجـرشـي 424100880

    ردحذف
  195. الاسم: مهند عبدالعزيز المعجل

    الرقم الجامعي: 426100470



    بسم الله الرحمن الرحيم

    الحمد الله رب العالمين وصلاة والسلام على شرف

    الانبياء والمرسلين نبينا محمد وعلى اله و اصحابه

    اجمعين:

    فمن الاخطاء الشائعه في مجال الطب

    فعل سبيل المثل طبيب حضرله مريض يشكو من الام حاد في اسفل بطنه فشخصه الطبيب من خلال التشخيص

    المبدئي بأنه يشكو من أعراض زائده فقرر له عمليه.

    وعندما أدخل المريض غرفة العملية وفتح الطبيب بطن المريض أكتشف انه لايوجد عند المريض زائدة؟؟؟؟

    الأسباب:

    1- التسرع في التخاذ القرار.

    2- غياب الامانه والدقة.

    3- أحيانا يكون الهداف ماديا.

    العلاج:

    يجب تحري الدقه في تشخيص المريض.واتخاذ الفحوصات والتحاليل اللازمه قبل أتخاذ القرار ومراقبة الله تعالى.

    المثال الثاني:

    استخدام العنف مع الاطفال عند تشخيص حالة الطفل.مما أدى الى وجود عقد نفسية لدى الطفل وكرة الطبيب والعلاج

    الاسباب:عدم القدرة مع التكيف مع التعامل مع الاطفال

    فقد الصبر والحلم لدى الطبيب

    العلاج : اخذ دوره في فن التعامل مع الاطفال

    المثال الثالث:

    مريض يعاني من ورم فالطبيب

    يعظم المرض لدى المريض ويرهبه منه ويخبرة بانة قد يسبب في قتله وغيرها..رغم عدم التاكد هل هو خبيث او حميد .

    الاسباب: عدم الحنكة لدى الطبيب واجادة فن التعامل مع الاخرين .

    العلاج:أخذ دورة في فن التعامل مع الاخرين .



    وفي الختام لاتنس حديث المصطفى علية السلام

    (من عمل منكم عمل فليتقنه).

    وصلى الله على نبينا محمد عليه افضل الصلاة وتسليم

    ردحذف
  196. بسم الله الرحمن الرحيم

    1- عدم الاهتمام بالمريض:

    يلاحظ من بعد الأطباء عدم الاهتمام بالمريض وإعطاءه وقت وجهد كافيين ليبين له مراحل المرض والطرق المبسطة للعلاج والوقاية منه واستشارة الطبيب عند أي طارئ ينوب المريض.
    ومن الأسباب عدم نزول الطبيب إلى مستوى المريض الثقافي وقد يكون عدم مبالاة من بعض الأطباء بالمريض.
    فالواجب أن يكون الطبيب الداعم الأساسي لصحة المريض وإعطائه والوقت الكافي لرفع معنوياته وتذليل رهبة المرض وان من واجبات الطبيب تجاه المريض تقديم العون والتهدئة ومعاملته باحترام وعدم التعالي عليه ويتم ذلك باستشعار الطبيب حقوق المريض عن طريق ندوات تثقيفية عن حقوق المريض وكذلك وضع روادع لمنع هذه الظاهرة

    2- سوء طريقة إخبار المريض أو الأهل بالأخبار السيئة من مرض أو وفاة:

    يلاحظ من بعض الأطباء عدم الاهتمام بمشاعر المريض أو الأهل وقد يعود ذلك لانشغال الطبيب بحالات أخرى أو لكثرة الحالات التي تمر على الطبيب من وفاة وأمراض أخرى فيتبلد الإحساس لديه ويتصرف بكل عفويه ظنا منه بأن ذلك هو التصرف الصحيح .
    فيجب على الطبيب مراعاة مشاعر المريض أو الأهل وتقدير الحالات ويتقيد الطبيب بشروط الإخبار بالأمور السيئة ووضع دورات لكيفية الإخبار بالأمور السيئة وان يكلف شخص من الفريق الطبي بهذه المهمة.

    3- طلب الطبيب من المريض زيارته في المستشفى الخاص بدلا من الحكومي:

    قد يعود ذلك لمصلحة الطبيب الخاصة الدخل المادي أو تعذر الطبيب لزحمة المستشفى الحكومي وتباعد المواعيد أو للحصول على العناية الأفضل.
    على الطبيب عدم تحويل المريض إلى مستشفى خاص ومعالجته في المستشفيات الحكومية لأنها وضعت لخدمة الشعب ووضع ضوابط وروادع لمنع حدوث مثل هذه الظاهرة السلبية


    مشعل سليمان البسام 426100267

    ردحذف
  197. بسم الله الرحمن الرحيم
    الأخطاء الطبية ( الاخلاقية ) :
    من أهم الأخطاء التي قد يقع فيها الطبيب هي عدم الالمام بالحالات التي قد تستدعي كشف عورة الرجل او المرأة ، كما أن كثيرا من الاطباء يقعون في هذا الخطأ سواء أكان الغرض للتأكد من التشخيص او لاستبعاد شيئ معين في حالات قد يستغنى عن مثل هذه الاجراءات
    ولتجنب مثل هذا الخطأ برأيي ، فيجب استشارة المختصين ، او من لهم علم في هذا المجال ، او وضع لائحة بالحالات التي قد تجبر الطبيب على كشف عورة المريض .
    الخلوة تعد أيضا من الحالات التي قد يجهل احكامها بعض الاطباء ، وعلى كافة الاطباء الاهتمام بهذا الجانب
    ولتجنب الوقوع في هذا الخطأ ، فعلى الطبيب استدعاء محرم المريضة ليكون معها عند اجراء الفحص وغيره ، ولوجود بعض المرضى في اقسام التنويم وعدم وجود محارمهم ، يطلب من الممرضة ان تكون مع المريضة ، كذلك يحبذ وجود طبيبات لمعاينة المريضات
    وكذلك يؤخذ على بعض الاطباء التكبر و التعالي على المرضى وهذه قد تكون بسبب طريقة تعامل بعض الاطباء مع المرضى
    ولتغيير أو بالأحرى لتصحيح هذه الفكرة ، يجب على الاطباء ان يظهروا اهتمامهم بالمريض عن طريق الاستماع لشكوى المريض وعدم اهمالها ،و استخدام مصطلحات لا يصعب عليه فهمها وغيرها من الامور


    الاسم: تركي منصور العتيبي
    الرقم الجامعي : 425100280

    ردحذف
  198. الاخظاء الاخلاقية عند بعض الاطباء في المملكة العربية السعودية:





    1)عدم احترام المواعيد مع المرضى بشكل عام وفي العيادات بشكل خاص:



    أسبابها:



    - عدم احترام المريض وعدم احترام وقت المريض (الاهم).

    - عدم احساس الطبيب بالمسؤولية تجاه المريض.

    - التربية منذ الصغر على عدم احترام المواعيد.

    - لايوجد هناك رقابة من ادارة المستشفى وعدم المتابعة.

    - قد يكون بسبب سوء تنظيم من منسق المواعيد.



    علاجها:



    - الاخلاص في العمل وتادية الامانه على اكمل وجه.

    - احترام المريض واحترام وقته.

    - وجود رقابة من ادارة المستشفى للحد من التاخير.

    - ترتيب الوقت وترتيب المواعيد.















    2) التعالي على بعض المرضى وعدم النزول الى مستوياتهم سواء اجتماعيه او علمية:



    اسبابها:



    - الكبر وعدم التواضع.

    - عدم احترام مهنية العمل وادراك انها مهننة انسانية واجتماعية.

    - ضيق النفس وانغلاقها.

    - الاعتقاد الخاطئ بان هذه الفئة لن تستوعب الكلام او لن تدركه بسبب المستوى التعليمي او الاجتماعي.







    علاجها:





    - معرفة مهنية العمل ومعرفة بانها مهنة اجتماعية وليست طبية فقط.

    - التواضع وحسن الخلق

    - محاولة جعل جميع مشاكل الطبيب بعيدة عن العمل لكي لا تؤثر على نفسية الطبيب.

    - محاولة تبسيط الامور وتبسيط شرحها لمن قد يكون مستواه التعليمي ضعيف ولكن عدم تجاهله بحجة انه قد لا يستوعب.

    - احتساب الاجر لانه قد يكون هناك بعض المشقة.



















    3) عدم احترام أو التعالي على فريق العمل في المستشفى الغير اطباء( الممرضين مثلا):







    اسبابها:







    - الكبر (الاهم)

    - اعتقاد بان المهنة الاخرى ليست بذات الاهميه .

    - استخدام مهنة الطبيب او شهادة الطبيب بشكل خاطئ.

    - الاعتقاد بانهم (الممرضين) موجودون لخدمة الطبيب فقط.





    علاجها:





    - التواضع.

    - احترام مهنة الطب .

    - عدم استغلال مكانة الطبيب واستعمالها الاستعمال الخاطئ .

    - ادراك بان المستشفى عبارة عن فريق عمل متكامل ولا يمكن ان يقوم على الاطباء فقط.













    والله اعلم



    الاسم : محمد ناصر المزروع



    الرقم الجامعي: 426100333

    ردحذف
  199. الاسم:عمر سالم مبارك الحربي . الرقم الجامعي : 426100131







    من أهم الأخطاء المهنية (الأخلاقية) اللتي يتصف بها الأطباء في المملكة : ء



    الأول: التعالي على المريض , لاحظت هذه الظاهرة كمريض و كمرافق لمرضى قبل أن أصبح طالبا , فهذه الظاهرة كثيرا ما تزعج المرضى بل وتأثر على ثقتهم بالطبيب المعالج , وأعتقد أن سبب هذه المشكلة يكمن في عدم احساس الطبيب برسالة مهنة الطب وعدم إدركه أن وجوده في هذا المجال يتطلب تواضعه وتعاطفه مع المرضى ,ويمكن أن نعالج هذه المشكلة بتوعية الأطباء أن

    كونهم أطباء لا يعني ذلك أنهم هم الصفوة والأفضل وبقية الناس دونهم .





    الثاني :عدم إعطاء المريض الوقت الكافي للسؤال عن مرضه , فكثيرا ما يكون الطبيب في غاية العجلة سواءً في العيادات الخارجية أو في التنويم داخل المستشفى وهو بذلك لايعطي المريض فكرة كافية عن مرضه ولا يعطيه الفرصة للسؤال , فنجد المريض دائما ما يكون في حيرة وقد لا يعرف عن مرضه والعلاج أي معلومة , وهذا كثيرا ما يؤدي الى أن يلجأ المريض لمصادر عير موثوقة لأخذ المعلومة كالأقارب والزملاء , وقد يؤدي أيضا إلى عدم إلتزامه بالعلاج ولجوئه الى أدوية شعبية .





    الثالث : هذه النقطة خاصة بمستشفى الملك خالد الجامعي وقد تتواجد في مستشفيات جامعية أخرى ويشترك فيها الأطباء والطلاب ,وهي :

    عدم مراعاة حالة المرضى سواءً الجسدية أو النفسية , ففي المستشفى الجامعي يقوم الطلاب بأخذ التاريخ المرضي من المريض ويقومون بفحصه بشكل متكرر إبتداءً من الساعة الثامنة صباحا وحتى الثانية بعد الظهر , وكثيرا ما لاحظت انزعاج المرضى من ذلك , وواجهنا في بعض الحالات يكون فيها المريض يعرف خطوات الفحص السريري بالتفصيل ويرددها بعصبية وانزعاج بفعل تردد الطلاب عليه بشكل مستمر. حل هذه المشكلة يقع على عاتق إدارة الكلية , التي بإمكانها أن تنظم زيارة الطلبة للمرضى بحيث مثلا أن لا يزور المريض أكثر من مجموعتين في اليوم , أو التعاون مع عدد أكبر من المستشفيات الأخرى لتخفيف الحمل على المستشفى الجامعي .
    الاسم:عمر سالم مبارك الحربي . الرقم الجامعي : 426100131




    وشكراً جزيلاً

    ردحذف
  200. الاسم:عمر سالم مبارك الحربي . الرقم الجامعي : 426100131 المجموعة ب







    من أهم الأخطاء المهنية (الأخلاقية) اللتي يتصف بها الأطباء في المملكة : ء



    الأول: التعالي على المريض , لاحظت هذه الظاهرة كمريض و كمرافق لمرضى قبل أن أصبح طالبا , فهذه الظاهرة كثيرا ما تزعج المرضى بل وتأثر على ثقتهم بالطبيب المعالج , وأعتقد أن سبب هذه المشكلة يكمن في عدم احساس الطبيب برسالة مهنة الطب وعدم إدركه أن وجوده في هذا المجال يتطلب تواضعه وتعاطفه مع المرضى ,ويمكن أن نعالج هذه المشكلة بتوعية الأطباء أن

    كونهم أطباء لا يعني ذلك أنهم هم الصفوة والأفضل وبقية الناس دونهم . د





    الثاني :عدم إعطاء المريض الوقت الكافي للسؤال عن مرضه , فكثيرا ما يكون الطبيب في غاية العجلة سواءً في العيادات الخارجية أو في التنويم داخل المستشفى وهو بذلك لايعطي المريض فكرة كافية عن مرضه ولا يعطيه الفرصة للسؤال , فنجد المريض دائما ما يكون في حيرة وقد لا يعرف عن مرضه والعلاج أي معلومة , وهذا كثيرا ما يؤدي الى أن يلجأ المريض لمصادر عير موثوقة لأخذ المعلومة كالأقارب والزملاء , وقد يؤدي أيضا إلى عدم إلتزامه بالعلاج ولجوئه الى أدوية شعبية . ء





    الثالث : هذه النقطة خاصة بمستشفى الملك خالد الجامعي وقد تتواجد في مستشفيات جامعية أخرى ويشترك فيها الأطباء والطلاب ,وهي : ء

    عدم مراعاة حالة المرضى سواءً الجسدية أو النفسية , ففي المستشفى الجامعي يقوم الطلاب بأخذ التاريخ المرضي من المريض ويقومون بفحصه بشكل متكرر إبتداءً من الساعة الثامنة صباحا وحتى الثانية بعد الظهر , وكثيرا ما لاحظت انزعاج المرضى من ذلك , وواجهنا في بعض الحالات يكون فيها المريض يعرف خطوات الفحص السريري بالتفصيل ويرددها بعصبية وانزعاج بفعل تردد الطلاب عليه بشكل مستمر. حل هذه المشكلة يقع على عاتق إدارة الكلية , التي بإمكانها أن تنظم زيارة الطلبة للمرضى بحيث مثلا أن لا يزور المريض أكثر من مجموعتين في اليوم , أو التعاون مع عدد أكبر من المستشفيات الأخرى لتخفيف الحمل على المستشفى الجامعي . ء



    وشكراً جزيلاً



    عمر سالم مبارك الحربي

    ردحذف